Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
ارتفع اليورو بالاضافة لعوائد السندات الحكومية والاسهم في كتلة العملة الموحده يوم الاثنين بعد ارتفاع شهية الاعمال في ألمانيا والتي ابعدت مخاوف السوق بشأن توقعات الاقتصاد القاتمة.
 
قفز مؤشر ايفو لمناخ الاعمال في شهر مارس لـ 99.6 من 98.7 في فبراير ومقارنة بالتوقعات عند 98.5.
 
استقر اليورو مقابل الدولار قبل صدور البيانات ، مرتفعا بنسبة 0.2% لاعلى مستوى في الجلسة عند 1.13215 دولار.
 
وفي اسواق السندات ، تحركت عوائد السندات الالمانية ذات اجل العشرة اعوام في اتجاه ايجابي. مرتفعة 3 نقاط اساس خلال اليوم .
 
 

تراجعت أسعار النفط يوم الأثنين، مع مخاوف التباطؤ الاقتصادي التي فاق أثرها الإضطرابات في المعروض بفعل خفض إنتاج منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 66.73 دولار للبرميل الساعة 0752 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 30 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير لها.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 58.69 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 35 سنت أو بنسبة 0.6% منذ التسوية الأخيرة لها.

تراجع موشرا النفط تقريباً بنسبة 3% منذ أن سجلا أعلى مستويات لهم في نوفمبر 2018.

ظهرت مخاوف بشأن ركود محتمل في الولايات المتحدة يوم الجمعة بعد تعليقات حذرة من الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي تسبب في هبوط عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات دون المستوى في ثلاثة أشهر لأول مرة منذ عام 2007.

إزدادت مخاوف الركود العالمي المحتمل بفعل بيانات إنتاج الصناعات التحويلية في ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في أوروبا، والتي تراجعت للشهر الثالث على التوالي.

ارتفع الين مقابل منافسيه يوم الاثنين ، ملامسا اعلى مستوى في 6 اسابيع مقابل الدولار ، حيث اثارت مخاوف تباطؤ الاقتصاد العالمي الطلب على العملة اليابانية.
 
صعد الين ، الذي يعد عملة ملاذ امن ويزيد الطلب عليه في اوقات اضطراب الاسواق والتوترات السياسية ، بنسبة 0.15% عند 109.79 بعد ان ارتفع لـ 109.70 ، وهو اقوى مستوى منذ 8 فبراير.
 
ارتفعت العملة اليابانية بنسبة 0.15% لـ 124.035 للدولار وصعد بنسبة 0.2% لـ 77.72 مقابل الدولار الاسترالي.
 
وتراجعت الاسهم الاسيوية ، متتبعة نظيرتها العالمية بعد بيانات الصناعات التحويلية الاقل من المتوقعة في امريكا واوروبا يوم الجمعة وهو ما اثار مخاوف تباطؤ الاقتصاد العالمي.
 
اظهرت اسواق العملة رد فعل محدود لتقرير رسمي يفيد بعدم تورط الرئيس الامريكي دونالد ترامب مع روسيا اثناء الانتخابات الرئاسية في 2016.
 
صرح المحامي العام ويليام بار يوم الاحد ان المستشار الخاص روبرت موللر لم يجد ادلة تفيد بتورط حملة ترامب مع روسيا ولم تقدم ادلة كافية تبرر اتهام الرئيس بعرقلة العدالة.
 
تغير مؤشر الدولار تغير طفيف عند 96.623.
 
استقر اليورو عند 1.1296 دولار. وتراجعت العملة الموحده بنسبة 0.7% يوم الجمعة بعد بيانات الصناعات التحويلية الالمانية الاقل من المتوقعة.
 
وانخفض الاسترليني بنسبة 0.1% عند 1.3199 دولار.
 
وقد ارتفع الاسترليني بنسبة 0.8% يوم الجمعة ، مدعوما بضعف اليورو وبعد ان اعطى زعماء الاتحاد الاوروبي مهلة اسبوعين لرئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي لتقرير كيفية مغادرة الاتحاد الاوروبي.
 
 

تعزز الذهب يوم الأثنين مع تلاشي إقبال المستثمرين على الأصول الأكثر مخاطرة بفعل مخاوف الركود المحتمل في الولايات المتحدة وتباطؤ النمو العالمي، مما زاد من جاذبية السبائك إلى جانب الين والسندات.

صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1315.98 دولار للأونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتصل إلى 1315.70 دولار للأونصة.

حقق المعدن الاسبوع الماضي مكاسب للاسبوع الثالث على التوالي وارتفع بنسبة 1%، وهي أعلى نسبة منذ الاسبوع المنتهي في 1 فبراير.

باع المستثمرون الأسهم بشكل كبير وفضلوا الأمان في السندات، في حين حام الين الياباني بالقرب من أعلى مستوى في 6 اسابيع.

اظهرت البيانات يوم الجمعة تراجع نشاط الصناعات التحويلية الأمريكية بشكل غير متوقع في مارس بالإضافة إلى أداء قطاع الأعمال في منطقة اليورو بشكل أسوأ من المتوقع، مما عزز مخاوف بشأن النمو العالمي.

هبطت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات دون المعدل في ثلاثة أشهر في اسيا، وهو يعد إنعكاس لمخاطر الركود الاقتصادي. إنقلب منحنى العائد يوم الجمعة لأول مرة منذ منتصف 2007.

تخفض العائدات المتراجعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد وتلقي بثقلها على الدولار. والدولار الضعيف يجعل السبائك أقل تكلفة للمستثمرين غير الأمريكيين.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1562 دولار للأونصة.

وارتفعت الفضة بنسبة 0.3% لتسجل 15.46 دولار، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 847.99 دولار للأونصة.

هبط الدولار أمام الين الياباني الذي يعد ملاذا آمنا يوم الجمعة حيث ان بيانات سيئة لقطاع التصنيع الأمريكي غذت المخاوف بشأن الاقتصاد ككل، وأشارت عوائد السندات الأمريكية إلى مخاوف متنامية من حدوث ركود.

ولكن ارتفع الدولار مقابل اليورو بعدما أثارت نتائج مسح أضعف بكثير من المتوقع لقطاع التصنيع الألماني المخاوف من تباطؤ أكبر اقتصاد في أوروبا.   

ويوم الجمعة، تحول فارق العائد بين السندات الأمريكية لآجل ثلاثة أشهر والسندات لآجل عشر سنوات إلى مستوى سلبي لأول مرة منذ 2007 بعدما خيبت بيانات لقطاع التصنيع  الأمريكي التوقعات. ويُنظر على نطاق واسع لإنعكاس منحنى العائد كمؤشر أساسي ينبيء بركود.

ونزل الدولار 0.88% إلى 109.82 ين. واليابان أكبر بلد دائن في العالم وتستفيد عملتها عندما يحول المستثمرون اليابانيون الأموال في وقت الإضطراب المالي أو الجيوسياسي.  

ولاقى الدولار، الذي تعرض لضغوط بعدما فاجأ الاحتياطي الفيدرالي المستثمرين بالتخلي عن خطط رفع أسعار الفائدة هذا العام، بعض الدعم من ضعف اليورو.

وتراجع اليورو 0.71% أمام العملة الأمريكية.

وتعافى الاسترليني، الذي تأثر سلبا بمخاوف من احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يوم 29 مارس بدون اتفاق، في ساعات الليل عندما منح زعماء الاتحاد الأوروبي رئيسة الوزراء تيريزا ماي مهلة أسبوعين لتقرير كيف ستغادر بريطانيا التكتل.

وارتفع الاسترليني 0.76% مقابل الدولار.

وهبط الدولار الكندي إلى أقل مستوى في 11 يوما أمام نظيره الأمريكي حيث عززت بيانات التوقعات بتباطؤ الاقتصاد الكندي.  

صعد الاسترليني يوم الجمعة بدعم من ضعف اليورو ومنح زعماء الاتحاد الاوروبي رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي مهلة أسبوعين لتقرير كيف ستغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي.

وأثارت نتائج مسوح اقتصادية مخيبة للآمال في منطقة اليورو والولايات المتحدة تقلبات عبر أسواق العملة يوم الجمعة وعززت مكاسب الاسترليني.

وكان اليورو الخاسر الأكبر حيث تنامى قلق المستثمرين بشأن توقعات الاقتصاد العالمي.

وهوى الاسترليني يوم الخميس في أكبر انخفاض ليوم واحد في عام 2019 مع تزايد المخاوف من خروج بريطانيا بدون اتفاق من الاتحاد الأوروبي يوم 29 مارس.

وقال الاتحاد الأوروبي إن بريطانيا يمكنها ان تحصل على تأجيل قصير للبريكست، كما طلبت ماي، لكن لابد ان تكسب رئيسة الوزراء أولا موافقة البرلمان على اتفاقها للإنسحاب من التكتل.

ووصف زعماء الاتحاد الأوروبي التمديد لأسبوعين بأخر فرصة أمام بريطانيا لتأمين خروج مرتب من الاتحاد.

وصعد الاسترليني 0.6% إلى 1.3188 دولار، بينما وصلت مكاسبه أمام اليورو إلى 1.5% مسجلا 85.49 بنسا. ورجعت أغلب المكاسب إلى ضعف في العملة الموحدة عقب بيانات مخيبة للآمال من ألمانيا.  

ارتفع الذهب يوم الجمعة حيث أدت بيانات اقتصادية ضعيفة من منطقة اليورو إلى تفاقم المخاوف من تباطؤ عالمي مما أثر سلبا على معنويات المخاطرة وجعل المعدن بصدد أفضل أداء أسبوعي في نحو شهرين.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية حوالي 0.4% إلى 1314.56 دولار للاوقية في الساعة 1410 بتوقيت جرينتش، بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1314.30 دولار.

وأظهرت نتائج مسح إن الشركات عبر منطقة اليورو حققت أداء أسوأ بكثير من المتوقع هذا الشهر مع إنكماش نشاط المصانع بأسرع وتيرة في نحو ست سنوات، متضررا من انخفاض كبير في الطلب.

وعانت الأسهم الأوروبية بعد نشر البيانات الضعيفة، بينما فتحت الأسهم الأمريكية تعاملاتها على انخفاض.

وفي وقت سابق من هذا الاسبوع، أنهى الاحتياطي الفيدرالي بشكل مفاجيء حملته المستمرة منذ ثلاث سنوات لتشديد السياسة النقدية  متخليا عن التوقعات بأي زيادات لأسعار الفائدة هذا العام.

وارتفعت أسعار الذهب لأعلى مستوياتها منذ 28 فبراير يوم الخميس عند 1320.22 دولار. ورغم تقليص بعض تلك المكاسب، لازال المعدن يتجه نحو تحقيق ثالث مكاسب أسبوعية على التوالي مرتفعا نحو 1% حتى الأن.  

انخفضت أسواق الأسهم ونزلت عوائد السندات عالميا يوم الجمعة حيث فاقمت بيانات ضعيفة لقطاع التصنيع في منطقة اليورو قلق المستثمرين بشأن سلامة الاقتصاد العالمي.

وكانت مؤشرات الأسهم الرئيسية قد تمكنت من الصعود هذا العام رغم تباطؤ في الاقتصاد العالمي والذي يرجع جزئيا إلى إشارة بنوك مركزية إنها سترجع عن خطط تشديد السياسة النقدية في المستقبل القريب.

لكن العلامات على إستمرار تباطؤ زخم الاقتصادات الرئيسية شكلت تحديا للمستثمرين بإثارة الشكوك حول ما إذا كانت تلك الفترة من ضعف البيانات تمثل بداية لتباطؤ طويل الأمد.

وأظهر تقرير يوم الجمعة ان إنتاج المصانع في منطقة اليورو انخفض في مارس بأسرع وتيرة في ست سنوات. وانخفض عائد السندات الألمانية لآجل عشر سنوات دون الصفر لأول مرة منذ أكتوبر 2016، بينما هبط عائد السندات الأمريكية الموازية إلى 2.444% وهو أدنى مستوى جديد هذا العام.

وفي علامة تحذيرية أخرى، إنعكس منحنى عائد السندات الذي يحظى بمتابعة وثيقة لأول مرة منذ 2007. وإنكمش فارق العائد بين السندات الأمريكية لآجل ثلاثة أشهر ونظيرتها لآجل عشر سنوات إلى -0.02%.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 245 نقطة أو 0.9% إلى 25716 نقطة بعد بدء التعاملات.وخسر مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.8% وفقد مؤشر ناسدك المجمع 1%.

تراجع اليورو بأكثرمن نصف بالمئة يوم الجمعة ليتداول دون مستوى 1.13 دولار حيث دفع الإنخفاض الكبير في الصناعات التحويلية الألمانية وهبوط عوائد السندات المتداولين إلى خفض مواقعهم.

امتد الإنخفاض الحاد في العملة الموحدة، وهو أكبر إنخفاض لها في اسبوعين، إلى العملات الأخرى وتعزز الدولار الذي ناضل طوال الجلسة الاسيوية.

في حين خفض صانعو السياسات توقعات النمو لإقتصاد منطقة اليورو في وقت سابق هذا الشهر وأطلقوا جولة جديدة من القروض منخفضة التكلفة، رفعت البيانات الأقل من المتوقعة مخاوف تباطؤ الاقتصاد الألماني بسرعة، وهو أكبر قوة اقتصادية في أوروبا.

هبط مؤشر مديري المشتريات الذي يقيس نشاط الصناعات التحويلية والخدمات في ألمانيا، اللذان يمثلا أكثر من ثلثي الاقتصاد، إلى 51.5، وهي أدنى قراءة له منذ يونيو 2013.

تحول العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات إلى إتجاه سلبي لأول مرة منذ اكتوبر 2016 وتداول عند صفر بالمئة بعدما إنخفض بثلاث نقاط أساس ليلاً.

انخفضت العملة الموحدة بنسة 0.7% لتصل لأدنى مستوى في 10 أيام عند 1.1288 دولار. وتراجعت مقابل الين بنسبة 1% تقريباً.

عزز إنخفاض اليورو من موقف الدولار مقابل سلة من منافسيه حيث يمثل اليورو العملة المهيمنة بها. ارتفع الدولار بنسبة 0.3% ليصل إلى 96.71.

ارتد الاسترليني بعدما عانى من أكبر هبوط يومي له ليلاً هذا العام في جلسة تداولات لندن بعدما تمكنت رئيسة الوزراء تيريزا ماي من الحصول على مزيد من الوقت لحل أزمة البريكست وتقرير كيفية مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.

استقر الجنية الاسترليني فوق 1.31 دولار يوم الجمعة بعد ان تعافى ليلا عندما اعطى زعماء الاتحاد الاوروبي لرئيسة الوزراء تيريزا ماي تأجيلا للبريكست لمدة اسبوعين ، حتى 12 ابريل ، لتقرر كيفية مغادرة الاتحاد الاوروبي.
 
انخفض الاسترليني نحو 1.30 دولار يوم الخميس في اكبر انخفاض يومي لعام 2019 بسبب تزايد المخاوف من خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي يوم 29 مارس.
 
صرح الاتحاد الاوروبي ان بأمكان بريطانيا الحصول على تأجيل قصير للبريكست كما طلبت ماي ، لكن عليها اولا الفوز بموافقة البرلمان على اتفاق انسحابها والذي يحدد مستقبل العلاقات بين لندن واكبر شريك تجاري لها.
 
ورغم خسارة ماي لمحاولتين لتأمين الدعم البرلماني ، وزيادة احتمالات التصويت ضدها الاسبوع القادم ، زادت بحدة مخاطر حدوث بريكست دون اتفاق.
 
ووصف زعماء الاتحاد الاوروبي تمديد الاسبوعين بـ "الفرصة الاخيرة" لبريطانيا لتأمين بريكست منظم.
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% عند 1.3117 دولار الساعه 0845 بتوقيت جرينتش ، في حين تعزز مقابل اليورو بنسبة 0.7% لـ 86.14 بنس - وذلك على خلفية تراجع العملة الموحده في اعقاب البيانات الالمانية المخيبة للامال.