
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجعت أسعار النفط يوم الأثنين، مع مخاوف التباطؤ الاقتصادي التي فاق أثرها الإضطرابات في المعروض بفعل خفض إنتاج منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 66.73 دولار للبرميل الساعة 0752 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 30 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير لها.
وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 58.69 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 35 سنت أو بنسبة 0.6% منذ التسوية الأخيرة لها.
تراجع موشرا النفط تقريباً بنسبة 3% منذ أن سجلا أعلى مستويات لهم في نوفمبر 2018.
ظهرت مخاوف بشأن ركود محتمل في الولايات المتحدة يوم الجمعة بعد تعليقات حذرة من الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي تسبب في هبوط عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات دون المستوى في ثلاثة أشهر لأول مرة منذ عام 2007.
إزدادت مخاوف الركود العالمي المحتمل بفعل بيانات إنتاج الصناعات التحويلية في ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في أوروبا، والتي تراجعت للشهر الثالث على التوالي.
تعزز الذهب يوم الأثنين مع تلاشي إقبال المستثمرين على الأصول الأكثر مخاطرة بفعل مخاوف الركود المحتمل في الولايات المتحدة وتباطؤ النمو العالمي، مما زاد من جاذبية السبائك إلى جانب الين والسندات.
صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1315.98 دولار للأونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتصل إلى 1315.70 دولار للأونصة.
حقق المعدن الاسبوع الماضي مكاسب للاسبوع الثالث على التوالي وارتفع بنسبة 1%، وهي أعلى نسبة منذ الاسبوع المنتهي في 1 فبراير.
باع المستثمرون الأسهم بشكل كبير وفضلوا الأمان في السندات، في حين حام الين الياباني بالقرب من أعلى مستوى في 6 اسابيع.
اظهرت البيانات يوم الجمعة تراجع نشاط الصناعات التحويلية الأمريكية بشكل غير متوقع في مارس بالإضافة إلى أداء قطاع الأعمال في منطقة اليورو بشكل أسوأ من المتوقع، مما عزز مخاوف بشأن النمو العالمي.
هبطت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات دون المعدل في ثلاثة أشهر في اسيا، وهو يعد إنعكاس لمخاطر الركود الاقتصادي. إنقلب منحنى العائد يوم الجمعة لأول مرة منذ منتصف 2007.
تخفض العائدات المتراجعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد وتلقي بثقلها على الدولار. والدولار الضعيف يجعل السبائك أقل تكلفة للمستثمرين غير الأمريكيين.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1562 دولار للأونصة.
وارتفعت الفضة بنسبة 0.3% لتسجل 15.46 دولار، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 847.99 دولار للأونصة.
هبط الدولار أمام الين الياباني الذي يعد ملاذا آمنا يوم الجمعة حيث ان بيانات سيئة لقطاع التصنيع الأمريكي غذت المخاوف بشأن الاقتصاد ككل، وأشارت عوائد السندات الأمريكية إلى مخاوف متنامية من حدوث ركود.
ولكن ارتفع الدولار مقابل اليورو بعدما أثارت نتائج مسح أضعف بكثير من المتوقع لقطاع التصنيع الألماني المخاوف من تباطؤ أكبر اقتصاد في أوروبا.
ويوم الجمعة، تحول فارق العائد بين السندات الأمريكية لآجل ثلاثة أشهر والسندات لآجل عشر سنوات إلى مستوى سلبي لأول مرة منذ 2007 بعدما خيبت بيانات لقطاع التصنيع الأمريكي التوقعات. ويُنظر على نطاق واسع لإنعكاس منحنى العائد كمؤشر أساسي ينبيء بركود.
ونزل الدولار 0.88% إلى 109.82 ين. واليابان أكبر بلد دائن في العالم وتستفيد عملتها عندما يحول المستثمرون اليابانيون الأموال في وقت الإضطراب المالي أو الجيوسياسي.
ولاقى الدولار، الذي تعرض لضغوط بعدما فاجأ الاحتياطي الفيدرالي المستثمرين بالتخلي عن خطط رفع أسعار الفائدة هذا العام، بعض الدعم من ضعف اليورو.
وتراجع اليورو 0.71% أمام العملة الأمريكية.
وتعافى الاسترليني، الذي تأثر سلبا بمخاوف من احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يوم 29 مارس بدون اتفاق، في ساعات الليل عندما منح زعماء الاتحاد الأوروبي رئيسة الوزراء تيريزا ماي مهلة أسبوعين لتقرير كيف ستغادر بريطانيا التكتل.
وارتفع الاسترليني 0.76% مقابل الدولار.
وهبط الدولار الكندي إلى أقل مستوى في 11 يوما أمام نظيره الأمريكي حيث عززت بيانات التوقعات بتباطؤ الاقتصاد الكندي.
صعد الاسترليني يوم الجمعة بدعم من ضعف اليورو ومنح زعماء الاتحاد الاوروبي رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي مهلة أسبوعين لتقرير كيف ستغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي.
وأثارت نتائج مسوح اقتصادية مخيبة للآمال في منطقة اليورو والولايات المتحدة تقلبات عبر أسواق العملة يوم الجمعة وعززت مكاسب الاسترليني.
وكان اليورو الخاسر الأكبر حيث تنامى قلق المستثمرين بشأن توقعات الاقتصاد العالمي.
وهوى الاسترليني يوم الخميس في أكبر انخفاض ليوم واحد في عام 2019 مع تزايد المخاوف من خروج بريطانيا بدون اتفاق من الاتحاد الأوروبي يوم 29 مارس.
وقال الاتحاد الأوروبي إن بريطانيا يمكنها ان تحصل على تأجيل قصير للبريكست، كما طلبت ماي، لكن لابد ان تكسب رئيسة الوزراء أولا موافقة البرلمان على اتفاقها للإنسحاب من التكتل.
ووصف زعماء الاتحاد الأوروبي التمديد لأسبوعين بأخر فرصة أمام بريطانيا لتأمين خروج مرتب من الاتحاد.
وصعد الاسترليني 0.6% إلى 1.3188 دولار، بينما وصلت مكاسبه أمام اليورو إلى 1.5% مسجلا 85.49 بنسا. ورجعت أغلب المكاسب إلى ضعف في العملة الموحدة عقب بيانات مخيبة للآمال من ألمانيا.
ارتفع الذهب يوم الجمعة حيث أدت بيانات اقتصادية ضعيفة من منطقة اليورو إلى تفاقم المخاوف من تباطؤ عالمي مما أثر سلبا على معنويات المخاطرة وجعل المعدن بصدد أفضل أداء أسبوعي في نحو شهرين.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية حوالي 0.4% إلى 1314.56 دولار للاوقية في الساعة 1410 بتوقيت جرينتش، بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1314.30 دولار.
وأظهرت نتائج مسح إن الشركات عبر منطقة اليورو حققت أداء أسوأ بكثير من المتوقع هذا الشهر مع إنكماش نشاط المصانع بأسرع وتيرة في نحو ست سنوات، متضررا من انخفاض كبير في الطلب.
وعانت الأسهم الأوروبية بعد نشر البيانات الضعيفة، بينما فتحت الأسهم الأمريكية تعاملاتها على انخفاض.
وفي وقت سابق من هذا الاسبوع، أنهى الاحتياطي الفيدرالي بشكل مفاجيء حملته المستمرة منذ ثلاث سنوات لتشديد السياسة النقدية متخليا عن التوقعات بأي زيادات لأسعار الفائدة هذا العام.
وارتفعت أسعار الذهب لأعلى مستوياتها منذ 28 فبراير يوم الخميس عند 1320.22 دولار. ورغم تقليص بعض تلك المكاسب، لازال المعدن يتجه نحو تحقيق ثالث مكاسب أسبوعية على التوالي مرتفعا نحو 1% حتى الأن.
انخفضت أسواق الأسهم ونزلت عوائد السندات عالميا يوم الجمعة حيث فاقمت بيانات ضعيفة لقطاع التصنيع في منطقة اليورو قلق المستثمرين بشأن سلامة الاقتصاد العالمي.
وكانت مؤشرات الأسهم الرئيسية قد تمكنت من الصعود هذا العام رغم تباطؤ في الاقتصاد العالمي والذي يرجع جزئيا إلى إشارة بنوك مركزية إنها سترجع عن خطط تشديد السياسة النقدية في المستقبل القريب.
لكن العلامات على إستمرار تباطؤ زخم الاقتصادات الرئيسية شكلت تحديا للمستثمرين بإثارة الشكوك حول ما إذا كانت تلك الفترة من ضعف البيانات تمثل بداية لتباطؤ طويل الأمد.
وأظهر تقرير يوم الجمعة ان إنتاج المصانع في منطقة اليورو انخفض في مارس بأسرع وتيرة في ست سنوات. وانخفض عائد السندات الألمانية لآجل عشر سنوات دون الصفر لأول مرة منذ أكتوبر 2016، بينما هبط عائد السندات الأمريكية الموازية إلى 2.444% وهو أدنى مستوى جديد هذا العام.
وفي علامة تحذيرية أخرى، إنعكس منحنى عائد السندات الذي يحظى بمتابعة وثيقة لأول مرة منذ 2007. وإنكمش فارق العائد بين السندات الأمريكية لآجل ثلاثة أشهر ونظيرتها لآجل عشر سنوات إلى -0.02%.
وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 245 نقطة أو 0.9% إلى 25716 نقطة بعد بدء التعاملات.وخسر مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.8% وفقد مؤشر ناسدك المجمع 1%.
تراجع اليورو بأكثرمن نصف بالمئة يوم الجمعة ليتداول دون مستوى 1.13 دولار حيث دفع الإنخفاض الكبير في الصناعات التحويلية الألمانية وهبوط عوائد السندات المتداولين إلى خفض مواقعهم.
امتد الإنخفاض الحاد في العملة الموحدة، وهو أكبر إنخفاض لها في اسبوعين، إلى العملات الأخرى وتعزز الدولار الذي ناضل طوال الجلسة الاسيوية.
في حين خفض صانعو السياسات توقعات النمو لإقتصاد منطقة اليورو في وقت سابق هذا الشهر وأطلقوا جولة جديدة من القروض منخفضة التكلفة، رفعت البيانات الأقل من المتوقعة مخاوف تباطؤ الاقتصاد الألماني بسرعة، وهو أكبر قوة اقتصادية في أوروبا.
هبط مؤشر مديري المشتريات الذي يقيس نشاط الصناعات التحويلية والخدمات في ألمانيا، اللذان يمثلا أكثر من ثلثي الاقتصاد، إلى 51.5، وهي أدنى قراءة له منذ يونيو 2013.
تحول العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات إلى إتجاه سلبي لأول مرة منذ اكتوبر 2016 وتداول عند صفر بالمئة بعدما إنخفض بثلاث نقاط أساس ليلاً.
انخفضت العملة الموحدة بنسة 0.7% لتصل لأدنى مستوى في 10 أيام عند 1.1288 دولار. وتراجعت مقابل الين بنسبة 1% تقريباً.
عزز إنخفاض اليورو من موقف الدولار مقابل سلة من منافسيه حيث يمثل اليورو العملة المهيمنة بها. ارتفع الدولار بنسبة 0.3% ليصل إلى 96.71.
ارتد الاسترليني بعدما عانى من أكبر هبوط يومي له ليلاً هذا العام في جلسة تداولات لندن بعدما تمكنت رئيسة الوزراء تيريزا ماي من الحصول على مزيد من الوقت لحل أزمة البريكست وتقرير كيفية مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.
حامت أسعار النفط دون أعلى مستوى في 2019 يوم الجمعة، وذلك بفعل التخفيضات المستمرة في الإمدادات من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد أيران وفنزويلا.
صرح المحللون بأن أسعار خام النفط لم ترتفع بشكل أكبر بفعل مخاوف تأثير التباطؤ الاقتصادي قريباً على طلب الوقود قريباً.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 67.92 دولار للبرميل الساعة 0643 بتوقيت جرينتش، مرتفعاً بمقدار 6 سنت منذ الإغلاق الأخير لها. سجل خام برنت أعلى مستوى في اربعة أشهر عند 68.69 دولار للبرميل يوم الخميس.
سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 60.04 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 5 سنت منذ التسوية الأخيرة لها. سجل خام غرب تكساس الوسيط أعلى مستوى في 2019 في الجلسة السابقة عند 60.39 دولار.
تباطئ النمو الاقتصادي في اسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية ومن المحتمل أن يؤثر على الطلب على الوقود.
مازالت أسعار النفط تحظى بالدعم بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وبعض الحلفاء غير الأعضاء مثل روسيا.
وبجانب تخفيضات المعروض الإختيارية، تدعمت أيضاً أسعار النفط بفعل العقوبات الأمريكية ضد أعضاء الأوبك إيران وفنزويلا.
واجه تلك التخفيضات والعقوبات قفزة في إنتاج خام النفط الأمريكي بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ بدايات عام 2018 لتسجل مستوى 12.1 مليون برميل في اليوم، مما جعل الولايات المتحدة أكبر منتج في العالم قبل روسيا والمملكة السعودية العربية.
نتج عن ذلك زيادة في صادرات الولايات المتحدة، التي تضاعفت خلال العام الماضي لتصل إلى أكثر من 3 مليون برميل في اليوم. تكهنت وكالة الطاقة العالمية بأن تصبح الولايات المتحدة مصدر صافي لخام النفط بحلول 2021.
استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة دون أعلى مستوى في ثلاثة اسابيع والذي سجلته اليوم الماضي، تحت ضغط ارتفاع أسواق الأسهم ولكنها مازالت في طريقها لتحقيق مكاسب للاسبوع الثالث على التوالي بعدما صرح الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي بأنه لن يكون هناك المزيد من ارتفاعات أسعار الفائدة هذا العام.
صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتسجل 1310.38 دولار للأونصة الساعة 0617 بتوقيت جرينتش، في حين تعززت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1310 دولار للأونصة.
ارتفعت أسعار المعاملات الفورية للذهب لأعلى مستوى لها منذ 28 فبراير عند 1320.22 دولار يوم الخميس، قبل تقليص المكاسب لإنهاء اليوم بإنخفاض بنسبة 0.2%.
صعدت الأسهم الأسيوية لأعلى مستوى في ستة أشهر ونصف بعد بيانات الولايات المتحدة الإيجابية والتفاؤل في قطاع التكنولوجيا مما عزز أسهم وول ستريت.
مازال الذهب في طريقه لتحقيق مكاسب للاسبوع الثالث على التوالي، مرتفعاً بنسبة 0.7% هذا الاسبوع.
أنهى الإحتياطي الفيدرالي في وقت مبكر هذا الاسبوع سياسته النقدية التشديدية التي استمرت لثلاث أعوام، متخلياً عن مشروعاته لرفع أسعار الفائدة هذا العام.
تراجع الدولار مقابل الاسترليني بعدما وافق الإتحاد الأوروبي على تأجيل موعد خروج بريطانيا، وانخفض بنسبة 0.2% مقابل منافسيه الرئيسين.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت المعاملات الفورية للبلاديوم بنسبة 0.2% لتصل إلى 1606 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 1620.53 دولار في الجلسة السابقة.
وتعززت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 15.50 دولار للأونصة، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.4% ليصل إلى 861.87 دولار للأونصة.
ارتفع كلاً من البلاديوم والبلاتين بنسبة 3% هذا الاسبوع.
هوى الاسترليني يوم الخميس ليتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض يومي هذا العام وسط مخاوف متنامية من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق حال تمسك المشرعين البريطانيين برفضهم لاتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي للإنفصال.
وبينما تأثر الاسترليني سلبيا أيضا بصعود واسع النطاق للدولار، قال متعاملون إن مخاطر بريكست بدون اتفاق زادت في أخر ثماني وأربعين ساعة مما قاد العملة البريطانية للانخفاض أمام كافة نظرائها وتسبب في تراجع عوائد السندات.
وهوى الاسترليني 1.3% إلى 1.3004 دولار في أكبر انخفاض يومي منذ ديسمبر 2018. ونزل نحو 3% من أعلى مستوى في تسعة أشهر قرب 1.34 دولار الذي سجله الاسبوع الماضي.
وطلبت ماي من زعماء الاتحاد الأوروبي تأجيل موعد الخروج من 29 مارس حتى نهاية يونيو وقالت إنها مستعدة لتصويت ثالث في البرلمان البريطاني على اتفاق الإنسحاب الذي تفاوضت عليه بصعوبة مع بروكسل.
ورغم ان المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل أبدت إستعدادها لتأييد تمديد قصير، ينتاب المتعاملون قلقا من انه إذا تم التصويت برفض الاتفاق للمرة الثالثة في البرلمان، ستطرأ مجموعة من الاحتمالات، جميعا ليس إيجابيا للاسترليني في المدى القصير.