
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء بعدما تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطاب حالة الإتحاد أنه سيقوم ببناء الجدار الحدودي وأعطى القليل من الوضوح بشأن المحادثات التجارية مع الصين، ولكن الدولار المستقر كبح أرباح السبائك.
تداولت المعاملات الفورية للذهب عند 1314 دولار للأونصة الساعة 0648 بتوقيت جرينتش.
واستقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1318 دولار للأونصة.
ألقى ترامب خطابه في مجلس النواب مواجهاً الخلاف السياسي بشأن مطالبه بخصوص إنهاء الديموقراطيين لمعارضتهم لتمويل الجدار الحدودي الذي يرى انه ضروري لوقف الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات.
طالب ترامب بـ 5.7 مليار دولار لتمويل جدار حدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك مما سبب إغلاق حكومي جزئي تاريخي أستمر 35 يوم، الذي انتهي في 25 يناير. هدد ترامب بإستئناف الإغلاق الحكومي إذا لم يتوصل لحل مُرضي في المفاوضات.
استقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين.
في تلك الأثناء، أوضح رئيس الأحتياطي الفيدرالي في دالاس روبرت كابلان يوم الثلاثاء أن الأحتياطي الفيدرالي يجب أن يترك أسعار الفائدة بدون تغير حتى تتضح مؤشرات الاقتصاد الأمريكي، والذي قد يستغرق عدة أشهر كما يرى.
وعد البنك المركزي الأمريكي الأسبوع الماضي بأنه سيكون أكثر صبراً في تحركات أسعار الفائدة بسبب التباطؤ الوشيك وحالة عدم اليقين التجارية.
في حين لم يوضح خطاب ترامب أي دلائل على المحادثات التجارية بين أمريكا والصين، من المفترض أن يبدأ المسئولون الأمريكيون والصينيون جولة جديدة من المحادثات التجارية في بكين الأسبوع القادم.
تعهد ترامب بزيادة التعريفة الجمركية على 200 مليار دولارمن الورادات الصينية لنسبة 25% من 10% وذلك إذا لم يتوصل الطرفان لإتفاق حتى 2 مارس الساعة 0501 بتوقيت جرينتش.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفض مؤشر البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1373.22 دولار للأونصة.
وهبطت الفضة بنسبة 0.5% لتصل إلى 15.76 دولار، وانخفض البلاتين بنسبة 0.2% ليصل إلى 814.30 دولار.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء مدعوما بالغموض المحيط بالعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين قبل خطاب حالة الاتحاد للرئيس دونالد ترامب، بينما صعود الدولار وأسواق الأسهم العالمية كبح المكاسب.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية نحو 0.2% إلى 1314.80 دولار للاوقية بحلول الساعة 1601 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أضعف مستوياته منذ 29 يناير عند 1308.20 دولار في الجلسة السابقة.
وإستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب عند 1318.90 دولار للاوقية.
وارتفع الذهب لأعلى مستوياته منذ أواخر أبريل عند 1326.30 دولار الاسبوع الماضي بعد ان أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير وقال إنه سيتحلى بالصبر بشأن زيادات إضافية لأسعار الفائدة وسط غيوم تخيم على الاقتصاد الأمريكي بسبب مخاوف النمو العالمي والنزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
ولكن هدأت بيانات قوية للوظائف الأمريكية المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي في المدى القريب.
وواصلت أسواق الأسهم العالمية بدايتها القوية لهذا العام مما يجعل المعدن الذي لا يدر عائدا استثمارا أقل جاذبية، بينما يتجه الدولار، الذي يتداول عند أعلى مستوى في أكثر من أسبوع، نحو تحقيق مكاسب للجلسة الرابعة على التوالي.
ويترقب المستثمرون خطاب ترامب في وقت لاحق من اليوم (بالتوقيت الأمريكي) بحثا عن وضوح بشأن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والأزمة السياسية حول بناء جدار على حدود الدولة مع المكسيك.
وقال محللون إن التوقعات العامة للمعدن تبقى إيجابية.
يولي المتعاملون في الدولار إهتماما كبيرا بخطاب حالة الاتحاد هذا العام بحثا عن أي علامة على تصاعد حدة نبرة الرئيس دونالد ترامب.
وارتفعت العملة الأمريكية هذا الشهر بعد ان تضررت من أطول إغلاق حكومي في التاريخ الأمريكي بسبب مساعي ترامب للحصول على تمويل لبناء جدار على الحدود مع المكسيك. وإذا إختار الرئيس تصعيد المشكلة في خطابه في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء (بالتوقيت الأمريكي )، قد يوسع الدولار خسائره هذا العام، بحسب ميزهو سيكيورتيز وويستباك كورب.
وقال شين كالو، كبير محللي العملة لدى ويستباك، "من المتوقع ان تكون هناك ردة فعل متوترة—تؤثر سلبا على عوائد السندات الأمريكية والأسهم—إذا إشتكى ترامب من الديمقراطيين وهدد بإغلاق أخر للحكومة الاسبوع القادم إذا لم يتفقوا على تمويل للجدار".
وارتفع مؤشر بلومبرج للدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام عشر عملات رئيسية، 0.3% هذا الاسبوع لكن مازال منخفضا نحو 1% في 2019، بعدالإغلاق الحكومي وكبح الاحتياطي الفيدرالي التوقعات بزيادات إضافية لاسعار الفائدة. وانخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات ست نقاط أساس في يناير، وهو ثالث انخفاض شهري وأطول فترة تراجعات منذ 2017.
ويتوقع مورجان ستانلي ونومورا انترناشونال أن يزداد ضعف الدولار إذا فقد المستثمرون الأجانب الثقة في العائد على الأصول الأمريكية.
وبالنسبة لبنك ميزهو، ستكون السوق قلقة من "هوس" ترامب ببناء جدار لكن التأثير ربما يكون طفيفا إذا لم يصل إلى حد التهديد بإغلاق حكومي أخر. وينطبق نفس الأمر على تعليقاته بشأن الصين، لكن الدولار يبدي صمودا في وجه التوترات التجارية.
وقال كينجو سيزوكي كبير محللي العملة لدى ميزهو بنك "إذا أبدى ترامب موقفا متشددا لكن إستخدم نبرة تفاؤل بالتأكيد على ان تقدم يتم إحرازه في المحادثات التجارية، سيكون التأثير على السوق محدودا".
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، مدعومة بتوقعات تقليص المعروض العالمي بسبب فرض العقوبات الأمريكية على فنزويلا وخفض المعروض من قبل الأوبك.
ولكن ألقت بيانات التصنيع الأمريكية المخيبة للآمال بثقلها على السوق، الذي شهد ارتفاع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي وخام برنت يوم الأثنين ليسجلا أعلى مستويات في 2019، حيث تستمر مخاوف بشأن الاقتصاد العالمي.
تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 54.65 دولار للبرميل الساعة 0810 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 9 سنت أو بنسبة 0.16%. وصلت لأعلى مستوى لها في أكثر من شهرين عند 55.75 دولار اليوم السابق.
ووصلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي إلى 62.56 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 5 سنت أو بنسبة 0.08 %.
أوضح المحللون أن العقوبات الأمريكية على فنزويلا ركزت انتباه الأسواق على خفض المعروضات العالمية.
أوضح الخبراء يوم الجمعة بعد صدور بيانات من قبل وزارة الخزانة أن العقوبات ستقيد بشكل حاد تبادلات النفط بين فنزويلا والدول الأخرى وهي تشبه تلك المفروضة على إيران العام الماضي.
في تلك الأثناء، أوضح مسح لرويترز أن معروض النفط انخفض من قبل أعضاء منظمة الأوبك في يناير بأكبر قدر في عامين.
وقامت المملكة العربية السعودية وحلفاؤها بتنفيذ اتفاقية خفض الإمدادات، في حين قامت كل من إيران وليبيا وفنزويلا بعمل تخفيضات لاإرادية.
تأثرت توقعات الاقتصاد العالمي ومؤشرات النمو في طلب الوقود بالبيانات الاقتصادية الضعيفة في الصين والتوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاسبوع الماضي أنه سيلتقي مع نظيره الصيني شي جين بينج في الاسابيع القادمة لمحاولة حل النزاع بين الدولتين.
تعززت أسعار الذهب يوم الثلاثاء في تداولات هزيلة حيث قام المستثمرون بعمليات الشراء بعدما لامست الأسعار أدنى مستوى خلال الأسبوع في الجلسة السابقة، ولكن تحسن شهية المخاطرة كبح أرباح السبائك.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1314.10 دولار للأونصة الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، بعدما وصلت لأدنى مستوى لها منذ 29 يناير عند 1308.20 دولار في الجلسة السابقة.
استقرت أسعار العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1318.10 دولار للأونصة.
صعدت المعاملات الفورية للذهب لأعلى مستوى لها منذ ابريل الماضي عند 1326.30 دولار في الاسبوع الماضي، بعدما أبقى الأحتياطي الفيدرالي على معدلات الفائدة مستقرة وأوضح انه سيكون أكثر صبراُ في القيام بالارتفاعات المستقبلية وسط التوقعات القاتمة حول الاقتصاد الامريكي بفعل مخاوف النمو العالمي والنزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
ولكن هدأت بيانات العمل الأمريكية القوية التي صدرت يوم الجمعة من مخاوف حدوث تباطؤ مفاجئ في الاقتصاد الامريكي.
وأضحت رئيسة الأحتياطي الفيدرالي في كليفلاند لوريتا ماستر يوم الأثنين أن البنك المركزي ربما يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة مستقبلياً إذا كان الأداء الاقتصادي جيد.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1362.73 دولار للأونصة.
وصعدت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 15.90 دولار، في حين استقر البلاتين عند 816.77 دولار.
ارتفع الدولار على نطاق واسع يوم الاثنين مع تشجع المستثمرين للإقبال على العملة من جديد بعد بيانات وظائف قوية صدرت يوم الجمعة أنعشت شهية المخاطرة.
وتراجع اليورو مع تخوف المستثمرين حول المخاطر الاقتصادية التي تحدق باقتصاد منطقة اليورو، بينما أدت مخاوف خول خطة بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي إلى انخفاض الاسترليني.
وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء مقابل اليورو والين والاسترليني وثلاث عملات أخرى، زيادة 0.3% إلى 95.87 نقطة.
وأظهر تقرير لوزارة العمل الأمريكية يوم الجمعة إن وظائف غير الزراعيين قفزت 304 ألف وظيفة الشهر الماضي متجاوزة التوقعات ومسجلة أكبر زيادة منذ فبراير 2018. وجاءت أيضا بيانات نشاط قطاع التصنيع لشهر يناير أفضل ايضا من المتوقع مما يشير إلى قوة كامنة في اكبر اقتصاد في العالم.
وشهدت المعنويات تجاه الدولار تحولا في الايام الأخيرة في ظل بيانات أوروبية ضعيفة وتحفيز متزايد من الصين الذي عزز الطلب على العملة الأمريكية، رغم إشارات من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إن زيادات أسعار الفائدة ربما إنتهت في الوقت الحالي.
ومع إغلاق أغلب الاسواق الأسيوية هذا الاسبوع، تلقى الدولار دفعة أيضا من محادثات تجارية مختتمة حديثا بين الصين والولايات المتحدة.
ومقابل الين الياباني، الذي عادة ما يستفيد خلال الاضطرابات الجيوسياسية او المالية حيث ان اليابان أكبر بلد دائن في العالم، ارتفع الدولار فوق 110 ين، لأول مرة منذ 31 ديسمبر.
وانخفض الاسترليني إلى ادنى مستوى في اسبوع حيث إجتمعت رئيسة الوزراء تيريزا ماي مع مشرعين في محاولة للتغلب على جمود في البرلمان يثير المخاوف بين المستثمرين من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشكل غير مرتب.
إستقرت الأسهم الأمريكية دون تغيير يذكر يوم الاثنين بعد ان هدأت المخاوف حول النمو العالمي بفعل بيانات اقتصادية إيجابية وإشارات من الاحتياطي الفيدرالي عن توقف التشديد النقدي وتلميحات بتقدم في المفاوضات التجارية مع بكين.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 10 نقاط أو 0.1% إلى 25040 نقطة. وانخفض مؤشر ستاندرد اند بور 500 بأقل من 0.1% بينما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.2%.
وقبل أسابيع فقط على احتمال زيادة الرسوم الجمركية من جديد على منتجات صينية، لاقت معنويات المستثمرين دعما من تعليقات من مسؤولين من جانبي المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين.
ويقول مستثمرون كثيرون الأن إن التوصل إلى اتفاق من مصلحة الطرفين—خاصة بكين في ضوء المخاوف من تباطؤ اقتصادي حاد في الصين.
وفي نفس الأثناء، جاءت بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية أفضل من المتوقع يوم الجمعة مما عزز المعنويات حيث توقع محللون كثيرون ان تتأثر البيانات الاقتصادية بالإغلاق الجزئي للحكومة الأمريكية.
و الاسبوع الماضي، هدأ جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي مخاوف المستثمرين عندما قال أن "مبرر رفع أسعار الفائدة ضعف بعض الشيء".
ولكن زاد قلق المستثمرين بشأن التوقعات الاقتصادية لأسواق أخرى. فأظهرت أحدث البيانات إنكماش قطاع التصنيع في الصين حيث انخفض مؤشر كايشين/ماركت لمديري شراء قطاع الصناعات التحويلية إلى ادنى مستوى في نحو ثلاث سنوات. وخفضت برلين توقعاتها للنمو لعام 2019 إلى 1% من 1.8% بسبب المخاطر الجيوسياسية. وتظهر بيانات جديدة ان الاقتصاد الإيطالي سقط في ركود خلال الربع الأخير من العام الماضي.
وهذا الاسبوع، سيراقب المستثمرون عن كثب مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد ان ألغت شركة نيسان خططا لتصنيع نموذج سيارات جديد في بريطانيا وأنباء عن ان العائلة الملكية قد يتم إجلائها من لندن إذا خرجت بريطانيا دون اتفاق الشهر القادم بدون اتفاق.
وأوضح محللون لدى رابوبنك إن العائلة الملكية ظلت في لندن طوال الحرب العالمية الثانية.
وكتبوا في رسالة بحثية للعملاء "هل خروج بريطانيا دون اتفاق أكثر خطورة من ذلك؟".
وبعد جرس الإغلاق يوم الاثنين، ستعلن ألفابيت الشركة الأم لجوجل نتائج أعمالها في الربع الرابع. ومع تكشف نتائج 47% من الشركات المدرجة على مؤشر اس اند بي 500 الأوسع نطاقا، تتجه الأرباح نحو الزيادة بنسبة 12%، بحسب فاكت سيت.
وارتفع مؤشر وول ستريت للدولار، الذي يقيس قيمة الدولار أمام سلة تضم 16 عملة، بنسبة 0.3%.
وزاد عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 2.716% من 2.690% يوم الجمعة.
ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستوى هذا العام يوم الأثنين بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد صناعة البترول في فنزويلا مما ضيق الأسواق.
قفزت العقود الآجلة لخام برنت العالمي إلى أعلى مستوى في 2019 عند 63.36 دولار للبرميل الساعة 0800 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع بالفعل بنسبة 3% في الجلسة السابقة.
سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستوى في 2019 عند 55.68 دولار للبرميل بعدما سجلت مكاسب بالفعل بنسبة 2.73% في الجلسة السابقة.
انخفضت إمدادات النفط من قبل دول منظمة الأوبك حيث نجحت في الحد من الإفراط في المعروض وذلك بجانب خفض عدد حفارات النفط في الولايات المتحدة والعقوبات على مبيعات النفط الفنزويلي.
أوضح الخبراء بعد فحص البيانات المنشورة من وزارة الخزانة أن العقوبات ستحد بشكل كبير من تبادلات النفط بين فنزويلا والدول الأخرى وهي مماثلة لتلك التي كانت مفروضة على إيران العام الماضي.
خفضت شركات الطاقة الأمريكية عدد حفارات النفط لأدنى مستوى في 8 شهور ليصل إلى 847، كما استمر بعض الحفارين في تنفيذ خططهم لتخفيض الإنفاق على الآبار الجديدة هذا العام.