Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يعد الاسترليني في طريقه لاسوء انخفاض اسبوعي منذ اكتوبر مع تأثير ازمة البريكست على العملة وهو ما قاد البنك المركزي الانجليزي لتخفيض توقعاته للنمو.
 
وتقلب الاسترليني يوم الخميس. وانخفض بعد ان ابقى البنك المركزي الانجليزي على اسعار الفائدة دون تغيير وتعزز بعدما صرح البنك المركزي ان اسعار الفائدة سترتفع اذا تم التوصل لاتفاق انفصال مع الاتحاد الاوروبي.
 
تراجع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.2935 دولار ، بعد ان انخفض لادنى مستوى يوم الخميس عند 1.2854 دولار ، وهو ادنى مستوى في اسبوعين. وفقد الاسترليني أكثر من 1% من قيمته هذا الاسبوع.
 
مقابل اليورو ، تداول باستقرار عند 87.56 بنس.
 
ستعود ماي للبرلمان يوم 14 فبراير لمنافشة مفاوضات البريكست ، عندما يحاول المشرعون مرة اخرى ان ينتزعوا السيطرة منها ، الا ان التصويت على تمرير اتفاق البريكست من المرجح ان يكون لاحقا هذا الشهر.
 
وفي خطاب لماي صدر يوم الاربعاء ، وضع زعيم حزب العمال جيرمي كوربن خمسة شروط لدعم الاتفاق ، ويتضمن اتحاد جمركي مع الاتحاد " دائم ومتكامل" ، وهو ما استبعدته ماي.
 
 

تراجعت أسواق النفط يوم الجمعة بفعل مخاوف تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، بالرغم من دعم خفض الإمدادات من قبل الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد فنزويلا للأسعار.

تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 52.17 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 47 سنت أو بنسبة 0.9% منذ أخر تسوية.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت العالمي بمقدار 48 سنت أو بنسبة 0.8% لتصل إلى 61.15 دولار للبرميل.

تأثرت الأسواق المالية، متضمنة العقود الآجلة لخام النفط، بفعل مخاوف عدم التوصل إلى حل في النزاعات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى مخاوف النمو الاقتصادي العالمي.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس أنه لا يعتزم الإلتقاء مع الرئيس الصيني شي جين بينغ قبل 1 مارس وهو الموعد المحدد لإنتهاء المهلة بين الدولتين للتوصل لإتفاق.

خفضت المفوضية الأوروبية يوم الخميس بشكل حاد توقعاتها لنمو اقتصاد منطقة اليورو بفعل التوترات التجارية العالمية والتحديات الداخلية المتنوعة.

صرحت المفوضية أن نمو منطقة اليورو هذا العام سيتباطئ إلى 1.3% بدلاً من 1.9% في 2018، قبل أن يرتد في عام 2020 إلى 1.6%.

بالرغم من ذلك، صرح المتداولون أن أسعار النفط لن تهبط بشكل أكبر بفعل خفض الإمدادات من قبل الأوبك، وهو ما بدأت به الأوبك منذ العام الماضي بهدف تشديد الأسواق ودعم الأسعار.

يحيط خطر أخر بالمعروضات من ناحية فنزويلا بعد فرض العقوبات الأمريكية ضد صناعة البترول في الدولة العضو في الأوبك في أواخر يناير. يتوقع المحللون أن تهبط الصادرات بمقدار 300- 500 ألف برميل في اليوم.

ولكن حتى يومنا هذا لازال تأثير العقوبات على أسواق النفط العالمية محدود.

استقر الدولار بالقرب من اعلى مستوى في اسبوعين يوم الجمعة ، بفعل زيادة الطلب على اصول الملاذ الامن بسبب عدم اليقين بشأن مسار المفاوضات التجارية بين امريكا والصين والمخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي.
 
وازدادت هذه المخاوف يوم الخميس بعد ان خفضت المفوضية الاوروبية بشكل حاد توقعاتها لنمو اقتصاد منطقة اليورو هذا العام والعام المقبل وسط توقعات تراجع اكبر اقتصادات الكتلة بفعل التوترات التجارية العالمية والتحديات الداخلية.
 
وتأججت توترات المستثمرين بشأن الاقتصاد العالمي بفعل تعليقات الرئيس الامريكي دونالد ترامب ، والذي صرح انه لا يخطط لمقابلة الرئيس الصيني شي جين بينغ قبل الموعد النهائي للوصول لاتفاق تجاري يوم 1 مارس.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.1% عند 96.59 ، مقتربا من اعلى مستوى في اسبوعين.
 
وهبط الدولار الاسترالي بنسبة 0.3% لـ 0.7076 دولار في التداولات الاسيوية حيث خفض البنك المركزي الاسترالي توقعاته للنمو.
 
وتراجع اليورو طفيفا عند 1.1338 دولار ، وفي طريقه لتسجيل اليوم الخامس على التوالي من الخسائر. وتعثرت العملة الموحده بفعل بيانات النمو الاضعف من المتوقعة من منطقة اليورو وتوقعات ان البنك المركزي الاوروبي سيبقي على اسعار الفائدة ميسرة هذا العام.
 
واستقر الين عند 109.74. ويتوقع المحللون ان الطلب الياباني على السندات الاجنبية عزز زوج الدولار/ين. وصعدت العملة الامريكية بنسبة 0.8% مقابل الين خلال الاسبوع الماضي.
 
وانخفض الاسترليني طفيفا عند 1.2950 دولار. مع توقع المتداولون ان يبقي الاسترليني متقلب في المدى القريب نتيجة عدم اليقين المتعلق بالبريسكت.
 
 
 

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة بفعل مخاوف تأثير الصراع التجاري المطول بين الولايات المتحدة والصين على تباطؤ الاقتصاد العالمي وجعله أكثر سوءاً، ولكن وضع الدولار القوي السبائك على طريقها لأول خسارة اسبوعية في ثلاثة اسابيع.

تداولت المعملات الفورية للذهب عند 1309.24 دولار للأونصة الساعة 0553 بتوقيت جرينتش، بعدما سجل المعدن أدنى مستوى له منذ 29 يناير عند 1302.11 دولار يوم الخميس.

ولم تتغير كذلك العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1313.20 دولار.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس أنه لم يعتزم الإلتقاء مع الرئيس الصيني شي جين بينغ قبل 1 مارس وهو الموعد المحدد  لإنتهاء المهلة بين الدولتين والتوصل إلى إتفاق تجاري. استغرق الدولتان 90 يوم كهدنة في حربهم التجارية للتوصل إلى إتفاق تجاري.

خفضت المفوضية الأوروبية يوم الخميس بشكل حاد لتوقعاتها للنمو الاقتصادي في منطقة اليورو هذا العام والعام المقبل وسط توقعات بأن أكبر اقتصادات بالكتلة ستتأثر بالتوترات التجارية والتحديات الداخلية.

حام مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية منافسة، بالقرب من أعلى مستوى له في اسبوعين.

تعززت أسعار السبائك بنسبة 13% منذ أن وصلت لأدنى مستوى في عام ونصف في اغسطس، وذلك بفعل تقلبات أسواق الأسهم وتراجع الدولار والاحتياطي الفيدرالي المتشائم.

ولكن خفض الدولار القوي، الذي يجعل السبائك أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، الذهب بنسبة 0.6% هذا الاسبوع.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، استقر البلاديوم عند 1388 دولار للأونصة، وهبطت الفضة بنسبة 0.2% لتصل إلى 15.68 دولار وتراجع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 793 دولار.

انخفضت أسعار النفط حيث حذر مستشار بالبيت الأبيض من ان المواقف لازالت متباعدة بين الولايات المتحدة والصين في المحادثات التجارية مما زاد من المخاوف الاقتصادية التي دفعت بالفعل الأسعار لتكبد ثالث خسارة يومية في أربعة أيام.

وهبطت اسعار الخام الأمريكي 4.1% لتنضم في تراجعها إلى الأسهم الأمريكية. وتضررت الأسواق بعد تصريح لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إن "فجوة كبيرة" لازالت قائمة بين أكبر مستهلكين للنفط في العالم اللذين يتطلعان لتفادي تصعيد في حربهما من تبادل فرض الرسوم الجمركية. وتراجعت اسعار الخام في وقت سابق حيث تم تخفيض توقعات النمو الرسمية للاقتصادات الأوروبية الرئيسية.

وتعثر النفط هذا الشهر بعد مكاسب كبيرة تحققت في يناير. فيهدد ارتفاع الإنتاج الأمريكي بإبطال أثر تخفيضات في الإنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاءها. وبينما لاقت الاسعار دعما من عقوبات على فنزويلا وإيران، إلا ان المستثمرين مازالو قلقين بشأن نمو الاقتصاد العالمي. وهدد الرئيس دونالد ترامب بفرض المزيد من الرسوم إذا لم يتوصل الجانبان إلى اتفاق بحلول الأول من مارس.

وانخفض أيضا النفط الخام وسلع أخرى مقومة بالدولار حيث ارتفعت العملة الأمريكية يوم الخميس. وفي نفس الاثناء، في ليبيا، أعلن القائد العسكري خليفة حفتر السيطرة على حقل نفط "الشرارة"، في خطوة قد تستعيد 300 ألف برميل يوميا للأسواق العالمية.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مارس 2.13 دولار إلى 51.88 دولار للبرميل في الساعة 7:06 بتوقيت القاهرة.

وهبط خام القياس الدولي برنت تسليم أبريل 1.99 دولار إلى 60.70 دولار للبرميل في بورصة لندن.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس بدعم من مخاوف حول الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين وتأثيره المحتمل على النمو العالمي، إلا ان صعود الدولار كبح المكاسب.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1308.18 دولار للاوقية في الساعة 1556 بتوقيت جرينتش بعد ان لامست أدنى مستوى منذ 29 يناير عند 1302.11 دولار.

وقال ميجويل بيريز-سانتالا، نائب رئيس هيريوس لإدارة المعادن في نيويورك، "مازال يوجد الكثير جدا من الغموض في السوق وهذا يبقي الذهب فوق 1300 دولار"، مضيفا ان قوة الدولار تحول دون مواصلة المعدن صعوده.

وأردف "لدينا أيضا المخاوف حول الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والناس تتسائل عما سيحدث وكانت طلبات إعانة البطالة اليوم أكثر (من المتوقع)، الذي دعم أيضا الذهب قليلا".

وتؤدي قوة الدولار إلى جعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى. ويتجه مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الخضراء أمام عملات رئيسية، نحو تحقيق مكاسب للجلسة السادسة على التوالي ويتداول قرب أعلى مستوى في أسبوعين.

وانخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية من أعلى مستوى في نحو عام ونصف الاسبوع الماضي إلى 234 ألف، بينما كان خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم يتوقعون ان تنخفض الطلبات إلى 221 ألف.

وصعد الذهب لأعلى مستوياته منذ أواخر أبريل الاسبوع الماضي بعد ان أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، لكن منذ حينها تراجع مع تماسك الدولار.

هوت الأسهم الأمريكية يوم الخميس حيث أججت التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتوقعات أكثر تشاؤما من بنك انجلترا المخاوف من جديد حول تباطؤ النمو العالمي.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 276 نقطة أو 1.1% إلى 25122 نقطة. وخسر مؤشر ستاندرد اند بور 1.2% بعد ان أنهى موجة مكاسب استمرت خمسة أيام يوم الاربعاء. وفقد مؤشر ناسدك المجمع 1.3%.

وقاد قطاعا التكنولوجيا والاتصالات في مؤشر اس اند بي 500، اللذان كانا الأشد تضررا من مخاوف النمو أواخر العام الماضي، السوق ككل للانخفاض، ليخسر كلاهما 1%. وكانت قطاعات دفاعية مثل المرافق والعقارات المجموعات الوحيدة التي ارتفعت إذ زادت بشكل طفيف.

ويواجه المستثمرون إشارات متضاربة حول إستدامة نمو الاقتصاد العالمي هذا العام وهو شيء يحتوي الحماسة تجاه المخاطرة حتى رغم صعود الأسواق في يناير.

وتسارعت الخسائر بعد ان صرح لاري كودلو مستشار البيت الابيض خلال مقابلة مع شبكة فوكس بيزنس ان الصين والولايات المتحدة مازالتا بعيدتين عن إبرام اتفاق تجاري. وانخفضت أسهم شركات تتأثر بالتجارة من بينها كاتربيلر الشركة العملاقة في تصنيع الألات وبوينج 1.5% و0.6% على الترتيب.

وكانت آمال جديدة باحتمال توصل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق تجاري قد ساعدت في تعافي الأسهم خلال الأسابيع الأخيرة. ولكن تشير بيانات إلى ضعف متزايد في الصين ومنطقة اليورو مما يثير خطر حدوث أزمة اقتصادية تنتشر حول العالم.

وأظهرت تقارير يوم الخميس إن الإنتاج الصناعي انخفض على غير المتوقع في ألمانيا وإسبانيا خلال ديسمبر وخفضت المفوضية الأوروبية توقعاتها لنمو منطقة اليورو في 2019.

ولازال يواجه المستثمرون غموضا حول عدد من نقاط التوتر المحتملة في السياسة العالمية التي يقولون أنها قد تخنق النمو. فلم يتوصل المشرعون البريطانيون إلى توافق في الأراء حول كيف قد تمضي الدولة قدما في خروجها المقرر في مارس من الاتحاد الأوروبي.

وهذا يخيم بظلاله على الصورة أمام المسؤولين في بنك انجلترا، الذي أبقى يوم الخميس أسعار الفائدة دون تغيير وخفض توقعاته للنمو الاقتصادي. وانخفضت العملة البريطانية بشكل أكبر بعد القرار للتداول في أحدث معاملات على انخفاض 0.4% مقابل الدولار. ونزل مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.8%.

تراجع الاسترليني يوم الخميس مع إنخفاض عوائد السندات البريطانية بعد أن صرح البنك المركزي الانجليزي أن الاقتصاد في 2019 يواجه أضعف نمو اقتصادي في عقد بفعل تزايد عدم اليقين بشأن البريكست.

واصلت العملة البريطانية، التي تداولت بالفعل بانخفاض 0.3% خلال اليوم قبل قرار الفائدة، خسائرها لتهبط بنسبة 0.6% عند 1.2854 دولار، وهو أدنى مستوى في أكثر من اسبوعين. مقابل اليورو، تراجع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 88.05 بنس.

وانخفضت عوائد السندات الحكومية ذات أجل عشر سنوات لأدنى مستوى حتى الأن هذا العام عند 1.158% ، متراجعة 5 نقاط أساس خلال اليوم.

في حين صوت صانعو السياسات بالإجماع على إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عند 0.75%، كما هو متوقع، أكد البنك المركزي على تنامي المخاطر في تباطؤ الاقتصاد.

تراجع الجنية الاسترليني دون 1.29 دولار للمرة الاولى في اكثر من اسبوعين يوم الخميس مع قوة الدولار على نطاق واسع والتي دفعت المتداولين للتحرك نحو الهامش قبل اجتماع البنك المركزي وزيادة عدم اليقين بشأن البريكست.
 
ومع عدم وجود اتفاق بريكست حتى الان ، يتوقع ان يصوت واضعي اسعار الفائدة بالبنك المركزي الانجليزي بالاجماع لابقاء اسعار فائدة الاقتراض عند 0.75% وتقليص توقعاتهم للنمو ، وفقا لاستطلاع اجرته رويترز.
 
انخفض الاسترليني لفترة وجيزة دون 1.29 دولار للمرة الاولى منذ 22 يناير قبل ان يقلص بعض خسائره. وتداول بانخفاض بنسبة 0.2% عند 1.2908 دولار. مقابل اليورو ، ضعف الاسترليني عند 87.88 بنس.
 
ستطالب رئيسة الوزراء تيريزا ماي الاتحاد الاوروبي يوم الخميس للعمل معها لتغيير اتفاق انفصال البريكست ومساعدتها على الفوز بدعم البرلمان المنقسم لتسهيل مغادرة بريطانيا من الكتلة.
 
يوم الاربعاء ، صرح رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك ان الاتحاد الاوروبي لن يقدم عروض جديدة للبريكست وان المؤيدين لمغادرة بريطانيا دون خطة لكيفية تنفيذها يستحقوا "مكان مخصص في الجحيم".
 
 
تراجع اليورو يوم الخميس بعد بيانات اظهرت تباطؤ الاقتصاد الالماني في ديسمبر ، وهو ما اثار مخاوف بشأن حدوث ركود في اوروبا.
 
يصارع اكبر اقتصاد في اوروبا مع تباطؤ الاقتصاد العالمي وتأثير الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
 
فقد اليورو حوالي 1.3% من قيمته الاسبوع الماضي حيث راهن المستثمرون ان البنك المركزي الاوروبي سيبقي على سياسته النقدية ميسرة بفعل ضعف النمو عن المتوقع وانخفاض التضخم في منطقة العملة الموحده.
 
انخفض اليورو بنسبة 0.2% عند 1.1346 دولار ، وهو ادنى مستوى في اسبوعين ، بعد بيانات الانتاج الصناعي الالماني والتي هبطت بشكل مفاجئ في ديسمبر للشهر الرابع على التوالي.
 
وارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ست عملات منافسة ، بنسبة 0.2% عند 96.52 ، محوما بالقرب من اعلى مستوى في اسبوعين. وارتفع المؤشر لثلاث جلسات متتالية.
 
من ناحية اخرى ، انخفض الاسترليني طفيفا عند 1.2914 دولار. وهبط الاسترليني حوالي 1.3% في فبراير بفعل مخاوف البريكست.
 
وتعد الممكلة المتحدة في طريقها لمغادرة الاتحاد الاوروبي يوم 29 مارس دون اتفاق اذا لم تستطع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اقناع الكتلة لاعادة فتح اتفاقية الانفصال والتي تم التوصل اليها في نوفمبر.
 
من المقرر في وقت لاحق يوم الخميس ان يجتمع البنك المركزي الانجليزي ومتوقع على نطاق واسع ان يبقي اسعار الفائدة دون تغيير.