
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار الذهب أكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين، مدعومة بضعف الدولار والطلب على المعدن كملاذ آمن بعد أن خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للحكومة الأميركية وسط مخاوف تجارية مستمرة.
ارتفع الذهب 1.1% إلى 3239.23 دولار للأونصة بحلول الساعة 1236 بتوقيت جرينتش ، معوضا خسائر الجلسة السابقة. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1.7% إلى 3242.60 دولار .
خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني يوم الجمعة التصنيف الائتماني السيادي الممتاز للولايات المتحدة درجة واحدة، لتصبح آخر وكالة تصنيف ائتماني كبرى تخفض تصنيف البلاد، مشيرة إلى مخاوف بشأن تراكم ديونها المتنامية التي تبلغ 36 تريليون دولار.
وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.8% ، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أرخص لحائزي العملات الأخرى.
قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية يوم الأحد إن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوما جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية".
في غضون ذلك، أثرت البيانات الاقتصادية الضعيفة الصادرة عن الصين أيضًا على معنويات المخاطرة في الأسواق المالية الأوسع.
ارتفع الذهب، الذي يستخدم عادة كمخزن آمن للقيمة في أوقات عدم اليقين، إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500.05 دولار للأوقية في 22 أبريل.
وقال بنك جولدمان ساكس في مذكرة "نحافظ على توقعاتنا لسعر الذهب عند 3700 دولار للأوقية بحلول نهاية العام و4000 دولار للأوقية بحلول منتصف 2026، على الرغم من تأخر تخفيضات بنك الاحتياطي الفيدرالي وانخفاض مخاطر الركود في الولايات المتحدة".
وقال ترمب يوم السبت في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إن الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يخفض أسعار الفائدة "عاجلاً وليس آجلاً".
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في أسبوع مقابل الين، الذي يعتبر ملاذ آمن، يوم الاثنين، مع استيعاب الأسواق لخفض مفاجئ للتصنيف الائتماني للحكومة الأمريكية، ومع تأثر معنويات المستثمرين بمخاوف الخلافات التجارية.
خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة درجة واحدة يوم الجمعة، لتكون آخر وكالة تصنيف ائتماني رئيسية تخفضه، مشيرة إلى مخاوف بشأن تراكم ديونها المتنامية البالغة 36 تريليون دولار.
شهدت هذه الأخبار انخفاض في الدولار مقابل العملات الرئيسية المنافسة، بعد أربعة أسابيع متتالية من المكاسب، مدعومة بتفاؤل متزايد بشأن اتفاقيات التجارة الأمريكية، ثم بتحسن العلاقات مع الصين، مما خفض المخاوف من ركود عالمي.
انخفض الدولار بنسبة 0.6% إلى 144.80 ين لاول مرة منذ 9 مايو يوم الاثنين ، بينما ارتفع اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.1199 دولار.
صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية يوم الأحد بأن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوم جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية".
مع ذلك، بعث تقرير لصحيفة فاينانشال تايمز، يفيد بأن الولايات المتحدة بدأت محادثات تجارية جادة مع الاتحاد الأوروبي، كاسرة بذلك جمود طويل، ويعطي بعض الأمل في إبرام صفقات إضافية بعد أن وقعت واشنطن اتفاقية مع بريطانيا في وقت سابق من هذا الشهر.
وسبق أن صرح ترامب بأنه لديه صفقات محتملة مع الهند واليابان وكوريا الجنوبية أيضا، على الرغم من أن المحادثات مع طوكيو تبدو متعثرة بشأن رسوم السيارات.
انخفض الدولار بنسبة 0.2% إلى 0.8358 فرنك سويسري ، وهو عملة ملاذ آمن أخرى. وارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% إلى 1.3297 دولار.
قفزت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية، عقب تأكيد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت تهديدات الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، مما عزز الطلب على الملاذ الآمن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3216.29 دولار للاونصة الساعة 0445 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1% لـ 3219.20 دولار.
انخفض الذهب بأكثر من 2% يوم الجمعة، مسجلا أسوء أداء أسبوعي له منذ نوفمبر الماضي، حيث أثرت زيادة الاقبال على المخاطرة نتيجة لاتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والصين على السوق.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3% يوم الاثنين، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أرخص بالنسبة لحاملي العملات الأجنبية.
خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي الأمريكي، الأعلى تصنيفا، درجة واحدة يوم الجمعة، لتكون بذلك آخر وكالة تصنيف ائتماني رئيسية تخفض تصنيف البلاد، مشيرة إلى مخاوف بشأن تزايد ديونها.
صرح وزير الخزانة سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية يوم الأحد بأن ترامب سيفرض رسوم جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية" على الصفقات.
أدت حروب ترامب التجارية إلى اضطراب حاد في تدفقات التجارة العالمية وزعزعة استقرار الأسواق المالية، حيث يصارع المستثمرون ما وصفه بيسنت بـ"عدم اليقين الاستراتيجي" للرئيس الجمهوري، في سعيه لإعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية لصالح الولايات المتحدة.
يزدهر الذهب، الذي يعتبر تقليديا ملاذ آمن خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
انخفضت أسعار المنتجين في الولايات المتحدة في أبريل بشكل غير متوقع، وتباطأ نمو مبيعات التجزئة، بينما ارتفعت أسعار المستهلكين بأقل من المتوقع، وفقا لما أظهرته بيانات الأسبوع الماضي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 32.31 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.2% لـ 989.31 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 963.94 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين، متأثرة بخفض وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، وبيانات رسمية أظهرت تباطؤ في وتيرة الانتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 35 سنت، أي ما يعادل 0.5% إلى 65.06 دولار للبرميل الساعة 04:40 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنت، أي ما يعادل 0.4% إلى 62.23 دولار للبرميل.
ارتفع كلا العقدين بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على هدنة لمدة 90 يوم في حربهما التجارية مع تخفيضات حادة في الرسوم الجمركية على الواردات.
خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة يوم الجمعة بسبب تراكم ديون البلاد المتنامية البالغة 36 تريليون دولار، وهي خطوة قد تعقد جهود الرئيس دونالد ترامب لخفض الضرائب.
في الوقت نفسه، أظهرت البيانات الرسمية في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، تباطؤ نمو الانتاج الصناعي في أبريل، وإن كان لا يزال أفضل من توقعات الاقتصاديين.
في حين توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق الأسبوع الماضي لإلغاء معظم الرسوم الجمركية المفروضة على سلع كل منهما، إلا أن الهدنة قصيرة الأجل ونهج ترامب غير المتوقع لا يزالان يلقيان بظلالهما على الاقتصاد الصيني المعتمد على التصدير، والذي لا يزال يواجه رسوم جمركية بنسبة 30% بالإضافة إلى الرسوم الحالية.
في الوقت ذاته ، لا تزال نتائج المحادثات النووية الايرانية الأمريكية غير مؤكدة، مما يحد من خسائر أسعار النفط.
صرح المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يوم الأحد بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاق على عدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات سريعة من طهران.
تراجعت أسعار الذهب بأكثر من 2% يوم الجمعة، لتتجه نحو تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ نوفمبر، حيث أدى تزايد الإقبال على المخاطرة نتيجة الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين إلى الضغط على سوق المعدن.
وانخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 1.7% إلى 3,185.87 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 14:07 بتوقيت غرينتش، منخفضاً بنسبة 4.2% منذ بداية الأسبوع. وكان السعر قد وصل الشهر الماضي إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 3500.05 دولار في ظل تصاعد التوترات التجارية وقتها.
كما انخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 1.2% إلى3188.70 دولار.
وقال جيم وايكوف، كبير المحللين في شركة كيتكو ميتالز: "إن انفراج الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين أنعش شهية المخاطرة في الأسواق بشكل عام. وهذا التحول دفع المتداولين في العقود الآجلة إلى جني الأرباح، خصوصاً في سوق الذهب، مما أدى إلى موجة تصفية استمرت طوال الأسبوع."
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلنت واشنطن وبكين عن هدنة مدتها 90 يوماً خلالها يعملان على صياغة اتفاق ينهي الحرب التجارية المتبادلة. في وقت لاحق، صرحت الولايات المتحدة بأنها ستخفض الرسوم على الشحنات الصغيرة القادمة من الصين.
نتيجة لذلك، افتتحت المؤشرات الرئيسية الثلاثة في وول ستريت على ارتفاع يوم الجمعة، مواصلة مكاسب هذا الأسبوع، بعد فترة طويلة من عدم اليقين.
ويُعتبر الذهب أداة تحوط من الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية. كما أنه يميل إلى الأداء الجيد في بيئة ذات أسعار فائدة منخفضة.
وفي الوقت نفسه، عززت بيانات للتضخم مؤخراً تظهر تراجعاً، إلى جانب بيانات اقتصادية أضعف من المتوقع، في الولايات المتحدة، التوقعات بمزيد من خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.
تتوقع الأسواق أن يقوم البنك المركزي الأمريكي بخفضين اثنين في أسعار الفائدة، بدءاً من شهر سبتمبر.
انخفضت أسعار الذهب يوم الجمعة وتستعد لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها في ستة أشهر، حيث أدى ارتفاع الدولار وتراجع مخاوف الحرب التجارية إلى إضعاف جاذبيته كملاذ آمن.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 3221.19 دولار للاونصة الساعة 0624 بتوقيت جرينتش. وتراجع المعدن بنسبة 3% حتى الان هذا الاسبوع ويتجه لاسوء اداء اسبوعي منذ نوفمبر 2024.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 3224.40 دولار.
ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.2% خلال الأسبوع حتى الآن، ويتجه لتسجيل رابع مكسب أسبوعي على التوالي، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أكثر تكلفة للمشترين الأجانب.
في وقت سابق هذا الأسبوع، اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضت في أبريل.
في الوقت ذاته، انخفضت أسعار المنتجين الأمريكيين بشكل غير متوقع في أبريل، وتباطأ نمو مبيعات التجزئة، وفقا للبيانات.
أظهر تقرير أن أسعار المستهلكين ارتفعت بأقل من المتوقع الشهر الماضي.
يزدهر الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه تحوط من تقلبات الأسعار الاقتصادية والسياسية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
شهد الطلب الفعلي على الذهب تحسن في معظم المراكز الآسيوية الرئيسية هذا الأسبوع، حيث أثار تراجع الأسعار العالمية إقبال على الشراء.
هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.7% لـ 32.44 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.3% لـ 986.35 دولار وتراجع البلاديوم 1.2% لـ 957.20 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب قليلا يوم الخميس مدعومة بتراجع الدولار وبيانات اقتصادية أمريكية ضعيفة، في حين حفز عدم حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات سلام بعض عمليات الشراء للملاذات الآمنة.
وارتفع الذهب 0.7 بالمئة إلى 3200.74 دولار للأونصة بحلول الساعة 14:46 بتوقيت جرينتش بعد أن سجل أدنى مستوى في أكثر من شهر في وقت سابق من الجلسة.
وارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.5% إلى 3203.80 دولار.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1%، مما يجعل الذهب المقوم بالدولار أرخص لحاملي العملات الأجنبية.
أظهرت بيانات انخفاضًا غير متوقع في أسعار المنتجين الأمريكيين في أبريل، بينما تباطأ نمومبيعات التجزئة . وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أظهر تقرير ارتفاع أسعار المستهلكين أقل من المتوقع في أبريل.
تسعر الأسواق خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بحلول سبتمبر. يُسهم انخفاض أسعار الفائدة في زيادة جاذبية الذهب، كونه أصلًا لا يُدرّ عائدًا.
وقال بيتر جرانت، نائب الرئيس واستراتيجي المعادن البارز في شركة زانر ميتالز، إن بيانات يوم الخميس تتيح مزيدا من المجال أمام بنك الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، مع تزايد التوقعات المتشائمة في السوق.
وأضاف جرانت "عدم حضور بوتين محادثات السلام في تركيا يقلل من توقعات التقدم نحو اتفاق سلام، وهو ما أعتقد أنه يساعد في دعم أسعار الذهب اليوم".
أرسل بوتن فريقا من المفاوضين من الدرجة الثانية لإجراء محادثات سلام مع أوكرانيا في تركيا، رافضًا تحدي كييف بالذهاب إلى هناك شخصيًا للقاء الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
ويقول المحللون إن المستثمرين يظلون حذرين مع استمرار التوترات التجارية العالمية، على الرغم من أن الولايات المتحدة والصين اتفقتا على هدنة تجارية لمدة 90 يوما.
انخفضت أسعار النفط حوالي 2 دولار يوم الخميس وسط توقعات باتفاق نووي محتمل بين الولايات المتحدة وإيران، قد يسفر عن تخفيف العقوبات، في حين فاقمت الزيادة المفاجئة في مخزونات النفط الخام الأمريكية الأسبوع الماضي مخاوف المستثمرين بشأن فائض الامدادات.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 2.16 دولار، أي بنسبة 3.3% إلى 63.93 دولار للبرميل الساعة 0657 بتوقيت جرينتش. كما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.10 دولار، أي بنسبة 3.3% إلى 61.05 دولار.
انخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 0.8% يوم الأربعاء.
صرح مسئول إيراني لشبكة إن بي سي نيوز في مقابلة نشرت يوم الأربعاء بأن إيران مستعدة للموافقة على اتفاق مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات الاقتصادية.
صرح وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، يوم الأربعاء، بدعم المملكة الكامل للمحادثات النووية الأمريكية الإيرانية، وتأمل في تحقيق نتائج إيجابية.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن واشنطن فرضت عقوبات يوم الأربعاء تستهدف الجهود الايرانية لتصنيع مكونات الصواريخ الباليستية محليا، وذلك عقب فرض واشنطن عقوبات يوم الثلاثاء على 20 شركة ضمن شبكة قالت إنها ترسل النفط الإيراني إلى الصين منذ فترة طويلة.
جاءت العقوبات عقب جولة رابعة من المحادثات الأمريكية الإيرانية في عمان، والتي هدفت إلى معالجة الخلافات حول البرنامج النووي الايراني.
أظهرت بيانات ادارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاع مخزونات النفط الخام بمقدار 3.5 مليون برميل لتصل إلى 441.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 9 مايو، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاض قدره 1.1 مليون برميل.
سجلت أسعار الذهب أدنى مستوياتها في أكثر من شهر يوم الخميس، مع ترقب المستثمرين لقراءة مهمة لمؤشر التضخم الأمريكي، والتي ستحدد مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، في حين أثر انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين على جاذبية الذهب.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.3% لـ 3136.97 دولار للاونصة الساعة 0536 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 10 ابريل في وقت سابق في الجلسة.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1.5% إلى 3140 دولار.
اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض الرسوم الجمركية بشكل كبير، واعتمدتا وقف مؤقت لمدة 90 يوم، مما أدى إلى تهدئة حرب تجارية قد تكون مدمرة بين أكبر اقتصادين في العالم.
يحاول مؤشر الدولار التعافي، وفي حال أظهرت الولايات المتحدة تحسن في مبيعات التجزئة وبيانات مؤشر أسعار المنتجين، فقد يتأثر المعدن بشكل أكبر.
تتركز الأضواء الآن على بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، عقب بيانات استهلاكية أضعف من المتوقع صدرت في وقت سابق هذا الأسبوع.
يبقي صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة كما هي، بينما يحاولون تقييم تأثير التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومفاوضاته التجارية على الأسعار والاقتصاد. وحتى الآن، لا تقدم لهم البيانات الرسمية سوى القليل من المعلومات التي يمكن الاستناد إليها.
من المقرر أيضا أن يلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول خطاب في وقت لاحق اليوم.
تتوقع الأسواق تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام، حيث يتوقع الآن أن تبدأ التخفيضات في أكتوبر بدلا من يوليو.
يزدهر الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه وسيلة تحوط ضد التقلبات الاقتصادية والسياسية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.5% لـ 31.74 دولار للاونصة وهبط البلاديوم 0.3% لـ 974.81 دولار وارتفع البلاتين 0.4% لـ 979.64 دولار.
انخفضت أسعار الذهب أكثر من اثنين بالمئة يوم الأربعاء، لتسجل أدنى مستوى في أكثر من شهر، مع تزايد التفاؤل التجاري الذي عزز شهية المخاطرة، وهو ما دفع المستثمرين إلى الابتعاد عن الذهب.
انخفض سعر الذهب الفوري إلى أدنى مستوى له منذ 11 أبريل، بانخفاض 1.8% ليصل إلى 3,188.52 دولارًا للأونصة، اعتبارًا من الساعة 14:10 بتوقيت غرينتش. وكان المعدن النفيس قد هبط إلى 3174.62 دولارًا في وقت سابق من الجلسة.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 1.7% إلى 3192.80 دولار.
وقال تاي وونغ، محلل المعادن المستقل، إن "انتعاش الأسواق عالميا بفعل الشعور بالارتياح بعد الخفض الحاد في الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين أدى إلى تصحيح عبر المستويات الفنية في الذهب".
واتفقت واشنطن وبكين على خفض الرسوم الجمركية بشكل كبير واعتمدتا فترة هدنة مدتها 90 يوماً خلالها يتم العمل على التفاصيل.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة يوم الثلاثاء، إنه يتوقع أن يتعامل بنفسه مباشرةً مع الرئيس الصيني شي جين بينغ بشأن تفاصيل اتفاقية تجارية. كما أشار إلى أن هناك "صفقات محتملة" قيد الإعداد مع الهند واليابان وكوريا الجنوبية.
الذهب، المعروف بأنه ملاذ آمن في أوقات الاضطرابات الجيوسياسية والاقتصادية، سجل أعلى مستوى قياسي له عند 3500.05 دولار الشهر الماضي. وارتفعت الأسعار بنسبة 21.6% حتى الآن هذا العام.
وقال فؤاد رزاق زاده، محلل السوق لدى سيتي إندكس وFOREX.com: "بينما لا يزال الاتجاه طويل الأجل صعوديًا، فلن أتفاجأ إذا استمر الزخم الهبوطي لبضعة أيام أخرى".
"الهدف الهبوطي الأول هو عند 3136 دولار، يليه 3073 دولار، ثم المستوى الكبير 3000 دولار."
وينتظر المتداولون الآن بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة، المقرر صدورها يوم الخميس، بعد بيانات المستهلكين التي جاءت أضعف من المتوقع، للحصول على إشارات بشأن مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي .
خفضت أوبك يوم الأربعاء توقعاتها لنمو امدادات النفط من الولايات المتحدة ومنتجين آخرين خارج مجموعة أوبك+ الأوسع نطاقا هذا العام، وقالت إنها تتوقع انخفاض الإنفاق الرأسمالي عقب انخفاض أسعار النفط.
وأفادت أوبك في تقريرها الشهري أن امدادات الدول خارج إعلان التعاون - وهو الاسم الرسمي لأوبك+ - سترتفع بنحو 800 ألف برميل يوميا في عام 2025، بانخفاض عن توقعات الشهر الماضي البالغة 900 ألف برميل يوميا.
ومن شأن انخفاض نمو الامدادات من خارج أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بالإضافة إلى روسيا وحلفاء آخرين، أن يسهل على أوبك+ تحقيق التوازن في السوق. وقد أثر النمو السريع للنفط الصخري الأمريكي ومن دول أخرى على الأسعار في السنوات الأخيرة.
أبقت أوبك في التقرير على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط دون تغيير في عامي 2025 و2026، بعد تخفيضات الشهر الماضي، مشيرة إلى تأثير بيانات الطلب في الربع الأول بالإضافة إلى تأثير الرسوم الجمركية التجارية.
تراجعت أسعار النفط يوم الأربعاء مع ترقب المتداولين لقفزة محتملة في مخزونات الخام الأمريكية، على الرغم من بقاء الأسعار قرب أعلى مستوياتها في أسبوعين وسط ارتياح بعد اتفاق الولايات المتحدة والصين على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة بينهما.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت أو 0.5% إلى 66.31 دولار للبرميل الساعة 07:00 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت أو 0.5% إلى 63.35 دولار. وكان كلا الخامين القياسيين قد ارتفعا بأكثر من 2.5% في الجلسة السابقة.
اتفق أكبر اقتصادين في العالم يوم الاثنين على تعليق حربهما التجارية لمدة 90 يوم على الأقل، حيث خفضت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية من 145% إلى 30%، وخفضت الصين الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية من 125% إلى 10%.
ارتفعت مخزونات النفط الخام بمقدار 4.3 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 9 مايو، وفقا لمصادر في السوق، نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي الصادرة يوم الثلاثاء.
من المقرر صدور بيانات المخزونات الاسبوعية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء الساعة 14:30 بتوقيت جرينتش.
يراقب السوق زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الخليج، التي بدأت يوم الثلاثاء بحضوره منتدى استثماري في الرياض، حيث قال إن الولايات المتحدة سترفع العقوبات المفروضة منذ فترة طويلة على سوريا، وحصل على تعهد باستثمارات سعودية بقيمة 600 مليار دولار.
انخفض الذهب يوم الأربعاء حيث أدى تراجع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى إضعاف الطلب على الملاذ الآمن، بينما تترقب الأسواق مجموعة أخرى من بيانات التضخم لتقييم مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 3226.11 دولار للاونصة الساعة 0430 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 3229.50 دولار.
ستخفض الولايات المتحدة التعريفة الجمركية على الشحنات منخفضة القيمة من الصين إلى 30%، وفقا لأمر تنفيذي صادر عن البيت الأبيض وخبراء في القطاع، مما يخفف من حدة حرب تجارية قد تلحق ضرر بالغ بين أكبر اقتصادين في العالم.
يوم الاثنين، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه لا يتوقع عودة التعريفات الجمركية على الواردات الصينية إلى 145% بعد فترة توقف دامت 90 يوم، مضيفا أنه يعتقد أن واشنطن وبكين ستتوصلان إلى اتفاق.
في الوقت ذاته ، أفادت وزارة العمل الأمريكية أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 0.2% في أبريل، بينما توقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع بنسبة 0.3% بعد انخفاض بنسبة 0.1% في مارس.
يترقب المتداولون بيانات مؤشر أسعار المنتجين، المقرر صدورها يوم الخميس، للحصول على مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة لدى الاحتياطي الفيدرالي. ويتوقع السوق خفض أسعار الفائدة بمقدار 53 نقطة أساس هذا العام، بدءا من سبتمبر.
يزدهر الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه أداة تحوط ضد التضخم، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
يوم الثلاثاء، كرر ترامب دعوته للاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، قائلا إن أسعار البنزين والبقالة و"كل شيء آخر تقريبا" قد انخفضت.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 32.61 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 988.65 دولار وهبط البلاديوم 0.9% لـ 948.60 دولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء من أعلى مستوى لها في أسبوعين، متأثرة بالمخاوف بشأن زيادة الامدادات وبعض الحذر بشأن ما إذا كان توقف الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين يشير إلى احتمال التوصل إلى اتفاق طويل الأجل.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 11 سنت ، أو 0.2% إلى 64.85 دولار للبرميل الساعة 05:10 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 8 سنت ، أو 0.1% إلى 61.87 دولار.
أغلق كلا الخامين القياسيين على ارتفاع بنحو 1.5% يوم الاثنين، مسجلين أعلى اغلاق لهما منذ 28 أبريل. وتأتي هذه المكاسب في ظل فترة مضطربة تشهدها أسواق النفط العالمية.
اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض كبير للرسوم الجمركية لمدة 90 يوم على الأقل، مما أدى إلى ارتفاع حاد في أسهم وول ستريت والدولار الأمريكي وأسعار النفط الخام يوم الاثنين.
لا تزال الانقسامات الكامنة التي أدت إلى هذا النزاع قائمة، بما في ذلك العجز التجاري الأمريكي مع الصين ومطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكين باتخاذ مزيد من الإجراءات لمواجهة أزمة الفنتانيل الأمريكية.
تنظر االاسواق إلى ارتفاع الامدادات كعامل رئيسي لضعف أسعار النفط.
رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إنتاج النفط بأكثر من المتوقع منذ أبريل، ومن المرجح أن يرتفع إنتاج مايو بمقدار 411 ألف برميل يوميا.
مع ذلك، حدت من انخفاض أسعار النفط بعض المؤشرات على استمرار قوة الطلب على الوقود المكرر.