
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
من المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة تراجعًا في إنتاج النفط الخام المحلي العام المقبل، وذلك للمرة الأولى منذ عام 2021، في ضربة لجهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب الهادفة إلى تعزيز "هيمنة الطاقة الأمريكية".
وبحسب تقرير الآفاق قصيرة الأجل للطاقة الصادر يوم الثلاثاء عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، من المتوقع أن ينخفض الإنتاج إلى 13.37 مليون برميل يوميًا في عام 2026، مقارنة بحوالي 13.42 مليون برميل يوميًا في عام 2025.
وكان ترامب قد صرّح بأن شركات النفط الأمريكية ستتبع سياسة "التنقيب، ثم التنقيب"، وأعلن "حالة طوارئ خاصة بالطاقة" في وقت مبكر من ولايته الثانية بهدف دفع عجلة الإنتاج.
لكن العديد من شركات النفط الصخري حذّرت من أن انخفاض أسعار النفط قد يؤثر سلبًا على مستويات الإنتاج، حيث صرّحت شركات مثل Diamondback Energy Inc بأن الإنتاج الأمريكي قد بلغ ذروته بالفعل.
قفزت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين لنتائج المحادثات الأمريكية الصينية التي قد تمهد الطريق لتخفيف التوترات التجارية وتحسين الطلب على الوقود.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 22 سنت أو 0.3% إلى 67.26 دولار للبرميل الساعة 06:45 بتوقيت جرينتش. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 18 سنت أو 0.3% إلى 65.47 دولار.
يوم الاثنين، ارتفع خام برنت إلى 67.19 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 28 أبريل، مدعوما باحتمالية التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين.
من المقرر أن تستمر المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين لليوم الثاني في لندن، حيث يسعى كبار المسئولين إلى تهدئة التوترات التي اتسعت من الرسوم الجمركية إلى قيود المعادن النادرة، مما ينذر باضطرابات في سلاسل التوريد العالمية وتباطؤ النمو.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين بأن المحادثات مع الصين تسير على ما يرام، وأنه "لا يتلقى سوى تقارير جيدة" من فريقه في لندن.
قد يدعم اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين التوقعات الاقتصادية العالمية ويعزز الطلب على السلع الأساسية، بما في ذلك النفط.
من ناحية اخرى ، أعلنت إيران أنها ستقدم قريبا مقترح مضاد للاتفاق النووي إلى الولايات المتحدة ردا على عرض أمريكي تعتبره طهران "غير مقبول"، بينما أوضح ترامب أن الجانبين لا يزالان على خلاف بشأن ما إذا كان سيسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية.
تعد إيران ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، وأي تخفيف للعقوبات الأمريكية عليها سيسمح لها بتصدير المزيد من النفط، مما يثقل كاهل أسعار النفط الخام العالمية.
انخفضت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، متأثرة بارتفاع الدولار الأمريكي، في ظل ترقب المشاركين في السوق لتفاصيل اليوم الثاني من محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين في لندن.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 3307.72 دولار للاونصة الساعة 0502 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.8% لـ 3327.50 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.3% مقابل العملات المنافسة، مما جعل الذهب اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى.
تشمل محادثات التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم قضايا تتراوح بين التعريفات الجمركية وقيود المعادن النادرة.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن إدارته "تحرز تقدم جيد" في المفاوضات.
في الشهر الماضي، اتفق الجانبان على تعليق مؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة، مما وفر بعض الراحة للأسواق المالية.
أظهرت البيانات الصادرة عن الصين تباطؤ نمو الصادرات إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر في مايو، حيث أثرت الرسوم الجمركية الأمريكية على الشحنات، بينما تفاقم انكماش أسعار السلع الصناعية إلى أدنى مستوى له في عامين.
في الوقت ذاته ، قد تعطي بيانات التضخم الأمريكية، المقرر صدورها يوم الأربعاء، للمستثمرين مزيد من التوجيه بشأن مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
يزداد الطلب على الذهب خلال فترات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، ويميل إلى تحقيق أداء جيد عند انخفاض أسعار الفائدة.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 36.52 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1219.65 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.4% لـ 1078.94 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الإثنين، مدعومةً بتراجع الدولار، في وقت يترقّب فيه المستثمرون تطورات محادثات التجارة الجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وصعد سعر الذهب الفوري بنسبة 0.6% إلى 3329.70 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 11:28 صباحًا بالتوقيت الأمريكي (15:28 بتوقيت غرينتش)، وذلك بعد أن هبط في وقت سابق من الجلسة إلى أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع. كما ارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.2% إلى 3351.50 دولارًا.
وتراجع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.2%، مما جعل الذهب المُسعّر بالدولار أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى.
وفي لندن، يعقد مسؤولون رفيعو المستوى من الولايات المتحدة والصين اجتماعات لمناقشة الرسوم الجمركية المتبادلة المفروضة على بضائع الطرفين هذا العام، إلى جانب قيود تجارية أخرى.
وكان الجانبان قد اتفقا الشهر الماضي على وقف مؤقت للتصعيد، مما منح المستثمرين قدرًا من الارتياح.
وقال بارت ميليك، رئيس استراتيجيات السلع في "تي دي سيكيوريتيز":"على المدى القصير، إذا أسفرت الاجتماعات عن نتائج إيجابية، فقد يكون ذلك سلبيًا بعض الشيء للذهب، لكن ليس بشكل كبير."
وأضاف: "أعتقد أن تباطؤ الاقتصاد، والاحتمال الكبير لخفض أسعار الفائدة، وتراجع شهية المخاطر تدفع المستثمرين نحو الذهب، إلى جانب توقعات بارتفاع معدلات التضخم."
في سياق آخر، أعلنت روسيا أنها سيطرت على أراضٍ جديدة في منطقة دنيبروبتروفسك الواقعة في وسط شرق أوكرانيا، حيث قالت موسكو إن القتال يهدف جزئيًا إلى إنشاء "منطقة عازلة".
ويُعد الذهب ملاذًا آمنًا يحظى بإقبال أكبر في أوقات التوترات الجيوسياسية والضبابية الاقتصادية. كما أنه يميل إلى الأداء الجيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، كونه أصلًا لا يدرّ عائدًا.
ويترقّب المستثمرون أيضًا صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة يوم الجمعة، والتي ستساعد في تقييم صحة الاقتصاد الأمريكي وتوقّع مسار قرارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة.
وأظهرت بيانات في عطلة نهاية الأسبوع أن البنك المركزي الصيني أضاف ذهباً إلى احتياطياته في مايو للشهر السابع على التوالي.
تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية يوم الاثنين ، حيث تحول التفاؤل بشأن تقرير التوظيف الأمريكي الذي فاق التوقعات إلى حذر قبل محادثات التجارة الأمريكية الصينية المقرر إجراؤها في وقت لاحق اليوم.
يجتمع كبار المسئولين من كلا البلدين في لندن لمعالجة الخلافات حول اتفاق أولي أبرم الشهر الماضي في جنيف، والذي خفف لفترة وجيزة من حدة التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم.
تأتي المحادثات في وقت حاسم لكلا الجانبين، حيث تعاني الصين من الانكماش وعدم اليقين التجاري اللذين يضعفان معنويات الشركات والمستهلكين الأمريكيين، مما يدفع المستثمرين إلى إعادة تقييم وضع الدولار كملاذ آمن.
انخفض الدولار بنسبة 0.46% مقابل العملة اليابانية ، متداولا عند 144.16 ين بعد اسبوعين متتالين من المكاسب.
أفاد مصدران مطلعان على الخطة يوم الاثنين أن اليابان تدرس إعادة شراء بعض السندات الحكومية طويلة الأجل الصادرة سابقا بأسعار فائدة منخفضة، مما يؤكد تركيزها على كبح أي ارتفاعات مفاجئة في عائدات السندات.
ارتفع اليورو بنسبة 0.2% وتداول اخر مرة عند 1.1418 دولار حيث استمرت الاسواق في تقييم توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي الاوروبي التي صدرت الاسبوع الماضي ، والتي اشار انه ربما يقترب من نهاية دورته التيسيرية ، في حين ارتفع الاسترليني 0.3% لـ 1.3558 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين على خلفية بيانات صينية ضعيفة، لكنها حافظت على معظم مكاسب الأسبوع الماضي، مع ترقب المستثمرين محادثات التجارة الأمريكية الصينية في لندن في وقت لاحق اليوم، على أمل أن يعزز التوصل إلى اتفاق التوقعات الاقتصادية العالمية ويعزز الطلب.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 18 سنت أو 0.27% إلى 66.29 دولار للبرميل الساعة 0644 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنت أو 0.23% إلى 64.43 دولار.
أظهرت البيانات أن نمو صادرات الصين تباطأ إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر في مايو، حيث أثرت الرسوم الجمركية الأمريكية سلبا على الشحنات، بينما تفاقم انكماش أسعار السلع المصنعة إلى أسوأ مستوياته في عامين، مما زاد الضغوط على ثاني أكبر اقتصاد في العالم، محليا ودوليا.
ارتفع خام برنت بنسبة 4%، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 6.2%، الأسبوع الماضي، مسجلا أول مكاسبه الأسبوعية في ثلاثة أسابيع، حيث عززت احتمالية التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين شهية بعض المستثمرين للمخاطرة.
وبدا أن تقرير الوظائف الأمريكي الذي أظهر استقرار معدل البطالة في مايو قد زاد من احتمالات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، مما عزز مكاسب الأسبوع الماضي.
وتفوقت احتمالية التوصل إلى اتفاق تجاري بين الصين والولايات المتحدة، وهو ما قد يدعم النمو الاقتصادي ويزيد الطلب على النفط، على المخاوف بشأن زيادة إمدادات أوبك+ بعد أن أعلنت المجموعة في 31 مايو عن زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر يوليو.
استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين مع امتناع المستثمرين عن القيام بمراهنات كبيرة، مع تزايد التفاؤل قبل محادثات التجارة الأمريكية الصينية في وقت لاحق اليوم، والتي قد تخفف التوترات بين البلدين.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3313.54 دولار للاونصة الساعة 0543 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 3333.8 دولار.
سيجتمع ثلاثة من كبار مساعدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظرائهم الصينيين في لندن في وقت لاحق اليوم لمناقشة النزاعات التجارية بين الاقتصادين، وهي المواجهة التي أبقت الأسواق العالمية في حالة توتر.
من الناحية الفنية ، من المتوقع أن تعيد المعاملات الفورية للذهب اختبار مستوى الدعم عند 3296 دولار، والانخفاض دونه قد يمهد الطريق نحو 3262 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.
تجاوزت بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية التوقعات، مع تجاوز نمو الأجور التوقعات واستقرار معدل البطالة.
قلص المستثمرون رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة لهذا العام من خفضين إلى خفض واحد فقط في أكتوبر. وقد تُقدّم بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية ، المقرر صدورها يوم الأربعاء، المزيد من المؤشرات.
في الوقت ذاته ، صرح ترامب بأنه سيتم الاعلان قريبا عن قرار بشأن رئيس الاحتياطي الفيدرالي القادم، مضيفا أن "رئيس جيد" للاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة.
غالبا ما يزدهر المعدن ، وهو ملاذ آمن، خلال فترات عدم اليقين وانخفاض أسعار الفائدة.
أظهرت بيانات رسمية أن البنك المركزي الصيني أضاف الذهب إلى احتياطياته في مايو للشهر السابع على التوالي.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 36.03 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.6% لـ 1187.80 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.1% لـ 1045.61 دولار.
ارتفع الذهب يوم الجمعة ويستعد لتسجيل ارتفاع أسبوعي بعد أن عززت بيانات أمريكية هذا الأسبوع آمال خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي، بينما سجلت الفضة أعلى مستوى لها في أكثر من 13 عام.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% عند 3357.18 دولار للاونصة الساعة 1016 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن بنسبة 2% حتى الان هذا الاسبوع.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% إلى 3380.20 دولار.
أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الصيني شي جين بينج مكالمة هاتفية نادرة يوم الخميس وسط توترات تجارية ونزاع حول المعادن الأساسية.
اظهرت وزارة العمل الأمريكية يوم الخميس أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة ارتفع إلى أعلى مستوى له في سبعة أشهر الأسبوع الماضي.
تترقب الأسواق الآن تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي، والمقرر صدوره الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، بعد سلسلة من البيانات الصادرة هذا الأسبوع أشارت إلى ضعف في سوق العمل.
توقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم زيادة وظائف غير الزراعيين بمقدار 130 ألف وظيفة في مايو، بينما من المتوقع أن يظل معدل البطالة ثابت عند 4.2%.
يميل الذهب، الذي يعتبر تقليديا ملاذ آمن خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
في الوقت ذاته ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 36.16 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في اكثر من 13 عام في وقت سابق في الجلسة ، مدفوعة بالطلب الصناعي القوي واستمرار نقص المعروض.
ارتفع البلاتين 3.3% لـ 1167.60 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ مارس 2022 ، في حين ارتفع البلاديوم 1.6% لـ 1022.52 دولار.
ارتفع الذهب يوم الجمعة ويستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية، حيث طغت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة على التفاؤل الأولي بشأن مكالمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينج، بينما يترقب المستثمرون بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 3368.49 دولار للاونصة الساعة 0340 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 2.5% للاسبوع حتى الان.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% إلى 3391.40 دولار.
أجرى ترامب وشي اتصال هاتفي نادر بين الزعيمين يوم الخميس، تناولا فيه التوترات التجارية المتصاعدة والنزاعات حول المعادن الأساسية، على الرغم من أن القضايا الرئيسية لا تزال دون حل.
ارتفع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة إلى أعلى مستوى له في سبعة أشهر الأسبوع الماضي.
يترقب المستثمرون الآن بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، بعد سلسلة من البيانات خلال هذا الأسبوع أبرزت ضعف سوق العمل.
توقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم زيادة وظائف غير الزراعية بمقدار 130 ألف وظيفة في مايو، بانخفاض عن 177 ألف وظيفة في أبريل، بينما من المتوقع أن يظل معدل البطالة ثابت عند 4.2%.
أشار صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي إلى أن التضخم لا يزال مصدر قلق أكبر من تباطؤ سوق العمل، مما يشير إلى استمرار تجميد تعديلات السياسة النقدية لفترة طويلة.
يميل الذهب، الذي يعتبر عادة ملاذ آمن، إلى تحقيق أداء جيد خلال فترات عدم اليقين الاقتصادي وفي ظل انخفاض أسعار الفائدة.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 35.99 دولار للاونصة ، ولازالت تحو قرب اعلى مستوياتها في 13 عام ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 1.7% لـ 1149.88 دولار وارتفع البلاديوم 0.8% عند 1014.31 دولار. يتجه الثلاث معادن نحو مكاسب اسبوعية.
تغيرت أسعار الذهب تغير طفيف يوم الخميس، حيث قيم المستثمرون البيانات الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع، واستمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي العالمي، بينما يتطلعون إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية المقرر صدورها في اليوم التالي للحصول على المزيد من المؤشرات.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 3365.73 دولار للاونصة الساعة 0611 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 3388.90 دولار.
أعلن الاحتياطي الفيدرالي عن تباطؤ في النشاط الاقتصادي الأمريكي، مشيرا إلى ارتفاع التكاليف والأسعار نتيجة لزيادة معدلات الرسوم الجمركية منذ اجتماع السياسة الأخير.
انكمش قطاع الخدمات الأمريكي في مايو لأول مرة منذ ما يقرب من عام.
كشف تقرير وظائف القطاع الخاص ان أصحاب العمل في القطاع الخاص الأمريكي أضافوا أقل عدد من العمال في أكثر من عامين في مايو، وذلك قبل صدور بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرئيس الصيني شي جين بينغ بأنه "من الصعب للغاية إبرام صفقة معه"، وجدد دعوته لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لخفض أسعار الفائدة.
دخل قرار ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم حيز التنفيذ، حيث تسعى إدارته للحصول على "أفضل العروض" من شركائها التجاريين لتجنب فرض المزيد من الرسوم المقررة في يوليو.
يميل الذهب ، وهو ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، للازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة 1.4% لـ 34.47 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1089.41 دولار وتراجع البلاديوم 0.4% عند 997.19 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الخميس بعد زيادة مخزونات البنزين والديزل الأمريكية وخفض السعودية أسعارها لشهر يوليو لمشتري النفط الخام الآسيويين، مع تأثر الأسعار سلبا بحالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت أو 0.2% إلى 64.72 دولار للبرميل الساعة 05:00 بتوقيت جرينتش. وخسر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت أو 0.4% إلى 62.61 دولار للبرميل.
أغلقت أسعار النفط على انخفاض بنحو 1% يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأمريكية نمت بأكثر من المتوقع، مما يعكس ضعف الطلب في أكبر اقتصاد في العالم.
ومما زاد من هذا الضعف، خفضت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، أسعارها لشهر يوليو لمشتري النفط الخام الآسيويين إلى أدنى مستوى لها تقريبا في أربع سنوات.
يأتي خفض السعودية لأسعار النفط في أعقاب قرار أوبك+ خلال عطلة نهاية الأسبوع بزيادة الانتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا لشهر يوليو. وتضم أوبك+ أعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا.
وأفادت رويترز أن استراتيجية السعودية وروسيا، قائدتي مجموعة أوبك+، تتمثل جزئيا في معاقبة المنتجين المفرطين في الانتاج واستعادة حصتهما السوقية.
تراقب الأسواق بحذر أي تقدم في محادثات التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء بأن الرئيس الصيني شي جين بينج صارم و"من الصعب للغاية إبرام صفقة معه"، كاشفا عن خلاف بين بكين وواشنطن بعد أن رفع البيت الأبيض توقعاته بشأن مكالمة هاتفية طال انتظارها بين شي وترامب هذا الأسبوع.
في الوقت ذاته ، استعدت كندا لردود انتقامية محتملة، وأفاد الاتحاد الأوروبي بإحراز تقدم في محادثات التجارة، حيث تسببت الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على المعادن في مزيد من الاضطرابات في الاقتصاد العالمي، وزادت من إلحاح المفاوضات مع واشنطن.
انخفض الدولار مقابل معظم العملات الرئيسية يوم الأربعاء، حيث راقب المستثمرون تطورات مفاوضات الرئيس دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية مع شركائه التجاريين الرئيسيين، وخاصة الصين، قبل صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية.
منحت إدارة ترامب الدول مهلة حتى يوم الأربعاء لتقديم أفضل عروضها التجارية، وهو اليوم نفسه الذي تضاعفت فيه الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم.
كما توقع البيت الأبيض أن يجري ترامب اتصال هاتفي هذا الأسبوع مع الرئيس الصيني شي جين بينج، بعد أن تبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك بنود اتفاق الشهر الماضي لإلغاء بعض الرسوم الجمركية.
نشر ترامب يوم الأربعاء على منصته للتواصل الاجتماعي أن شي جين بينج "صارم" و"من الصعب ابرام صفقة معه".
في الوقت ذاته ، عادت المؤشرات الاقتصادية لتلعب دور المحرك للعملة الأمريكية هذا الأسبوع، حتى مع بقاء الخلافات التجارية في بؤرة الاهتمام. انخفض الدولار بنسبة 0.8% مقابل العملات الرئيسية يوم الاثنين عقب انكماش قطاع التصنيع، ليتعافى بنفس النسبة تقريبا في اليوم التالي بعد زيادة مفاجئة في عدد الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة.
استقر الدولار مقابل الين الياباني عند 143.95 ين الساعة 0735 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض مقابل الفرنك السويسري بنسبة 0.16% إلى 0.8228 فرنك.
ارتفع اليورو بنسبة 0.21% إلى 1.1395 دولار قبل قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة المتوقع يوم الخميس.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.14% إلى 1.3539 دولار. تم اعفاء المملكة المتحدة وصادراتها المعدنية من الرسوم الجمركية الأمريكية المتزايدة، نظرا لوجود اتفاقية تجارية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي.
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ست عملات أخرى عند 99.12، وهو مستوى قريب من أدنى مستوى له في أواخر أبريل.
انخفضت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الأربعاء، متأثرة بمخاوف زيادة إنتاج أوبك+ وتوترات الرسوم الجمركية التي تهدد التوقعات الاقتصادية العالمية، على الرغم من أن المخاوف بشأن الامدادات الكندية وفرت الدعم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.3% إلى 65.46 دولار للبرميل الساعة 06:44 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 19 سنت أو 0.3% إلى 63.22 دولار للبرميل.
ارتفع كلا الخامين القياسيين بنحو 2% يوم الثلاثاء ليصلا إلى أعلى مستوى في أسبوعين، مدفوعين بمخاوف بشأن انقطاع الامدادات بسبب حرائق الغابات الكندية وتوقعات برفض إيران مقترح أمريكي للاتفاق النووي، وهو أمر أساسي لتخفيف العقوبات على الدولة المنتجة للنفط.
صرحت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض يوم الاثنين، بأنه من المرجح أن يتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الصيني شي جين بينج هذا الأسبوع، وذلك بعد أيام من اتهام ترامب للصين بانتهاك اتفاق لإلغاء الرسوم الجمركية والقيود التجارية.
يوم الثلاثاء، خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو العالمي، حيث أثرت تداعيات حرب ترامب التجارية بشكل أكبر على الاقتصاد الأمريكي.
ودرس المحللون تأثير زيادات أوبك+ وحرائق الغابات في كندا على إمدادات النفط.
لا تزال الاسواق تتوقع أن تقلص حرائق الغابات التي اجتاحت كندا منذ مايو الامدادات، على الرغم من فترة راحة مؤقتة من الطقس الممطر.
ويتوقع بعض المحللين أن يعوض انخفاض الامدادات الكندية أكثر من نصف الزيادات التي خططت لها أوبك+ الشهر المقبل.
استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث عوضت بيانات الوظائف الأمريكية القوية لشهر أبريل حالة عدم اليقين المستمرة بشأن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والمخاوف الاقتصادية العالمية.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 3351.49 دولار للاونصة الساعة 0609 بتوقيت جرينتش. واستقرت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 3375 دولار.
أشار البيت الأبيض إلى أن الرئيس دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج قد يعقدان محادثات في وقت لاحق هذا الأسبوع لمعالجة الخلافات التجارية.
أبلغ وزير الخارجية الصيني وانغ يي السفير الأمريكي في بكين أن على الولايات المتحدة تهيئة الظروف اللازمة لعودة العلاقات الثنائية إلى "المسار الصحيح".
أظهرت البيانات الاقتصادية ارتفاع عدد الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة في أبريل، على الرغم من ارتفاع حالات تسريح العمال إلى أعلى مستوى لها في تسعة أشهر، مما يشير إلى ضعف ظروف سوق العمل.
تفاقمت المخاوف الاقتصادية العالمية بعد أن حذرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية من تباطؤ اقتصادي أشد من المتوقع، حيث تلقي سياسات إدارة ترامب التجارية بثقلها على الاقتصاد الأمريكي.
جدد مسئولو الاحتياطي الفيدرالي موقفهم الحذر بشأن السياسة النقدية، مشيرين إلى مخاطر التوترات التجارية وعدم اليقين الاقتصادي.
يميل الذهب إلى تحقيق أداء جيد خلال فترة عدم اليقين الاقتصادي.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة عند 34.40 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1076.86 دولار وتراجع البلاديوم 0.9% لـ 1001.42 دولار.