Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

حامت أسعار النفط عند أعلى مستوياتها في أسبوعين يوم الاثنين، حيث يتوقع المستثمرون خفض محتمل لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع، مما سيعزز النمو الاقتصادي والطلب على الطاقة، مع مراقبة المخاطر الجيوسياسية التي تهدد الامدادات الروسية والفنزويلية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 9 سنت أو 0.14%، إلى 63.84 دولار للبرميل الساعة 0321 بتوقيت جرينتش، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي  60.16دولار، بزيادة 8 سنت، أو 0.13%.

أغلق كلا العقدين جلسة تداول يوم الجمعة عند أعلى مستوياتهما منذ 18 نوفمبر.

تسعر الاسواق فرصة بنسبة 84% لخفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يومي الثلاثاء والأربعاء. ومع ذلك، تشير تعليقات أعضاء مجلس الادارة إلى أن الاجتماع من المرجح أن يكون واحد من أكثر الاجتماعات إثارة للانقسام منذ سنوات، مما يزيد من تركيز المستثمرين على توجهات سياسات البنك وديناميكياته الداخلية.

في أوروبا، لا يزال التقدم في محادثات السلام الأوكرانية بطيئ، حيث لا تزال الخلافات حول الضمانات الأمنية لكييف ووضع الأراضي التي تحتلها روسيا دون حل. كما تختلف وجهات نظر المسئولين الأمريكيين والروس بشأن مقترح السلام الذي قدمته إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

في الوقت ذاته ، تجري دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي محادثات لاستبدال سقف سعر صادرات النفط الروسية بحظر كامل للخدمات البحرية، وفقا لما ذكرته مصادر مطلعة لرويترز، مما قد يقلل على الأرجح من إمدادات ثاني أكبر منتج للنفط في العالم.

كما صعدت الولايات المتحدة الضغط على فنزويلا، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، بما في ذلك توجيه ضربات ضد قوارب زعمت أنها كانت تحاول تهريب مخدرات غير مشروعة من الدولة العضو في أوبك، بالإضافة إلى الحديث عن عمل عسكري للإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو.

ارتفع الذهب يوم الاثنين، مدعوما بتراجع الدولار، مع تزايد ثقة المتداولين في أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه هذا الأسبوع.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 4207.99 دولار للاونصة الساعة 0530 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 4237 دولار للاونصة.

انخفض الدولار الامريكي ليحوم بالقرب من أدنى مستوى له في شهر والذي لامسه في 4 ديسمبر، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أرخص للمشترين الأجانب.

ارتفع إنفاق المستهلك الأمريكي بشكل معتدل في سبتمبر بعد ثلاثة أشهر متتالية من المكاسب، مما يشير إلى تراجع الزخم في الاقتصاد بنهاية الربع الثالث، حيث أدى ضعف سوق العمل وارتفاع تكاليف المعيشة إلى كبح الطلب.

جاء ذلك في أعقاب بيانات الرواتب الخاصة التي أظهرت أكبر انخفاض في أكثر من عامين ونصف الشهر الماضي.

وعززت التعليقات الميسرة من العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي توقعات التيسير النقدي.

تسعر الأسواق احتمال بنسبة 88% تقريبا لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يومي 9 و10 ديسمبر.

تميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى تفضيل الأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب.

تراجعت الفضة بنسبة 0.4% لـ 58.05 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع جديد عند 59.32 دولار يوم الجمعة. وارتفع المعدن الأبيض بأكثر من 100% حتى الآن هذا العام.

من ناحية اخرى ، صعد البلاتين 1.4% لـ1664.20 دولار ، وارتفع البلاديوم 0.8% لـ 1468.26 دولار.

ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 1%، لتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية مع تصاعد التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة الأسبوع المقبل، ما ضغط على الدولار، فيما سجلت الفضة مستوى قياسيًا جديدًا.

ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1.1% إلى 4255.59 دولار للأونصة بحلول الساعة 1544 بتوقيت جرينتش، قبل أن يقلص مكاسبه. 

كما ارتفعت عقود الذهب الأمريكية المستقبلية لتسليم فبراير بنسبة 1% إلى 4,286.90 دولار للأونصة.

وقال بارت ميليك، رئيس استراتيجية السلع العالمية في TD Securities: "يزداد ثقة السوق بأن البنك المركزي سيخفض أسعار الفائدة، وبناءً على ذلك، شهدنا بعض التراجع في قيمة الدولار الأمريكي، ما يُعد إيجابيًا للذهب".

وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، مما جعل الذهب أكثر جاذبية للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى. وعادةً ما تستفيد أسعار الذهب من انخفاض أسعار الفائدة، لأنه لا يوفر عائدًا.

وأظهرت البيانات الاقتصادية الأمريكية أن مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي PCE ارتفع بنسبة 0.3% في سبتمبر، مع تباطؤ الزيادة السنوية إلى 2.8% مقابل 2.9% في أغسطس.

وجاء ذلك بعد بيانات التوظيف الخاصة التي أظهرت أكبر انخفاض في أكثر من عامين ونصف الشهر الماضي.

كما أدت التصريحات الأكثر ميلاً للتيسير النقدي من عدة مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي إلى تعزيز التوقعات بخفض أسعار الفائدة.

وتشير أداة فيدووتش CME FedWatch إلى وجود احتمال بنسبة 87.2% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المزمع عقده في 9-10 ديسمبر.

وقال أليكس إيبكاريان، المدير التنفيذي للعمليات في Allegiance Gold: "من المتوقع أن يتداول الذهب بين 4,200 و4,500 دولار هذا العام، وبين 4,500 و5,000 دولار العام المقبل، اعتمادًا على قرارات الاحتياطي الفيدرالي".

وفي الوقت نفسه، تراجعت الطلبات على الذهب الفعلي في الهند والصين هذا الأسبوع، مع انتظار المشترين لتصحيح محتمل في الأسعار الفورية.

أما الفضة فارتفعت بنسبة 3.6% إلى 59.19 دولار للأونصة، مسجلة مكاسب أسبوعية بنسبة 4.7%، بعد أن لامست مستوى قياسيًا عند 59.32 دولار في وقت سابق.

ارتفعت حيازات الذهب في الصناديق المتداولة في البورصة إلى أعلى مستوى لها بنهاية أيّ شهر، في إشارة إلى أنّ تدفّقات المستثمرين ما تزال تحفز الارتفاع المحموم للمعدن النفيس.

ووفقاً لبيانات مجلس الذهب العالمي، صعد إجمالي حيازات الصناديق لى 3,932 طنّاً بنهاية نوفمبر، مسجّلاً الشهر السادس على التوالي من النمو. ومع شراء أكثر من 700 طنّ خلال عام 2025 وحده، تتجه المخزونات نحو تحقيق أكبر زيادة سنوية في تاريخها، بحسب تقرير المجلس.

وارتفعت حيازات الصناديق كل شهر هذا العام باستثناء مايو، سواء من حيث القيمة الدولارية أو الأطنان. وكانت آسيا المحرّك الرئيسي لتدفّقات نوفمبر، حيث شكّلت الصين أكبر مساهم منفرد في النمو، مدفوعة بضعف أسواق الأسهم وتصاعد التوترات الجيوسياسية. كما سجّلت الهند ستة أشهر متتالية من صافي التدفقات الداخلة، وفقاً لبيانات مجلس الذهب العالمي.

ارتفع الذهب بثبات منذ أواخر عام 2022، لكن وتيرة صعوده تسارعت بشكل كبير هذا العام. فالمعدن النفيس يتجه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي له منذ عام 1979، مع بحث المستثمرين عن ملاذات آمنة من المخاطر وتوجههم نحو الأصول البديلة في إطار ابتعاد أوسع عن السندات والعملات السيادية.

وقد استفادت ما يُعرف بـ “تجارة تآكل قيمة العملات” (debasement trade) من المخاوف المتزايدة بشأن العجوزات المالية في الاقتصادات الكبرى، ما عزز الطلب على أصول مثل المعادن النفيسة و«البيتكوين». كما جذبت توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة مزيداً من المستثمرين إلى الذهب، إذ تُعدّ تكاليف الاقتراض المنخفضة عاملاً داعماً للأصول التي لا تدر عائداً مثل الذهب.

وقالت رونا أوكونيل، رئيسة تحليل الأسواق في شركة StoneX Financial Ltd، إن "مستثمري الصناديق كانوا صانعي أسعار خلال الأشهر الأربعة إلى الستة الماضية، وليس مجرد متلقين لها"، مضيفة أن التدفقات الأخيرة مرشحة للاستمرار في ظل التحول العام نحو الأصول الصلبة مثل الذهب.

استقرت أسعار الذهب بشكل عام يوم الجمعة، حيث عوض ارتفاع عوائد السندات الأمريكية الدعم الناتج عن ضعف الدولار، بينما يترقب المستثمرون بيانات التضخم الرئيسية للحصول على مؤشرات حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي قبل اجتماعه الأسبوع المقبل.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 4215.92 دولار للاونصة الساعة 0524 بتوقيت جرينتش ، وفي طريقها لانخفاض اسبوعي بنسبة 0.3%.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 4245.70 دولار للاونصة.

حامت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أعلى مستوياتها في أكثر من أسبوعين.

استقر مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى له في خمسة أسابيع مقابل نظرائه الرئيسيين، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أكثر جاذبية للمشترين الأجانب.

اظهرت بيانات أمريكية يوم الخميس انخفاض طلبات اعانة البطالة إلى 191 ألف طلب الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى لها في أكثر من ثلاث سنوات، وأقل بكثير من التوقعات البالغة 220 ألف طلب. وكشفت بيانات ADP يوم الأربعاء أن الوظائف في القطاع الخاص انخفضت بمقدار 32 ألف وظيفة في نوفمبر، وهو أكبر انخفاض لها في أكثر من عامين ونصف.

توقعت أغلبية من أكثر من 100 خبير اقتصادي استطلعت رويترز آراءهم أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه يومي 9 و10 ديسمبر، في إطار سعي البنك المركزي لدعم سوق العمل المتباطئ.

تميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى تفضيل الأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب.

يترقب المستثمرون صدور مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر سبتمبر، وهو مؤشر التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، الساعة 15:00 بتوقيت جرينتش.

ارتفعت الفضة 1% لـ 57.68 دولار للاونصة وفي طريقها لارتفاع اسبوعي.

تراجع البلاتين 0.1% لـ 1644.04 دولار ويستعد ايضا لخسارة اسبوعية ، في حين ارتفع البلاديوم 1.1% لـ 1464.70 دولار ولكنه يستعد لانهاء الاسبوع على ارتفاع.

استقرت أسعار النفط يوم الخميس، مع تركيز السوق على هجمات أوكرانيا على أصول النفط الروسية، في حين خفف تعثر محادثات السلام من توقعات التوصل إلى اتفاق يعيد تدفق النفط الروسي.

ارتفع خام برنت 24 سنت، أو 0.4% إلى 62.91 دولار الساعة 10:30 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنت، أو 0.6% إلى 59.28 دولار.

أفاد مصدر في الاستخبارات العسكرية الأوكرانية يوم الأربعاء أن أوكرانيا استهدفت خط أنابيب دروجبا النفطي في منطقة تامبوف بوسط روسيا، وهو الهجوم الخامس على خط الأنابيب الذي ينقل النفط الروسي إلى المجر وسلوفاكيا. وفي وقت لاحق، صرحت الشركة المشغلة لخط الأنابيب وشركة النفط والغاز المجرية أن الامدادات تمر عبر خط الأنابيب كالمعتاد.

كما عززت التوقعات بتعثر التقدم في خطة السلام الخاصة بأوكرانيا الأسعار، بعد أن خرج ممثلو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من محادثات السلام مع الكرملين دون تحقيق أي اختراقات ملموسة لانهاء الحرب. وصرح ترامب بأنه من غير الواضح ما سيحدث الآن.

في السابق، ضغطت توقعات نهاية الحرب على الأسعار، حيث توقع المتداولون أن يتضمن الاتفاق رفع العقوبات المفروضة على روسيا والسماح للنفط الروسي بالعودة إلى سوق عالمية تعاني بالفعل من فائض في المعروض.

في الوقت ذاته، ارتفعت مخزونات النفط الخام والوقود الأمريكية الأسبوع الماضي مع انتعاش نشاط التكرير، وفقا لما ذكرته إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء.

خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني يوم الخميس توقعاتها لأسعار النفط للفترة 2025-2027 لتعكس فائض المعروض في السوق ونمو الانتاج المتوقع أن يتجاوز الطلب.

استقر الدولار قرب أدنى مستوى له في خمسة أسابيع بعد بيانات أمريكية ضعيفة عززت مبررات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل، مما خفف من حدة الين ودفع اليورو إلى أعلى مستوى له في سبعة أسابيع تقريبا.

كما يدرس المستثمرون احتمال تولي كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، منصب رئيس الاحتياطي الفيدرالي بعد انتهاء ولاية جيروم باول في مايو. ومن المتوقع أن يدفع هاسيت باتجاه المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع بأنه سيكشف عن مرشحه لخلافة باول مطلع العام المقبل، ممددا بذلك عملية الاختيار التي استمرت لأشهر، رغم ادعائه سابقا بأنه قد استقر على مرشح بالفعل.

صرح محللون إن قرار تعيين هاسيت قد يضغط على الدولار، حيث أعرب مستثمرو السندات لوزارة الخزانة الأمريكية عن مخاوفهم من أن هاسيت قد يخفض أسعار الفائدة بقوة لتتماشى مع تفضيلات ترامب، وفقا لما ذكرته صحيفة فاينانشيال تايمز.

يسعر المتداولون احتمال بنسبة 85% لخفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الأسبوع المقبل.

تغير مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات منافسة، تغير طفيف عند 98.94 بعد انخفاضه لتسعة أيام متتالية. وكان يستقر قرب أدنى مستوى له في خمسة أسابيع، ولا يزال منخفضا بنسبة 9% تقريبا خلال العام.

انخفض اليورو بأقل من 0.1% ليصل إلى 1.1657 دولار ، لكنه بقي قريبا من أعلى مستوى له منذ 17 أكتوبر، والذي سجله في الجلسة السابقة، حيث أظهرت البيانات نمو النشاط التجاري في منطقة اليورو بأسرع وتيرة له في 30 شهر في نوفمبر.

ارتفعت العملة بأكثر من 12% هذا العام، في طريقها لتحقيق أكبر مكسب سنوي لها منذ عام 2017، مستفيدة من ضعف الدولار بسبب حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية في وقت سابق من العام، ومؤخرا بسبب تزايد احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية.

من المقرر أن يجتمع البنك المركزي الأوروبي خلال أسبوعين، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير، حيث تسعر الأسواق احتمالية تخفيف السياسة النقدية العام المقبل بنسبة واحد من أربعة فقط.

انخفض الذهب يوم الخميس مع قيام المستثمرين بجني الأرباح، متخذين موقف حذر قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع المقبل، بينما يتطلعون إلى البيانات القادمة للحصول على إشارات أوضح حول مسار أسعار الفائدة للبنك المركزي.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 4196.96 دولار للاونصة الساعة 0446 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% عند 4225.90 دولار للاونصة.

انخفض عدد الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي بمقدار 32 الف وظيفة في نوفمبر، وهو أكبر انخفاض له منذ أكثر من عامين ونصف، وفقًا لتقرير ADP للوظائف الصادر يوم الأربعاء، على الرغم من أن عمليات التسريح التي لا تزال منخفضة تشير إلى أن هذا الضعف قد لا يعكس الوضع الحقيقي لسوق العمل.

تشير الأسواق الآن إلى احتمال بنسبة 89% لخفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل ، بينما تتوقع شركات الوساطة الكبرى أيضا تخفيف في أسعار الفائدة في اجتماع 9-10 ديسمبر.

تميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى تفضيل الأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب.

ينصب التركيز الآن على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر سبتمبر، وهو مؤشر التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والذي سيصدر يوم الجمعة.

في الوقت ذاته ، انخفضت الفضة  بنسبة 0.4% إلى 58.26 دولار بعد أن لامست أعلى مستوى قياسي لها عند 58.98 دولار يوم الأربعاء.

ارتفعت الفضة بنسبة 101% حتى الآن هذا العام بسبب المخاوف بشأن سيولة السوق بعد تدفقات خارجية إلى الأسهم الأمريكية، وإدراجها في قائمة المعادن الأساسية الأمريكية، ونقص هيكلي في المعروض.

وهبط البلاتين بنسبة 0.9% لـ 1656.15 دولار ، في حين انخفض البلاديوم 1.3% عند 1441.75 دولار.

 

قفزت أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الأربعاء بعد أن أعلنت روسيا أن المحادثات مع المسئولين الأمريكيين في موسكو فشلت في التوصل إلى حل وسط بشأن اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا كان من شأنه تخفيف العقوبات على قطاعها النفطي.

ارتفع خام برنت 78 سنت، أي ما يعادل 1.3% إلى 63.23 دولار الساعة 10:10 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 85 سنت، أي ما يعادل 1.5% إلى 59.49 دولار. وكان كلا العقدين قد انخفض بأكثر من 1% في الجلسة السابقة.

أعلنت الحكومة الروسية يوم الأربعاء أن روسيا والولايات المتحدة فشلتا في التوصل إلى حل وسط بعد اجتماع استمر خمس ساعات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وكبار مبعوثي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

تنتظر أسواق النفط نتائج المحادثات لمعرفة ما إذا كان الاتفاق سيؤدي إلى رفع العقوبات عن الشركات الروسية، بما في ذلك شركتا النفط الرئيسيتان روسنفت ولوك أويل، مما سيحرر إمدادات النفط المحدودة.

صرح بوتين يوم الثلاثاء بأن القوى الأوروبية تعيق محاولات الولايات المتحدة لانهاء الحرب من خلال طرح مقترحات تعلم أنها "غير مقبولة إطلاقا" بالنسبة لموسكو.

سلطت الهجمات الأوكرانية الأخيرة على مواقع تصدير النفط على ساحل البحر الأسود الروسي الضوء على المخاوف الجيوسياسية الناجمة عن الحرب.

صرح بوتين يوم الثلاثاء إن روسيا ستتخذ إجراءات ضد ناقلات الدول التي تساعد أوكرانيا، مما يزيد من المخاطر الجيوسياسية، وفقا لمحللين.

مع ذلك، حد ارتفاع المخزونات الأمريكية من المكاسب.

أفاد معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء بارتفاع مخزونات الخام والوقود الأمريكية الأسبوع الماضي، وفقا لمصادر في السوق، نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي.

ستصدر ادارة معلومات الطاقة الأمريكية بيانات المخزونات الحكومية الرسمية في وقت لاحق يوم الأربعاء.

اتجه الدولار نحو الانخفاض التاسع على التوالي يوم الأربعاء، حيث عزز المتداولون رهاناتهم على تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي، عقب صدور بيانات اقتصادية أمريكية وتزايد التوقعات ببنك مركزي أكثر تيسيرا.

صرح كريستوفر والر، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، الأسبوع الماضي بأن سوق العمل ضعيف بما يكفي لتبرير خفض آخر لأسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في ديسمبر، بينما برز كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كأوفر المرشحين لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه سيعلن عن مرشحه لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي في أوائل عام 2026.

تسعر الأسواق يوم الأربعاء احتمالية خفض أسعار الفائدة هذا الشهر بنسبة 87%، وكانت هذه الاحتمالية 30% في 19 نوفمبر.

والآن، وبعد أن تم احتساب قرار ديسمبر بالكامل تقريبا، سيحول المستثمرون تركيزهم إلى قرارات الاحتياطي الفيدرالي، حيث تشير الأسواق إلى تخفيضات قدرها 88 نقطة أساس بحلول ديسمبر 2026.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، بنسبة 0.15% ليصل إلى 99.10، ومن المتوقع أن ينخفض ​​بنسبة 9% تقريبا خلال العام.

ارتفع اليورو بنسبة 0.11% إلى 1.1639 دولار ، حيث راقب المستثمرون التقدم في محادثات السلام الأوكرانية، والتي قد تعزز أمن الطاقة وتخفض التكاليف، مما يدعم العملة الموحدة.

ومع ذلك، لم تتوصل روسيا والولايات المتحدة إلى حل وسط بشأن اتفاق سلام محتمل لإنهاء الحرب في أوكرانيا بعد اجتماع استمر خمس ساعات في الكرملين بين الرئيس فلاديمير بوتين وكبار مبعوثي ترامب، وفقا لما ذكره الكرملين يوم الأربعاء.

ويتوقع محللون أن يشهد اليورو مزيد من الارتفاع إذا تم التوصل إلى وقف لاطلاق النار أو اتفاق سلام شامل، وخاصةً إذا استمر الانفاق الدفاعي المرتفع، والذي من المتوقع أن يدعم الاقتصاد في السنوات المقبلة.

انخفض الدولار بنسبة 0.13% إلى 155.69 مقابل الين يوم الأربعاء، بعد ارتفاعه بنسبة 0.25% إلى 155.89 ين ياباني في اليوم السابق، حيث قدم محافظ بنك اليابان، كازو أويدا، أقوى إشارة حتى الآن لرفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا الشهر.