
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قفز البلاديوم يوم الثلاثاء بفعل مخاوف من أن تضر العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا بالإمدادات ، حيث أدى الصراع أيضا إلى ارتفاع أسعار الذهب كملاذ آمن.
ارتفع البلاديوم ، الذي يستخدمه صانعو السيارات للمحولات الحفازة للحد من الانبعاثات ، بنسبة 3.6% إلى 2577.38 دولار الساعة 1043 بتوقيت جرينتش. وسجل أعلى مستوى له منذ يوليو 2021 عند 2711.18 دولار الأسبوع الماضي.
صرح أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك: "نحن نرى أن العقوبات بدأت في التأثير" ، وهو ما يعطل الشحنات ويدفع البلاديوم الى الارتفاع.
تعد روسيا أكبر منتج للبلاديوم ، حيث استحوذت شركة Nornickel ومقرها موسكو على 40% من إنتاج المناجم العالمي للمعادن العام الماضي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% عند 1921.90 دولار للاونصة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.2% لـ 1923.30 دولار.
صرح ريكاردو إيفانجليستا ، كبير المحللين في اكتيف تريدز ، "يعكس الذهب ان حالة عدم اليقين لا تزال مرتفعة للغاية في الأسواق المالية بسبب المخاطر التي تشكلها الأحداث في أوكرانيا".
تراجعت الاسهم الاوروبية بفعل المخاوف بشأن الأزمة الأوكرانية بعد فشل محادثات وقف إطلاق النار بين موسكو وكييف في تحقيق انفراجة.
ارتفع الذهب ، الذي يعتبر مخزن امن للقيمة في اوقات عدم اليقين المالي والسياسي ، بنسبة 6.5% في فبراير وسجل اعلى مستوى في 18 شهر عند 1973.96 دولار الاسبوع الماضي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% عند 24.62 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 1.2% لـ 1055.50 دولار.
استقر الاسترليني يوم الثلاثاء مقابل اليورو والدولار حيث يترقب المستثمرون خطابات من مسئولي بنك انجلترا ويراقبوا تطورات الازمة بين روسيا وأوكرانيا.
يترقب المستثمرون خطابات من أعضاء لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا مايكل سوندرز وكاثرين مان ، الذين من المقرر أن يتحدثوا في وقت لاحق اليوم.
صرح المستثمرون إن الأسواق ستعطي اهتمام لأية تعليقات من بنك إنجلترا حول تأثير الصراع في أوكرانيا على خططها لرفع أسعار الفائدة لأن ارتفاع أسعار النفط والسلع الأساسية الأخرى قد عزز المخاطر على النمو.
وقالت جين فولي ، رئيسة إستراتيجية الفوركس في رابوبنك في لندن: "منذ اندلاع الأخبار (حول الصراع) ، تعيد السوق تقييم وتيرة رفع أسعار الفائدة من مختلف البنوك المركزية لمجموعة العشرة بما في ذلك بنك إنجلترا".
استعادت الأصول ذات المخاطرة ، مثل الأسهم والاسترليني ، بعض مكاسبها بعد تقارير عن محادثات وقف إطلاق النار بين المسئولين الروس والأوكرانيين التي بدأت على الحدود البيلاروسية يوم الاثنين حيث واجهت روسيا عزلة اقتصادية عميقة بعد غزو أوكرانيا.
صرح وزير الدفاع الروسي سيرجي شويغو يوم الثلاثاء ، إن روسيا ستواصل عمليتها العسكرية في أوكرانيا حتى تحقق أهدافها.
مقابل الدولار ، استقر الاسترليني عند 1.3427 دولار. وارتفع بنسبة 0.1% مقابل اليورو عند 83.45 بنس ، بعد ان قفز لاعلى مستوى في 3 اسابيع عند 83.07 بنس الاسبوع الماضي.
تسعر اسواق المال رفع الفائدة من بنك انجلترا في مارس بمقدار 25 نقطة اساس.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء وسط مخاوف بشأن تعطل محتمل للإمدادات بعد الغزو الروسي لأوكرانيا والعقوبات ذات الصلة التي طغت على المحادثات بشأن إصدار منسق لمخزونات الخام العالمية.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 3.04 دولار أو 3.1% إلى 101.01 دولار للبرميل الساعة 0843 بتوقيت جرينتش. لامس المؤشر أعلى مستوى في سبعة سنوات عند 105.79 دولار بعد بدء الغزو الأسبوع الماضي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.56 دولار أو 2.67% إلى 98.28 دولار. لامس العقد أعلى مستوى له عند 99.10 دولار للبرميل في اليوم السابق .
اقتربت قافلة عسكرية روسية ضخمة من العاصمة الأوكرانية كييف يوم الثلاثاء بعد فشل محادثات وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا في تحقيق انفراجة.
تفاقمت العزلة الاقتصادية لروسيا حيث صرحت أكبر شركة شحن في العالم ميرسك يوم الثلاثاء إنها ستوقف شحن الحاويات من وإلى روسيا.
كتب لويز ديكسون ، محلل سوق النفط البارز في Rystad اينيرجي في مذكرة "الوضع الهش في أوكرانيا والعقوبات المالية وعقوبات الطاقة ضد روسيا ستؤدي إلى تفاقم أزمة الطاقة والنفط أعلى بكثير من 100 دولار للبرميل على المدى القريب وحتى أعلى إذا تصاعد الصراع أكثر."
أعلنت شركات النفط والغاز الكبرى ، بما في ذلك موبيل و شل ، عن خطط للخروج من العمليات الروسية والمشاريع المشتركة.
يواجه مشترو النفط الروسي صعوبة في السداد وتوافر السفن بسبب العقوبات.
ستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون آخرون - من بينهم روسيا - يوم الأربعاء ومن المتوقع أن تلتزم بزيادة الإنتاج المقررة في أبريل.
استعادت الاسهم الاسيوية بعض الهدوء يوم الثلاثاء حيث توقفت عمليات البيع الضخمة التي هزت الأسواق المالية بعد الغزو الروسي لأوكرانيا الأسبوع الماضي ، بينما دعم ارتفاع أسعار النفط الخام مصدري النفط في المنطقة.
تراجعت أسواق الأسهم العالمية في الأيام الأخيرة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا والعقوبات الغربية ، والتي تشمل منع بعض البنوك الروسية عن شبكة سويفت المالية والحد من قدرة موسكو على نشر احتياطياتها الأجنبية البالغة 630 مليار دولار.
وانتهت المحادثات رفيعة المستوى بين كييف وموسكو يوم الاثنين دون اتفاق باستثناء مواصلة المحادثات ، لكن الأسواق الآسيوية استقرت وسط مؤشرات على عدم تصعيد فوري للعقوبات.
ارتفع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.42% وقفز مؤشر نيكاي الياباني 1.47%. استعاد الروبل الروسي بعض ثباته بعد الانهيار إلى أدنى مستوى له على الإطلاق ، في حين استأنف الدولار الذي يعتبر ملاذًا آمن ارتفاعه مقابل العملات الرئيسية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت يوم الثلاثاء بنسبة 0.91% لـ 98.86 دولار للبرميل.
ولامس الخام القياسي اعلى مستوى في سبعة سنوات عند 105.79 دولار بعد الغزو الروسي لأوكرانيا الأسبوع الماضي ، على الرغم من هدوء الأسواق حيث تناقش الولايات المتحدة وحلفاؤها إصدار منسق لمخزونات الخام.
يستعد الاحتياطي الفيدرالي لرفع اسعار الفائدة في اجتماعه هذا الشهر ، حيث يتجادل صانعو السياسة علنا حول ما إذا كانت الزيادة الكبيرة بمقدار 50 نقطة أساس ضرورية.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا رافائيل بوستيك ، يوم الاثنين إنه يؤيد زيادة بمقدار 25 نقطة أساس ، لكنه قد يفكر في التحرك بمقدار 50 نقطة أساس إذا أظهرت البيانات الاقتصادية بين الحين والآخر استمرار ارتفاع التضخم.
استمرت التوقعات الهبوطية في إلقاء العبء على العقود الآجلة الأوروبية ، مع انخفاض العقود الآجلة ليورو ستوكس بنسبة 0.83%. تراجعت الأسواق الأوروبية يوم الاثنين ، بقيادة أسهم البنوك وسط مخاوف من تعرض المقرضين لضربة كبيرة من العقوبات الغربية القوية ضد روسيا.
تداولت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام عند 1.8560% ، متراجعة تدريجيا عن انخفاض يوم الاثنين.
وواصل اليورو انخفاضه ، متراجعا بنسبة 0.2% لـ 1.1197 دولار ، لكنه مبتعدا عن ادنى مستوى عند 1.1121 دولار والذي سجل في الجلسة السابقة.
وانخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1906 دولار للاونصة ، بعد ان ارتفعت لاعلى مستوى عند 1973.96 دولار الاسبوع الماضي.
تراجعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد أن عقد المسئولون الروس والأوكرانيون الجولة الأولى من محادثات وقف إطلاق النار خلال الليل ، وهو ما قلل الطلب على معدن الملاذ الامن.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1905.37 دولار للاونصة الساعة 0523 بتوقيت جرينتش ، بعد مكاسب بأكثر من 1% في الجلسة السابقة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1906.80 دولار.
انتهت المحادثات رفيعة المستوى بين كييف وموسكو دون اتفاق باستثناء مواصلة المحادثات ، لكن الأسواق الآسيوية استقرت وسط مؤشرات على عدم تصعيد فوري للعقوبات.
وصرح جيفري هالي كبير محللي أوندا إن هناك تأرجح في معنويات المخاطرة خلال جلسة نيويورك ، وهو ما عكس الكثير من الذعر في أوكرانيا الذي شوهد يوم الاثنين في آسيا وأوروبا بعد تكثيف العقوبات على روسيا في عطلة نهاية الأسبوع.
واضاف "المستثمرون في الوقت الحالي ، أقل قلق من أن تؤدي حرب أوكرانيا إلى ركود مزدوج ، (و) شوهد اندفاع للعودة إلى الأسهم على حساب الملاذات مثل الذهب" ، مضيفا أن المعنويات كانت أيضا مدعومة ببيانات الصين الأفضل من المتوقعة.
توسع نشاط المصانع في الصين بشكل طفيف في فبراير مع تحسن الطلبيات الجديدة ، مما يشير إلى بعض المرونة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
عادة ما يستخدم الذهب كمخزن امن للقيمة في اوقات عدم اليقين المالي والسياسي ، وقد ارتفع بنسبة 6.5% في فبراير ، بعد ان ارتفع لاعلى مستوى في 18 شهر عند 1973.96 دولار الاسبوع الماضي.
يُنظر إلى الغزو الروسي لأوكرانيا على أنه عامل تغيير في اللعبة ومن المتوقع أن يظل الطلب على أصول الملاذ الآمن مستقر.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1886 دولار للاونصة ، وكسر دون هذا المستوى ربما يؤدي لانخفاض نحو 1865 دولار.
انخفض البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 2486.45 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ يوليو 2021 عند 2711.18 دولار الاسبوع الماضي.
وتراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 24.31 دولار للاونصة ، في حين استقر البلاتين عند 1043.64 دولار.
تخلى الذهب عن بعض المكاسب مع تقييم المستثمرين الأثار المحتملة على الاقتصاد العالمي من العقوبات الشاملة ضد روسيا بعد غزوها أوكرانيا.
وقفز المعدن في تعاملات سابقة 2.2% بعد فرض عقوبات على البنك المركزي الروسي لمنعه من إستخدام احتياطياته الضخمه من النقد الأجنبي في إبطال أثر العقوبات. كما تم أيضا إقصاء بعض البنوك الروسية من نظام سويفت للمعاملات المصرفية الذي يدعم معاملات بتريليونات الدولارات.
ورد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإجراءاته المضادة، بينما رفع البنك المركزي الروسي سعر فائدته الرئيسي إلى أعلى مستوى منذ نحو عقدين وألغى بالكامل التداولات في الأسهم والسندات المحلية حيث هوت أسعار الأسهم والديون المرتبطة بروسيا في الخارج.
وتتنامى المخاوف حول ما إذا كانت الفوضى المالية ربما تضر نمو الاقتصاد العالمي أو تتطلب تحركاً من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي لتوفير سيولة دولارية.
قال دانيل بريزمان، المحلل لدى بنك كوميرتز في مذكرة، "تصاعد حدة الصراع بين روسيا وأوكرانيا يخلق طلباً مرتفعاً على الذهب".
ويتجه المعدن نحو أفضل أداء شهري له منذ مايو في ظل التوترات الجيوسياسية، متفوقاً على ملاذات أمنة أخرى. كما سيلقى دعماً أيضا من إنحسار التوقعات بتشديد نقدي سريع من الاحتياطي الفيدرالي للسيطرة على أعلى تضخم منذ عقود.
في نفس الأثناء، قال البنك المركزي الروسي يوم الأحد أنه سيستأنف مشترياته من الذهب في السوق المحلية بعد توقف دام عامين. ويمتلك بالفعل البنك أكثر من ألفي طن من المعدن، الذي يجعله خامس أكبر حائز سيادي.
من جانبه، قال نيكي شيلس، رئيس استراتجية المعادن في MKS PAMP SA، في مذكرة "الغرض من شراء الذهب (في السوق المحلية) هو تسييله عند الضرورة". "الخوف من مبيعات محتملة من البنك المركزي ربما يخيم بظلاله على السوق".
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1894.89 دولار للأونصة في الساعة 7:44 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد صعوده في تعاملات سابقة إلى 1930.85 دولار. وزاد مؤشر الدولار 0.1% بعد أن ربح خلال تعاملات سابقة 0.7%. فيما نزل البلاتين واستقرت الفضة بلا تغيير.
وصعد البلاديوم 5.9% بعد أن قفز 7.8% في وقت سابق من الجلسة وسط مخاوف من حدوث تعطلات لصادرات روسيا، التي تنتج حوالي 40% من المعروض الجديد للمعدن المستخدم في أجهزة تنقية عوادم السيارات.
قلص اليورو بعض خسائره المبكرة يوم الاثنين ، على غرار الروبل الذي قلص أيضا بعض انخفاضاته من أدنى مستوى له على الإطلاق ، بعد أن صرحت روسيا إنها بدأت محادثات مع أوكرانيا.
صرحت وزارة الخارجية الروسية يوم الاثنين إن المحادثات بين أوكرانيا وروسيا قد بدأت بعد وقت قصير من قول الجانب الأوكراني الشيء نفسه. شنت روسيا غزو أوكرانيا يوم الخميس.
بعد انخفاضه بنسبة 30% لـ 120 لكل دولار ، استعاد الروبل بعض قوته. ومع ذلك ، ولا يزال منخفض بنسبة 20% ، وتم تداوله عند 102 للدولار الساعة 1210 بتوقيت جرينتش.
انخفض اليورو بحوالي 1% في تداولات لندن المبكرة ، وانخفض بنسبة 0.7% مقابل الدولارعند 1.1194 دولار. كما قلص بعض انخفاضاته ايضا مقابل الين لينخفض بنسبة 0.6% عند 129.4 ين لكل يورو.
كثف الحلفاء الغربيون جهودهم لمعاقبة روسيا بعقوبات جديدة تشمل منع بعض بنوكها عن شبكة سويفت المالية والحد من قدرة موسكو على نشر احتياطياتها الأجنبية البالغة 630 مليار دولار وإغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الروسية. أبلغت الشركات أيضا عن خطط سحب الاستثمارات.
ومما زاد من توتر السوق أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وضع "قوات الردع" الروسية - التي تستخدم أسلحة نووية - في حالة تأهب قصوى.
وصرح محللون إنه من المتوقع أن تؤدي هذه الإجراءات إلى تدمير اقتصاد البلاد ومنع البنك المركزي الروسي من استخدام احتياطياته من العملات الأجنبية للتدخلات المباشرة في أسواق العملات.
رفع البنك المركزي الروسي يوم الاثنين اسعار الفائدة بشكل حاد إلى 20% من 9.5% ، بعد يوم من الإعلان عن سلسلة من الإجراءات لدعم الأسواق المحلية. لكن هذا لم يفعل الكثير لدعم الروبل.
بشكل منفصل ، تراجع ارتفاع الدولار ، مع انخفاض العملة الامريكية بنسبة 0.17% إلى 96.986 مقابل سلة من العملات الأخرى.
تسعر الاسواق الان نسبة 90% لزيادة الاحتياطي الفيدرالي لاسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة اساس في اجتماع مارس ، حيث وضع الغزو حدا للتكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيزيد الفائدة بمقدار 50 نقطة اساس.
كما قام المستثمرون بتقليص رهاناتهم على رفع البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة في عام 2022.
قفز البلاديوم حوالي 6% يوم الاثنين حيث اثارت العقوبات الغربية الجديدة على روسيا مخاوف بشأن امدادات المعدن المستخدم في صناعة السيارات ، بينما ارتفع الذهب أكثر من 1% بعد أن وضع الرئيس فلاديمير بوتين القوات النووية الروسية في حالة تأهب قصوى.
قفز البلاديوم بنسبة 5.8% إلى 2503.41 دولار الساعة 0605 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ يوليو 2021 عند 2711.18 دولار الأسبوع الماضي، وفي طريقه لتسجيل مكاسب شهرية للشهر الثالث على التوالي.
تحركت الولايات المتحدة وحلفاؤها يوم السبت لمنع بعض البنوك الروسية من نظام المدفوعات العالمي سويفت، والذي صرح التجار والمحللون إنه قد يعطل الصادرات الروسية لجميع السلع من النفط والمعادن للحبوب.
قفزت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.1% لـ 1909.16 دولار للاونصة ، مرتفعة حوالي 6% حتى الان هذا الشهر وهو افضل مكاسب شهرية منذ مايو 2021. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.1% لـ 1909 دولار.
عادة ما يستخدم الذهب كتحوط من التضخم ووسيلة للحفاظ على الثروة خلال أوقات عدم اليقين المالي والسياسي.
يتوقع جولدمان ساكس زيادة في أسعار السلع التي تعد روسيا منتج رئيسي لها ورفعت توقعات خام برنت قصيرة الأجل، حيث صعّد الغرب العقوبات السياسية والاقتصادية على موسكو.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 23.34 دولار للاونصة وقفز البلاتين بنسبة 0.5% لـ 1059.26 دولار .
قفزت أسعار النفط يوم الاثنين بفعل تصاعد العقوبات ضد روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا، والتي بدورها جعلت الرئيس فلاديمير بوتين يضع القوات النووية في بلاده في حالة تأهب قصوى.
قفزخام برنت مرة أخرى فوق 100 دولار للبرميل، حيث ارتفع في البداية أكثر من 7 دولار، حيث اثار التأهب النووي وقيود الدفع المصرفي مخاوف من أن شحنات النفط من ثاني أكبر منتج في العالم يمكن تعطيلها. تمثل روسيا حوالي 10% من إمدادات النفط العالمية.
الساعة 0643 بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 4.69 دولار أو 4.8% عند 102.62 دولار، بعد أن سجلت اعلى مستوى عند 105.07 دولار للبرميل في التداولات المبكرة. الأسبوع الماضي، سجل الخام اعلى مستوى في اكثر من سبع سنوات عند 105.79 دولار بعد بداية غزو روسيا لاوكرانيا.
ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 5.34 دولار أو 5.8% عند 96.93 دولار للبرميل، بعد أن سجلت اعلى مستوى عند 99.10 دولار في وقت مبكر من اليوم. وارتفع الخام إلى ما يصل إلى 100.54 دولار في الأسبوع الماضي.
وضع بوتين يوم الأحد "قوات الردع" الروسية - التي تستخدم الأسلحة النووية – في حالة تأهب قصوى.
صرح ستيفن برينوك سمسار النفط في PVM: "قرار الرئيس بوتين بوضع القوات النووية الروسية في حالة تأهب قصوى هو تصعيد واضح ومقلق يمكن أن يكون داعم فقط لأسعار النفط".
وسط الحرب في أوكرانيا، من المقرر أن تجتمع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وروسيا وحلفاءها – المعروفين بأوبك+ - يوم 2 مارس . ومن المتوقع أن تلتزم المجموعة بإضافة 400 الف برميل يوميا في أبريل.
قفز النفط في حين تراجع الروبل حوالي 30% لادنى مستوى يوم الاثنين بعد ان فرضت الدول الغربية عقوبات جديدة صارمة على روسيا بسبب غزوها لاوكرانيا ، بما في ذلك منع بعض البنوك من نظام المدفوعات العالمي سويفت.
عزز الطلب على الملاذ الامن السندات مع الدولار والين بينما تراجع اليورو بعد أن وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوات مسلحة نوويا في حالة تأهب قصوى يوم الأحد، في اليوم الرابع من أكبر هجوم على دولة أوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.
زيادة التوترات عززت مخاوف من أن الإمدادات النفطية من ثاني أكبر منتج في العالم يمكن تعطيلها، وهو ما ادى لارتفاع العقود الآجلة لخام برنت 4.21 دولار أو 4.3% إلى 102.14 دولار. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 4.58 دولار أو 5.0% عند 96.17 دولار للبرميل.
تراجعت أسهم آسيا والمحيط الهادئ بعد قضاء جلسة الصباح في الغالب باللون الأخضر، وهو ما يتماشى مع انخفاضات العقود الآجلة للاسهم الامريكية والاوروبية.
تراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.25% ، في حين انخفض مؤشر الاسهم القيادية الصينية CSI300 بنسبة 0.36%.
وتراجع مؤشر MSCI بنسبة 0.58%.
وتشير العقود الاجلة للاسهم الامريكية لانخفاض بنسبة 2.35% ، في حين تراجعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 3.90%. وانخفضت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 1.21%.
صرح كايل رودا، محلل السوق في IG أستراليا: "كان لدينا طوفان من المعلومات السلبية للغاية خلال عطلة نهاية الأسبوع". "نحن نتحدث عن مخاطر الاستقرار المالي، و زد على ذلك تهديد الحرب النووية".
واضاف "التقلب يزداد". "وحركة السعر متقلبة بشكل لا يصدق".
تراجعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات حوالي 9 نقاط اساس لـ 1.89% .
وانخفض اليورو بنسبة 1.1% لـ 1.11465 دولار ، في حين تراجعت العملات الاكثر حساسية للمخاطرة كالدولار الاسترالي والنيوزيلندي بنسبة 0.78% و 0.88% على التوالي.
وارتفع الذهب بأكثر من 1% لـ 1909 دولار بفعل الطلب على اصول الملاذات الامنه.
أعلن البنك المركزي الروسي أنه سيبدأ شراء الذهب مجدداً، بعد أقل قليلا من عامين على إنهاء موجة شراء إستمرت لزمن طويل والتي ساعدت على دعم أسعار المعدن في العقد الماضي.
وذكر البنك المركزي في بيان أنه سيبدأ شراء الذهب ابتداءاً من يوم الاثنين في السوق المحلية للمعدن النفيس. وجاءت هذه الخطوة بعد أن تم إستهداف البنك المركزي وعدد من البنوك التجارية للدولة بعقوبات رداً على غزو روسيا لأوكرانيا.
وأمضى البنك المركزي الروسي ست سنوات يكتنز سريعاً الذهب، ليضاعف بذلك حيازاته ويصبح أكبر مشتر سيادي. ثم توقف في مارس 2020 وقتما قفزت الأسعار في بداية الجائحة، وإحتفظ إلى حد كبير بحيازاته دون تغيير منذ ذلك الحين. وكانت المشتريات الروسية قد وفرت مصدر دعم رئيسي للسوق في وقت كان فيه الطلب من المستثمرين ضعيفاً.
وتأرجحت بحدة أسعار الذهب الاسبوع الماضي حيث قفزت مع توجه المستثمرين إلى الأصول الأمنة بعدما غزت روسيا أوكرانيا ثم هبطت مع تحرك الدول الغربية لفرض أولى العقوبات والتي نظرت لها السوق على أنها أقل حدة مما كان متوقعاً. وأغلقت الأسعار يوم الجمعة عند 1889.34 دولار للأونصة، مرتفعة حوالي 5% منذ بداية الشهر.
وكان شراء البنوك المركزية مصدراً رئيسياً للطلب على الذهب في العام المنقضي، إلى جانب تجدد شهية الطلب من مستهلكي الحُلي الأسيويين. وقد أضافت البنوك المركزية 463 طن لاحتياطياتها في 2021، في زيادة بأكثر من 80% عن العام السابق، وفق مجلس الذهب العالمي.
وبحسب بيانات من صندوق النقد الدولي، إمتلكت روسيا أكثر من ألفي طن من الذهب في نهاية ديسمبر، الذي يشكل ما يزيد طفيفا عن 20% من إحتياطياتها. وروسيا هي خامس أكبر حائز سيادي للذهب في العالم.
انخفضت أسعار النفط اليوم الجمعة بعد زيادات حادة في وقت سابق من الجلسة جراء قلق من تعطلات محتملة للمعروض العالمي بسبب العقوبات على روسيا المصدر الرئيسي للخام.
ونزلت العقود الاجلة لخام برنت تسليم أبريل 2.17 دولار، أو 2.2%، إلى 96.91 دولار للبرميل في الساعة 1621 بتوقيت جرينتش، بعد صعودها إلى 101.99 دولار. وخسر عقد مايو الأكثر تداولاً 1.79 دولار، أو 1.9%، ليسجل 93.63 دولار.
وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.58 دولار، أو 1.7%، إلى 91.23 دولار للبرميل، بعد تسجيله أعلى مستوى في الجلسة عند 95.64 دولار.
وهذا الأسبوع، يتجه خام برنت نحو تحقيق مكسب حوالي 3.5%، بينما يتجه الخام الأمريكي نحو انخفاض بحوالي 0.2%.
ويوم الخميس، أدى غزو روسيا لأوكرانيا إلى تجاوز الأسعار 100 دولار للبرميل لأول مرة منذ 2014، مع ملامسة برنت 105 دولار قبل أن يقلص المكاسب مع ختام التعاملات.
وكان الهجوم هو الأكبر على دولة أوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، الذي دفع عشرات الألاف للفرار من منازلهم. وقصفت صواريخ روسية اليوم الجمعة كييف وإحتمت الأسر بالملاجيء وأبلغت السلطات السكان أن يستعدوا لتحضير زجاجات المولوتوف للدفاع عن عاصمة أوكرانيا من هجوم قال رئيس بلدية كييف أنه بدأ بالفعل بمخربين في المدينة.
ورد الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الخميس على الغزو بموجة من العقوبات تعوق قدرة روسيا على إجراء تعاملات تجارية بالعملات الرئيسية إلى جانب عقوبات ضد بنوك وشركات مملوكة للدولة.
وكشفت أيضا بريطانيا واليابان وكندا واستراليا والاتحاد الأوروبي عن عقوبات، بما في ذلك تحرك من ألمانيا بوقف إعتماد خط انابيب غاز روسي بقيمة 11 مليار دولار.
لكن، لن تستهدف العقوبات بشكل خاص تدفقات روسيا من النفط والغاز. والدولة هي ثاني أكبر منتج للخام ومورد رئيسي للغاز الطبيعي إلى أوروبا.
وقال بايدن أيضا أن الولايات المتحدة تعمل مع دول أخرى حول سحب مشترك إضافي للنفط من احتياطياتهم الاستراتجية من الخام.
استقر اليورو يوم الجمعة بعد الانخفاضات الحادة يوم الخميس بعد الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا والذي يعد أكبر هجوم على دولة أوروبية منذ الحرب العالمية أيضا.
استقر الدولار مقابل معظم العملات حيث تراجعت الأسواق عن بعض التحركات المضطربة من اليوم السابق.
كما استعاد الروبل الروسي بعض مكاسبه ، حيث تداول عند 82.8 للدولار ، بعد أن سجل أدنى مستوى قياسي له عند 89.986 للدولار في اليوم السابق.
صرح كريس تورنر رئيس الأسواق العالمية في ING: "أسواق العملات الأجنبية أهدأ قليلا هذا الصباح حيث يحاول العالم التعامل مع الحرب في أوروبا".
ردت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأخرى على الغزو الروسي لأوكرانيا بموجة من العقوبات أعاقت قدرة روسيا على القيام بأعمال تجارية بعملات رئيسية إلى جانب عقوبات ضد البنوك والشركات المملوكة للدولة.
استمر القتال يوم الجمعة على الرغم من تحسن معنويات المخاطرة في الأسواق بعد الصدمة التي حدثت في الـ 24 ساعة الماضية ، مع ارتداد مؤشر الأسهم الأوروبية بنسبة 1%.
تداول اليورو عند 1.1175 دولار ، متراجعا بنسبة 0.15% مقابل الدولار ، بعد ان لامس ادنى مستوياته عند 1.1106 دولار منذ مايو 2020 يوم الخميس.
استرد الاسترليني ايضا بعض قوته من انخفاض يوم الخميس ليتداول باستقرار مقابل الدولار عند 1.3389 دولار ، بعد ان سجل ادنى مستوى في 2022 عند 1.3272 دولار يوم الخميس.
استقر مؤشر الدولار الملاذ الامن مقابل سلة من العملات عند 97.162 بعد ان قفز لاعلى مستوياته منذ يونيو 2020 أمس.
بالإضافة إلى التداعيات المباشرة للحرب في أوكرانيا ، كان تجار العملات يحاولوا تقييم تأثيرها على السياسة النقدية في جميع أنحاء العالم.
صرح صانعو السياسة في البنك المركزي الأوروبي إن الوضع في أوكرانيا قد يتسبب في إبطاء البنك المركزي الأوروبي عن خروجه من إجراءات التحفيز.
استقر الاسترليني يوم الجمعة ، متعافيا من أدنى مستوى في شهرين والذي سجل في الجلسة السابقة بعد أن اندفع المستثمرون إلى عملات الملاذ الآمن مثل الين الياباني والدولار الأمريكي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
مقابل الدولار، استقر الاسترليني عند 1.3376 دولار بعد أن انخفض إلى 1.3302 دولار يوم الخميس ، وهو أدنى مستوى في 22 ديسمبر. مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 83.52 بنس.
قصفت الصواريخ العاصمة الأوكرانية يوم الجمعة حيث ضغطت القوات الروسية على تقدمها وناشد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المجتمع الدولي لبذل المزيد ، قائلا إن العقوبات التي تم الإعلان عنها حتى الآن ليست كافية.
لكن بعض مظاهر الهدوء كانت واضحة في الأسواق العالمية يوم الجمعة ، مع ارتفاع الأسهم الأوروبية والعملات ذات المخاطرة العالية مثل الدولار الأسترالي الذي تعزز بعد عمليات البيع المكثفة يوم الخميس.
على اساس اسبوعي ، يعتبر الاسترليني في طريقه لاكبر خسارة منذ اغسطس 2021.