
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقرت اسعار النفط يوم الاربعاء بعد ان سجلت اعلى مستوى في 7 سنوات في الجلسة الماضية حيث اتضح أن الموجة الأولى من العقوبات الأمريكية والأوروبية على روسيا لإرسال قوات إلى شرق أوكرانيا لن تعطل إمدادات النفط.
في الوقت ذاته ، أدت العودة المحتملة لمزيد من الخام الإيراني إلى السوق ، مع اقتراب طهران والقوى العالمية إلى إحياء اتفاق نووي ، إلى الحد من الأسعار.
ارتفع خام برنت 11 سنت او 0.01% لـ 96.95 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفع لاعلى مستوى عند 99.50 دولار يوم الثلاثاء ، وهو اعلى مستوى منذ سبتمبر 2014.
وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 6 سنت او 0.07% لـ 91.97 دولار للبرميل ، بعد ان سجل 96 دولار يوم الثلاثاء.
صرحت فاندانا هاري ، مؤسسة Vanda Insights لتحليل سوق النفط: "إن حلفاء الناتو يحجمون عن بعض الإجراءات العقابية كأوراق مساومة ، مما يعني أيضا أن الباب أمام الدبلوماسية لا يزال مفتوح. يظل الاتفاق النووي الإيراني محتمل حتى لا يتم ذلك".
وأضافت هاري: "سيترك العاملان النفط الخام في نطاق محدود ويكبحان سعر خام برنت عن 100 دولار في الوقت الحالي".
قفزت الأسعار يوم الثلاثاء وسط مخاوف من أن العقوبات الغربية على روسيا لإرسال قوات إلى منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا قد تضر بإمدادات الطاقة ، لكن الولايات المتحدة أوضحت أنه لن يكون هناك تأثير على صادرات الطاقة.
ركزت العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأستراليا وكندا واليابان يوم الثلاثاء على البنوك والنخب الروسية بينما أوقفت ألمانيا مشروع خط أنابيب غاز كبير من روسيا استجابة لواحدة من أسوأ الأزمات الأمنية في أوروبا منذ عقود.
ومن العوامل الأخرى التي بددت الأسعار احتمال عودة أكثر من مليون برميل يوميا من الخام من إيران ، حيث صرح دبلوماسيون إن إيران والقوى العالمية على وشك التوصل إلى اتفاق للحد من برنامج طهران النووي.
استقرت اسعار الذهب دون مستوى الـ 1900 دولار يوم الاربعاء بعد ان سجلت اعلى مستوى في تسعة اشهر في الجلسة السابقة بفعل الازمة الاوكرانية ، مع تركيز المستثمرين على المخاطر التضخمية واحتمال تشديد السياسات النقدية من البنوك المركزية.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1895.43 دولار للاونصة الساعة 0731 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 1 يونيو عند 1913.89 دولار للاونصة في تداولات متقلبة يوم الثلاثاء. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1899.70 دولار.
أعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا عن خطط لاستهداف البنوك والنخب ، بينما أوقفت ألمانيا مشروع خط أنابيب غاز كبير من روسيا ، والتي يقولون إنها حشدت أكثر من 150 ألف جندي بالقرب من حدود أوكرانيا. ونفت موسكو التخطيط لغزو.
ارتفعت عوائد السندات الامريكية يوم الثلاثاء حيث ترى الأسواق أن أسعار الفائدة تتجه نحو الأعلى ، مع توقع تحرك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مارس.
تسعر اسواق المال نسبة 36.5% لاحتمال رفع اسعار الفائدة 50 نقطة اساس الشهر القادم ، منخفضة عن التوقعات الاخيرة باحتمال 60%.
العوائد المرتفعة وزيادة اسعار الفائدة تبدد جاذبية المعدن عن طريق زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 24.09 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% لـ 1078.08 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 2354.54 دولار.
استقرت الأسهم الآسيوية يوم الأربعاء وتضاءل الطلب على الملاذات الآمنة قليلا حيث اعتبر المستثمرون تحركات القوات الروسية بالقرب من أوكرانيا والعقوبات الغربية الأولية تفسح المجال لتجنب الحرب .
ومع ذلك ، لا تزال أسعار السلع الأساسية مرتفعة ، ولا يزال المتداولين قلقين بشأن الوضع على الحافة الشرقية لأوروبا.
سجل النفط خلال الليل أعلى مستوى في سبع سنوات ، في حين اتجه مؤشر اس اند بي 500 الى منطقة تصحيح ، بعد ان انخفض أكثر من 10% من اعلى مستوياته في يناير.
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.55% في التداولات الآسيوية ، بعد أن ترك الرئيس الأمريكي جو بايدن الباب مفتوح أمام الدبلوماسية حيث أعلن فرض عقوبات على بنكين روسيين وبعض النخب المقربة من الرئيس فلاديمير بوتين.
وارتفع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.3%. واغلق مؤشر نيكاي الياباني بمناسبة عيد ميلاد الإمبراطور.
كما أعلن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عن خطط لاستهداف البنوك والنخب الروسية بينما أوقفت ألمانيا خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2 الروسي ، وهو ما أدى إلى قفزة حوالي 11% في سعر الغاز القياسي في أوروبا.
وتبعت اليابان يوم الأربعاء ، حيث صرح رئيس الوزراء فوميو كيشيدا إن الأمة تحظر إصدار السندات الروسية في اليابان وتجمد أصول بعض الأفراد الروس بالإضافة إلى تقييد السفر إلى اليابان.
كما ارتفعت أسعار العقود الاجلة للقمح يوم الثلاثاء ، لتسجل أكبر قفزة في ثلاث سنوات ونصف ، وسجلت العقود الآجلة للذرة أعلى مستوى لها في ثمانية أشهر وسط مخاوف من أن الصراع قد يعطل إمدادات الحبوب من منطقة تصدير البحر الأسود.
استقرت العقود الاجلة لخام برنت عند 97.09 دولار للبرميل ، بعد ان تراجعت يوم الثلاثاء عن اعلى مستوياتها عند 99.50 دولار. واستقرت العقود الاجلة للخام الامريكي عند 92.2 دولار للبرميل.
استقر الين عند 115 للدولار ، بعد ان سجل 114.50 أمس. وحام اليورو بالقرب من متوسط تحرك 50 يوم عند 1.1331 دولار.
وتراجعت المعادن النفيسة من اعلى مستوياتها ليلا. استقر الذهب عند 1898 دولار للاونصة وارتفع بأكثر من 8% من ادنى مستوياته في ديسمبر ، في حين ارتفع البلاتين والبلاديوم بفعل مخاوف من توقف الامدادات.
ارتفع البلاتين بأكثر من 20% منذ ديسمبر وارتفع البلاديوم بأكثر من 50%.
تأرجح الذهب حول مستوى 1900 دولار للأونصة بعد أن تخلى عن بعض المكاسب التي حققها في تعاملات سابقة حيث هدأ الطلب على المعدن كملاذ أمن قبل أن تفرض الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة على روسيا.
وصعد المعدن في وقت سابق من اليوم الثلاثاء إلى أعلى مستوى له في ثمانية أشهر بعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه إعترف بجمهوريتين إنفصاليتين معلنتين من جانب واحد في شرق أوكرانيا. وقلص المعدن النفيس مكاسبه ونزل إلى 1891.52 دولار مع تقييم المستثمرين الصعود هذا الشهر. وتمكن الذهب في السابق من تحقيق مكاسب رغم التوقعات بزيادة في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الشهر القادم.
قال أولي هانسن، رئيس استراتجية السلع في ساكسو بنك "صعود الذهب توقف قبل منطقة مقاومة قوية عند 1917-1923 دولار، مع غياب زخم قوي بالقدر الكافي لإجتياز هذه المنطقة".
وكشفت بالفعل الولايات المتحدة وأوروبا عن مجموعة محدودة من العقوبات رداً على أحدث تصعيد من جانب روسيا حول أوكرانيا، مع إتخاذ ألمانيا الإجراء الأشد بإعلان وقف عملية إعتماد خط أنابيب "نورد ستريم 2" عقب قرار بوتين إرسال قوات إلى الجمهوريتين الإنفصاليتين. ومن المنتظر أن يلقى الرئيس جو بايدن كلمة يتطرق فيها لمستجدات الأزمة في الساعة 8:00 مساءً بتوقيت القاهرة، بحسب ما أعلن البيت الأبيض.
ويرتفع الذهب بالفعل حوالي 5% هذا الشهر مع إقبال المستثمرين على الملاذات الأمنة للتحوط من التوترات الجيوسياسية في أوروبا. وقد عززت كل من الصناديق المتداولة وصناديق التحوط التي تتداول في بورصة كوميكس المراهنات على صعود المعدن النفيس في الأسابيع الأخيرة، الامر الذي ساعد على دعم الصعود.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1902.44 دولار للأونصة في الساعة 6:45 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد ما لامس في تعاملات مبكرة 1914.25 دولار، وهو أعلى مستوى منذ الأول من يونيو.
قفزت أسعار الطاقة بعد أن وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمراً بإرسال ما وصفه "بقوات حفظ سلام" إلى المنطقتين الإنفصاليتين بأوكرانيا اللتين إعترف بهما يوم الاثنين.
وقاد الغاز الطبيعي الأوروبي المكاسب بصعود بلغ 13%، مدعوما في ارتفاعه بتجميد ألمانيا عملية الموافقة على خط أنابيب الغاز المثير للجدل "نورد ستريم 2". وإقترب خام برنت من عتبة 100 دولار للبرميل، كما ارتفعت أسعار الكهرباء والفحم.
وتعد خطوة موسكو تصعيداً كبيراً في الأزمة، لترد بريطانيا بفرض عقوبات على خمسة بنوك روسية ويخطط الاتحاد الأوروبي لتقييد الدخول إلى أسواقها المالية. من جانبها، قالت الولايات المتحدة أنها تعتزم إعلان قيود جديدة اليوم الثلاثاء.
ولم ترد تفاصيل عن عدد القوات الروسية التي سيتم إيفادها إلى شرق أوكرانيا، إلا أن الصراع قد يهدد إمدادات الطاقة الروسية. وروسيا هي أكبر مورد للغاز إلى أوروبا، حوالي ثلثه يكون من خلال خطوط أنابيب تمر عبر أوكرانيا، كما أنها مصدر رئيسي لكل شيء من النفط الخام إلى المنتجات المكررة.
وربما تؤدي العقوبات أيضا إلى تعطيل تدفقات الطاقة إذ أنه من شأن أي قيود على قدرة روسيا على التداول في النقد الأجنبي أن يقلب أحوال أسواق السلع من النفط والغاز إلى المعادن والزراعة.
وارتفعت العقود الاجلة الهولندية للغاز، المقياس الأوروبي لأسعار الغاز، 8.4% إلى 78.63 يورو للميجاوات-ساعة في الساعة 2:26 مساءً بتوقت أمستردام. وقفز خام برنت إلى 99.50 للبرميل، قبل أن يتراجع إلى 97.58 دولار. فيما زادت أسعار الكهرباء في ألمانيا للعام القادم 6.6% وارتفع سعر الفحم الأوروبي 7.9%.
وتشهد أسواق الطاقة اضطرابات منذ أسابيع، لتتقلب مع كل تحول ومنعطف في الأزمة بين الغرب وموسكو. وتصارع أوروبا أزمة في إمدادات الغاز رفعت الأسعار بأربعة أمثالها في أخر 12 شهرا. وعززت التوترات مكاسب النفط المدفوعة بإنتاج يعجز عن مواكبة تزايد مطرد في الطلب.
ارتفع اليورو يوم الثلاثاء مقابل الدولار ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوياته في أكثر من أسبوع ، حيث يأمل التجار في تجنب الحرب في أوكرانيا بعد أن قال متحدث باسم الكرملين إن موسكو ظلت منفتحة على الدبلوماسية.
بعد أوامر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنشر القوات في منطقتين انفصاليتين في أوكرانيا ، انخفض اليورو إلى أدنى مستوى في ثمانية أيام مقابل الدولار .
الساعة 1250 بتوقيت جرينتش ، ارتفع اليورو بنسبة 0.4% إلى 1.1352 دولار بعد تقارير عن أمل الكرملين في أن يساعد اعتراف روسيا بمنطقتين أوكرانيتين منفصلتين كمستقلتين في استعادة الهدوء وأن تعترف روسيا بالحدود الحالية للمناطق الانفصالية.
ارتفع اليورو بنسبة 0.6% مقابل الفرنك السويسري إلى 1.0422 ، بعد أن انخفض خلال الليل إلى أدنى مستوى في شهر عند 1.033 مقابل الملاذ الآمن.
أدى تزايد العزوف عن المخاطرة وسط ارتفاع أسعار الغاز والمخاوف بشأن حرب محتملة في أوكرانيا إلى ارتفاع معدل تقلب اليورو لمدة شهر واحد إلى أعلى مستوياته في 15 شهر ، مع تعهد الغرب بفرض عقوبات ردا على قوات بوتين في أوكرانيا.
تراجع الدولار الامريكي الملاذ الامن الاخر بنسبة 0.2% عند 95.938 مقابل سلة من العملات بما فيها اليورو ، حيث يترقب المستثمرون مزيد من التطورات في الازمة.
أظهر مسح أن مناخ الأعمال في ألمانيا ارتفع أكثر من المتوقع إلى 98.9 هذا الشهر ، من 96.5 المعدل بالزيادة في يناير على الرغم من مخاوف الطاقة المتعلقة بأوكرانيا ، وهو ما قدم ايضا بعض الدعم لليورو.
تستعد الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون لإعلان عقوبات على روسيا يوم الثلاثاء
تراجع الذهب دون 1900 دولار يوم الثلاثاء حيث قلصت الاسهم خسائرها رغم التصعيد في أزمة أوكرانيا والتي دفعت المعدن الملاذ الآمن إلى أعلى مستوياته في تسعة أشهر في التعاملات المبكرة.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1895.02 دولار للاونصة الساعة 1206 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 1 يونيو عند 1913.89 دولار. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1894.70 دولار.
استعادت الأسواق العالمية خسائرها حيث تشبث المستثمرون بآمالهم في أن يكون نشر موسكو لقوات في منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا أبعد ما تذهب اليه روسيا.
صرح مايكل هيوسون من CMC Markets UK: "كان هناك الكثير من التشاؤم في افتتاح أوروبا" ، مضيفا أن الانتعاش الجزئي في الأسهم أخذ بعض الجاذبية من الذهب.
ومع ذلك ، اضاف هيوسون أيضا إن الذهب قد يرتفع إذا أبطأت البنوك المركزية دورة التشديد استجابةً للخلفية الجيوسياسية.
من المقرر أن تعلن الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون عن عقوبات جديدة ضد روسيا بعد أن اعترف الرئيس فلاديمير بوتين بمنطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا.
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24 دولار للاونصة بعد ان لامست اعلى مستوياتها في شهر عند 24.30 دولار. وهبط البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 2375.89 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته في وقت سابق منذ 31 يناير عند 2433 دولار.
وارتفع البلاتين بنسبة 0.4% عند 1078.84 دولار.
تراجع الاسترليني يوم الثلاثاء مع فرار المستثمرين إلى الأمان النسبي للسندات الحكومية والفرنك السويسري منخفض العائد بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القوات بالتوغل في منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.3% في تداولات لندن المبكرة مقابل الدولار ، لكنه قلص خسائره بعد ذلك لينخفض بنسبة 0.2% خلال اليوم عند 1.3580 دولار.
تستعد الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون لإعلان عقوبات جديدة قاسية على روسيا بعد أن اعترف بوتين رسميا بالمناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا ، مما أدى إلى تصعيد الأزمة الأمنية في القارة.
مقابل اليورو ، ضعف الاسترليني بنسبة 0.4% إلى 83.48 بنس. كما ارتدت أسواق العملات الأوسع نطاقا من أدنى مستوياتها المبكرة مع تراجع الدولار الأمريكي إلى المنطقة السلبية.
سجل الين الملاذ الامن اعلى مستوى في 3 اسابيع ولامس اليورو ادنى مستوى في اسبوع في التداولات الاسيوية يوم الثلاثاء حيث أمرت روسيا القوات بدخول الأجزاء الانفصالية في شرق أوكرانيا وتعهد الغرب بفرض عقوبات ردا على ذلك.
ارتفع الين حوالي 0.2% لـ 114.50 للدولار في التداولات المبكرة قبل ان يتراجع طفيفا ، في حين انخفض اليورو بنسبة 0.1% لـ 1.1297 دولار. وسجل الفرنك السويسري ، الملاذ الامن الاخر ، اعلى مستوى في شهر يوم الاثنين.
أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنشر قوات في منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا بعد الاعتراف بهما على أنهما مستقلتان.
وصرح مسئول أمريكي كبير إن هذه الخطوة لا تشكل حتى الآن "غزو إضافي" من شأنه أن يؤدي إلى أشد العقوبات ، لكن حملة أوسع يمكن أن تأتي في أي وقت.
ووافقت بريطانيا وفرنسا وألمانيا على الرد على اعتراف روسيا بالمناطق الانفصالية بفرض عقوبات ، وقال البيت الأبيض إنه سيعلن المزيد من الإجراءات.
أصبح الاجتماع المخطط له بين وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين يوم الخميس موضع تركيز الان قبل قمة محتملة لزعماء الولايات المتحدة وروسيا يوم الجمعة.
واستقر مؤشر الدولار عند 96.147.
كما جاءت العملات المشفرة تحت ضغط ، مع انخفاض البتكوين لادنى مستوى في 3 اسابيع عند 36370 دولار.
سجل الذهب اعلى مستوى في 9 اشهر يوم الثلاثاء ، مع اشتداد الوضع في أوروبا الشرقية بعد أن أمرت روسيا القوات بدخول المناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا ، وهو ما عزز الطلب على المعدن الملاذ الآمن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1909.86 دولار للاونصة الساعة 0558 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوى منذ 1 يونيو عند 1913.89 دولار للاونصة في وقت سابق. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1912.20 دولار.
صرح جيفري هالي ، كبير محللي السوق في أوندا : "مع تدهور الوضع على ما يبدو يوما بعد يوم في أوروبا الشرقية ، ليس هناك سبب قوي ليكون سلبي على الذهب في الوقت الحالي".
"الضغوط التضخمية المتزايدة في جميع أنحاء العالم تدعم أيضا المعدن ، وهو وضع سيتفاقم بسبب العقوبات الغربية الهائلة على روسيا إذا ما بدأوا اللعب."
اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باستقلال منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا يوم الاثنين وأمر الجيش الروسي بشن ما وصفته موسكو بعملية حفظ سلام في المنطقة ، وهو ما يسرع أزمة يخشى الغرب من أنها قد تطلق حرب كبيرة.
قفز النفط لاعلى مستوى في 7 سنوات ، مع ارتفاع الملاذات الامنه وتراجع العقود الاجلة للاسهم الامريكية.
صرح البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وقع أمر تنفيذي لحظر التجارة والاستثمار بين الأفراد الأمريكيين والمنطقتين الانفصاليتين في شرق أوكرانيا.
تراجعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات وسط تدهور الازمة الاوكرانية ومراهنات رفع الاحتياطي الفيدرالي لاسعار الفائدة.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1920 دولار للاونصة ، وكسر فوق هذا المستوى ربما يمهد الطريق نحو مستوى 1940 دولار.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.2% لـ 24.23 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 1.2% لـ 1087.44 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 2399.73 دولار.
تراجعت الأسهم العالمية في حين ارتفعت الملاذات الآمنة وصعد النفط يوم الثلاثاء مع وقوف الجناح الشرقي لأوروبا على شفا الحرب بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القوات بدخول المناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا.
يعد مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان في طريقه لأسوأ يوم له لهذا الشهر ، منخفضا بنسبة 2.1% ، متأثرا بالأسواق في هونج كونج والبر الرئيسي للصين. وتراجع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 2.5%.
استعدت الأسواق الأمريكية والأوروبية أيضا لخسائر حادة عند الافتتاح ، مع انخفاض العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 1.8% ، وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 2.5% ، وتراجعت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 1.53% ، وانخفاض العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.89%.
على النقيض ، ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بنسبة 1.5% لـ 96.85 دولار ، بعد ان لامست اعلى مستوى جديد في 7 سنوات عند 97.21 دولار في وقت سابق في الجلسة بفعل مخاوف من احتمال تعطل صادرات الطاقة الروسية. وارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1909.10 دولار ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوى في 6 اشهر عند 1911.56 دولار.
اعترف بوتين يوم الاثنين باستقلال منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا وأمر الجيش الروسي بشن ما وصفته موسكو بعملية حفظ سلام في المنطقة مما زاد من حدة الأزمة وقد يؤدي لحرب كبرى.
ورأى شاهد من رويترز طوابير من المركبات العسكرية بما في ذلك الدبابات في وقت مبكر من يوم الثلاثاء على مشارف دونيتسك ، عاصمة إحدى المنطقتين الانفصاليتين ، ووقع بوتين معاهدات مع زعماء المنطقتين الانفصاليتين لمنح روسيا الحق في بناء قواعد عسكرية.
ونددت واشنطن وعواصم أوروبية بهذه الخطوة وتعهدت بفرض عقوبات جديدة. وصرح وزير خارجية أوكرانيا إنه تلقى تأكيدات من الاتحاد الأوروبي برد "حازم وموحد".
الا انه ، صرح مسئول في إدارة بايدن إن تحرك روسيا لا يشكل حتى الآن "غزو إضافي" من شأنه أن يؤدي إلى حزمة عقوبات أوسع ، لأنه لا يمثل خروج عما فعلته روسيا بالفعل.
في اسواق العملة ، تراجع الين الياباني عن مكاسبه المبكرة والتي دفعته بالقرب من اعلى مستوى في 3 اسابيع عند 114.50 ، كما استقر الفرنك السويسري "الملاذ الامن" بالقرب من اعلى مستوى في شهر والذي سجل أمس ، وانخفض اليورو بنسبة 0.2% لادنى مستوى في اسبوع عند 1.1286 دولار.
دفعت التوترات عوائد السندات الامريكية للانخفاض ، حيث تراجعت عوائد السندات لاجل 10 اعوام بأكثر من 7 نقاط اساس لـ 1.846%. كما تراجعت رهانات رفع الاحتياطي الفيدرالي لاسعار الفائدة بمقدار50 نقطة اساس في اجتماع الشهر القادم .
تكبدت الأسهم الروسية أكبر خسارة لها 2008 حيث قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يدرس طلباً بإعتراف رسمي من الإنفصاليين في شرق أوكرانيا.
وهبط المؤشر الرئيسي للأسهم الروسية المقومة بالعملة المحلية "إم أو إي إكس" 14%، بينما إنحدر مؤشر "آر تي إس" المقوم بالدولار 17%، الذي يجعله المؤشر الأسوأ أداء في العالم اليوم الاثنين. وبينما نزلت كل الأسهم، فإن سهما غازبروم وسبيربنك شكلا الضغط الأكبر على المؤشر، بانخفاض كل منهما بأكثر من 8%.
في نفس الأثناء، ألغت وزارة المالية طرح سندات مقرر له يوم الثلاثاء، مستشهدة "بتزايد التقلبات في الأسواق المالية" حيث قفز العائد على السندات المقومة بالروبل لأجل عشر سنوات حوالي 70 نقطة أساس. وانخفضت العملة الروسية 3% للدولار، في أكبر انخفاض عالمياً.
وأظهر تلفزيون الدولة الروسي اجتماع وصفه بالاستثنائي لمجلس الأمن القومي بزعامة الرئيس بوتين لمناقشة القضية بعد ساعات فحسب على إعلان الجيش أنه قتل خمسة "مخربين" ودمر ناقلتي جنود مدرعتين أوكرانيتين عبرتا إلى الأراضي الروسية. فيما نفت كييف هذا الإدعاء.
ومن شأن تحرك بالإعتراف بالإنفصاليين أن ينسف محادثات سلام بوساطة أوروبية ويؤدي إلى مزيد من تصاعد التوترات مع الغرب.
وتستمر موسكو في نفي أنها تخطط لغزو أوكرانيا، لكن تشكك الولايات المتحدة وحلفاؤها في ذلك.
وتخلت الأصول عالية المخاطر عالميا عن مكاسب حققتها في تعاملات سابقة بعدما أثار الكرملين الشكوك حول مصير مقترح فرنسي بدا أن يعطي أملاً جديداً بتفادي خطة روسية مزعومة للهجوم على أوكرانيا.
وقفزت تكلفة تأمين الدين الروسي إلى أعلى مستوى منذ 2016، بحسب ما تظهرت عقود مبادلات التخلف عن السداد.
من جانبه، قال سيرجي لافروف وزير الخارجية الروسي أن بلاده لا تعارض فكرة إنعقاد قمة بين الولايات المتحدة وروسيا لمناقشة الأمن الأوروبية والأزمة حول أوكرانيا، لكن قال الرئيس فلاديمير بوتين لنظيره الفرنسي يوم الأحد أن موسكو تحتاج أن تفهم ما قد تسفر عنه هذه القمة قبل الموافقة عليها.
تأرجح الذهب بعد أن قالت روسيا أنه لا وجود "لخطط ملموسة" لقمة بين فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي جو بايدن، بعد ساعات من تصريح البيت الأبيض أنه وافق بشكل مبدئي على اجتماع يساعد على حل الأزمة حول أوكرانيا.
وفي وقت سابق، نزل المعدن 0.6% بعد تصريحات من واشنطن والإليزيه أن كلاً من الولايات المتحدة وروسيا وافق على القمة التي إقترحها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وقلص الذهب بعدها الخسائر ليتداول بلا تغيير يذكر بعدما قال متحدث باسم الكرملين أنه بينما ممكن إنعقاد اجتماع بين بايدن وبوتين، إلا أنه ليس هناك خطط قائمة.
وبعد وقت قصير من بدء تداولات الأسبوع، ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى منذ يونيو بعدما أبلغت الولايات المتحدة حلفائها أن أي غزو روسي ربما يشهد إستهداف مدن عدة بالإضافة إلى العاصمة الأوكرانية كييف. من جانبها، قالت موسكو، التي نفت مراراً أنها تخطط لغزو، في عطلة نهاية الأسبوع أن قواتها ستبقى في بيلاروسيا لأجل غير مسمى.
ويزداد الذهب بريقاً هذا الشهر بفضل التوترات الجيوسياسية المحتدمة بين أوكرانيا وروسيا التي عززت الطلب على المعدن كملاذ أمن.
وتؤدي المخاوف بشأن حشد موسكو للقوات قرب حدود جارتها الأصغر إلى تجدد التدفقات على الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، بينما عزز أيضا مديرو الأموال الذين يتداولون في عقود الذهب المتداولة ببورصة كوميكس صافي مراهناتهم على الصعود إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر.
وطغت التوترات الجيوسياسية على معنويات سلبية من التوقعات بأول زيادة لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في مارس، الذي قد يضعف الطلب على المعدن النفيس الذي لا يدر عائداً برفع عوائد السندات الأمريكية.
وأظهرت تعليقات الاسبوع الماضي من لايل برينارد العضو بمجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي وجون وليامز رئيس بنك الفيدرالي في نيويورك بالإضافة إلى تشارلز إيفانز رئيس البنك في شيكاغو، أن المسؤولين متحمسون لإنطلاق التشديد النقدي، لكن بدون رغبة في زيادة كبيرة لسعر الفائدة أو تحرك قبل الاجتماع المقرر القادم.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1895.06 دولار للأونصة في الساعة 3:37 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد ارتفاعه في تعاملات سابقة إلى 1908.34 دولار، وهو أعلى مستوى منذ الثالث من يونيو. فيما تراجع مؤشر الدولار 0.2%.
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف وتراجع طفيفا مقابل اليورو يوم الاثنين حيث عززت الآمال في التوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة الروسية الأوكرانية من الرغبة في المخاطرة.
ارتفع اليورو ، في حين فقدت عملات الملاذ الامن بما فيهم العملة الامريكية قوتهم بعد الارتفاع الاخير وسط مخاوف بشأن الغزو الروسي.
صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفقا من حيث المبدأ على قمة بشأن أوكرانيا.
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% مقابل الدولار عند 1.3633 دولار ، مبتعدا عن اعلى مستوى له منذ 20 ينايرعند 1.3643 دولار.
وانخفض بنسبة 0.2% مقابل اليورو عند 83.33 بنس.
صرح موريتز بايسن ، محلل العملات الأجنبية وأسعار الصرف في بيرينبرج ، "نظرا لأن الأسواق متوترة للغاية بالفعل بسبب ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والارتفاعات المقبلة في الفائدة ، فإن الصراع بين أوكرانيا وروسيا يعمل مؤقتا كمضخم لتحركات السوق".
انتعش النشاط في القطاع الخاص البريطاني بأسرع وتيرة منذ يونيو 2021 هذا الشهر ، بعد صدور البيانات الداعمة للاسترليني الأسبوع الماضي.
أظهرت البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين البريطانية بأسرع وتيرة سنوية خلال ما يقرب من 30 عام الشهر الماضي ، مما يعزز فرص قيام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة للاجتماع الثالث على التوالي.
تسعر اسواق المال حاليا فرصة بنسبة 65% لرفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا بمقدار 50 نقطة اساس في مارس مقارنة باحتمال بنسبة 77.5% لرفع الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بمقدار 25 نقطة اساس.