
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
سجل الدولار الأمريكي الملاذ الامن أعلى مستوياته في أسبوع يوم الثلاثاء بعد بيانات اقتصادية عالمية ضعيفة ، خاصة في الصين ، أعادت إشعال مخاوف الركود العالمي وألقت بثقلها على العملات الصديقة للمخاطر مثل الدولار الأسترالي.
سجل مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة أقران رئيسيين ، اعلى مستوى عند 106.81 في التعاملات الأوروبية المبكرة ، مستعيدا جميع خسائره الأسبوع الماضي عندما أدت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أقل من المتوقع إلى ابتعاد المستثمرين عن الدولار والعودة للاصول ذات المخاطرة.
وارتفع المؤشر في أحدث تعاملات بنسبة 0.12% عند 106.6.
خفض البنك المركزي الصيني يوم الاثنين بشكل غير متوقع سعر الفائدة الرئيسي في محاولة لإنعاش الطلب على الائتمان لدعم الاقتصاد المتضرر من فيروس كورونا بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة لشهر يوليو.
ارتفع الدولار الأمريكي إلى اعلى مستوى عند 6.84146 مقابل اليوان ، وهو مستوى شوهد آخر مرة في منتصف مايو.
العودة إلى الأمان في الدولار أضر أيضا باليورو الذي هبط بنسبة 0.18% إلى 1.0142 دولار ، وتداول الاسترليني عند 1.2026 دولار ، متراجعا 0.23% خلال اليوم.
استقر الدولار ايضا بنسبة 0.3% مقابل الين الملاذ الامن عند 113.7 ين.
انخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له عند 104.63 الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ نهاية يونيو بعد تراجعه من أعلى مستوى في عقدين عند 109.29 في منتصف يوليو ، حيث قلصت الأسواق الرهانات على استمرار تشديد الاحتياطي الفيدرالي القوي وسط علامات على تهدئة في الاقتصاد والتضخم.
ولكن في الأيام الأخيرة ، تحدث العديد من صانعي السياسة في الاحتياطي الفيدرالي عن الحاجة إلى استمرار رفع أسعار الفائدة.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء حيث جددت البيانات الاقتصادية القاتمة من الصين ، أكبر مشتر للخام ، المخاوف من حدوث ركود عالمي.
هبطت العقود الاجلة لخام برنت 1.21 دولار أو 1.3% إلى 93.89 دولار للبرميل الساعة 0635 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط 84 سنت أو 0.9% إلى 88.57 دولار للبرميل.
خفض البنك المركزي الصيني أسعار الفائدة على الإقراض لإنعاش الطلب حيث تباطأ اقتصاد البلاد بشكل غير متوقع في يوليو ، مع تقلص نشاط المصانع والتجزئة بسبب سياسة بكين الخالية من فيروس كورونا وأزمة العقارات.
كتب يب يون رونج، استراتيجي السوق من IG Group ، في مذكرة: "تعرضت أسعار السلع في جميع المجالات للضغط حيث رسمت بيانات الصين الاقتصادية لشهر يوليو صورة نمو أكثر تشاؤما مما كان متوقع في السابق ، مما أدى إلى تجدد المخاوف بشأن توقعات الطلب".
يتطلع المستثمرون لمحادثات احياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015. صرح محللون إن مزيد من النفط قد يدخل السوق إذا قبلت إيران والولايات المتحدة عرض من الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات عن صادرات النفط الإيرانية.
قال مسئول في الاتحاد الأوروبي إن إيران ردت يوم الاثنين على مسودة النص "النهائية" للاتحاد الأوروبي لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015 ، لكنه لم يقدم تفاصيل عن رد إيران على النص. ودعا وزير الخارجية الإيراني الولايات المتحدة إلى إبداء المرونة لحل ثلاث قضايا متبقية.
يترقب المشاركون في السوق بيانات الصناعة بشأن مخزونات الخام الأمريكية المقرر إجراؤها في وقت لاحق يوم الثلاثاء. أظهر استطلاع أولي لرويترز يوم الاثنين أن مخزونات النفط والبنزين تراجعت على الأرجح الأسبوع الماضي ، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير.
استقرت اسعار الذهب يوم الثلاثاء بفعل الانخفاض في عوائد السندات الامريكية والتي قاومت ضغط من استقرار الدولار ومخاوف بشأن مزيد من زيادات الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1780.95 دولار للاونصة الساعة 0532 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1795.90 دولار.
هبطت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات للجلسة الثالثة لـ 2.7788% ، وهو ما قلل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر اي عائد.
انخفضت اسعار الذهب بأكثر من 1% لادنى مستوى في اسبوع يوم الاثنين ، حيث قفز الدولار لاعلى مستوى في اسبوع بفعل الطلب عليه كملاذ امن بعد البيانات الاقتصادية العالمية الضعيفة والتي اثارت مخاوف الركود.
صرح مات سيمبسون ، كبير محللي السوق في سيتي إندكس: " سلسلة البيانات الضعيفة من الصين أحيت مخاوف تباطؤ عالمي ، مما أدى إلى ارتفاع الدولار الأمريكي على حساب المعادن".
الدولار القوي يجعل الذهب والسلع الأخرى المسعرة بالدولار أكثر تكلفة للمشترين في الخارج.
وقال سيمبسون: "فشل الذهب في جذب تدفقات الملاذ الآمن ، وكسر الدعم عند 1783 دولار من المرجح ان يثير توقفات على طول الطريق. "
أظهرت بيانات يوم الاثنين انخفاض ثقة بناة المنازل في امريكا ونشاط المصانع في ولاية نيويورك في أغسطس إلى أدنى مستوياتها منذ قرب بداية جائحة كورونا.
توسع الإنتاج الصناعي في الصين بنسبة 3.8% في يوليو عن مستويات العام الماضي ، متباطئا من ارتفاع بنسبة 3.9% في الشهر السابق.
في الوقت ذاته ، حافظ مسئولو الاحتياطي الفيدرالي على نبرة متشددة وألمحوا إلى المزيد من رفع أسعار الفائدة خلال العام لترويض التضخم المرتفع.
من المحتمل أن يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وتباطؤ الاقتصاد إلى انخفاض الطلب على المعدن.
يترقب المستثمرون الآن محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يوليو المقرر عقده يوم الأربعاء للحصول على أدلة على رفع أسعار الفائدة.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 20.20 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.6% لـ 928.02 دولار وانخفض البلاديوم 0.1% عند 2143.67 دولار.
انخفض الذهب بعد أربعة أسابيع متتالية من المكاسب مع تقييم المستثمرين دلائل على أن الاقتصاد الصيني يكافح للتعافي قبل أن يصدر محضر الاجتماع السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من الأسبوع.
وخسر المعدن النفيس 1.6٪ اليوم الاثنين، بعد أطول سلسلة من المكاسب الأسبوعية منذ نحو عام، حيث تعرض لضغوط من قوة الدولار. وكان المعدن حقق مكاسب في ظل تباطؤ التضخم في الولايات المتحدة، مما يدعم حجة أن يكون الاحتياطي الفيدرالي أقل حدة في رفع تكاليف الاقتراض.
وخفض البنك المركزي الصيني بشكل غير متوقع سعر فائدته الرئيسي مع تكثيف دعمه لاقتصاد يعاني تحت وطأة إغلاقات لمكافحة فيروس كورونا وأزمة عقارية متفاقمة. وأظهرت بيانات اقتصادية اليوم الاثنين تعثر تعافي الدولة، مما قد يؤدي إلى تراجع الطلب الفعلي على الذهب في أكبر مستهلك للمعدن في العالم.
وسوف يتطلع المتداولون إلى صدور محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي في يوليو يوم الأربعاء، والذي قد يقدم إشارات إلى الظروف التي قد تدفع البنك المركزي الأمريكي إلى المضي في تشديد نقدي كبير مرة أخرى في سبتمبر. وتتأرجح المراهنات في أسواق المال على حجم الزيادة التالية لأسعار الفائدة بين 50 و 75 نقطة أساس.
من جانبه، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، توماس باركين، يوم الجمعة إن البنك المركزي بحاجة إلى الاستمرار في رفع أسعار الفائدة حتى يتضح بلوغ التضخم مستواه المستهدف البالغ 2٪، حتى لو ضعف الاقتصاد، لتجنب خطأ في السياسة النقدية مشابه لما حدث في سبعينات القرن الماضي.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 1.3٪ إلى 1778.89 دولار للأونصة في الساعة 5:12 مساءً، بعد صعوده بنسبة 0.7٪ يوم الجمعة. وارتفع مؤشر بلومبرج للدولار بنسبة 0.5٪. وانخفضت الفضة والبلاتين والبلاديوم.
كما يراقب المستثمرون زيارة لمدة يومين لوفد من الكونجرس الأمريكي إلى تايوان، الأمر الذي يهدد بإبقاء التوترات مع الصين مرتفعة بعد زيارة رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي في وقت سابق من هذا الشهر.
انخفض الذهب حوالي 1.5% يوم الاثنين حيث أدى ارتفاع الدولار والتعليقات المتشددة الأخيرة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى تآكل جاذبية المعدن ، بينما أدت محاولة أخرى فاشلة للبقاء فوق المستوى النفسي الرئيسي البالغ 1800 دولار إلى مزيد من الضغط.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب لـ 1773.85 دولار للاونصة الساعة 1143 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوى منذ 8 اغسطس. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.5% لـ 1789 دولار.
وقال كريج إيرلام ، كبير محللي السوق في أوندا : "انتعاش الدولار هو سبب كبير وراء انخفاض أسعار الذهب اليوم. واجه المعدن مقاومة متكررة عند 1800 دولار ويتراجع الان".
ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.6% بعد أن أدت مجموعة جديدة من البيانات الصينية المخيبة للآمال إلى زيادة مخاوف الركود العالمي.
ظل المستثمرون حذرين حيث يترقبوا محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يوليو الذي سيصدر في 17 أغسطس.
أرقام التضخم في المملكة المتحدة لشهر يوليو ، المقررة هذا الأسبوع ، هي أيضا محط انظار المستثمرين.
ومع ذلك ، قال روبرت رولينج ، محلل السوق في شركة Kinesis Money ، إن ما يحدث في الولايات المتحدة هو إلى حد بعيد أكبر محرك للذهب وأن تصرفات الاحتياطي الفيدرالي تفوق بكثير بنك إنجلترا عندما يتعلق الأمر بالتأثير على الأسعار.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.7% لـ 20.24 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين بأكثر من 3% لـ 932.96 دولار ، وهبط البلاديوم 2.1% لـ 2174.76 دولار.
ارتفع الدولار الأمريكي الملاذ الامن يوم الاثنين بعد مجموعة جديدة من البيانات المخيبة للآمال من الصين عززت مخاوف الركود العالمي ، بينما ضعف اليوان بعد خفض مفاجئ لسعر الفائدة من بنك الشعب الصيني.
تراجع الإنتاج الصناعي الصيني ومبيعات التجزئة والاستثمار في الأصول الثابتة دون تقديرات المحللين يوم الاثنين ، حيث تعثر التعافي الناشئ من عمليات الإغلاق القاسية لـ كوفيد 19.
صرحت إيبيك أوزكاردسكايا ، محلل السوق في Swissquote: "بالطبع ، تؤثر البيانات السيئة من الصين على مخاوف الركود بالنسبة لبقية العالم". وأضافت أن هذا دفع اليورو للانخفاض مقابل الدولار.
تلقى الدولار دعم من التعليقات المتشددة من جانب صانعي السياسة الفيدراليين ردا على الإشارات المبكرة بأن التضخم الامريكي ربما يكون قد بلغ ذروته.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند ، توماس باركين ، لشبكة سي ان بي سي يوم الجمعة أنه يود أن يرى التضخم يتجه نحو هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2% "لبعض الوقت" قبل إيقاف رفع أسعار الفائدة.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي مقابل ستة أقران بنسبة 0.25% إلى 105.96 ، متماسكا بالقرب من منتصف نطاقه هذا الشهر.
أظهرت البيانات الأمريكية الأسبوع الماضي ، التي عززت آمال المستثمرين في تشديد اقل صرامة من الاحتياطي الفيدرالي ، أول انخفاض في أسعار الواردات لمدة سبعة أشهر ، بعد أن أظهرت الإحصاءات تراجع أسعار المستهلكين والمنتجين الامريكية.
سيبحث المحللون في محضر الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي ، المقرر إصداره يوم الأربعاء ، للحصول على مزيد من الدلائل حول تفكير صانعي السياسة ، بينما ستعطي بيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة بعض الأفكار الجديدة حول صحة الاقتصاد.
تسعر أسواق المال الان نسبة 43.5% لرفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس أخرى من قبل اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في سبتمبر ، مقابل 56.5% احتمال تباطؤ وتيرة التشديد.
تراجع اليورو بنسبة 0.24% إلى 1.0232 دولار ، متأثرا بالصراعات الأوروبية مع الحرب في أوكرانيا ، والبحث عن مصادر طاقة غير الروسية ، وتضرر الاقتصاد الألماني من شح الأمطار.
تراجع الاسترليني يوم الاثنين مقابل الدولار الأقوى على نطاق واسع في بداية الأسبوع حيث سيحصل المتداولون وبنك إنجلترا على أحدث نظرة ثاقبة لقوة سوق العمل وضغوط الأسعار.
ينصب التركيز على بيانات الوظائف يوم الثلاثاء وأرقام التضخم يوم الأربعاء ، مما قد يعطي تلميح حول ما ان كان بنك إنجلترا سيختار رفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة اساس للمرة الثانية على التوالي في اجتماعه في سبتمبر.
من المتوقع أن يقفز مؤشر أسعار المستهلكين الرئيسي إلى 9.8% في يوليو.
تُسعر أسواق المال حاليا فرصة بنسبة 85% لرفع سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة في اجتماع البنك المركزي في سبتمبر وإجمالي 125 نقطة أساس للتشديد بحلول نهاية العام.
توقع 30 من أصل 51 اقتصادي استطلعت رويترز آراءهم في الفترة من 9 إلى 12 أغسطس أن يقدم بنك إنجلترا زيادة أخرى بمقدار 50 نقطة أساس لتكاليف الاقتراض الشهر المقبل.
صرح كريس تورنر ، رئيس الأسواق العالمية في آي إن جي ، في مذكرة: "على الرغم من أن بعض مخاطر التشديد في سوق الوظائف بدأت في التراجع ، نشك في أن تكون البيانات كافية للتخلص من تسعير السوق التي يشير إلى طرح 50 نقطة أساس أخرى لشهر سبتمبر".
الساعة 0829 بتوقيت جرينتش ، انخفض الاسترليني بنسبى 0.33% مقابل الدولار القوي عند 1.20955 دولار.
مقابل اليورو ، تغير الاسترليني تغير محدود عند 84.555 بنس .
في غضون ذلك ، صرح محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي لوزير المالية البريطاني نديم الزهاوي إنه "منفتح على مراجعة" تفويض البنك المركزي ، حسبما ذكرت صحيفة تلجراف.
صرحت ليز تروس ، المرشحة الأولى لتصبح زعيمة حزب المحافظين التالية ورئيسة الوزراء ، في وقت سابق إنها تخطط لإجراء مراجعة لصلاحيات سياسة بنك إنجلترا.
أظهر استطلاع لأعضاء حزب المحافظين أجرته مؤسسة Opinium Research يوم السبت أن تروس تتفوق بـ22 نقطة مئوية على منافسها ريشي سوناك على منصب رئيس الوزراء المقبل في البلاد. سيتم الإعلان عن يوم 5 سبتمبر.
تراجعت أسعار النفط للجلسة الثانية يوم الاثنين حيث أثارت بيانات اقتصادية صينية ضعيفة مخاوف بشأن الطلب في أكبر مستورد للخام في العالم بينما قال رئيس أرامكو السعودية ، أكبر مصدر في العالم ، إنه مستعد لزيادة الإنتاج.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.14 دولار أو 1.2% إلى 97.01 دولار للبرميل الساعة 0631 بتوقيت جرينتش بعد أن استقرت بانخفاض بنسبة 1.5% يوم الجمعة. سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 91.03 دولار للبرميل ، بانخفاض 1.06 دولار أو 1.2% بعد انخفاض بنسبة 2.4% في الجلسة السابقة.
أظهرت بيانات حكومية أن اقتصاد الصين تباطأ بشكل غير متوقع في يوليو ، بينما تراجع إنتاج المصافي إلى 12.53 مليون برميل يوميا ، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2020.
صرح الرئيس التنفيذي لأرامكو السعودية أمين ناصر للصحفيين يوم الأحد ، إن أرامكو السعودية مستعدة لزيادة إنتاج النفط الخام إلى طاقتها القصوى البالغة 12 مليون برميل يوميا إذا طلبت ذلك الحكومة السعودية.
وقال الناصر "نحن واثقون من قدرتنا على زيادة إنتاجنا إلى 12 مليون برميل يوميا في أي وقت هناك حاجة أو دعوة من الحكومة أو من وزارة الطاقة لزيادة إنتاجنا." وأضاف أن تخفيف الصين لقيود كوفيد 19 والانتعاش في صناعة الطيران يمكن أن يزيد الطلب.
ظلت أسواق النفط العالمية مدعومة بشح الإمدادات في الفترة التي سبقت عقوبات الاتحاد الأوروبي على النفط الخام الروسي وإمدادات المنتجات المكررة هذا الشتاء.
قال محللون إن المزيد من الإمدادات قد تأتي إذا قبلت إيران والولايات المتحدة عرض من الاتحاد الأوروبي لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015 ، والذي سيرفع العقوبات المفروضة على صادرات النفط الإيرانية.
تراجعت اسعار الذهب يوم الاثنين مع تعافي الدولار ، وتوقعات زيادات حادة في اسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وهو ما زاد الضغط على المعدن.
انخفضت المعاملات الفورية بنسبة 0.5% عند 1792.76 دولار للاونصة الساعة 0540 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 1.6% الاسبوع الماضي. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 1808.20 دولار.
محا الدولار خسائره السابقة ليتعزز بنسبة 0.1% مقابل منافسيه ، وهو ما جعل الذهب اكثر تكلفة للمشترين حائزي العملات الاخرى.
صرح رئيس ريتشموند الفيدرالي توماس باركين يوم الجمعة إنه يريد زيادة أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.
سيراقب المستثمرون محضر اجتماع السياسة النقدية الأخير للاحتياطي الفيدرالي المقرر يوم الأربعاء للحصول على مزيد من الدلائل على رفع أسعار الفائدة في المستقبل.
يسعر المتداولون حوالي 44.5% لرفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس من قبل الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر وفرصة بنسبة 57.5% لزيادة 50 نقطة أساس.
على الرغم من أن الذهب يُنظر إليه على أنه تحوط ضد التضخم ، إلا أن ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية يضعف جاذبية المعدن الذي لايدر عائد.
صرح محللو ANZ في مذكرة "سجل الذهب مكاسبه الأسبوعية الرابعة على التوالي وسط تراجع الضغوط التضخمية. ومع ذلك ، قد تكون هذه القضايا نفسها سلبية في النهاية".
من الناحية الفنية ، تستعد المعاملات الفورية للذهب لاعادة اختبار الدعم عند 1784 دولار للاونصة ، واختراق دون هذا قد يؤدي لانخفاض الى نطاق 1767 دولار – 1773 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.
من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.2% لـ 20.57 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 1.2% لـ 950.62 دولار ، وتراجع البلاديوم 0.8% لـ 2203.98 دولار.
إنتعشت الأسهم الأمريكية اليوم الجمعة ليقود مكاسبها شركات التقنية الكبرى، حيث يوازن المتداولون حظوظ الاقتصاد أمام المراهنات على الخطوات القادمة لبنك الاحتياطي الفيدرالي.
ويتجه كل من مؤشري اس اند بي 500 وناسدك 100 الذي تطغى عليه شركات التقنية نحو تسجل أطول فترة من المكاسب الأسبوعية منذ نوفمبر. هذا وتم تداول عائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات قرب 2.8٪، بينما صعد الدولار.
وارتفعت ثقة المستهلك الأمريكي في أوائل أغسطس إلى أعلى مستوى لها منذ ثلاثة أشهر على خلفية تحسن التوقعات بشأن الاقتصاد والأوضاع المالية الشخصية. فيما كانت توقعات التضخم متباينة، حيث رفع المستهلكون بشكل طفيف تقديراتهم لنمو الأسعار على المدى الطويل، مع تخفيض توقعاتهم للعام المقبل.
وقالت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، لتلفزيون بلومبرج إن تباطؤ التضخم في يوليو خبر محل ترحيب وقد يعني أنه من المناسب للبنك المركزي الأمريكي أن يبطئ وتيرة زيادة أسعار الفائدة إلى 50 نقطة أساس في اجتماعه في سبتمبر، إلا أن المعركة ضد النمو السريع للأسعار لم تنته بعد.
من جهته، يقول بنك أوف أمريكا كورب إن المستثمرين يندفعون مرة أخرى إلى الأسهم والسندات، مع وجود إشارات على أن التضخم قد بلغ ذروته الذي يحفز المراهنات على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيقلص وتيرة زيادات أسعار الفائدة قريبًا.
وإستقبلت صناديق الأسهم العالمية 7.1 مليار دولار في الأسبوع المنتهي يوم 10 أغسطس، حسبما كتب محللو البنك بقيادة مايكل هارتنت، نقلاً عن بيانات EPFR Global. فيما شهدت صناديق السندات تدفقات عليها بقيمة 11.7 مليار دولار.
في أسواق السلع، انخفض النفط اليوم، لكنه لا يزال في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية مع موازنة التجار فرص ارتفاع الطلب هذا الشتاء أمام احتمالية زيادة المعروض من إيران.
قلص الذهب مكاسبه الأسبوعية بعد أن أشار تقرير تضمن توقعات متباينة للتضخم إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد لا يزال بحاجة إلى رفع أسعار الفائدة بحدة لمكافحة النمو السريع للأسعار.
وارتفعت ثقة المستهلك الأمريكي في أوائل أغسطس إلى أعلى مستوى لها منذ ثلاثة أشهر على خلفية تحسن التوقعات حيال الاقتصاد والأوضاع المالية الشخصية. وتباينت توقعات التضخم، حيث رفع المستهلكون بشكل طفيف تقديراتهم لنمو الأسعار على المدى الطويل، وفي نفس الوقت خفضوا توقعاتهم للعام المقبل.
وفي وقت سابق من الأسبوع، أظهر تقريران أن التضخم الأمريكي يتراجع، مما يدعم الدافع أن يكون الاحتياطي الفيدرالي أقل نزعة للتشديد النقدي، لكن توقعات السوق لاجتماع البنك المركزي في سبتمبر تشير إلى بعض الغموض حول ما إذا كانت الزيادة القادمة لسعر الفائدة ستكون بمقدار نصف نقطة مئوية أم 75 نقطة أساس أخرى. رغم ذلك، فإن احتمالية حدوث تباطؤ في مسار تشديد الاحتياطي الفيدرالي ساعد على استقرار المعدن عند أقل بقليل من مستوى 1800 دولار للأونصة حيث يتجه نحو صعوده الأسبوعي الرابع على التوالي.
بدوره، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، توماس باركين، في مقابلة مع شبكة سي إن بي سي اليوم الجمعة أن هناك حاجة إلى مزيد من زيادات أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.
وتعافى المعدن الثمين الآن بحوالي 6٪ من أدنى مستوياته في منتصف يوليو نتيجة مزيج من المخاوف من ركود عالمي وتوترات متزايدة بين الولايات المتحدة والصين بشأن تايوان. كما لاقى دعمًا أيضًا من انخفاض الدولار في الأسابيع الأخيرة.
وعلى الرغم من أحدث البيانات الصادرة من الولايات المتحدة، لا يزال التضخم مرتفعًا في جميع أنحاء العالم. وقد يجبر ذلك بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنوك المركزية الأخرى على الاستمرار في زيادات جريئة لأسعار الفائدة، مما يبقي الذهب تحت ضغط.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3٪ إلى 1795.77 دولار للأونصة في الساعة 5:21 مساءً بتوقيت القاهرة. ويصعد بنسبة 1.1٪ هذا الأسبوع.
ارتفع الدولار يوم الجمعة لكنه لا يزال يستعد لانخفاض اسبوعي حيث يبحث المتداولون عن مؤشرات على بلوغ التضخم الامريكي ذروته.
كانت أرقام التضخم الامريكي يومي الأربعاء والخميس أقل من المتوقع ، مما عزز الأصول ذات المخاطر العالية كـ الأسهم وأدت لاضعاف الدولار ، حيث فسرت الأسواق البيانات على أنها تشير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي قد يكون أقل حدة في رفع أسعار الفائدة.
لكن مسئولي الاحتياطي الفيدرالي أوضحوا أنهم سيواصلوا تشديد السياسة النقدية. قالت ماري دالي رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو يوم الخميس إنها منفتحة على احتمال رفع 75 نقطة أساس أخرى في سبتمبر لمكافحة التضخم المرتفع للغاية.
الساعة 1047 بتوقيت جرينتش ، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% خلال اليوم عند 105.520 ، مغيرا مساره بعد أربعة أيام من الخسائر التي وضعته على الطريق لانخفاض أسبوعي بنسبة 1%.
تراجع الين أمام قوة الدولار ، مع ارتفاع العملة الأمريكية بنسبة 0.5% مقابل العملة اليابانية عند 133.62.
يسعر المتداولون حوالي 36.5% فرصة لرفع سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 75 نقطة أساس في سبتمبر وفرصة 63.5% عند 50 نقطة أساس.
وقال بول ماكيل ، الرئيس العالمي لأبحاث العملات الأجنبية في HSBC ، في مذكرة للعملاء: "نعتقد أن الأمر يتطلب المزيد من الأدلة على تباطؤ التضخم الأساسي للتخفيف من تشديد الاحتياطي الفيدرالي".
انخفض الاسترليني 0.8% إلى 1.212 دولار مقابل الدولار القوي. انكمش الناتج المحلي الإجمالي للمملكة المتحدة بأقل مما كان متوقع في يونيو ، على الرغم من أنه كان من المتوقع أن تتسبب عطلة عامة إضافية في حدوث عائق كبير.
انخفض اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.0291 دولار. وأظهرت البيانات أن التضخم الفرنسي ارتفع 6.8% على أساس سنوي في يوليو ، بينما كان الرقم في إسبانيا 10.8% ، وهو أعلى رقم منذ 1984.
تأثر اليورو بسبب صراعات أوروبا مع الحرب في أوكرانيا ، والبحث عن مصادر طاقة غير روسية ، وتضرر الاقتصاد الألماني من شح الأمطار. أدى انخفاض منسوب المياه على نهر الراين ، الشريان التجاري لألمانيا ، إلى تعطيل الشحن ودفع تكاليف الشحن إلى أكثر من خمسة أضعاف.
تراجعت أسعار الذهب بشكل طفيف يوم الجمعة لكنها لا تزال في طريقها لتحقيق ارتفاع أسبوعي ، حيث خفف الضعف العام في الدولار الضغط من ارتفاع عوائد السندات والمخاوف بشأن زيادة أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1787.83 دولار للاونصة الساعة 0835 بتوقيت جرينتش. زال المعدن في طريقه لتحقيق رابع مكاسب اسبوعية ، مرتفعة حوالي 1% في اطول سلسلة ارتفاع اسبوعي في عام.
وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1804 دولار.
ارتفع الدولار بنسبة 0.3% خلال اليوم ، لكنه انخفض بنحو 1.2% خلال الأسبوع. ضعف الدولار يجعل الذهب أقل تكلفة للمشترين في الخارج.
وقال كريج إيرلام المحلل في أوندا : "تراجع التضخم قليلا ساعد في ارتفاع الذهب إلى 1800 دولار. ولكن سرعان ما تم تفضيل الأصول الخطرة وتوقف ارتفاع الذهب. إذا تلاشت الرغبة في المخاطرة خلال الأسبوعين المقبلين ، فقد يدعم ذلك التحرك فوق 1800 دولار".
خفف المشاركون في السوق توقعاتهم برفع أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي بعد بيانات التضخم الأكثر برودة من المتوقع والتي صدرت في وقت سابق من هذا الأسبوع. ومع ذلك ، فإن التعليقات الأخيرة من قبل بعض مسئولي الاحتياطي الفيدرالي لا تزال تسلط الضوء على المزيد من التشديد.
وقالت ماري دالي من الاحتياطي الفدرالي يوم الخميس إنه في حين أن رفع سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية في سبتمبر "أمر منطقي" ، فإنها منفتحة على احتمال زيادة أكبر.
تميل جاذبية الذهب إلى التلاشي وسط بيئة أسعار الفائدة المرتفعة ، حيث لا ينتج عن المعدن أي فائدة.
حامت عوائد السندات الأمريكية بالقرب من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع ، وهو ما القى بثقله على الذهب.
وقال محللو ANZ في مذكرة "الحرب بين روسيا وأوكرانيا والعلاقات بين الصين وامريكا من القضايا التي يمكن أن تثير عمليات شراء الملاذ الآمن ... لا يزال الطلب الاستثماري على الذهب يمثل تحدي "
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 20.35 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاديوم 0.1% لـ 2275.30 دولار.
وارتفع البلاتين 0.2% لـ 957.84 دولار للاونصة.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة ، مع توجه العقود القياسية إلى صعود أسبوعي مع تلاشي مخاوف الركود ، على الرغم من توقعات الطلب غير المؤكدة التي كبحت المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 23 سنت أو ما يعادل 0.2% إلى 99.83 دولار للبرميل الساعة 0736 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3سنت إلى 94.37 دولار للبرميل.
كان خام برنت في طريقه للارتفاع بأكثر من 3% على مدار الأسبوع ، معوضا جزء من هبوط الأسبوع الماضي بنسبة 14% ، وهو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أبريل 2020 وسط مخاوف من أن يؤثر ارتفاع التضخم ورفع أسعار الفائدة على النمو الاقتصادي وتغذية الطلب.
حدت حالة عدم اليقين من مكاسب الأسعار حيث استوعب السوق وجهات نظر الطلب المتناقضة من منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) ووكالة الطاقة الدولية .
يوم الخميس ، خفضت أوبك توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2022 بمقدار 260 ألف برميل يوميا. وتتوقع الآن أن يرتفع الطلب 3.1 مليون برميل يوميا هذا العام.
ويتناقض هذا مع وجهة نظر وكالة الطاقة الدولية ، التي رفعت توقعاتها لنمو الطلب إلى 2.1 مليون برميل يوميا ، بسبب التحول من الغاز إلى النفط في توليد الطاقة نتيجة لارتفاع أسعار الغاز.
قال جوستين سميرك ، كبير الاقتصاديين في وستباك: "هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن الطلب على المدى القصير. وإلى أن يستقر ذلك ، ستظل (السوق) على هذا النحو لفترة من الوقت"
في الوقت نفسه ، رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لإمدادات النفط الروسية بمقدار 500 ألف برميل يوميا للنصف الثاني من عام 2022 ، لكنها قالت إن أوبك ستكافح لزيادة الإنتاج.