
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفض اليورو لادنى مستوى جديد في عقدين يوم الثلاثاء حيث تعرضت أوروبا لمخاوف بشأن إمدادات الطاقة والنمو الاقتصادي ، في حين استقر الدولار مقابل العملات الرئيسية ، مدعوما بتدفقات الملاذ الآمن.
سجل اليورو 0.9909 دولار ، وهو ادنى مستوى منذ اواخر 2002 ، وتراجع بنسبة 0.29% عند 0.9914 دولار.
ستوقف روسيا إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 لمدة ثلاثة أيام في نهاية الشهر ، في آخر تذكير بالحالة غير المستقرة لإمدادات الطاقة في القارة.
تسببت موجات الحر في القارة بالفعل في ضغوط على إمدادات الطاقة وتتزايد المخاوف من أن أي اضطراب خلال أشهر الشتاء قد يكون مدمر لنشاط الأعمال.
صرح راي أتريل ، رئيس إستراتيجية العملات الأجنبية في البنك الوطني الاسترالي : "بالنظر إلى الحالة المزاجية الحالية ، من الواضح أن هناك مخاوف بشأن ما إذا كان ذلك سيكون ثلاثة أيام أو ما إذا كان سيكون ثلاث سنوات".
"هل ستكون حقا مجرد صيانة لمدة ثلاثة أيام أم أن هذا مجرد مثال آخر لتسليح إمدادات الغاز إلى أوروبا؟"
تراجع الاسترليني إلى أدنى مستوى جديد في عامين ونصف عند 1.1729 دولار ، بينما استقر الين عند 137.270 للدولار بعد أن لامس أدنى مستوى له في شهر عند 137.705 في وقت سابق من اليوم.
سيكون على رأس أذهان المستثمرين ليوم الثلاثاء قراءات سريعة لمؤشر مديري المشتريات التصنيعي في منطقة اليورو وبريطانيا في وقت لاحق من اليوم ، مما سيوفر مزيد من الوضوح بشأن مسار النمو للاقتصادات المعنية.
ينتظر المستثمرون أيضا محضر اجتماع سياسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس والذي من المرجح أن يبدو متشدد حتى في الوقت الذي تواجه فيه القارة تباطؤ في النمو.
مقابل سلة من العملات ، حيث يعتبر اليورو هو الأكثر تأثرا ، استقر مؤشر الدولار عند 109.12 ، في محاولة لكسر أعلى مستوى في عقدين عند 109.29 الذي سجله في يوليو.
سبب آخر لسعي المستثمرين للحصول على الدولار كملاذ هو الخطر المتزايد لرسالة متشددة من ندوة جاكسون هول للاحتياطي الفيدرالي ، والتي أشار إليها العديد من المسئولين الأسبوع الماضي.
ارتفعت عوائد السندات لاجل 10 سنوات حوالي 4 نقاط اساس هذا الاسبوع واستقرت عند 3.0091%. وارتفعت عوائد السندات لاجل عامين بنفس القيمة 4 نقاط اساس عند 3.3018% حيث لازال المستثمرون في وضع ترقب الاحتياطي الفيدرالي.
استقر الذهب بالقرب من ادنى مستوى في شهر يوم الثلاثاء ، حيث قلل الدولار القوي من جاذبية المعدن وظل المستثمرون حذرين من الزيادات الشديدة في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1736.43 دولار للاونصة الساعة 0655 بتوقيت جرينتش ، بعدان سجلت ادنى مستوياتها منذ 27 يوليو عند 1727.01 دولار يوم الاثنين.
واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1749.10 دولار.
صرح مات سيمبسون ، كبير محللي السوق في سيتي إندكس: "المخاوف من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل سوف يوجه رسالة متشددة في ندوة جاكسون هول إلى جانب تحذير من الركود قد أدى إلى ارتفاع الدولار الأمريكي والتأثير على المعدن الأصفر".
"هناك مؤشر واضح على قلق مستثمري الذهب هو أن مؤشر تقلب الذهب CBOE وحماية الجانب الهبوطي - من خلال خيارات البيع - في ارتفاع. أنا على أهبة الاستعداد لمزيد من الخسائر واحتمال انخفاض الذهب إلى 1700 دولار."
محا الدولار خسائره السابقة وارتفع بنسبة 0.2% ، محاولا اختراق أعلى مستوى خلال عقدين والذي سجله في يوليو. الدولار القوي يجعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
رفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة منذ مارس والتعليقات المتشددة بشأن المزيد من التشديد قللت من جاذبية المعدن كأداة تحوط من التضخم. انخفضت أسعار الذهب بأكثر من 300 دولار منذ أن تجاوزت المستوى الرئيسي 2000 دولار للأونصة في أوائل مارس.
سيلقي باويل كلمة أمام المؤتمر السنوي للبنوك المركزية العالمية في جاكسون هول بولاية وايومنج يوم الجمعة ، وهو خطاب متوقع بشدة قد يشير إلى مدى ارتفاع تكاليف الاقتراض الأمريكية.
تسعر الاسواق الان بفرصة بنسبة 56.5% لرفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في سبتمبر. تزيد معدلات الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن غير المدر للعائد.
من الناحية الفنية ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1744 دولار للاونصة ، واختراق فوق هذا المستوى ربما يؤدي لمزيد من المكاسب عند 1759 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 18.88 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.8% لـ 868.50 دولار ، في حين قفز البلاديوم 0.8% لـ 2012.36 دولار.
تثير أزمة الطاقة في بريطانيا موجة جديدة من المراهنات على تضخم أكثر سخونة كما تضعف الجنيه الإسترليني.
وهبطت العملة البريطانية إلى 1.1757 دولار، وهو أدنى مستوى لها منذ مارس 2020. وتأتي هذه الحركة على خلفية قفزة في أسعار الغاز الطبيعي في بريطانيا وأوروبا. ويتزايد قلق المتداولين بشأن إنقطاع يطول أمده لإمدادات الطاقة، الذي قد يؤدي إلى تفاقم التضخم الذي وصل بالفعل إلى أعلى مستوياته منذ عقود طويلة.
وتواجه بريطانيا أيضًا حالة من عدم اليقين بشأن سياسة الحكومة، حيث من المقرر اختيار رئيس وزراء جديد الشهر المقبل. من جانبه، قال روهان خانا، محلل أسعار الفائدة في بنك يو.بي.إس، إن أوضاع التداول الضعيفة في أغسطس قد تؤدي أيضًا إلى زيادة تقلبات السوق.
وتوقع خبراء اقتصاديون لدى سيتي جروب أن يرتفع مؤشر التضخم لأسعار المستهلكين في بريطانيا إلى 18.6٪ في يناير. وستشهد الأسر البريطانية ارتفاع متوسط فاتورة الطاقة إلى 3554 جنيه استرليني (4200 دولار) سنويًا في أكتوبر عندما ترفع بريطانيا سقفًا للأسعار في المرة القادمة، وفقًا لشركة الاستشارات "كورنوال إنسايت".
على الصعيد العالمي، تراجعت أسواق السندات اليوم الاثنين حيث يتوقع المستثمرون تصريحات تميل للتشديد النقدي من بنك الاحتياطي الفيدرالي. وارتفعت عوائد السندات البريطانية لأجل 10 سنوات بمقدار 11 نقطة أساس إلى 2.52٪.
وفي أوروبا، ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات بمقدار 8 نقاط أساس إلى 1.31٪.
وجزء مما يضر الاسترليني هو أن المتعاملين يعتقدون أن بنك إنجلترا سيكون مقيدًا في جهوده لرفع أسعار الفائدة بسبب ضعف الاقتصاد. وقد زادت أعلى قراءة للتضخم منذ عقود في بريطانيا وإنهيار ثقة المستهلك هناك الاسبوع الماضي إلى التكهنات بأن الدولة تتجه نحو الركود التضخمي.
ويرى العديد من المحللين المزيد من الخسائر للاسترليني مقابل الدولار. ويتوقع بنك اتش اس بي سي أن يتم تداول العملة البريطانية حول 1.16 دولار في الربع الأول من عام 2023.
هوت العملة الأوروبية الموحدة دون مستوى التعادل أمام الدولار للمرة الثانية خلال ما يزيد قليلاً عن شهر مع إنتعاش الدولار وإحتمال قدوم شتاء صعب في منطقة تواجه نقصًا في إمدادات الطاقة.
انخفض اليورو 0.9٪ إلى 0.9938، دون المستوى الأدنى السابق لعام 2022 عند 0.9952. وبهذا الانخفاض، يتداول اليورو مجددًا عند مستويات شوهدت آخر مرة في عام 2002، بعد سنوات قليلة من طرح العملة.
وياتي التدهور في المعنويات في الوقت الذي يركز فيه المتعاملون على مخاوف من انقطاع يطول أمده في إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا، مما قد يدفع المنطقة إلى الركود وفي نفس الأثناء يزيد التضخم.
ويواجه الاقتصاد الأوروبي مجموعة من القضايا الرئيسية في الوقت الراهن، حيث تؤدي تداعيات الحرب في أوكرانيا إلى قفزة في تكاليف الطاقة والغذاء، كما تفاقم موجة جفاف حاد من التحديات.
هذا ويتوقع بنك مورجان ستانلي أن ينخفض اليورو إلى 0.97 دولار هذا الربع السنوي، وهو مستوى لم نشهده منذ أوائل العقد الأول من القرن الحالي . فيما تتوقع نومورا انترناشونال 0.975 دولار بحلول نهاية سبتمبر، وبعد ذلك قد تستهدف السوق مستوى 0.95 دولار أو ربما أقل، حيث يثير الضغط على إمدادات الطاقة خطر حدوث انقطاعات للكهرباء ومن المرجح أن يعزز الواردات باليورو.
سجل الذهب ادنى مستوياته في ما يقرب من أربعة أسابيع يوم الاثنين ، حيث أدت توقعات رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمزيد من أسعار الفائدة إلى ارتفاع الدولار وأطفئت بريق الذهب.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 1733.90 دولار للاونصة الساعة 0858 بتوقيت جرينتش ، وهو ادنى مستوياتها منذ 27 يوليو. وتستعد للجلسة السادسة على التوالي من الانخفاض ، بعد ان سجلت انخفاض بنسبة 3% الاسبوع الماضي.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.9% لـ 1747.10 دولار.
سوف يجتمع محافظو البنوك المركزية هذا الأسبوع في مؤتمرهم السنوي في جاكسون هول ، وايومنج ، وستتم متابعة تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الجمعة باهتمام.
وفقا لخبراء اقتصاديين استطلعت رويترز ارائهم ، يروا ان ارتفاع تراكمي بقيمة 225 نقطة اساس في زيادات الفائدة منذ مارس ومع المزيد في المستقبل قد تجعل الركود اقرب ، ويتوقعوا ايضا زيادة بمقدار 50 نقطة اساس في سبتمبر.
صرح كارلو ألبرتو دي كاسا ، المحلل الخارجي في Kinesis Money ، إنه من الناحية الفنية ، فإن المستويات الرئيسية التالية التي يجب مراقبتها عند 1720 دولار و 1680 دولار.
واضاف ان تعافي عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات ، زاد الضغط على الذهب.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% وهو ما جعل الذهب اكثر تكلفة للمشترين حائزي العملات الاخرى.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 18.93 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 1.4% لـ 883.13 دولار ، وتراجع البلاديوم بنسبة 1.9% لـ 2083.33 دولار.
تراجع اليورو لفترة وجيزة إلى ما دون التكافؤ مقابل الدولار القوي يوم الاثنين واستقر عند أدنى مستوياته في خمسة أسابيع ، متأثرا بمخاوف من أن يؤدي توقف إمدادات الغاز الأوروبية لمدة ثلاثة أيام في وقت لاحق من هذا الشهر إلى تفاقم أزمة الطاقة.
انخفض اليوان الصيني إلى أدنى مستوياته منذ ما يقرب من عامين بعد أن خفض البنك المركزي أسعار الإقراض الرئيسية.
وسجل مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من أقرانه ، أعلى مستوياته في خمسة أسابيع حيث كرر مسئولو الاحتياطي الفيدرالي موقف تشديد نقدي قوي قبل ندوة جاكسون هول التي يعقدها الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.
تحمل اليورو وطأة ضغوط البيع مقابل الدولار بعد أن أعلنت روسيا في وقت متأخر من يوم الجمعة عن توقف لمدة ثلاثة أيام لإمدادات الغاز الأوروبية عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 في نهاية هذا الشهر.
انخفضت العملة لادنى مستوياتها عند 0.99945 دولار ، وهو أدنى مستوى لها منذ منتصف يوليو ، وانخفضت بنسبة 0.4% خلال اليوم .
صرح رئيس البنك المركزي الألماني يواكيم ناجيل لصحيفة راينيشين بوست الألمانية أن الاقتصاد الألماني ، من بين الأكثر تعرضا لاضطرابات إمدادات الغاز الروسي ، "من المرجح" أن يعاني من ركود خلال فصل الشتاء إذا استمرت أزمة الطاقة في التفاقم.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة مقابل ستة منافسين بما في ذلك اليورو ، إلى 108.47 – وهو أعلى مستوى منذ 15 يوليو.
و ارتفع بنسبة 2.33% الأسبوع الماضي - أفضل ارتفاع أسبوعي له منذ أبريل 2020 - وسط تأكيد مجموعة من صانعي السياسة الفيدراليين على ضرورة بذل المزيد من الجهود لكبح جماح التضخم المرتفع منذ عقود.
وكان آخرها رئيس الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند توماس باركين يوم الجمعة ، حيث قال إن "الدافع" بين محافظي البنوك المركزية كان نحو زيادات أسرع في أسعار الفائدة.
تشير أسواق المال حاليا إلى احتمالات 46.5% لرفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في الاجتماع القادم للاحتياطي الفيدرالي في 21 سبتمبر.
يميل الاقتصاديون في استطلاع أجرته رويترز إلى زيادة بمقدار 50 نقطة أساس مع ارتفاع مخاطر الركود.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات لفترة وجيزة فوق 3% يوم الاثنين للمرة الأولى منذ 21 يوليو.
في الوقت ذاته ، هبط الاسترليني لادنى مستوى جديد في خمسة اسابيع عند 1.17875 دولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين ، منهية ثلاثة أيام من المكاسب ، مع قلق المستثمرين من أن الزيادات العنيفة في أسعار الفائدة الأمريكية ستؤدي إلى إضعاف الاقتصاد العالمي وتقليل الطلب على الوقود ، في حين زاد ارتفاع الدولار أيضا من الضغوط.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.58 دولار أو 1.6% إلى 95.14 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش.
وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.70 دولار أو 1.9% إلى 89.07 دولار للبرميل.
قفز كل من برنت وغرب تكساس الوسيط لليوم الثالث على التوالي يوم الجمعة ، لكنهما انخفضا بنحو 1.5% خلال الأسبوع بفعل قوة الدولار ومخاوف الطلب.
وقال تاتسوفومي أوكوشي كبير الاقتصاديين في نومورا سيكيوريتيز "المخاوف المتزايدة بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي وراء تراجع أسواق النفط."
وقال "ارتفاع الدولار أدى أيضا إلى عمليات بيع جديدة".
ارتفع الدولار لاعلى مستوى في خمسة اسابيع يوم الاثنين بعد أن صرح رئيس بنك ريتشموند الفيدرالي توماس باركين إن "الدافع" بين محافظي البنوك المركزية كان نحو زيادات أسرع في أسعار الفائدة.
الدولار القوي يجعل النفط اكثر تكلفة للمشترين حائزي العملات الاخرى.
سيولي المستثمرون اهتمام وثيق بالتعليقات التي يدلي بها رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل عندما يلقي كلمة في المؤتمر المصرفي المركزي العالمي السنوي في جاكسون هول ، وايومنج ، يوم الجمعة.
يُنظر إلى الاحتياطي الفيدرالي على أنه يتمتع بمجال أكبر لرفع أسعار الفائدة مقارنة بالبنوك المركزية في الاقتصادات الكبيرة الأخرى الأكثر هشاشة.
كما تراجعت الأسعار بفعل مخاوف من تباطؤ الطلب على الوقود في الصين ، أكبر مستورد للنفط في العالم ، بسبب أزمة الطاقة في الجنوب الغربي بسبب موجة الحر.
في الوقت ذاته ، صرح البيت الأبيض يوم الأحد إن قادة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ناقشوا جهود إحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 ، على الرغم من عدم تقديم مزيد من التفاصيل.
تراجعت اسعار الذهب لادنى مستوياتها في اكثر من 3 اسابيع يوم الاثنين ، متأثرة بقوة الدولار وتوقعات مزيد من زيادات الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي لكبح التضخم المرتفع.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1742.90 دولار للاونصة الساعة 0515 بتوقيت جرينتش ، وهو ادنى مستوى منذ 28 يوليو.
وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1757.70 دولار للاونصة.
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له في شهر مقابل منافسيه ، مما جعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
ارتفعت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوياتها في شهر ، مما زاد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب غير المربح.
سيرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر وسط توقعات بأن التضخم بلغ ذروته وتزايد مخاوف الركود ، وفقا لاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز.
يسعّر المتداولون الآن حوالي 46.5% لرفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في سبتمبر وفرصة بنسبة 53.5% لزيادة 50 نقطة أساس بعد التصريحات المتشددة الأخيرة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي.
سيكون التركيز هذا الأسبوع على تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل عندما يخاطب المؤتمر المصرفي العالمي السنوي في جاكسون هول ، وايومنج ، يوم الجمعة.
الذهب حساس للغاية لارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية ، لأن ذلك يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 18.98 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.2% لـ 893.88 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.8% لـ 2140.80 دولار.
يتجه الذهب نحو أول انخفاض أسبوعي له في خمسة أسابيع مع تقييم المتعاملين تصريحات لمسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي بأنهم مصممون على الاستمرار في رفع أسعار الفائدة لمكافحة التضخم.
وقدم صانعو السياسة وجهات نظر متباينة حول حجم الزيادة التالية في سعر الفائدة، لكن اتفقوا على الحاجة إلى الاستمرار في رفع أسعار الفائدة. وحث جيمس بولارد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس على التحرك بمقدار 75 نقطة أساس أخرى بينما اتخذت إستر جورج من كنساس سيتي نبرة أكثر حذرا. فيما أكد توماس باركين رئيس البنك في ريتشموند على هذا التصميم يوم الجمعة، مشيرًا إلى خطر أن تتسبب هذه الجهود في حدوث ركود.
وانخفض المعدن إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مع صعود الدولار وعوائد السندات، مما أدى إلى خسارة أسبوعية للمعدن الثمين 2.9٪.
من جانبه، قال كريج إيرلام، محلل السوق البارز في أواندا كورب، إن صعود الدولار يؤدي إلى الضغط بشدة على المعدن الثمين، الذي كان يشهد بالفعل جني أرباح بعد أن وصل مؤخرًا إلى 1800 دولار للأونصة. وأضاف "قد يكون الأمر أكثر صعوبة إذا استمر الدولار في الصعود والعوائد لم تتراجع أكثر".
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5٪ إلى 1750.34 دولار للأونصة في الساعة 5:51 مساءً بتوقيت القاهرة بعد أن انخفض في وقت سابق 0.7٪ إلى أدنى مستوى خلال اليوم منذ 28 يوليو. وقفز مؤشر بلومبرج للدولار 0.5٪. وتراجعت أسعار الفضة والبلاتين والبلاديوم.
سجل مؤشر الدولار الأمريكي أعلى مستوى له منذ خمسة أسابيع ويتجه نحو تحقيق أكبر مكسب أسبوعي له منذ أبريل 2020 اليوم الجمعة مع تكيف المستثمرين مع احتمالية استمرار بنك الاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة لمكافحة التضخم.
وصرح عدد من مسؤولي البنك المركزي الأمريكي يوم الخميس بأن البنك المركزي الأمريكي بحاجة إلى الاستمرار في زيادة تكاليف الاقتراض للسيطرة على التضخم الأعلى منذ عقود، إلا أنهم يتجادلون حول وتيرة رفعها.
من جانبه، قال بيبان راي، رئيس إستراتيجية تداول العملات في أمريكا الشمالية لدى CIBC Capital Markets في تورنتو "لا يزال أمامهم مهمة صعبة ولا أعتقد أن السوق إستعدت لذلك بعد اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لشهر يوليو".
وقفز مؤشر الدولار 0.6٪ إلى 108.14 نقطة وهو أعلى مستوى له منذ 15 يوليو، بينما تراجع اليورو 0.5% إلى 1.0033 دولار وهو أدنى سعر منذ نفس التاريخ.
كما ارتفع الدولار بنسبة 0.81٪ إلى 137 مقابل الين، وهو المستوى الأقوى منذ 27 يوليو. فيما هوى الجنيه الإسترليني 0.89٪ إلى 1.1830 دولار ويتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي له مقابل العملة الخضراء منذ سبتمبر 2020.
هذا ويُنظر إلى بنك الاحتياطي الفيدرالي على أن لديه مجال أكبر لرفع أسعار الفائدة مقارنة بالبنوك المركزية في الاقتصادات الكبرى الأخرى الأكثر هشاشة.
ويُسّعر متداولو العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية احتمالية بنسبة 54٪ بأن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر مقابل احتمالية 46٪ لزيادة بمقدار 75 نقطة أساس.
وسيقوم رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بإطلاع السوق على آرائه في منتدى جاكسون هول السنوية الذي ينعقد خلال الفترة من 25 إلى 27 أغسطس.
وقد استفاد الدولار أيضًا من الطلب عليه كملاذ آمن حيث تثير بيانات صينية ضعيفة وأزمة طاقة في أوروبا المخاوف من المزيد من التباطؤ الاقتصادي، وفقًا لجين فولي، رئيسة إستراتيجية العملات في رابو بنك بلندن.
وهبط اليوان الصيني إلى أدنى مستوياته منذ سبتمبر 2020 عند 6.8199 للدولار في التعاملات الداخلية بعد أن وضع البنك المركزي سعرًا استرشاديًا ضعيفًا للغاية، مع توقع المتداولين مزيدًا من الانخفاض.
وعن العملات المشفرة، هبطت البيتكوين بنسبة 7.3٪ إلى 21,523 دولار. فيما نزلت الإيثر بنسبة 8.08٪ إلى 1699 دولار.
يتجه الذهب لاول انخفاض أسبوعي له في شهر بعد أن سجل أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع يوم الجمعة ، تحت ضغط من قوة الدولار وارتفاع عوائد السندات الأمريكية حيث بدا الاحتياطي الفيدرالي مستعد لمزيد من رفع أسعار الفائدة.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب للجلسة الخامسة على التوالي ، متراجعة بنسبة 0.4% عند 1750.51 دولار للاونصة الساعة 1110 بتوقيت جرينتش ، فيما يعد اطول سلسلة خسائر منذ نوفمبر 2021.
وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 1764.60 دولار.
تراجع الذهب بتجدد ارتفاع الدولار لاعلى مستوى في شهر وارتفاع عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات.
صرح كريج إيرلام ، كبير محللي السوق في أوندا: "ان الذهب اظهر بعض المرونة الأسبوع الماضي في بعض الأحيان ، وقد يكون سريع في الاستفادة إذا تلاشى ارتفاع الدولار".
صرح العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس إن البنك المركزي بحاجة إلى الاستمرار في رفع أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم المرتفع.
واضاف إيرلام قبل الاجتماع المقبل للاحتياطي الفيدرالي ، سيركز المتداولون بشدة على ندوة جاكسون هول الاقتصادية السنوية وبيانات الوظائف والتضخم.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد إنه يميل حاليا نحو دعم رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس على التوالي الشهر المقبل.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.5% لـ 19.22 دولار للاونصة وتراجعت حوالي 7.6% هذا الاسبوع ، وقد يكون الاسوء منذ سبتمبر 2020.
وانخفض البلاتين 1.2% لـ 900.31 دولار وهبط البلاديوم 0.9% لـ 2136.03 دولار ، وكلاهما يستعد لانخفاضات اسبوعية.
انخفض اليورو والاسترليني إلى أدنى مستوى في شهر واحد مقابل الملاذ الامن الدولار الأمريكي يوم الجمعة مع قلق المستثمرين بشأن المزيد من التباطؤ الاقتصادي بعد أن كرر مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الحاجة إلى رفع أسعار الفائدة.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% إلى 107.69 ، بعد أن لامس 107.74 في وقت سابق ، وهو أعلى مستوى له منذ 18 يوليو. المقياس في طريقه لتحقيق ارتفاع بنسبة 1.9٪ هذا الأسبوع ، والذي سيكون أفضل أداء أسبوعي له منذ عشرة أسابيع.
استقر اليورو عند 1.0084 دولار ، بعد أن لامس أدنى مستوياته منذ 15 يوليو. انخفض الاسترليني بنسبة 0.4% إلى أدنى مستوى له في شهر واحد عند 1.1882 دولار.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد إنه يميل نحو دعم رفع سعر الفائدة للمرة الثالثة على التوالي بمقدار 75 نقطة أساس في سبتمبر ، بينما قالت ماري دالي زميلة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو إن رفع أسعار الفائدة بمقدار 50 أو 75 نقطة أساس الشهر المقبل سيكون "معقول. "
وصرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي إستر جورج ، إنها وزملاؤها لن يتوقفوا عن تشديد السياسة إلى أن يصبحوا "مقتنعين تماما" بأن التضخم ينخفض.
يسير اليورو في طريقه للانخفاض بنسبة 1.7% منذ يوم الجمعة الماضي ، والذي سيكون أسوأ أسبوع له منذ 8 يوليو. ويعد الإسترليني في طريقه لتسجيل أسوأ أسبوع له منذ أكثر من عام ، حيث يتوقع انخفاض بنسبة 2%.
أظهرت دراسة استقصائية أن معنويات المستهلكين البريطانيين في أغسطس انخفضت إلى أدنى مستوياتها منذ عام 1974 على الأقل ، حيث تشعر الأسر "بإحساس من السخط" بشأن ارتفاع التكاليف ، حيث وصل التضخم إلى رقمين.
غذت عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل مخاوف التضخم بقولها إن أسعار المستهلكين قد تتسارع على المدى القصير.
قفز الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له في شهر واحد مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الجمعة حيث واصل مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الحديث عن الحاجة إلى مزيد من رفع أسعار الفائدة قبل ندوة جاكسون هول الرئيسية.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.14% إلى 107.63 ، بعد أن لامس 107.72 في وقت سابق ، وهو أعلى مستوى له منذ 18 يوليو. المقياس في طريقه لتحقيق ارتفاع بنسبة 1.86% هذا الأسبوع ، والذي سيكون أفضل أداء أسبوعي له منذ 12 يونيو.
ارتفع الدولار إلى 136.38 ين ، وهو أعلى مستوى له منذ 28 يوليو ويتجه نحو الارتفاع الأسبوعي بنسبة 1.99% ، وهو أفضل عرض له منذ 10 يونيو.
في الوقت ذاته ، انخفض اليورو إلى 1.0070 دولار ، وهو أدنى مستوى منذ 15 يوليو. تراجع الاسترليني إلى 1.1895 دولار ، وهو أدنى مستوى منذ 21 يوليو.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد إنه يميل نحو دعم رفع سعر الفائدة للمرة الثالثة على التوالي بمقدار 75 نقطة أساس في سبتمبر ، بينما قالت ماري دالي زميلة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو إن رفع أسعار الفائدة بمقدار 50 أو 75 نقطة أساس الشهر المقبل سيكون "معقول. "
قالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي إستر جورج ، إنها وزملاؤها لن يتوقفوا عن تشديد السياسة إلى أن يصبحوا "مقتنعين تماما" بأن التضخم ينخفض.
اليورو في طريقه للانخفاض بنسبة 1.73% منذ يوم الجمعة الماضي ، والذي سيكون أسوأ أسبوع له منذ 8 يوليو. ويتجه الاسترليني للانخفاض بنسبة 1.85% ، وهو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ 6 مايو.
فشلت العملات الأوروبية في الحصول على دفعة من تجدد مخاوف التضخم مما أدى إلى الضغط على البنوك المركزية الإقليمية لمواصلة تشديد السياسة ، مع قلق المستثمرين بدلا من ذلك بشأن مخاطر الركود.
سيكون لدى رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل فرصة لإطلاع السوق على آرائه في ندوة جاكسون هول السنوية في 25 -27 أغسطس.
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد يومين من المكاسب ، حيث أثقل المشاركون في السوق مخاوفهم بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي ، والذي من شأنه أن يضعف الطلب على الوقود ، مقابل توقعات بتقلص الإمدادات بحلول نهاية العام.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 68 سنت أو 0.7% إلى 95.91 دولار للبرميل الساعة 0658 بتوقيت جرينتش بعد أن استقرت على ارتفاع 3.1% يوم الخميس. بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 89.81 دولار للبرميل ، منخفضا 69 سنت أو 0.8% ، بعد زيادة بنسبة 2.7% في الجلسة السابقة.
ويتجه كلا العقدين إلى خسائر أسبوعية تزيد عن 2%.
صرح ساتورو يوشيدا ، محلل السلع الأساسية في Rakuten Securities ، في حين أن البيانات الأسبوعية الأمريكية عززت التفاؤل بتحسن الطلب على الوقود على المدى القريب ، فإن مخاوف الركود المستمرة والزيادة المحتملة في الإنتاج من قبل أوبك + من المرجح أن تحد من الاتجاه الصعودي لأسعار النفط .
تراجعت مخزونات الخام الأمريكية بشكل حاد حيث صدرت البلاد 5 مليون برميل من النفط يوميا في الأسبوع الأخير ، حيث وجدت شركات النفط طلب كبير من الدول الأوروبية التي تتطلع إلى استبدال النفط الخام من روسيا المتحاربة.
من ناحية الامدادات ، صرح هيثم الغيص الأمين العام الجديد لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لرويترز إن صانعي السياسات والمشرعين والاستثمارات غير الكافية في قطاع النفط والغاز هي المسؤولة عن ارتفاع أسعار الطاقة وليس مجموعته.
ومن المقرر أن تجتمع المجموعة مع حلفاء مثل روسيا ، المعروفة باسم أوبك + ، في 5 سبتمبر لتعديل الإنتاج. وقال الغيص إن أوبك حريصة على ضمان بقاء روسيا جزء من اتفاق أوبك + لإنتاج النفط بعد 2022.