Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
ارتفعت مكاسب الاسترليني يوم الأربعاء، مرتدة من أدنى مستوى في اسبوعين ونصف في الجلسة السابقة، حيث يترقب المستثمرون اجتماع البنك المركزي الانجليزي يوم الخميس الذي يتوقع البعض من خلاله ارتفاع معدلات الفائدة في الثلاث اشهر المقبلة.
 
صرح كارين وارد، كبير استراتيجيي الأسواق في المملكة المتحدة وأوروبا في جي بي مورجان لإدارة الأصول أن الأكثر أهمية من أي رفع في الفائدة سيكون نتيجة مفاوضات البريسكت من أجل ترتيب انتقالي وأي علامة على مزيد من التحسن في التوقعات الاقتصادية.
 
تراجع الاسترليني بنسبة 0.15% عند 1.3926 دولار لكن ظل فوق ادنى مستوى سجل يوم الثلاثاء عند 1.3838 دولار ، وهو الادنى منذ 19 يناير.
 
ومن المقرر ان تغادر بريطانيا الاتحاد الاوروبى فى مارس 2019 ولكنها ستظل فى السوق الواحدة خلال فترة انتقالية ستجرى حتى نهاية عام 2020.
 
الا انه اظهرت وثيقة يوم الثلاثاء ان الاتحاد الاوروبى يريد السلطة لتقييد الدخول البريطانى للسوق الموحده خلال الفترة الانتقالية بعد مغادرة بريطانيا الكتلة ، كوسيلة لمعاقبة لندن اذا انتهكت القواعد المتفق عليها.
 
تراجعت اسعار المنازل البريطانية بشكل غير متوقع حيث استمر التضخم في الضغط على الميزانيات الأسرية، وهو ما أدى إلى تراجع النمو السنوي لأسعار المنازل لادنى معدلاته في سنوات، وفقا لبيانات يوم الاربعاء.
 
ومن المقرر ان يصدر البنك المركزي الانجليزي تقريره للتضخم يوم الخميس.
 
 
انخفض الدولار مقابل الين يوم الاربعاء ، متخليا عن مكاسبه المبكرة ، حيث فقد التعافي في اسواق الاسهم زخمه وقلص شهية المستثمرين نحو المخاطرة.
 
تراجعت العملة الامريكية بنسبة 0.4% عند 109.155 ين.
 
وارتفعت العملة لاعلى مستوى عند 109.720 ين في وقت سابق يوم الاربعاء مع ارتفاع الأسهم، حيث حقق المؤشر نيكي مكاسب مقتفيا أثر التعافي الأخير الذي شهدته بورصة وول ستريت.
 
الا ان الدولار تراجع حيث تخلى نيكي ، الذي ارتفع بنسبة 3.4% ، عن معظم مكاسبه بفعل القلق بشأن مزيد من الضعف في اسواق الاسهم الامريكية. وقد تراجعت العقود الاجلة للاسهم الامريكية خلال التداولات الاسيوية ، وهو ما اثار هذه المخاوف.
 
ويبقى التركيز على الأسهم الأمريكية ، التي كانت مصدر أحدث الاضطرابات في الأسواق العالمية والعملات.
 
وساعد الارتفاع الاخير في عوائد السندات الامريكية طويلة الاجل والتي ارتفعت لاعلى مستوى في اربعة سنوات على اثارة الانخفاض في سوق الاسهم ، وعلى الرغم من تراجعها عن هذا الزخم ، الا انها لا تزال مرتفعة.
 
وقد حقق الدولار أداء أفضل قليلا مقابل العملات حيث سعى المستثمرون إلى الحصول على مأوى بالدولار الأمريكي وسط التراجع الأخير في الأسهم العالمية، والذي كان سببه انخفاض كبير في أسهم وول ستريت.
 
انخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية طفيفا عند 89.530 ، بعد ان لامس اعلى مستوى في اسبوعين عند 90.034 ليلا.
 
وارتفع اليورو 0.1% لـ 1.2391 دولار بعد ان انخفض لادنى مستوى في اسبوعين عند 1.2314 دولار أمس.
 
واستقر الاسترليني عند 1.3951 دولار بعد ان لامس ادنى مستوى عند 1.3838 دولار ليلا ، وهو الادنى منذ 19 يناير.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء حيث استخدم المستثمرون التراجعات لتصيد الصفقات بعد ان تراجع المعدن بأكثر من 1% لادنى مستوياته في اكثر من 3 اسابيع في الجلسة السابقة.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 1331.23 دولار للاونصة الساعه 0722 بتوقيت جرينتش. وهبطت الاسعار بأكثر من 1% لتسجل ادنى مستوى منذ 11 يناير عند 1319.96 دولار يوم الثلاثاء.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1333.50 دولار للاونصة.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1316 دولار للاونصة.
 
وقفزت الفضة بنسبة 0.8% لـ 16.77 دولار للاونصة.
 
ارتفع البلاتين 0.2% لـ 991 دولار للاونصة بعد ان لامس ادنى مستوياته منذ 16 يناير في الجلسة السابقة.
 
وصعد البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 1010.50 دولار للاونصة . في الجلسة السابقة ، لامس 999.22 دولار للاونصة ، وهو الادنى منذ 8 ديسمبر.
 
 

تعافت الأسهم الأمريكية من موجة بيع عنيفة محققة أكبر صعود يومي في 15 شهرا مع إقبال المستثمرين من جديد على بعض القطاعات الأشد تضررا.

وسجلت أسهم شركات التقنية والمواد الأولية والسلع الاستهلاكية مكاسب بلغت 1.7% على مؤشر ستاندرد اند بور القياسي بينما قاد سهما "داودوبونت" و"هوم ديبوت" قفزة بلغت 567 نقطة لمؤشر داو جونز الصناعي الذي هو أكبر مكسب في عامين.

ولكن لم تكن رحلة الصعود سلسلة. فقد هوى مؤشر الداو أكثر من 500 نقطة عند فتح التعاملات مما زاد من القلق بعد موجة هبوط يوم الاثنين—التي كانت الأسوأ في نحو سبع سنوات.

وتأرجحت الأسهم بين مكاسب وخسائر ما لا يقل عن اثنى عشر مرة قبل صعودها في أواخر الجلسة.

وقفز مؤشر داو جونز 569.32 نقطة أو 2.34% إلى 24.915.07 نقطة بينما صعد مؤشر ستاندرد اند بور 46.31 نقطة أو 1.75% إلى 2.695.25 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 148.36 نقطة أو ما يوازي 2.13% مسجلا 7.115.88 نقطة.

إستأنف الاسترليني هبوطه يوم الثلاثاء مسجلا أدنى مستوى جديد في أسبوعين مقابل الدولار المنتعش على الرغم من ان المستثمرين مازالوا قلقين من الإفراط في البيع قبل اجتماع بنك انجلترا هذا الاسبوع.

وكانت أسواق العملة هادئة نسبيا مقارنة بأسواق الأسهم التي تشهد تراجعات للجلسة الرابعة على التوالي حيث هبط مؤشر فتسي للأسهم البريطانية نحو 2% في سادس انخفاض يومي له على التوالي.

لكن مع تعافي الدولار من مستويات منخفضة سجلها في تعاملات سابقة، نزل الاسترليني 0.6% ليتداول دون 1.39 دولار لأول مرة منذ 22 يناير. وتنخفض العملة الأن نحو 3% منذ ان بلغت ذروتها عند 1.4346 دولار يوم 25 يناير ومنخفضة 2.7% منذ يوم الجمعة—في أسوأ أداء لثلاثة أيام منذ أكتوبر 2016.

وتضررت العملة من العزوف العام عن المخاطر وتأثرت أيضا بمسوح هذا الاسبوع تؤكد تباطؤ الاقتصاد البريطاني وبتوترات حول مفاوضات انفصالها عن الاتحاد الأوروبي.

ومن المتوقع ان يتراجع النمو الاقتصادي إلى 0.3% في الربع الأول نزولا من 0.5% في أخر ثلاثة أشهر من عام 2017، وفقا لمؤسسة البيانات المالية اي.اتش.اس ماركت.

وقد دعا كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي بشكل صريح الحكومة البريطانية ان توضح ما تنتظر ان تكون عليه علاقتها بالاتحاد الأوروبي بعد ان تغادر الدولة في مارس 2019. وقال ميشال بارنيه أنه بدون اتحاد جمركي وبالخروج من السوق الموحدة، ستكون الحواجز التجارية أمر حتمي.

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء متأثرة بقوة الدولار وتضرر بعض المستثمرين من انخفاض الأسهم الذي دفعهم إلى جني أرباح مراكز شراء في المعدن النفيس.

وقفز الدولار لأعلى مستوياته في أكثر من أسبوع مع مواصلة أسواق الأسهم موجة بيع لليوم الرابع على التوالي.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1330.04 دولار للاوقية في الساعة 1530 بتوقيت جرينتش ماحيا مكاسب بلغت 0.5% يوم الاثنين.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.3% إلى 1332.30 دولار للاوقية.

وقال كارستن مينكي، محلل السلع في جولياس باير في زيوريخ إن الدولار من المتوقع ان يواصل تعافيه في النصف الأول من العام ويفرض ضغوطا أكبر على الذهب الذي قد يهبط إلى 1225 دولار.

ولم يحظ الذهب بطلب عليه كملاذ آمن من تهاوي أسواق الأسهم لسبب ان الاقتصاد العالمي قوي إلى حد كبير ومن المرجح ان تتعافى الأسهم.

تعافت أسواق الأسهم الأمريكية بعد ان فتحت على خسائر حادة يوم الثلاثاء وسط صيد للصفقات ومكاسب لأسهم أبل قادت مؤشري ناسدك وداو جونز للصعود بعد يومين من الهبوط العنيف.

لكن هبط مؤشرا ستاندرد اند بور والداو أكثر من 4% يوم الاثنين مسجلين أكبر تراجعاتهما منذ أغسطس 2011 مع تضرر التقييمات المرتفعة للأسهم من مخاوف حول وتيرة رفع أسعار الفائدة الأمريكية وارتفاع عوائد السندات الحكومية.

وهوت المؤشرات الرئيسية الثلاثة 2% عند الفتح لكن سرعان ما تحولت للصعود.

وساهمت مكاسب أسهم أبل بنحو 2% في صعود مؤشر ناسدك المجمع نحو نصف بالمئة.

وفي الساعة 1449 بتوقيت جرينتش، ربح مؤشر داو جونز الصناعي 0.25% إلى 24.406.14 نقطة بينما ارتفع مؤشر ستاندرد اند بور 0.2% إلى 2.654.25 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك 0.4% مسجلا 6.993.47 نقطة.a

تعافى الاسترليني يوم الثلاثاء بعد انخفاضه إلى أدنى مستوياته في أسبوعين خلال التعاملات الآسيوية، حيث يتطلع المستثمرين إلى اجتماع البنك المركزي يوم الخميس حيث قد يشير صناعي السياسة إلى ارتفاع أسعار الفائدة في أوائل مايو.
 
وصرح استراتيجيون السوق ان توقعات البنك المركزي الانجليزي حول الاقتصاد ربما تدفع المستثمرين لاضافة مراكز بعملة اقل من قيمتها.
 
ارتفع الاسترليني ربع بالمئه لـ 1.40 دولار في تداولات لندن المبكرة ، بعد ان انخفض لادنى مستوى في اسبوعين عند 1.3937 دولار في اسيا. وانخفض حوالي 3% منذ تسجيل اعلى مستوى عند 1.4346 دولار يوم 25 يناير.
 
وجاءت المكاسب على الرغم من سلسلة من الأحداث المثبطة. وانخفاض أسواق الأسهم العالمية لليوم الرابع على التوالي يوم الثلاثاء، ليصل بذلك خسائرها التراكمية إلى 4 تريليون دولار.
 
كما اظهر تقرير ان النمو الاقتصادى البريطانى من المحتمل ان يتباطأ الى 0.3% فى الربع الاول بانخفاض من 0.5% فى الاشهر الثلاثة الاخيرة من عام 2017، وفقا لما ذكرته شركة البيانات المالية .
 
ولازال المستثمرون قلقين بشأن انخفاض العملة قبل اجتماع البنك المركزي الانجليزي لاحقا هذا الاسبوع. ومن المرجح ان يعاد النظر في توقعات زيادة الفائدة ، مع مطالبة العديد من البنوك بزيادتها في مايو.
 
وقد بدت لهجة محافظ البنك المركزي الانجليزي مارك كارني اكثر تفاؤلا مما كان عليه في الاسبوع الماضي، مصرحا ان نمو الاجور يرتفع اخيرا، وأن تركيز البنك المركزي يتحول مرة أخرى إلى معالجة التضخم المستهدف أعلاه.
 
يصدر البنك المركزي تقريره عن التضخم يوم الخميس ويعلن أيضا قرار لجنة السياسة النقدية التي من المتوقع أن تترك أسعار الفائدة دون تغيير.
 
 
 
انخفض الدولار الامريكي يوم الثلاثاء بعد أن حقق مكاسب في وقت سابق عندما ترك المستثمرون الاصول الأكثر مخاطرة بحثا عن الامان النسبي للدولار الأمريكي، ولكن أسواق العملات كانت هادئة بوجه عام مقارنة بالتراجع في أسواق الأسهم.
 
وأدت عمليات البيع في أسواق الأسهم العالمية إلى اندفاع المستثمرين نحو الدولار يوم الاثنين، وهو ما ساعد العملة الأمريكية على أداء جيد مقابل اليورو والاسترليني والعملات المرتبطة بالسلع الأساسية.
 
الا انه في التداولات الاوروبية المبكرة يوم الثلاثاء تخلى الدولار عن بعض مكاسبه .
 
ارتفع اليورو بنسبة 0.4% ، معوضا بعض انخفاض يوم الاثنين ليتداول فوق 1.2417 دولار. مقابل سلة من العملات ، انخفض الدولار بنسبة 0.1% بعد قفزة كبيرة يوم الاثنين.
 
انخفض الدولار لادنى مستوى عند 108.46 ين مع استمرار التراجع في الاسهم في التداولات الاسيوية يوم الثلاثاء ، لكنه قلص خسائره لاحقا وتداول عند 109.29 ين.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء مع تراجع حاد في الاسهم العالمية والذي دفع المستثمرين لاستهداف الملاذات الامنه كالذهب ، على الرغم من توقعات مزيد من زيادات الفائدة الامريكية هذا العام وهو ما القى بثقله على السوق.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1342.95 دولار للاونصة الساعه 0722 بتوقيت جرينتش في اعقاب مكاسب يوم الاثنين بنسبة 0.5%.
 
هبطت الاسعار بنسبة 1.2% يوم الجمعة ، وهو الاكبر منذ 7 ديسمبر 2017 ، بعد بيانات الوظائف الامريكية الاقوى من المتوقعة والتي عززت توقعات ارتفاع التضخم والمزيد من زيادة اسعار الفائدة هذا العام ، وهو ما قدم الدعم للدولار.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1345.60 دولار للاونصة يوم الثلاثاء.
 
وانخفضت الأسهم الآسيوية بشكل حاد بعد أن شهدت وول ستريت أكبر انخفاض لها منذ 2011 يوم الاثنين.
 
ينظر للذهب كاستثمار ملاذ آمن نظرا لقدرته على الاحتفاظ بالقيمة في أوقات عدم اليقين المالي أو السياسي. كما أنه يستخدم كأداة تحوط ضد التضخم.
 
الاسبوع الماضي ، ابقى الاحتياطي الفيدرالي الامريكي على اسعار الفائدة دون تغيير واشار ان التضخم من المرجح ان يرتفع هذا العام ولمح بزيادة تدريجية للفائدة.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1354 دولار حيث استقر عند الدعم عند 1326 دولار للاونصة.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 16.89 دولار للاونصة. وهبط بنسبة 3.7% يوم الجمعة في اكبر انخفاض في يوم واحد منذ ديسمبر 2016.
 
وارتفع البلاتين بنسبة 0.6% لـ 995.60 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 1.4% لـ 1015.40 دولار للاونصة بعد ان لامس ادنى مستوياته منذ 14 ديسمبر 2017.