Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الاثنين إن الإنتاج الأمريكي من النفط الصخري من المتوقع ان يقفز على مدى السنوات الخمس القادمة ليستحوذ على جزء من الحصة السوقية لمنظمة أوبك ويقترب بالولايات المتحدة من الإكتفاء الذاتي بعد ان كانت في السابق أكبر مستورد للنفط في العالم.

وذكرت الوكالة في تقرير سنوي ينظر للسنوات الخمس القادمة عنوانه "النفط 2018" إن الاتفاق التاريخي في 2017 بين أوبك ومنافسين على رأسهم روسيا على خفض الإنتاج من أجل الحد من تخمة في المعروض العالمي ساهم في تحسين التوقعات بشكل كبير لمنتجين أخرين حيث ارتفعت الأسعار بحدة على مدار العام.

وفي ظل نمو هائل للمعروض الأمريكي، توقع التقرير أن تشهد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) انخفاض الطلب على خامها عن الإنتاج الحالي في 2019 و2020 مما ينبيء بعودة فائض المعروض إذا ظل إنتاج أوبك دون تغيير.

وإستأنف إنتاج النفط الأمريكي نموا حادا على مدى العام الماضي ومن المتوقع ان يرتفع بواقع 2.7 مليون برميل يوميا إلى 12.1 مليون برميل يوميا بحلول 2023 إذ ان النمو من حقول النفط الصخري سيعوض بل ويتجاوز تراجعات في المعروض التقليدي.

وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في بيان "الولايات المتحدة ستضع بصمتها على أسواق النفط العالمية خلال السنوات الخمس القادمة".

وستضيف سوائل الغاز الطبيعي مليون برميل يوميا إضافيا للمعروض الأمريكي ليصل إلى 4.7 مليون برميل يوميا في 2023.

وبما ان الإنتاج الإجمالي الأمريكي للسوائل النفطية سيصل لنحو 17 مليون برميل يوميا في 2023، ارتفاعا من 13.2 مليون في 2017، ستكون الولايات المتحدة أكبر منتج للسوائل النفطية في العالم بفارق كبير عن أقرب منافسيها.

وقالت وكالة الطاقة الدولية إن نمو إنتاج النفط من الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والنرويج سيلبي بفائض نمو الطلب العالمي على الخام حتى 2020، مضيفة ان استثمارات أكبر ستكون مطلوبة لتعزيز الإنتاج بعد ذلك.

ومن المتوقع ان يرتفع الإنتاج من خارج أوبك بواقع 5.2 مليون برميل يوميا بحلول 2023 إلى 63.3 مليون برميل يوميا وستمثل الولايات المتحدة وحدها نحو 60% من نمو المعروض العالمي.

لامس الذهب أعلى مستوى في نحو أسبوع يوم الاثنين مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الأمن بفعل غموض سياسي في إيطاليا ومخاوف من احتمال نشوب حرب تجارية عالمية لكن كبحت قوة الدولار مكاسب المعدن.

ويُنظر غالبا للذهب كاستثمار بديل خلال أوقات الاضطراب السياسي والمالي ليستفيد بجانب ملاذات أمنة أخرى مثل الين الياباني والسندات الأمريكية بينما عادة ما تنخفض الأسهم.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1323.25 دولار للاوقية في الساعة 1222 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أعلى مستوياته منذ 27 فبراير عند 1327.86 دولار.

وزادا العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.1% إلى 1324.40 دولار للاوقية.

وقال روبين بهار رئيس قسم أبحاث المعادن في سوستيه جنرال "ثمة مخاوف من ان تؤدي حرب تجارية عالمية أو إجراءات حماية تجارية إلى تقويض النمو العالمي". وأضاف "المستثمرون أقبلوا على الذهب كأداة تحوط من هذا الغموض الذي يلوح في الأفق".

وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاسبوع الماضي خططا لفرض رسوم مرتفعة على واردات الصلب والألمونيوم والتي تلاها تهديدات بالرد من الاتحاد الأوروبي وكندا.

وفي إيطاليا، أسفر تصويت الناخبين عن برلمان معلق يوم الأحد، وإذا صحت التوقعات المبكرة لن تتمكن أي من المجموعات الرئيسية الثلاثة في إيطاليا من الحكم منفردة ولا يوجد احتمال يذكر للعودة إلى حكومة تقليدية معتدلة.

وربح مؤشر الدولار 0.1% بعد نزوله لأدنى مستوى في نحو أسبوع في وقت سابق من الجلسة مما يكبح مكاسب الذهب.

وتترقب السوق نشر بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة التي ستساعد في توجيه توقعات أسعار الفائدة.

استقر اليورو بالقرب من ادنى مستوى في اليوم يوم الاثنين ، عاكسا مكاسبه المبكرة حيث أشارت الانتخابات الغير حاسمة في إيطاليا إلى عدم اليقين السياسي بعد ظهور أقوى من المتوقع من قبل الاحزاب المتشككة باليورو.
 
ارتفع اليورو لاعلى مستوى في اسبوعين فوق 1.2360 دولار في التداولات الاسيوية بعد تصويت الديمقراطيين الاشتراكيين الألمان للدخول في ائتلاف كبير مع المحافظين بقيادة المستشارة ميركل، مما يشير إلى إنهاء فترة من عدم اليقين السياسي في أكبر اقتصاد في أوروبا.
 
الا انه انخفض سريعا بنسبة 0.8% لادنى مستوى في اليوم عند 1.2269 دولار حيث أشارت نتائج إيطاليا إلى نتائج أكثر فوضى مما كان متوقعا، مع ظهور قوي للاحزاب المناهضة للمؤسسة ولا توجد مجموعات تبدو قوية بما فيه الكفاية لتشكيل حكومة مستقرة.
 
هبط اليورو بنسبة 0.3% لـ 1.2269 دولار ، متجها لادنى مستوى في سبعة اسابيع عند 1.2154 دولار والذي سجل يوم الخميس. مقابل الين ، انخفض بنسبة 0.7% لـ 129.35 ين ، وهو الادنى منذ اواخر اغسطس.
 
يواجه ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي.
 
انخفض الدولار ايضا بعد ان اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي تعريفات جمركية على واردات الصلب والألومنيوم، مما أثار المخاوف من الانتقام وهو ما قد يؤدي إلى حرب تجارية.
 
تراجع الدولار مقابل الين عند 105.49 ين ، مقتربا من ادنى مستوى سجل في 16 شهر يوم الجمعة.
 
وصرح محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا ان بنك اليابان سوف ينظر في الخروج من سياسته النقدية الميسرة إذا حقق مستهدف التضخم في السنة المالية المقبلة من أبريل 2019.
 
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاثنين حيث ظل الدولار ضعيفا بسبب المخاوف من حدوث حرب تجارية عالمية، مع عدم اليقين حول نتائج الانتخابات في إيطاليا، وهو ما قد يثير مخاوف جديدة لمنطقة اليورو، ويقدم مزيدا من الدعم للمعدن.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1326.41 دولار للاونصة الساعه 0414 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، سجلت 1327.03 دولار ، وهو الاعلى منذ 27 فبراير.
 
وقفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1327.70 دولار للاونصة.
 
ولم يتغير مؤشر الدولار تغير يذكر عند 89.971 ، بعد ان انخفض مقابل اغلب العملات يوم الجمعة.
 
وتراجعت العملة الامريكية من اعلى مستوياتها في 6 اسابيع والتي سجلت يوم 1 مارس ، بعد ان اعلن الرئيس الامريكى دونالد ترامب عن خطط لفرض رسوم جمركية ضخمة على واردات الالومنيوم والصلب مما اثار مخاوف من الانتقام من شركائها التجاريين وهو ما يثير حربا تجارية .
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما ترتفع المعاملات الفورية للذهب لـ 1332 دولار للاونصة ، حيث استقرت فوق المقاومة عند 1325 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.6% لـ 16.58 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 0.6% لـ 965.49 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاديوم 0.3% لـ 994.50 دولار.
 
.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة بسبب خطر نشوب حرب تجارية عالمية الذي أدى إلى انخفاض الأسهم والدولار وعزز الطلب على أصول مثل المعدن النفيس التي ينظر لها كاستثمارات أمنة.

وأثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس بفرض رسوم على واردات الصلب والألمونيوم مخاوف من رد انتقامي لدول أخرى وتسبب في نزول الدولار لأدنى مستوى في ستة أسابيع مما يجعل الذهب المقوم بالعملة الأمريكية أرخص على حائزي العملات الأخرى.

وقال أولي هانسن محلل ساكسو بنك "خطر نشوب حروب تجارية الذي قد يضر النمو الاقتصادي ويثير حالة من عدم اليقين يصب في مصلحة الذهب".

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1323.30 دولار للاوقية في الساعة 1527 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.5% إلى 1324.40 دولار للاوقية.

ولكن ينخفض الذهب 0.4% هذا الاسبوع ويتجه نحو تكبد ثاني خسارة أسبوعية على التوالي.

وكان المعدن قد لامس 1302.61 دولار وهو أدنى مستوى منذ الثاني من يناير يوم الخيس متأثرا بالتوقعات أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة بوتيرة أسرع من المتوقع في السابق.

ويعتبر رفع أسعار الفائدة سلبيا للذهب لأنه يزيد عوائد السندات بما يحد من جاذبية المعدن كأصل لا يدر عائدا ويعزز الدولار.

لكن طغى خطر حرب تجارية على المخاوف من زيادات أسعار الفائدة حسبما أضاف هانسن.

وتابع قائلا "إذا أصبحت حرب تجارية واقعا فقد ترفع التضخم وتضعف النمو وهذا من المفترض ان يبطيء وتيرة رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة. لذلك أصبح هذا محور اهتمام (سوق الذهب)".

انخفض مؤشر داو جونز الصناعي أكثر من 1% للجلسة الرابعة على التوالي يوم الجمعة وسط مخاوف متزايدة من نشوب حرب تجارية عالمية بعد تعهد الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم استيراد على الصلب والألمونيوم.

وأبلغت مصادر بالاتحاد الأوروبي وكالة رويترز إن الاتحاد يدرس فرض رسوم 25% على واردات بقيمة نحو 3.5 مليار دولار من الولايات المتحدة إذا نفذ ترامب خطته بفرض رسوم على واردات كل الدول من الصلب والألمونيوم.

وأدت التراجعات منذ إعلان ترامب إلى تحول مؤشر الداو إلى خسائر هذا العام. وكانت أسهم بوينج وكاتربيلر وثري ام من بين أكبر الخاسرين على المؤشر.

وقلل وزير التجارة الأمريكي ويلبور روس من شأن تلك المخاوف قائلا ان "الهستيريا حول تلك الرسوم لا داعي منها".

ولكن يأتي القرار في وقت ينتاب فيه الأسواق قلقا بشأن ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وعوائد السندات.

وفي الساعة 15:51 بتوقيت جرينتش، هبط مؤشر داو جونز 1.2% إلى 24.312.68 نقطة بينما نزل مؤشر ستاندرد اند بور 0.63% إلى 2.660.9 نقطة وفقد مؤشر ناسدك المجمع 0.49% مسجلا 7.145.05 نقطة.

وهوت أيضا أسواق الأسهم العالمية يوم الجمعة مع إقبال المستثمرين على ملاذات أمنة تقليدية مثل الين الياباني والذهب.

فتحت الأسهم الأمريكية على انخفاض حاد يوم الجمعة مع تخوف المستثمرين ان الرئيس دونالد ترامب شن حربا تجارية عالمية بتعهده فرض رسوم استيراد على الصلب والألمونيوم.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 278.93 نقطة أو 1.13% إلى 24.330.05 نقطة. وخسر مؤشر ستاندرد اند بور 21.96 نقطة أو 0.8% مسجلا 2.655.71 نقطة وهبط مؤشر ناسدك المجمع 78.61 نقطة أو 1.09% إلى 7.101.95 نقطة.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يرتد إلى نطاق 1325-1332 دولار للاوقية بعد فشله في كسر الدعم 1303 دولار.

ويشير التحليل الفني إن الذهب ربما يتذبذب في نطاق ضيق بين 1309 دولار و1330 دولار لأيام قليلة.   

يتجه النفط نحو تسجيل أول انخفاض أسبوعي له منذ أوائل فبراير حيث إختلطت مخاوف بشأن طفرة إنتاج النفط الصخري بموجة بيع أوسع نطاقا في الأصول التي تنطوي على مخاطر بعد قرار الرئيس الأمريكي فرض رسوم استيراد الذي يهدد بإشعال حربا تجارية عالمية.

وتراجعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 0.4% مما يضعها في طريقها نحو تسجيل انخفاض 4.5% هذا الاسبوع. ووصل الإنتاج الأمريكي من النفط مستوى قياسي يزيد عن 10 مليون برميل يوميا في نوفمبر حسبما أظهرت بيانات حكومية هذا الاسبوع. وانخفضت أسواق الأسهم حول العالم بعد ان قال ترامب أنه سيفرض رسوما على واردات الصلب والألمونيوم لحماية الأمن القومي.

وينخفض النفط مجددا نحو 60 دولار للبرميل بعد ان تضررت أصول عالمية تنطوي على مخاطر في فبراير. وبينما تستمر منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون مستقلون في خفض الإنتاج من أجل الحد من فائض في المعروض العالمي، إلا ان مستويات قياسية من الإنتاج وزيادة المخزونات في الولايات المتحدة يؤثران أيضا على معنويات المستثمرين. وتضررت أيضا أسعار السلع هذا الاسبوع جراء قوة الدولار.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط "الخام الأمريكي" تسليم أبريل 28 سنت إلى 60.72 دولار للبرميل في بورصة نيويورك. ونزل خام القياس العالمي برنت تسليم مايو 19 سنت إلى 63.63 دولار للبرميل في بورصة لندن. وكان الخام قد فقد 1.4% أو 90 سنت يوم الخميس.

وربما يكون لخطط ترامب فرض رسوم 25% على واردات الصلب و10% على واردات الألمونيوم تأثيرا مزدوجا على النفط. أحدهما سيكون من خلال بيع الأصول التي تنطوي على مخاطر في ظل تخوف المستثمرين مما قد تحدثه حرب تجارية عالمية بالنمو الاقتصادي. والتأثير الثاني سيكون على الشركات المصنعة لخطوط أنابيب النفط الصخري التي تستخدم المعدن المستورد حيث ستحتاج تلك الشركات الاستعداد لزيادات في الأسعار.

وتتوقع رابطة خطوط أنابيب النفط إن رسوم الصلب ستترجم إلى 76 مليون دولار زيادة في تكلفة خط أنابيب عادي مثل الخط الممتد من غرب تكساس إلى ساحل الخليج. وستزيد تكلفة مشاريع خطوط أنابيب أكبر—مثل المشروع بين نورث داكوتا وإلينوي—300 مليون دولار . وكنتيجة لذلك، ربما تتأجل بعض المشاريع أو تلغي تماما حسبما قالت الرابطة التي تتخذ من واشنطن مقرها لها في بيان.

قفز الين الياباني نصف بالمئة مقابل الدولار، ومن المتوقع أن يحقق مكاسب كبيرة مقابل اليورو يوم الجمعة مع احتمالات اندلاع حرب تجارية في الأسواق بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجديدة الضخمة على واردات الصلب والألمنيوم.
 
ومع اصطياد محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا أسواق العملات على حين غرة حيث صرح ان البنك المركزي سينظر في الخروج من سياسته النقدية الميسرة إذا تحقق هدف التضخم في السنة المنتهية في مارس 2020، واستقر الين بالقرب من اعلى مستوياته هذا العام.
 
انخفضت العملة الامريكية حوالي 0.5% عند 105.75 ين بعد ان لامست 105.70 في وقت سابق ، وهو الادنى منذ 16 فبراير. ومقابل اليورو والاسترليني ، ارتفع الين بنسبة 0.3% و0.5% بالترتيب.
 
هبط مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.1% لـ 90.194.
 
واعلن ترامب يوم الخميس انه سيفرض تعريفات جمركية كبيرة على واردات الصلب والالمونيوم لحماية المنتجين الامريكيين وهو ما يهدد بالانتقام من الشركاء التجاريين الرئيسيين مثل الصين واوروبا وكندا.