Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تتجه الأسهم الأمريكية نحو تسجيل أسوأ بداية لشهر أبريل منذ 1929 بحسب بيانات جمعتها بلومبرج. فقد هوى مؤشر ستاندرد اند بور 2.4% اعتبارا من الساعة 17:10 بتوقيت جرينتش وهي خسارة يفوقها فقط تراجعا بنسبة 2.5% قبل 89 عاما والذي كان تمهيدا لإنهيار كارثي في وقت لاحق من ذلك العام تسبب في أزمة الكساد العظيم (وقتها كان المؤشر يضم 90 سهما فقط).

وأدت اليوم رسوم تجارية انتقامية فرضتها الصين على منتجات أمريكية بجانب انتقاد الرئيس دونالد ترامب لشركة أمازون إلى تهاوي سوق الأسهم. وهبطت بحدة أسهم عملاق تجارة التجزئة الإلكترونية الذي شجع على موجة بيع في أسهم قطاع السلع الاستهلاكية الكمالية وقطاع التقنية.

وكسر مؤشر ستاندرد اند بور 500 متوسط تحركه في 200 يوما—وهو مستوى فني مهم—الذي تسبب في زيادة تقلبات السوق.

ويبدو أيضا انخفاض الأسهم سيئا جدا عند المقارنة ببداية فصول سنوية أخرى. فالأسهم بصدد تكبد خسارة أكبر من أي يوم أول لربع سنوي أخر منذ أكتوبر 2011 عندما فقدت الأسهم 2.8% بحسب بيانات بلومبرج.  

 

إستهلت الأسهم الأمريكية الربع السنوي الثاني على انخفاض حاد حيث إزداد ضعف أسهم شركات التقنية وسط انتقادات متجددة من الرئيس دونالد ترامب لأمازون وبعد فرض الصين رسوما انتقامية.  

وهبط مؤشر ستاندرد اند بور للمرة السادسة في ثمانية أيام لينزل عن متوسط سعره في المائتي يوما الماضية وهو مستوى دعم تماسك فوقه في نوبات بيع ثلاثة سابقة. وينخفض المؤشر الأن بأكثر من 10% عن مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في يناير. وتقل أحجام التداول 13% عن المتوسط وقفز مؤشر تقلبات السوق إلى 23.5 نقطة.

وخسر مؤشر ناسدك 100 نسبة 2.9% مع استمرار المستثمرين في التخلي عن بعض من أكبر الأسهم الرابحة في السوق. وهوى سهما أمازون ونتفليكس 6% على الأقل. وكان السهمان قد قادا موجة صعود في العام الماضي وحققا مكاسب تزيد عن 50%. ومحت السندات تراجعاتها وقفز الذهب في ظل تسارع موجة بيع الأسهم.

ويدخل المستثمرون الربع الثاني في وضع دفاعي بعد أسوأ ثلاثة أشهر للأسهم العالمية في أكثر من عامين. فقد إتسهم شهرا فبراير ومارس بقفزة في التقلبات وسط سيل من المخاوف تنوعت من توترات تجارية متصاعدة إلى تراجعات حادة في أسهم شركات التقنية. وسيتحول التركيز هذا الاسبوع إلى بيانات سوق العمل الأمريكية يوم الجمعة التي من المتوقع ان تظهر انخفاض معدل البطالة إلى أدنى مستوى منذ عام 2000 بينما سيركز المتعاملون أيضا على التطورات التجارية.

وتراجعت أسواق الأسهم في اليابان والصين وكوريا الجنوبية في ختام تداولات اليوم ماحية صعود في أوائل التعاملات. وكانت أغلب الأسواق الأوروبية مغلقة من أجل عطلة عيد القيامة. وأعلنت الصين اليوم أنها ستغير معاملتها الخاصة بالتعريفات الجمركية لأكثر من 100 نوعا من السلع الأمريكية ردا على قرار ترامب فرض رسوم أعلى على واردات الصلب والألمونيوم.

انخفض النفط أكثر من 2% يوم الاثنين تحت ضغط من زيادة في إنتاج روسيا وتوقعات بأن السعودية ستخفض أسعار بيع الخام لأسيا بالإضافة لخلاف تجاري متصاعد بين الصين والولايات المتحدة.

وهبط خام برنت 1.61 دولار أو 2.3% إلى 67.73 دولار للبرميل بجلول الساعة 1707 بتوقيت جرينتش. وهذا هو أدنى مستوى منذ 21 مارس. وخسر الخام الأمريكي 1.89 دولار أو 2.9% مسجلا 63.05 دولار وهو أقل سعر منذ 20 مارس.

وكانت أحجام التداول أقل من الطبيعي بفعل إغلاق أسواق بعض الدول من أجل عطلة عيد القيامة.

وأبلغت مصادر تجارية وكلة رويترز ان السعودية أكبر بلد مصدر للخام في العالم من المتوقع ان تخفض أسعار بيع كافة خاماتها لأسيا بما يعكس تراجع أسعار خام دبي القياسي للشرق الأوسط.

وارتفع النفط من أدنى مستوياته في سنوات عديدة قرب 27 دولار في يناير 2016 بفضل تخفيضات إنتاج تقودها منظمة أوبك وروسيا والتي بدأت في 2017 ومن المقرر  ان تستمر حتى نهاية 2018.

لكن أظهرت بيانات وزارة الطاقة الروسية إن إنتاج روسيا في مارس ارتفع رغم اتفاق خفض الإنتاج ليصل إلى 10.97 مليون برميل يوميا من 10.95 مليون ب/ي في فبراير.

هذا وزادت الصين رسومها التجارية بما يصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا بدءا من يوم الاثنين في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم.

لطالما تفاخر دونالد ترامب بأن رئاسته أنعشت سوق الأسهم. لكن هجومه مؤخرا على شركة أمازون يقوض هذا الإدعاء.

فقد هوت أسهم عملاق التجارة الإلكترونية 11% منذ الاسبوع الماضي عندما نشر موقع "أكسيوس" الإخباري إن الرئيس "مهووس" بفرض قيود تنظيمية على الشركة. وهذا محا نحو 75 مليار دولار من القيمة السوقية لأمازون.

وإقتطع أيضا ثمانية نقاط من مؤشر ستاندرد اند بور الذي فيه أمازون صاحبة رابع أكبر وزن بمقدار 2.5%. وهبط المؤشر القياسي للأسهم 2% خلال هذه الفترة والأن ينخفض 9.5% عن مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في يناير.

وقد أطلق ترامب سيلا من التغريدات يتهم فيها أمازون بعدم دفع ما يكفي من ضرائب وأنها تدفع رسوما ضئيلة لخدمة البريد الأمريكية.    

تواصلت يوم الاثنين خسائر أسهم شركات التقنية بعد أسبوع عصيب حيث تراجعت بشكل أكبر أسهم أمازون وتسلا مما يضفي أجواء قاتمة على الأسواق القلقة بالفعل بعد قرار الصين زيادة رسوم استيراد منتجات أمريكية.

وهبطت أمازون 3% بعدما شن الرئيس دونالد ترامب أحدث هجوم له على تكلفة توصيل سلع أكبر متجر إلكتروني في العالم عبر نظام البريد الأمريكي وتوعد بتعديلات غير محددة.

وشكل هذا السهم العبء الأكبر على مؤشري ستاندرد اند بور وناسدك.

وتسببت فضيحة إختراق بيانات فيس بوك وحوادث السيارات ذاتية القيادة وإستهداف ترامب لأمازون في تسجيل قطاع التقنية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور أسوأ خسارة شهرية في نحو عامين خلال مارس.

وأعلنت الصين ليل الأحد أنها ستزيد التعريفات الجمركية بما يصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم. وجاء هذا التحرك ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على الألمونيوم والصلب.

ويستعد ترامب على نحو منفصل لفرض رسوم على منتجات صينية أغلبها عالي التقنية بقيمة تزيد عن 50 مليار دولار.

وفي أحدث معاملات فقد مؤشر داو جونز أكثر من 300 نقطة مسجلا 23764 نقطة. 

انخفض الدولار للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين وسط أحجام تداول ضعيفة بوجه عام حيث فرضت الصين رسوما إضافية على منتجات أمريكية في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم.  

وحجم التداول ضعيف بسبب إغلاق بعض الأسواق الأوروبية من أجل عطلة عيد القيامة.  

وقالت وزارة المالية الصينية إن الصين فرضت رسوما إضافية تصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا تشمل لحم الخنزير المجمد والنبيذ وفواكه معينة ومكسرات، ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمونيوم.

وتطابق هذه الرسوم الجمركية، التي تدخل حيز التنفيذ اليوم الاثنين، قائمة نشرتها الصين يوم 23 مارس من الرسوم المحتملة على سلع أمريكية قيمتها تصل إلى 3 مليار دولار.

وانخفض الدولار 0.2% إلى 89.934 نقطة مقابل سلة من ست عملات رئيسية نزولا من أعلى مستوى في أسبوع 90.178 نقطة الذي سجله الخميس الماضي.

لكن ارتفع الدولار 0.1% مقابل الين مسجلا 106.24 ين بعد صعوده أكثر من 1.5% الاسبوع الماضي أمام العملة اليابانية في أكبر مكسب أسبوعي منذ سبتمبر 2017.

وقد ارتفعت العملة الأمريكية مقابل الين الاسبوع الماضي بدعم من علامات على ان الصين والولايات المتحدة تعملان وراء الكواليس على تجنب حرب تجارية شاملة، بالإضافة لآمال بإنفراجة دبلوماسية حول البرنامج النووي لكوريا الشمالية.

ومن المتوقع ان تصدر إدارة ترامب بحلول الجمعة قائمة بمنتجات صينية أخرى ستفرض عليها رسوم.

وقال كارل شاموتا، مدير قسم المنتجات والأسواق العالمية في كامبريدج اف اكس بتورنتو، إن هذا التحرك الأمريكي سيؤدي على الأرجح إلى جولة ثانية من عقوبات مضادة من الصين، الذي قد يشمل فئات منتجات حيوية من الناحية الاستراتجية مثل الفول الصويا والطائرات.

وبعيدا عن الحرب التجارية المحتملة، تركز الأسواق أيضا على بيانات أمريكية هذا الاسبوع أبرزها تقرير الوظائف خارج القطاع الزراعي لشهر مارس. وقال محللون إن هذه البيانات من المتوقع ان تحدد مسار زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.

وفي نفس الأثناء، استقر اليورو دون تغيير يذكر عند 1.2319 دولار.

وعلى الرغم من ان التوقعات بتخارج البنك المركزي الأوروبي من برنامجه التحفيزي تعزز اليورو منذ العام الماضي، إلا ان العملة الموحدة دخلت في حالة ثبات وترقب منذ تسجيل أعلى مستوى في ثلاث سنوات 1.2556 دولار يوم 16 فبراير ويُنظر لأدنى مستوياتها يوم الأول من مارس 1.2154 دولار كمستوى دعم مباشر.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار وسط تجدد المخاوف من نشوب حرب تجارية بعد ان فرضت الصين رسوما إضافية على منتجات أمريكية ردا على رسوم استيراد فرضتها الولايات المتحدة على الصلب والألمونيوم.

وبعد الانخفاض في جلسات التداول الثلاث الماضية، صعد الذهب في المعاملات الفوية 0.5% إلى 1331.19 دولار للاوقية بحلول الساعة 0706 بتوقيت جرينتش.

وفرضت الصين رسوما إضافية تصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا بما يشمل لحم الخنزير المجمد والنبيذ وفواكه معينة والمكسرات، للرد على الرسوم الأمريكية على واردات الألمونيوم والصلب.

وتدخل الرسوم حيز التنفيذ اليوم الاثنين وتضاهي قائمة رسوم محتملة على سلع أمريكية بقيمة 3 مليار دولار كانت قد نشرتها الصين يوم 23 مارس.

وقال يوتشي إكيمزي المحلل لدى اي.سي.بي.سي ستاندرد بنك في طوكيو "الحرب التجارية جارية وتزداد سوءا، بالتالي هذا ربما السبب وراء بيع الأفراد للدولار وشراء الذهب".

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية أخرى، 0.3% إلى 89.929 نقطة.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1334.90 دولار للاوقية.

وهبط الذهب 1.7% الاسبوع الماضي في أكبر انخفاض منذ أوائل ديسمبر. لكن قفز المعدن النفيس 1.7% في الفترة من يناير إلى مارس محققا ثالث مكسب فصلي على التوالي.

قفزت الأسهم الأمريكية يوم الخميس مع تعافي أسهم شركات التقنية من موجة بيع حادة قبل عطلة نهاية أسبوع طويلة ستشهد نهاية ربع سنوي مضطرب لوول ستريت.

وارتفعت أسهم فيس بوك وأبل وألفابيت ومايكروسوفت ما بين 1% و4% مما قاد قطاع التقنية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور لتحقيق مكسب 1.7%.

ومع ذلك يتجه مؤشرا ستاندرد اند بور والداو نحو تسجيل أسوأ أداء فصلي في أكثر من عامين جراء مخاوف من حرب تجارية عالمية وزيادات سريعة في أسعار الفائدة بالإضافة لموجة بيع في أسهم شركات التقنية سببها فضيحة إختراق بيانات فيس بوك.

وفي الساعة 1635 بتوقيت جرينتش، صعد مؤشر داو جونز الصناعي 253.56 نقطة أو 1.06% وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 28.83 نقطة أو 1.11% بينما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 84.60 نقطة أو ما يوازي 1.22%.

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس مع تشبث الدولار بمكاسب قوية تحققت في الجلسة السابقة لكن المعدن يجد دعما في إحتدام التوترات حول روسيا واحتمال نشوب حرب تجارية.

  وسجل الذهب أكبر انخفاض مئوي لجلسة واحدة في نحو تسعة أشهر يوم الاربعاء بعد ان أعطت بيانات أمريكية قوية دفعة للدولار، الذي استقر عند هذه المستويات القوية اليوم.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1322.65 دولار للاوقية بحلول الساعة 1403 بتوقيت جرينتش بعد نزوله إلى 1322.50 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة وهو أدنى مستوى منذ 21 مارس.

وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.1% إلى 1323.30 دولار للاوقية.

وفقد الذهب 1.5% من قيمته يوم الاربعاء في أكبر خسارة مئوية ليوم واحد منذ الثالث من يوليو 2017.

وقال كارستن فريتش، محلل السلع في كوميرز بنك في فرانكفورت، "لا أتوقع انخفاض الذهب بشكل أكبر من هذه المستويات في ضوء استمرار التوترات الجيوسياسية".

وأضاف "كان هناك انحسار في التوترات في الشرق الأقصى بخصوص كوريا الشمالية، لكن مازال هناك توتر بين الغرب وروسيا...الذي قد يشتعل مجددا ويدعم الذهب".

وقال مسؤولون كوريون جنوبيون إن الكوريتين الشمالية والجنوبية سيعقدان أول قمة بينهما منذ أكثر من عشر سنوات يوم 27 أبريل.

وهددت موسكو بالرد على طرد الولايات المتحدة ودول غربية أخرى أكثر من 100 دبلوماسيا روسيا حول تسميم العميل المزدوج الروسي السابق سيرجي سكريبال وابنته في انجلترا بغاز أعصاب مخصص للأغراض العسكرية.

وقال بريان لان، مدير جولد سيلفر سينترال في سنغافورة، إن المخاوف من حدوث حرب تجارية عالمية هدأت لكن لا يعني هذا أنها إنتهت.

ويتجه الذهب، الذي ينظر له كاستثمار بديل في أوقات الغموض السياسي والمالي، نحو تحقيق مكاسب لثالث فصل سنوي على التوالي بعد صعوده 1.5% حتى الأن.   

احتفظ الدولار بمكاسبه يوم الخميس بعد الارتفاع الكبير في الجلسة السابقة ، لكن صرح المتداولون ان توقعات العملة الامريكية لازالت سلبية حيث تتجه للربع الرابع على التوالي من الخسائر.
 
وتراجع اليورو ، الذي يتبع مسار الدولار في الاسابيع الاخيرة ، طفيفا لـ 1.2302 دولار.
 
واضطربت الأسواق العالمية هذا الشهر عندما تحرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض تعريفات على السلع الصينية وتهديد بكين باتخاذ تدابير مماثلة.
 
لكن المخاوف من حرب تجارية شاملة انحسرت بفعل آمال أن المفاوضات قد تؤدي إلى حل وسط ، وهو ما شجع المستثمرين على شراء الدولار.
 
كما عززت تدفقات نهاية الربع ونهاية الشهر الدولار ، حيث أعاد مديرو الصناديق والاصول العالمية توزيع المحافظ. واظهرت بيانات أن النمو الاقتصادي الأمريكي في الربع الرابع قد تباطأ بأقل من المتوقع وهو ما قدم الدعم للدولار.
 
وارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.1% عند 90.099.
 
تراجع الدولار بنسبة 0.2% لـ 106.63 ين ، متخليا عن بعض مكاسبه بعد الارتفاع بنسبة 1.43% يوم الاربعاء ، وهو اكبر ارتفاع منذ 11 سبتمبر العام الماضي.