Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجعت أسعار الذهب للجلسة الرابعة على التوالي يوم الثلاثاء حيث أن البيانات الاقتصادية المتفائلة الأخيرة بالإضافة إلى إشارات توصل واشنطن وبكين لإتفاق بعد صراع من التعريفات الجمركية استمر لما يقرب عام ساعدت على تعزيز شهية المخاطرة.

حفزت الظروف الاقتصادية الجيدة المستثمرين على التوجه إلى أسهم الأصول التي تدفع فائدة، وتجنب السبائك التي لا تدر عائد.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% إلى 1285.22 دولار للأونصة الساعة 0532 بتوقيت جرينتش. في الجلسة السابقة هبطت السبائك إلى 1281.96 دولار، وهو أضعف مستوى لها منذ 4 ابريل.

وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتصل إلى 1288 دولار للأونصة.

هدأت بيانات التصدير والائتمان الصينية الأفضل من المتوقع للاسبوع الماضي المخاوف المتعلقة بوتيرة النمو الاقتصادي.

في تلك الأثناء، عززت بيانات الوظائف الأمريكية في الاسبوع الماضي شهية المستثمرين، وهدأت مخاوف فقدان أكبر اقتصاد لزخمه. أظهرت البيانات هبوط عدد المواطنين الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة إلى أدنى مستوى في عام ونصف.

أخبر وزير الخزانة الأمريكي ستيف منوشن شبكة فوكس للأعمال يوم الأثنين أن المفاوضات بين واشنطن ونظرائها الصينيين يحرزون "الكثير من التقدم".

وتترقب الأسواق الأن البيانات الصينية وبيانات منطقة اليورو، والتي ستقدم المزيد من الإشارات بشأن صحة الاقتصاد العالمي.

وبين المعادن الأخرى، تراجعت الفضة بنسبة 0.2% لتصل إلى 14.96 دولار للأونصة، بعدما لامست أدنى مستوى لها منذ 26 ديسمبر عند 14.81 دولار في الجلسة السابقة.

وتعززت المعاملات للبلاتين بنسبة 0.1% لتسجل 885.63 دولار للأونصة في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.4% إلى 1366.44 دولار للأونصة.

 تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين متضررة من ارتفاع عوائد السندات مع مراقبة المستثمرين أحدث الإشارات حول المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وانخفضت العقود الاجلة للذهب تسليم يونيو، العقد الأكثر نشاطا، 0.6% إلى 1287.20 دولار للاوقية في بورصة كوميكس. ومحت الأسعار مؤخرا كافة المكاسب تقريبا التي حققتها في 2019 وتنخفض نحو 4.5% من أعلى مستوياتها في 10 أشهر الذي سجلته في فبراير متضررة من استقرار الدولار وتعافي مؤخرا في عوائد السندات الأمريكية.

وتؤدي قوة الدولار إلى جعل السلع المقومة بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى، بينما يجعل ارتفاع عوائد السندات المعدن أقل جاذبية للمستثمرين الباحثين عن عائد ثابت.

وانخفض مؤشر وول ستريت جورنال للدولار، الذي يقيس قيمة العملة أمام سلة من 16 عملة أخرى، أقل من 0.1%. لكن ارتفع عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 2.569% من 2.560%. وترتفع عوائد السندات عندما تنخفض أسعارها وتعافت مؤخرا منذ نزولها لأدنى مستوى في 15 شهرا في أواخر مارس وسط مخاوف حول تباطؤ النمو العالمي.

وإستقرت الأسهم أيضا يوم الاثنين وهو أمر سلبي لأصول الملاذ الآمن مثل الذهب التي عادة ما ترتفع عندما تتزايد تقلبات السوق. وأتت حركة السوق بعدما قال وزير الخزانة ستيفن منوتشن في عطلة نهاية الاسبوع ان الولايات المتحدة والصين مستمرتان في تحقيق تقدم "والإقتراب من الجولة النهائية للقضايا الختامية".

وساهم التفاؤل حول المفاوضات التجارية وإشارة الاحتياطي الفيدرالي إنه ليس من المرجح ان يرفع أسعار الفائدة هذا العام في موجة صعود قوي منذ بداية العام في الأسهم وأصول أخرى تنطوي على مخاطرة مما حد من الطلب على الذهب.

 هبطت أرباح بنك جولدمان ساكس في الربع الأول 21% مقارنة بالعام السابق حيث ان هدوء نشاط التداول والإكتتابات ترك أثره على بنوك وول ستريت.

وسجل جولدمان ساكس أرباحا فصلية 2.25 مليار دولار، أو 5.71 دولار ربحية على السهم ، مع إيرادات 8.81 مليار دولار. وكانت الأرباح والإيرادات أقل من العام السابق عندما أسفرت إنتعاشة في نشاط السوق عن رسوم تداول كبيرة.

وفاقت أرباح البنك توقعات المحللين الذين استطلعت ريفينتيف أرائهم، الذين تنبأوا ب1.97 مليار دولار، أو 4.89 دولار ربحية على السهم، لكن جاءت الإيرادات أقل من التوقعات ب8.99 مليار دولار.

وهبطت إيرادات التداول 18% إلى 3.61 مليار دولار مقارنة بنفس الربع السنوي قبل عام، الذي فيه عززت إنتعاشة مفاجأة في نشاط السوق رغبة المستثمرين في التداول. وهذا يشابه انخفاض بلغ 17% في جي بي مورجان، الذي أعلن أرباحه الفصلية الاسبوع الماضي.

 تراجعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين حيث أسفرت مجموعة جديدة من نتائج أعمال الشركات عن انخفاض أسهم البنوك.

وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 69 نقطة أو 0.3% ليسجل 26341 نقطة ماحيا مكاسب طفيفة تسجلت في وقت سابق من الجلسة. ونزل مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.3% وانخفض مؤشر ناسدك المجمع 0.6%.

وكانت أحجام تداول الأسهم ضعيفة على مدى الأسابيع القليلة الماضية مع انتظار المستثمرين للوقوف على أداء الشركات الأمريكية في الربع الأول. وأدت تقارير أرباح صدرت قبل جرس الفتح يوم الاثنين من جولدمان ساكس وسيتي جروب وبنك ام اند تي وتشارلز شواب إلى تأرجح أسهم البنوك وشركات الوساطة.

وتراجعت أسهم جولدمان ساكس 3.1% بعدما أعلن البنك تهاوي أرباحه في الربع الأول متضررة من هدوء التداولات. وارتفعت أسهم سيتي جروب ثم انخفضت 0.6% بعد جرس الفتح، متأثرة بانخفاض أسوأ من المتوقع في الإيرادات.

وبينما من المتوقع على نطاق واسع ان تنخفض أرباح الشركات المدرجة على مؤشر اس اند بي 500 في الربع الأول مقارنة بنفس الفترة قبل عام، قال محللون ومستثمرون إنهم سيحاولون معرفة ما إذا كان النمو سيواصل تعثره أم سيتعافى في الفصول التالية.

وبالإضافة للأرباح، من المنتظر ان يطلع المحللون في الأيام القادمة على عدد المنازل المبدوء إنشائها ومبيعات التجزئة من الولايات المتحدة والناتج المحلي الإجمالي من الصين.

وقفزت الأسهم الصينية هذا العام مدعومة جزئيا بعلامات على ان المسؤولين من الولايات المتحدة والصين يقتربون من اتفاق تجاري.

وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن يوم السبت ان الدولتين "تقتربان من الجولة النهائية للقضايا الختامية"، مضيفا ان المسؤولين يستعدون لإجراء مكالمتين هاتفيتين هذا الاسبوع مع نظرائهم الصينيين.

 تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين إلى أدنى مستوى في أسبوع مع تحسن معنويات المخاطرة بفضل تقدم في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مما أفقد المعدن بريقه كملاذ آمن رغم انخفاض الدولار.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1283.65 دولار للاوقية بحلول الساعة 1245 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله 1283.26 دولار وهو أدنى مستوياته منذ الرابع من أبريل.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1286.90 دولار للاوقية.

وقال ستيفن منوتشن وزير الخزانة الأمريكي إنه متفائل بإقتراب المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين من شوطها النهائي.

وهذا، مقرونا ببيانات قوية للصادرات الصينية والإنتاج الصناعي في منطقة اليورو يوم الجمعة عزز أسواق الأسهم العالمية وعوائد السندات الألمانية واليورو.

ونزل الذهب دون 1300 دولار للاوقية الاسبوع الماضي وقال محللون ومتعاملون إن هذا ينظر له كإشارة سلبية في الرسوم الفنية التي يستخدمها المحللون الفنيون.

وقال وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز ان المعدن ربما يعيد اختبار مستواه الأدنى يوم الرابع من أبريل 1280.59 دولار للاوقية.

تعززت العملة البريطانية تجاه مستوى 1.31 دولار يوم الأثنين، بالرغم من هدوء التداولات في غياب تحقيق أي تقدمات ملحوظة متعلقة بالبريكست حيث تستمر المحادثات بين حزب العمال المعارض وحزب المحافظين.

تراجعت التقلبات في الاسترليني منذ أن أعلن زعماء الإتحاد الأوروبي و الحكومة البريطانية أنه سيتم تأجيل البريكست لمدة ستة أشهر.

ساهم هذا في التخلص من مخاطر حدوث بريكست دون إتفاق ولكن رفع أيضاً إحتمالية استمرار أشهر من حالة عدم اليقين السياسية في بريطانيا حيث يصارع السياسيون للوصول إلى أفضل طريقة لمغادرة الإتحاد الأوروبي.

صرح وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت يوم الأثنين أن المحادثات بين الحكومة وحزب العمال المعارض للوصول إلى تسوية بشأن إتفاق البريكست أصبحت بناءة أكثر مما يعتقد البعض.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.3106 دولار الساعة 0840 بتوقيت جرينتش. وفي مقابل اليورو تغير الاسترليني قليلاً عند 86.385 بنس لليورو.

سيقدم هذا الاسبوع المزيد من الدلائل بشأن كيفية أداء الاقتصاد البريطاني في مواجهه حالة عدم اليقين البريطانية الطويلة.

يوم الثلاثاء، من المقرر أن تصدر بيانات سوق العمل في حين سوف يشهد يوم الأربعاء صدور بيانات التضخم لشهر مارس.

هبط الين متجهاً إلى أدنى مستوياته في عام 2019 يوم الأثنين وسجل الفرنك السويسري أدنى مستوى له في شهر حيث أن الارتفاع في الأسواق العالمية ألقى بثقله على الطلب على عملات الملاذ الأمن.

تراجعت تقلبات سوق العملة بشكل ملحوظ في الأسابيع الأخيرة وهدأت التحركات مرة أخرى، بالرغم من وجود تفاؤل بفعل تحقيق تقدمات في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والبيانات الاقتصادية الصينية القوية مما دفع المستثمرين نحو العملات الأكثر مخاطرة.

انخفض الين إلى 112.09 للدولار في التداولات الأسيوية، بالقرب من أدنى مستوى في عام 2019 عند 112.135،  قبل التعافي بشكل طفيف قبل بدء التداولات الأوروبية.

وتراجع الفرنك السويسري مقابل اليورو، مسجلاً 1.1340 فرنك. تعززت العملة السويسرية لأعلى مستوى في 2019 عند 1.1164 فرنك في أواخر مارس ولكنها انخفضت بنسبة 1.5% .

وضعف الدولار طفيفاً، مما سمح لليورو بتعزيز مكاسبه فوق مستوى 1.13 دولار. ارتفع اليورو 0.1% ليصل إلى 1.1315 دولار.

وتراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% ليصل إلى 96.829.

وظل الاسترليني بالقرب من 1.31 دولار، وهو المستوى الذي تداول عنده أغلب الاسبوع السابق، وتراجعت التقلبات بشدة بعد تأجيل الإتحاد الأوروبي والحكومة البريطانية للبريكست حتى اكتوبر.

تراجعت أسعار النفط يوم الأثنين بعدما سجل مؤشر خام برنت العالمي أعلى مستوى في خمسة أشهر في الجلسة السابقة، حيث يشهد المستثمرون إشارات متباينة بشأن المعروض العالمي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 71.44 دولار للبرميل الساعة 0629 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 11 سنت أو بنسبة 0.2% منذ الإغلاق الأخير لها، بعدما سجلت أعلى مستوى لها منذ 12 نوفمبر يوم الجمعة عند 71.87 دولار.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 63.63 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 26 سنت أو بنسبة 0.4% منذ التسوية الأخيرة لها.

من المقرر أن تجتمع منظمة الأوبك مع حلفائها في يونيو لتقرير ما إذا كانت ستستمر في خفض الإمدادات. تخفض منظمة الأوبك، بالإضافة إلى روسيا وبعض المنتجين الأخرين، إنتاجهم بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم منذ 1 يناير لمدة ستة أشهر.

يبدو أن الزعيمة الفعلية لمنظمة الأوبك، المملكة العربية السعودية،حريصة على الإستمرار في خفض الإمدادات، ولكن صرحت بعض المصادر داخل المنظمة بأنها قد ترفع إنتاجها بداية من يوليو إذا ما استمرت الإضطربات في الدول الأخرى.

وحذر رئيس شركة النفط الليبية المحلية يوم الجمعة من أن تجدد القتال قد يمحي إنتاج خام النفط في الدولة.

كما رفعت شركات الطاقة الأمريكية الاسبوع الماضي عدد حفارات النفط للاسبوع الثاني، ليصبح العدد الإجمالي 833 حفار، وذلك طبقاً لشركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة.

هبطت أسعار الذهب لتسجل أدنى مستوى في أكثر من اسبوع يوم الأثنين حيث عززت البيانات الصينية القوية الأسهم وهدأت المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1288.83 دولار للأونصة الساعة 0550 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست 1286.44 دولار، وهو أدنى مستوى لها منذ 5 أبريل، في وقت مبكر هذه الجلسة. وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتسجل 1291.60 دولار للأونصة.

تداولت الأسهم الأسيوية بالقرب من أعلى مستوياتها في تسعة أشهر بعدما صرح وزير الخزانة ستيفن منوشن أنه يأمل أن تصل المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى حل نهائي وسط بيانات الصادرات الصينية القوية.

يعاني الذهب، الذي غالباً ما يستخدم كأداة للتحوط في مواجهه حالات عدم اليقين الاقتصادية والسياسية، جنباً إلى جنب مع الين الياباني في أوقات تعزز شهية المخاطرة.

حام الين بالقرب من أدنى مستوياته هذا العام وسط المزيد من علامات استقرار الاقتصاد الصيني.

أظهرت بيانات الجمارك الصينية يوم الجمعة أن صادرات الدولة ارتفعت بنسبة 14.2% من العام السابق في شهر مارس، وهو أقوى معدل للنمو في خمسة أشهر.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، فإن المعدن ربما يختبر أدنى مستوى سجله في 4 فبراير عند 1280.59 دولار للأونصة.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة بنسبة 0.1% لتصل إلى 14.93 دولار للأونصة.

وارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لتسجل 888.65 دولار للأونصة، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1369.85 دولار للأونصة.

 تعاني سوق العملات البالغ حجم تداولها 5.1 تريليون دولار يوميا أكثر من غيرها من قرارات البنوك المركزيه التحرك بشكل متزامن وإبقاء أسعار الفائده منخفضه لوقت اطول.

وأدى توقف صانعي السياسه عن تشديد سياساتهم النقديه في 2019 مقرونا بإشارات متباينه الى حد كبير من أكبر اقتصادات في العالم إلى كبح التذبذبات المنخفضه بالفعل الى مستويات لم تتسجل منذ خمس سنوات. ويكافح المتعاملون في سوق النقد الذين يبحثون عن تفاوت في السياسات والأداء الاقتصادي لتكوين مراهنات في إيجاد أسباب مقنعة للمراهنة على تحرك عمله بشكل كبير مقابل عملة أخرى. وتقف صناديق التحوط ومديرو الاصول على الهامش، وتنخفض أحجام التداول اليوميه باكثر من عشره بالمائه.

 وحتى الاقبال على السندات الحكوميه وزياده التقلبات في الاسهم في نهايه مارس لم يكن كافيا لخروج العملات من سُباتها مما يثير المخاوف بشأن مكاتب تداول البنوك التي تدر أرباحا أكبر كلما زادت تذبذبات الاسعار.

وانخفضت التذبذبات الى أدني مستويات منذ اواخر 2014 في شهر مارس، وفقا لمؤشر دويتشة بنك لتقلبات العملات.

وكان الهدوء في زوج العمله الاكثر تداولا في العالم اليورو/ دولار لافتا بشكل خاص بعدما أشار بنك الاحتياطي الفيدرالي الامريكي الى نهايه دورته من زيادات أسعار الفائدة وأعقبه البنك المركزي الاوروبي بالتحول الى سياسه تيسيرية.

وسجلت التقلبات الضمنيه لأجل ثلاثه اشهر في زوج العملة أدني مستوى منذ عام 2014 وباستثناء ذلك العام، كانت قرب ادنى مستوياتها منذ عام 2007

ومع تنامي المخاوف حول تباطؤ في الاقتصادين، الاقتصاد الامريكي واقتصاد منطقه اليورو،  كان سعر الصرف عالقا فى أضيق نطاق تداول له على الاطلاق عند اقل من 4 سنتات مقارنه مع نطاق فصلي حوالي 9 سنتات في المتوسط. وكان نطاق تداول زوج العمله قد بلغ  24 سنتا قبل 10 سنوات وهو نطاق قياسي.

ولم تكن التقلبات في الدولار مقابل الين الياباني، الذي هو سعر الصرف الاكثر تذبذا في المعتاد، افضل حالا، فانخفضت التقلبات الضمنية لاجل ثلاثه اشهر الى مستويات قلما حدثت في اخر ثلاثه عقود.

وكانت تذبذبات الاسترليني مرتفعه بشكل اكبر بسبب الغموض المحيط بالبريكست وشهدت الليره التركيه تقلبات حاده، لكن هاتين العملتين كانتا استثناءا.

ولا يتوقع المتعاملون تعافيا عاجلا في التذبذبات طالما تتحرك البنوك المركزيه سويا وتبقى البيانات الاقتصادية ضعيفه ولكن ليست بالضعف الذي يثير تخارجا من الاصول التي تنطوي على مخاطر.

وأبرزت قفزات أعلى في تذبذبات فئات اصول اخرى، بحسب بمقياس فيكس أو "مؤشر الخوف" في الاسهم او في سوق السندات الامريكيه، مخاوف المستثمرين لكنها لم تمتد الى تقلبات اكبر بشكل لافت في أسعار العملات.