
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقر الاسترليني مقابل الدولار الضعيف يوم الثلاثاء بعد تقارير افادت بأن روسيا أعادت بعض القوات بالقرب من أوكرانيا إلى قواعدها وهو ما بدد الطلب على أصول الملاذ الآمن.
أظهرت بيانات أن إجمالي عدد الأشخاص العاملين في بريطانيا انخفض في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2021 بينما انخفضت أرباح العمال عند تعديلها لمراعاة التضخم.
كان للأرقام تأثير ضئيل على الاسترليني ، حيث ركز المتداولون على التطورات في أوكرانيا.
تداولت العملة البريطانية عند 1.35625 دولار ، مرتفعة ربع بالمئه خلال اليوم ومستقرة فوق ادنى مستوى في اسبوع والذي سجل يوم الاثنين عند 1.34950 دولار بفعل المخاوف بشأن غزو روسيا لاوكرانيا وهو ما عزز الدولار.
نقل عن وزارة الدفاع الروسية يوم الثلاثاء ، قولها إن بعض القوات في المناطق العسكرية الروسية المجاورة لأوكرانيا عادت إلى قواعدها بعد استكمال التدريبات ، في خطوة من شأنها أن تهدئ الاحتكاكات بين موسكو والغرب.
مقابل اليورو ، تداول الاسترليني عند 83.67 بنس.
وتعزز الاسترليني في الاسابيع الاخيرة بفعل توقعات ان بنك انجلترا قد يرفع اسعار الفائدة ، بعد رفعها مرتين منذ ديسمبر.
تسعر اسواق المال 25 نقطة اساس لرفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا في 17 مارس بعد اجتماعه القادم ، وحوالي 90% لرفع الفائدة لـ 1% من مستوياتها الحالية.
انتعش اليورو يوم الثلاثاء ، ماحيا جميع خسائر يوم الاثنين ، بعد تقارير تفيد بأن بعض القوات الروسية في المناطق القريبة من أوكرانيا قد بدأت في العودة إلى قواعدها.
مقابل العملة الامريكية ، قفزت العملة الموحده بنسبة 0.4% لـ 1.1346 دولار ، ومقتربة من اعلى مستوى سجل يوم الاثنين عند 1.1369 دولار حيث تعافت العقود الاجلة للاسهم الاوروبية بفعل الانباء.
نقل عن وزارة الدفاع الروسية قولها إن بعض القوات في المناطق العسكرية الروسية المجاورة لأوكرانيا تعود إلى القواعد بعد الانتهاء من التدريبات ، في خطوة يمكن أن تهدئ الاحتكاكات بين موسكو والغرب.
صرح ستيوارت كول ، كبير الاقتصاديين في اكوتي كابيتال: "بينما نرحب بأي أنباء عن خفض محتمل للتصعيد ، أعتقد أن الأسواق تريد أن ترى شيئا أكثر واقعية قبل الحكم على انتهاء الأزمة".
"من خلال هذا أعتقد أن الأمر سيتطلب إزالة أعداد كافية من القوات أو المعدات العسكرية من الحدود مما يجعل القيام بغزو أكثر صعوبة ".
انخفض اليورو إلى أدنى مستوى في أسبوعين يوم الاثنين بعد أن دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المواطنين إلى رفع أعلام البلاد من المباني وغناء النشيد الوطني يوم 16 فبراير ، وهو التاريخ الذي أشارت إليه بعض وسائل الإعلام الغربية على أنه احتمال بداية الغزو الروسي.
في الوقت الحالي ، استقبل المستثمرون الأخبار بارتياح ، مما دفع عملات الاقتصادات الأكثر تضررا من الصراع للارتفاع ، بما في ذلك الاسترليني واليورو والروبل الروسي ، بينما ضعفت الملاذات الآمنة مثل الين والفرنك السويسري.
بعيدًا عن التوترات الجيوسياسية ، يواصل مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الجدل حول كيفية البدء بقوة في الزيادات القادمة لأسعار الفائدة في اجتماعهم في مارس.
قفزت اسعار الذهب لاعلى مستوى في 8 اشهر يوم الثلاثاء ، حيث دفعت التوترات المتزايدة بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا المستثمرين إلى تجنب الأصول ذات المخاطر العالية واختيار المعدن كملاذ امن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1877.96 دولار للاونصة الساعة 0639 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 11 يونيو عند 1879.48 دولار في وقت سابق. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% لـ 1880.20 دولار.
صرح ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management ، نتيجة الأزمة الأوكرانية ، يتم دعم الذهب من خلال التضخم بسبب ارتفاع أسعار النفط الخام ومن خلال العزوف عن المخاطرة بسبب انخفاض الاسهم.
"إذا فقدنا الدافع الأوكراني ، فإن الذهب سيتراجع بسرعة كبيرة."
عادة ما يُنظر إلى المعدن على أنه وسيلة تحوط ضد الصراعات الجيوسياسية ، ومع التوترات المتصاعدة المحيطة بأوكرانيا ، ارتفعت المعاملات الفورية للذهب حوالي 5% منذ 31 يناير وفي طريقها للجلسة العاشرة من المكاسب في 12 جلسة.
تراجعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام ، وهو ما يزيد دعم المعدن عن طريق تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد ، في حين انخفض الدولار طفيفا وهو ما ساعد المعدن بجعله اكثر جاذبية للمشترين في الخارج.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 23.79 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.1% لـ 1026.86 دولار ، في حين انخفض البلاديوم بنسبة 0.4% لـ 2349.82 دولار.
تراجعت اسواق الاسهم الاسيوية وارتفعت اصول الملاذ الامن كالذهب يوم الثلاثاء ، حيث فكر المستثمرون في تداعيات الغزو الروسي الوشيك المحتمل لأوكرانيا.
انخفض مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5% بعد أن تراجعت أسواق الأسهم في الولايات المتحدة وأوروبا يوم الاثنين.
وتراجع مؤشر نيكاي لياباني بنسبة 0.91% بينما في أستراليا ، أغلق اس اند بي على انخفاض بنسبة 0.51%.
انخفض مؤشر هانج سينج في هونج كونج بنسبة 1.1% على الرغم من أن مؤشر CSI300 الصيني خالف عمليات البيع في جميع أنحاء المنطقة وارتفع بنسبة 0.7%.
صرحت مارسيلا تشاو ، محللة الأسواق العالمية في جيه بي مورجان أسيت مانجمنت ، "المخاطر الجيوسياسية ستكون المحرك الواضح لمعنويات الأسواق هذا الأسبوع".
"الرغبة الأوسع في المخاطرة بين المستثمرين ستكون تحت الضغط ونتيجة لذلك نتوقع أن نرى سعيا نحو الأمان في الذهب والدولار الأمريكي والسندات طويلة الأجل."
من المقرر أن تتكرر النغمة السلبية في آسيا في أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم يوم الثلاثاء.
في التداولات الاوروبية المبكرة ، تراجعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.32% عند 4039 ، وانخفضت العقود الاجلة لداكس الالماني بنسبة 0.31% لـ 15033 وهبطت العقود الاجلة لفوتس بنسبة 0.31% عند 7448.5.
ساعدت عمليات البيع المكثفة في سوق الأسهم مدفوعة بالعزوف عن المخاطرة في دفع الذهب إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر حيث سعى المستثمرون إلى اللجوء إلى الأصول الآمنة التقليدية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1877.72 دولار للاونصة.
صرح جاك سيو كبير مسئولي الاستثمار في الصين الكبرى في كريدي سويس لرويترز "على المدى القريب سيكون هناك دعم للذهب بسبب عدم اليقين بشأن صراع عسكري محتمل."
وقفز النفط لاعلى مستوياته في 7 سنوات في التداولات الامريكية يوم الاثنين بفعل التوترات الروسية الاوكرانية لكنه تراجع طفيفا خلال الجلسة الاسيوية.
حذرت الولايات المتحدة يوم الاثنين من أن روسيا قد تغزو أوكرانيا قريبا. قال وزير الخارجية أنتوني بلينكين إن السفارة الأمريكية ستنقل من كييف إلى لفيف ، مشيرا إلى "التسارع الكبير في حشد القوات الروسية" .
كما حذرت مجموعة الدول السبع الكبرى من "عقوبات اقتصادية ومالية ستكون لها عواقب وخيمة وفورية على الاقتصاد الروسي".
تراجع الخام الامريكي بنسبة 0.6% لـ 94.92 دولار للبرميل خلال الجلسة الاسيوية بعد ان ارتفع لاعلى مستوى في 7 سنوات. وانخفض خام برنت 0.5% عند 96.02 دولار للبرميل.
صعد الذهب إلى أعلى سعر له منذ منتصف نوفمبر وسط طلب متجدد من المستثمرين مع إستمرار التوترات الجيوسياسية حول أوكرانيا.
ورد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تحذيرات أمريكية من أن روسيا ربما تغزو أوكرانيا في غضون أيام بإجراء اجتماعات متلفزة مع وزيريه للخارجية والدفاع التي أكدت على تهدئة التوترات ومواصلة الجهود لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة الأمنية. وكان مسؤولون أمريكيون قد حذروا يوم الأحد من أن غزواً روسياً ربما يكون وشيكاً، إلا أن موسكو إستنكرت هذه التحذيرات ووصفتها "بالهستريا". ونفت روسيا مراراً أنها تخطط لغزو أوكرانيا.
وتعيد التوترات بين روسيا واوكرانيا المستثمرين إلى الذهب كمخزون للقيمة رغم توقعات متزايدة بأن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع بحدة أسعار الفائدة لكبح أكثر تضخم سخونة منذ أربعة عقود.
قال ريكاردو إيفانجيلستا، كبير المحللين في أكتف تريدز، "الأسواق تتفاعل بالطلب على أصول الملاذ الأمن الذي يدعم بقوة المعدن النفيس".
وإستقبلت الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب تدفقات لأربعة أسابيع متتالية، بينما عززت أيضا صناديق التحوط التي تتداول في الذهب ببورصة كوميكس مراهناتها على الصعود خلال السبعة أيام المنتهية يوم الثلاثاء.
ومع ذلك، يرى إيفانجيلستا أن مكاسب الذهب سيحد منها جزئياً وتيرة وتوقيت التشديد النقدي للاحتياطي الفيدرالي. وأشار إلى أن الدولار سيستمر في الصعود إذا تحرك الاحتياطي الفيدرالي بوتيرة أشد حدة، بالتالي يلقي بثقله على المعدن نتيجة الارتباط العكسي بين الأصلين.
وارتفع السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 1866.02 دولار للأونصة في الساعة 5:21 مساءً بتوقيت القاهرة بعد أن قفز 1.8% يوم الجمعة. وارتفع مؤشر الدولار 0.1%، بينما زادت الفضة والبلاتين.
وصعد البلاديوم 3.9% إلى 2398.25 دولار للأونصة، وهو أعلى مستوى خلال تعاملات جلسة منذ الثاني من فبراير، قبل أن يتخلى عن أغلب المكاسب. وروسيا أكبر مورد في العالم للمعدن، الذي يُستخدم في أجهزة تنقية عوادم السيارات.
وعززت أيضا أحدث التطورات في أوكرانيا أسعار الألمونيوم والنيكل، لأن روسيا أحد كبار الموردين للمعدنين. فربح الألمونيوم للتسليم بعد ثلاثة أشهر 3.3% إلى 3241 طن في بورصة لندن للمعادن قبل أن يتراجع إلى 3198.50 دولار. ونزل النيكل 0.2% بعد صعوده في تعاملات سابقة 3.5%.
فيما تباين أداء المعادن الرئيسية الاخرى ببورصة لندن، مع انخفاض النحاس 0.2% واستقرار الرصاص بلا تغيير.
تراجعت اسعار الذهب يوم الاثنين ، مع ارتفاع الدولار الامريكي ، مع المخاوف بشأن الصراع الروسي الأوكراني الذي حد من خسائر المعدن الملاذ الآمن وابقى تجار البلاديوم في حالة قلق شديد.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1855.86 دولار للاونصة الساعة 1030 بتوقيت جرينتش. يوم الجمعة ، قفزت الاسعار بأكبر قدر منذ منتصف اكتوبر وسجلت اعلى مستوياتها منذ 19 نوفمبر عند 1865.15 دولار.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% إلى 1853.70 دولار.
صرح أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك: "شهد الذهب قفزة كلاسيكية كملاذ آمن يوم الجمعة ... (لكن) مشكلة ارتفاعات الملاذ الآمن هي أنها لا تدوم حقا لفترة طويلة".
"في هذه المرحلة ، يلتقط الذهب انفاسه في انتظار المزيد من الأخبار على الجبهة الجيوسياسية."
ارتفع الدولار بنسبة 0.2% ، في حين ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد.
في الوقت ذاته ، ارتفع معدن البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 2310.31 دولار للاونصة ، بعد ان سجل اعلى مستوى في خمسة اشهر في 31 يناير.
واضاف هانسن "يبدو أن النسبة المئوية للبلاديوم الذي تصدره (روسيا) كنسبة مئوية من الإنتاج العالمي قريبة جدا من 50% ومن الواضح أن هذا يجعل المعدن معرض بشدة لأي تخفيضات مؤقتة في الإمدادات من روسيا إذا تصاعد الصراع من المستويات الحالية.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.69 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.5% لـ 1021.93 دولار.
هبط الاسترليني مقابل الدولار القوي في التداولات المبكرة يوم الاثنين بفعل احتمالات الحرب في اوكرانيا وتوقعات رفع الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي ، والتي اعطت المستثمرين سببا لتجنب المخاطرة.
كافحت العملات المنطوية على مخاطرة مثل الدولار الأسترالي في حين تعزز الدولار الأمريكي ، الذي يُنظر إليه على أنه ملاذ آمن.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم.
كما أثرت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع الأسبوع الماضي على معنويات المستثمرين ، حيث راهنت الأسواق على أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة بأكثر من 160 نقطة أساس قبل نهاية العام.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.5% مقابل الدولار القوي عند 1.3498 دولار االساعة 0902 بتوقيت جرينتش ، وهو ادنى مستوى في اسبوع.
مقابل اليورو ، استقر الاسترليني عند 83.785 بنس لليورو.
ارتفع الدولار يوم الاثنين إلى أعلى مستوى في أسبوعين حيث سعى المستثمرون إلى اصول الملاذ الامن وسط مخاوف من أن روسيا تستعد لغزو أوكرانيا.
صرحت الولايات المتحدة ان روسيا قد تتخذ مثل هذه الخطوة في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم وأعادت تأكيد تعهدها يوم الأحد بالدفاع عن "كل شبر" من أراضي الناتو. ونفت موسكو أي خطط من هذا القبيل واتهمت الغرب بـ "الهستيريا".
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% إلى 96.328 ، وهو أعلى مستوى منذ 1 فبراير.
وأشار محللو كومرتس بنك إلى أن "الاعتماد الأوروبي على الطاقة الروسية يجعل اداء الاقتصاد لمنطقة اليورو متقلب بشكل خاص في حالة تصعيد الصراع في أوكرانيا".
تراجع اليورو بنسبة 0.4% عند 1.1309 دولار ، وهو ادنى مستوى منذ 3 فبراير.
وانخفض اليورو يوم الجمعة عندما طغى الاندفاع إلى الأصول الآمنة على التوقعات بتشديد السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي.
كما خففت كريستين لاجارد ، رئيسة البنك المركزي الأوروبي ، بعض من معنويات اليورو الصعودية من خلال التأكيد على أن أي إجراء سياسي سيكون تدريجي.
سيصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي محضر اجتماعه لشهر يناير يوم الأربعاء ، لكن صرح المحللين إن إجراء البنك المركزي من غير المرجح أن يعود إلى دائرة الضوء حتى يتراجع خطر التصعيد بشأن أوكرانيا.
أدى الاندفاع إلى أصول الملاذ الآمن إلى دعم الين الياباني منذ يوم الجمعة ، بينما دافع بنك اليابان بنجاح عن هدف عوائد السندات الرئيسي يوم الاثنين ، مبقيا على سياسته النقدية الميسرة للغاية.
ارتفع الين بنسبة 0.3% لـ 115.16 مقابل الدولار ، و 0.6% مقابل اليورو.
استقرت اسعار النفط يوم الاثنين بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في اكثر من سبع سنوات بفعل مخاوف من أن يؤدي غزو محتمل من روسيا لأوكرانيا إلى عقوبات أمريكية وأوروبية قد تعطل الصادرات من أحد أكبر منتجي النفط في العالم.
تراجع خام برنت 12 سنت أو 0.1% إلى 94.32 دولار للبرميل الساعة 0844 بتوقيت جرينتش بعد أن سجل في وقت سابق اعلى مستوى عند 96.16 دولار وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.
وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1 سنت او اقل من 0.1% لـ 93.11 دولار للبرميل ، ويحوم بالقرب من اعلى مستوى في الجلسة عند 94.94 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ سبتمبر 2014.
أثارت التعليقات الواردة من الولايات المتحدة حول هجوم وشيك من جانب روسيا على أوكرانيا اضطرابات في الأسواق المالية العالمية.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم.
وقال إدوارد مويا المحلل في أواندا في مذكرة "إذا تحركت القوات ، فلن يواجه خام برنت أي مشكلة في الارتفاع فوق مستوى 100 دولار."
"ستظل أسعار النفط متقلبة للغاية وحساسة للتحديثات المتزايدة فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا."
تأتي التوترات في الوقت الذي تكافح فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفين باسم أوبك + ، لزيادة الإنتاج على الرغم من التعهدات الشهرية بزيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا حتى مارس.
يراقب المستثمرون ايضا المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية يوم الاثنين خلال مؤتمر صحفي في طهران إن المحادثات لم تصل إلى طريق مسدود ، رغم أن مسئول أمني إيراني كبير قال في وقت سابق إن التقدم في المحادثات أصبح "أكثر صعوبة".
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين من أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر والتي سجلت في الجلسة السابقة ، مضغوطة بارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات ، على الرغم من أن الخسائر كانت محدودة حيث أدت التوترات المتزايدة المحيطة بأوكرانيا إلى دعم الطلب على المعدن كملاذ آمن.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1854.45 دولار للاونصة ، الساعة من 0601 بتوقيت جرينتش. في الجلسة السابقة ، قفزت الأسعار بأكبر قدر منذ منتصف أكتوبر وسجلت أعلى مستوى لها منذ 19 نوفمبر عند 1865.15 دولار.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1855 دولار.
حافظ الدولار وعملات الملاذ الامن على مكاسبهم ، في حين ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات وهو ما القى بثقله على الذهب.
العوائد المرتفعة تبدد الطلب على المعدن حيث تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد ، في حين ان الدولار القوي يجعل المعدن اقل جاذبية للمشترين في الخارج.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد ، إن روسيا قد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم على أوكرانيا. لكن موسكو تنفي أي خطط من هذا القبيل واتهمت الغرب بـ "الهستيريا" ، رغم حشد أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من أوكرانيا.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.66 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.7% لـ 1034.37 دولار وقفز البلاديوم بنسبة 2.6% لـ 2367.57 دولار للاونصة.
تراجعت الأسهم الآسيوية والعقود الآجلة للأسهم الأوروبية يوم الاثنين حيث أدت التحذيرات من احتمال غزو روسيا لأوكرانيا في أي وقت إلى ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات ، وعززت السندات وألقت بثقلها على اليورو.
تراجعت العقود الآجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 1.6% والعقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.5%. ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.3% والعقود الآجلة لناسداك بنسبة 0.2% بعد خسائر حادة يوم الجمعة.
صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إن روسيا قد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم ، حيث أعادت تأكيد تعهدها بالدفاع عن "كل شبر" من أراضي الناتو.
أدت حالة الحذر في المعنويات الى انخفاض مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 1.4%. وتراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 2.2% ، في حين انخفض مؤشر الاسهم القيادية الصينية CSI300 بنسبة 0.7%.
كانت الأسواق في حالة اضطراب منذ أن أثارت قراءة التضخم الأمريكية المرتفعة بشكل مثير للقلق تكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس كاملة في مارس.
سيكون الاهتمام الان بظهور جيمس بولارد رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس في وقت لاحق يوم الاثنين ، نظرا لأنه دعا مؤخرا إلى 100 نقطة أساس للتشديد بحلول يونيو.
دفعت كل الاحاديث بشأن اسعار الفائدة الى ارتفاع عوائد السندات إلى اعلى مستوياتها التي شوهدت آخر مرة في عام 2019 ، قبل أن تؤدي التوترات الجيوسياسية إلى ارتفاع الملاذ الآمن في وقت متأخر يوم الجمعة. تداولت عوائد السندات لأجل 10 سنوات عند 1.94% ، بعد أن ارتفعت لـ 2.06% الأسبوع الماضي.
أدت مخاطر الحرب في أوكرانيا إلى تراجع اليورو إلى 1.1345 دولار ، من أعلى مستوى سجله الأسبوع الماضي عند 1.1495 دولار. استعاد الين الياباني بعض قوته ليترك الدولار عند 115.50.
انخفاض اليورو ادى لارتفاع مؤشر الدولار لـ 96.059 ومبتعدا عن ادنى مستوى سجل في اسبوع عند 95.172. وارتفع الدولار ايضا عند 77.15 روبل ، بعد ان قفز بنسبة 2.9% يوم الجمعة.
تراجع الذهب لـ 1852 دولار للاونصة ، بعد ان قفز بنسبة 1.6% يوم الجمعة.
وقفزت اسعار النفط لاعلى مستوياتها في سبعة سنوات وسط مخاوف من أن يؤدي الغزو الروسي لأوكرانيا إلى عقوبات أمريكية وأوروبية وتعطيل الصادرات من منتج النفط الرئيسي في سوق ضيقة بالفعل.
ارتفع خام برنت 1.02 دورلار لـ 95.46 دولار للبرميل ، في حين ارتفع الخام الامريكي 1.27 دولار لـ 94.37 دولار.
ارتفعت أسعار النفط 2% اليوم الجمعة بعد أن ذكرت وكالة الطاقة الدولية أن أسواق النفط تعاني نقصاً في المعروض، لكن لا زال يتجه الخام نحو تكبد خسائر أسبوعية وسط مخاوف بشأن زيادات مرتقبة في أسعار الفائدة الأمريكية واحتمالية أن تسفر المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران عن زيادة في الإمدادات العالمية.
وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.52 دولار أو 1.7% إلى 92.92 دولار للبرميل في الساعة 1645 بتوقيت جرينتش. فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.67 دولار أو 1.9% إلى 91.53 دولار للبرميل.
وتتجه الأسعار نحو أول انخفاض أسبوعي بعد سبعة أسابيع متتالية من المكاسب.
وقالت وكالة الطاقة الدولية أن السعودية والإمارات قادرتان على المساعدة في تهدئة أسواق النفط المضطربة إذا ضختا كميات أكبر، مضيفة أن تحالف أوبك+ تخلف عن مستواه المستهدف من الإنتاج بمقدار 900 ألف برميل يوميا في يناير.
وتملك الدولتان العضوتان بأوبك+ أكبر طاقة إنتاجية فائضة وقد تساعدان في تخفيف النقص في مخزونات النفط العالمية الذي هو من بين العوامل التي تدفع الأسعار صوب 100 دولار للبرميل، بما يفاقم ضغوط التضخم عالمياً.
ورفعت الوكالة أيضا تقديراتها للطلب في 2022 بمقدار 800 ألف برميل يوميا، متوقعة توسع الطلب العالمي 3.2 مليون ب/ي هذا العام، ليصل بذلك إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 100.6 مليون ب/ي.
وفي وقت سابق، قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أن الطلب العالمي على النفط ربما يرتفع بشكل أشد حدة بفضل تعاف اقتصادي قوي بعد الجائحة.
لطن يكبح صعود الأسعار احتمالية زيادات سريعة من الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة فضلاً عن المحادثات المستمرة بين الولايات المتحدة وإيران.
ويوم الخميس، سجلت بيانات التضخم الأمريكية أكبر زيادة منذ 40 عاما، وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، جيمز بولارد، أنه يريد زيادات بمقدار نقطة مئوية كاملة بحلول الأول من يوليو.
هذا وإستؤنفت المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران هذا الأسبوع بعد توقف دام 10 أيام. ومن شأن التوصل إلى اتفاق أن يشهد رفع العقوبات على النفط الإيراني ويخفف ضيق المعروض العالمي.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، غذت بيانات المخزونات الأمريكية مخاوف المعروض بعد انخفاض غير متوقع بمقدار 4.8 مليون برميل في مخزونات الخام الأمريكية.
ارتفعت اسعار النفط يوم الجمعة بعد ان صرحت وكالة الطاقة الدولية ان اسواق النفط شحيحة، لكنها لا تزال تتجه إلى خسائر أسبوعية بسبب مخاوف التضخم ومحادثات امريكا وإيران التي قد تعزز الإمدادات العالمية.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.01 دولار ، أو 1.1% إلى 92.42 دولار للبرميل الساعة 1203 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.15 دولار ، أو 1.3% ، إلى 91.03 دولار للبرميل.
تعد الأسعار في طريقها لتسجيل أول انخفاض أسبوعي بعد سبعة مكاسب أسبوعية متتالية.
صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الجمعة إن السعودية والإمارات يمكن أن تساعدا في تهدئة أسواق النفط المتقلبة إذا ضختا مزيد من الخام ، مضيفة أن تحالف أوبك + أنتج 900 ألف برميل يوميا دون المستوى المستهدف في يناير.
يمتلك منتجا أوبك + أكبر طاقة إنتاج فائضة ويمكن أن يساعدا في تخفيف تضاؤل مخزونات النفط العالمية التي كانت من بين العوامل التي دفعت الأسعار نحو 100 دولار للبرميل ، مما أدى إلى تعميق التضخم في جميع أنحاء العالم.
كما رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب لعام 2022 بمقدار 800 ألف برميل يوميا بناءا على مراجعات للبيانات التاريخية. وتتوقع أن يتوسع الطلب العالمي بمقدار 3.2 مليون برميل يوميا هذا العام ليصل إلى مستوى قياسي غير مسبوق يبلغ 100.6 مليون برميل يوميا.
يأتي ذلك بعد أن قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن الطلب العالمي على النفط قد يرتفع بشكل حاد هذا العام وسط انتعاش اقتصادي قوي بعد الوباء.
ومع ذلك ، فإن احتمالية رفع سعر الفائدة بقوة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والمحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي قد حدت من المزيد من المكاسب في الأسعار.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في ثمانية أيام يوم الجمعة بعد أن قفز التضخم في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى في 40 عام وأطلقت تصريحات مسئول في الاحتياطي الفيدرالي العنان لموجة من الرهانات على زيادات كبيرة في أسعار الفائدة.
في الوقت ذاته ، يستعد اليورو ، الذي قفز الأسبوع الماضي ، لانخفاض اسبوعي بعد أن صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في مقابلة إن زيادة أسعار الفائدة الآن لن يؤدي إلى انخفاض التضخم القياسي في منطقة اليورو ، ولكنه سيضر بالاقتصاد فقط.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن أسعار المستهلكين الامريكية ارتفعت بنسبة 7.5%على أساس سنوي في يناير ، بارتفاع طفيف عن توقعات الاقتصاديين.
بعد ذلك ، أخبر رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد بلومبرج أنه يرغب في رؤية 100 نقطة أساس للزيادات بحلول يوليو.
ارتفع الدولار مقابل سلة من منافسيه لاعلى مستوياته عند 96.058 منذ 3 فبراير وارتفع بنسبة 0.1% عند 95.917 الساعة 0915 بتوقيت جرينتش. وانخفض اليورو بنسبة 0.4% مقابل الدولار عند 1.1383 دولار بعد ان لامس اعلى مستوى في 3 اشهر أمس.
الأسبوع الماضي ، أرسلت لاجارد عوائد السندات واليورو إلى الارتفاع عن طريق فتح الباب أمام أول رفع لسعر الفائدة من البنك المركزي الأوروبي منذ أكثر من عقد في مواجهة ضغوط الأسعار المرتفعة ، لكنها حاولت منذ ذلك الحين تهدئة التوقعات المتزايدة بإجراءات البنك المركزي الأوروبي العنيفة.
لا تزال رهانات سوق المال تسعر 10 نقاط اساس لرفع البنك المركزي الاوروبي اسعار الفائدة بحلول يونيو و 50 نقطة اساس بحلول ديسمبر.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% مقابل اليورو عند 83.96 بنس ، وتسعر الاسواق 25 نقطة اساس اخرى لزيادة الفائدة من بنك انجلترا في اجتماعه القادم.