
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تهاوت أسواق الأسهم حول العالم وقفزت السندات وسجل النفط أدنى مستوياته في أربع سنوات، مع تصعيد الصين مواجهتها للحرب التجارية التي يشنها الرئيس دونالد ترمب مما أجج المخاوف من تباطؤ اقتصادي رغم علامات على سوق عمل قوي.
تتجه الأسهم نحو أسوأ انخفاض على مدى يومين منذ إغلاقات كوفيد في مارس 2020، مع نزول مؤشر اس آند بي 500 بنسبة 4% يوم الجمعة. وواصل المؤشر تراجعاته من ذروته في فبراير إلى 15%، مقترباً من عتبة الانزلاق إلى سوق هابطة. وتتجه الأسهم الأوروبية نحو منطقة تصحيح بنزول 10% عن آخر ذروة لها. فيما انخفضت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات 11 نقطة أساس إلى 3.92%. وسعرت أسواق النقد بالكامل أربع تخفيضات لأسعار الفائدة هذا العام مع فرصة لخفض خامس، وراهن البعض على خفض في اجتماع طاريء للاحتياطي الفيدرالي. وقفزت مؤشرات الخوف بأكبر قدر منذ إنهيار بنوك في 2023.
وتفوق نمو الوظائف الأمريكية على التوقعات في مارس وزاد معدل البطالة، في إشارة إلى سوق عمل صحي قبل أن يتعرض الاقتصاد العالمي لضرر جراء رسوم جمركية واسعة النطاق. وردت الصين على الرسوم الأمريكية بمجموعة من التدابير، منها رسوم على كافة الواردات الأمريكية وقيود على تصدير المعادن النادرة. وقال ترمب إن سياساته الاقتصادية "لن تتغير أبداً".
وول ستريت مصدومة برؤية ترمب المتمثلة في إعادة أعمال التصنيع إلى الولايات المتحدة، وهو شيء سيكون مكلفاً للغاية وسيستغرق سنوات إن لم يكن عقود لإنجازه.
ويتوقع الاقتصاديون بشكل عام أن تؤدي الرسوم إلى رفع التضخم وإبطاء النمو، بما يبقي الاحتياطي الفيدرالي في حالة ترقب وانتظار. لكن زاد الجدل حول مسار أسعار الفائدة بعد إعلان الرسوم. وفي حين لا يتوقع بنك مورجان ستانلي الآن تخفيضات لأسعار الفائدة هذا العام، نزولاً من توقعه خفض واحد في السابق، مستشهداً بمخاطر التضخم، يرى بنك يو.بي.إس المزيد من التيسير النقدي هذا العام.
ارتفع الذهب يوم الجمعة بعد أن سجل أعلى مستوى له على الاطلاق في الجلسة السابقة، مع لجوء المستثمرين إلى الملاذ الآمن في ظل تصاعد النزاع التجاري العالمي عقب رد الصين بفرض رسوم جمركية جديدة ردا على الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأمريكي ترامب.
استقرت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 3128.76 دولار للاونصة الساعة 1116 بتوقيت جرينتش ، بعد ان هبطت بنسبة 1% في وقت سابق في الجلسة ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.9% عند 3151.20 دولار.
سجلت الأسعار الفورية مستوى قياسي عند 3167.57 دولار يوم الخميس، مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن بعد إعلان ترامب عن فرض رسوم جمركية على شركاء تجاريين رئيسيين. ولا تزال الأسعار في طريقها لتحقيق مكاسب أسبوعية.
على الرغم من التقلبات، صرح مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس: "لا يزال الذهب ملاذ آمن للعديد من المستثمرين... أعتقد أن التراجع قد يكون محدود من الآن فصاعدا، وأتوقع أن يستقر عند حوالي 3080 دولار في الوقت الحالي".
أعلنت وزارة المالية الصينية أنها ستفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 34% على جميع السلع الأمريكية اعتبار من 10 أبريل. يأتي هذا بعد يوم من إعلان ترامب عن عزمه فرض رسوم جمركية أساسية بنسبة 10% على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ورسوم جمركية أعلى على بعض أكبر شركاء البلاد التجاريين.
من المقرر أن يلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول كلمة في وقت لاحق اليوم.
يعرف الذهب بأنه أداة تحوط ضد التضخم، لكن ارتفاع أسعار الفائدة قد يضعف جاذبيته لانه لا يدر عائد.
على الصعيد المادي، ارتفع الطلب على الذهب في الصين، على الرغم من امتناع العملاء في الهند عن الشراء، تحسبا لانخفاض الأسعار.
انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.5% لـ 31.40 دولار للاونصة وتتجه لاسوء اسبوع منذ ديسمبر 2023.
تراجع البلاتين 1.1% لـ 941.90 دولار وهبط البلاديوم 0.6% لـ 922.75 دولار.
انخفضت أسعار الذهب يوم الجمعة مع إعادة تقييم المستثمرين لتوقعاتهم بشأن المخاطر في أعقاب إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية، والتي وفرت مزيد من الوضوح لاتجاهات السوق، لكنها أثارت مخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3101.01 دولار للاونصة الساعة 0710 بتوقيت جرينتش. لازال المعدن في طريقه لخامس ارتفاع اسبوعي على التوالي ، مدعوما بجاذبيته كملاذ آمن، والتي ساعدت الذهب على بلوغ ثلاثة مستويات قياسية مرتفعة هذا الأسبوع.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 3123 دولار.
في الجلسة السابقة، انخفض الذهب بأكثر من 2%، حيث أثرت عمليات البيع الواسعة في السوق، التي أثارتها رسوم ترامب الجمركية على الواردات، على تجار المعدن.
جاء هذا التراجع الحاد بعد ساعات فقط من وصول الذهب إلى مستوى قياسي مرتفع عند 3167.57 دولار.
صرح ترامب بأنه سيفرض تعريفة جمركية أساسية بنسبة 10% على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ورسوم جمركية أعلى على بعض أكبر شركاء البلاد التجاريين.
وهدد شركاء الولايات المتحدة التجاريون بتصعيد حرب تجارية مع واشنطن، حيث أثارت هذه التعريفات مخاوف من ارتفاع حاد في الأسعار في أكبر سوق استهلاكية في العالم.
صرح محللون إن مسئولي الاحتياطي الفيدرالي، الذين يسعون للحصول على مزيد من التفاصيل حول خطط ترامب التجارية، ربما حصلوا على أكثر مما توقعوا عندما كشف عن التعريفات الجمركية الشاملة، مشيرين إلى أنها قد تحدث تغيير جذري في التوقعات الاقتصادية للبلاد.
يترقب السوق الآن تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي ، والذي قد يقدم رؤى حول مسار أسعار الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.5% لـ 31.4 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.8% لـ 944.80 دولار ، واستقر البلاديوم عند 928.33 دولار.
امتدت تداعيات الحرب التجارية التي شنها دونالد ترامب عبر الأسواق العالمية يوم الخميس، مما أدى إلى تهاوي الأسهم وإثارة موجة من الهروب إلى الملاذات الآمنة ذات الدخل الثابت. وتكبدت الأسهم الأمريكية والدولار أكبر الخسائر وسط تكهنات بأن الهجوم التجاري لترمب سيخنق الاقتصاد الأمريكي.
تم محو نحو تريليوني دولار من مؤشر اس آند بي 500، الذي هبط بحوالي 4% وكانت الخسائر الأشد بين الشركات التي تعتمد سلاسل توريدها بشكل كبير على التصنيع في الخارج، بما في ذلك شركات عملاقة مثل آبل ونايك ووول مارت. كما سجل مؤشر بلومبرج لقياس أداء الدولار أكبر انخفاض له على الإطلاق. ورضخت العملات المشفرة لموجة البيع في الأصول التي تنطوي على مخاطر، وانضمت أسعار النفط إلى موجة بيع واسعة في السلع.
والقلق من أن توجه أكبر زيادة في الرسوم الأمريكية منذ مئة عام ضربة للنمو الاقتصادي يدفع إلى صعود محموم في السندات العالمية، الذي نزل بالعائد على السندات الأمريكية القياسية لوقت وجيز دون المستوى الهام 4%. وتراجعت أيضاً أغلب عوائد السندات الأخرى إلى أدنى مستويات الجلسة حيث سعرت أسواق المال فرصة بنسبة 50% لقيام الاحتياطي الفيدرالي بأربع تخفيضات لأسعار الفائدة هذا العام.
ويتبنى ترمب الرسوم كأداة لفرض القوة الأمريكية وإحياء الصناعة المحلية وانتزاع تنازلات جيوسياسية، وهو ما يتعارض مع الإجماع الذي دام عقوداً بأن خفض الحواجز التجارية يساعد على تعزيز العلاقات بين الدول ومنع النزاعات. ويقول الاقتصاديون إن النتيجة على المدى القريب لإجراءاته ستكون على الأرجح ارتفاع الأسعار في الولايات المتحدة ونمو أبطأ، وربما حتى ركوداً اقتصادياً.
هبط مؤشر اس آند بي 500 بنسبة 4.1% وناسدك 4.4% وداو جونز الصناعي 3.7%. فيما تهاوى مؤشر راسيل 2000 بنسبة 5.7% وينخفض الآن أكثر من 20% من أعلى مستوياته على الإطلاق الذي سجله في أواخر 2021. وتجاوز مؤشر الخوف الرئيسي في وول ستريت—مؤشر التقلبات—مستوى 27، فوق مستوى ال20 يشير عادة إلى قلق لدى المتداولين.
وانخفض عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات 10 نقاط أساس إلى 4.03%. وكان انخفاض 2.1% في مؤشر بلومبرج للدولار هو الأشد حدة للمؤشر منذ إطلاقه في 2005.
انخفضت أسعار النفط بنسبة 6% يوم الخميس، مع تسريع أوبك+ لتقليص تخفيضات انتاج النفط في مايو، مما فاقم الخسائر الفادحة أصلا في أعقاب اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رسوم جمركية جديدة شاملة يوم الأربعاء.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 4.51 دولار أو 6.02%، لتصل إلى 70.44 دولار للبرميل الساعة 12:21 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4.63 دولار أو 6.46% إلى 67.08 دولار.
وافقت ثماني دول أعضاء في أوبك+ على المضي قدما في خطتها لزيادة انتاج النفط، والتي تهدف الآن إلى إعادة 411 ألف برميل يوميا إلى السوق في مايو، من 135 ألف برميل يوميا كان مخطط لها في البداية، وذلك وفقا لما اتفقت عليه المجموعة في اجتماع وزاري يوم الخميس.
انخفضت أسعار النفط بالفعل بنحو 4% قبل الاجتماع، حيث تفاعل المستثمرون مع رسوم ترامب الجمركية بمخاوف من أن تؤدي هذه الخطوة إلى إشعال حرب تجارية عالمية من شأنها أن تعيق النمو الاقتصادي وتحد من الطلب على الوقود.
كشف ترامب يوم الأربعاء عن رسوم جمركية بحد ادنى بنسبة 10% على معظم السلع المستوردة إلى الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، مع رسوم جمركية أعلى بكثير على المنتجات من عشرات الدول.
أعلن البيت الابيض يوم الأربعاء أن واردات النفط والغاز والمنتجات المكررة معفاة من الرسوم الجمركية الجديدة.
يتوقع المتداولون والمحللون الآن مزيد من التقلبات في الأسعار على المدى القريب، نظرا لاحتمالية تغير الرسوم الجمركية مع سعي الدول للتفاوض على أسعار أقل أو فرض رسوم انتقامية.
توافد المستثمرون القلقون على أصول الملاذ الآمن يوم الخميس، مما دفع الذهب إلى مستوى قياسي بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوم جمركية على الواردات تفوق التوقعات، مما أدى إلى تصعيد حرب تجارية عالمية محتدمة أصلا.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 3132.69 دولار للاونصة الساعة 0520 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 3167.57 دولار في وقت سابق في الجلسة.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% إلى 3155 دولار.
يوم الأربعاء، أعلن ترامب عن رسوم جمركية أساسية بنسبة 10% على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ورسوم جمركية أعلى على عشرات الدول، بما في ذلك بعض أكبر شركائها التجاريين، مما أدى إلى تعميق حرب تجارية هزت الأسواق العالمية.
صرح كايل رودا، محلل الأسواق المالية في Capital.com، إن أحد أسباب دعم الذهب هو "التباطؤ الذي يحتمل أن تسببه الرسوم الجمركية للاقتصاد الأمريكي، مما يزيد من احتمالات خفض أسعار الفائدة مستقبلا".
اكدت ادارة ترامب أن الرسوم الجمركية العالمية على السيارات والشاحنات بنسبة 25% ستدخل حيز التنفيذ في 3 أبريل كما هو مخطط لها، وأن الرسوم الجمركية على واردات قطع غيار السيارات ستفرض في 3 مايو.
ارتفع الذهب، الذي يعد تحوط من عدم الاستقرار السياسي والمالي، بأكثر من 19% منذ بداية العام، مدفوع بشكل رئيسي بمخاوف الرسوم الجمركية، واحتمالات خفض أسعار الفائدة، والصراعات الجيوسياسية، وعمليات شراء البنوك المركزية.
ارتفعت أعداد الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي بأكثر من المتوقع في مارس، لكن ذلك لم يغير من توقعات الاقتصاديين بتباطؤ سوق العمل في ظل تزايد حالة عدم اليقين الاقتصادي.
يترقب السوق تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي، المقرر صدوره يوم الجمعة، للحصول على مؤشرات حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.6% لـ 33.13 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 1.6% لـ 968.24 دولار ، وتراجع البلاديوم 1.4% لـ 956.50 دولار.
استقرت أسعار النفط في تعاملات هزيلة يوم الأربعاء بعد انخفاضها في الجلسة السابقة، وسط مخاوف من أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة، المقرر الاعلان عنها الساعة 20:00 بتوقيت جرينتش، قد تعمق حرب تجارية عالمية قد تحد من الطلب على النفط الخام.
استقرت العقود الاجلة لخام برنت عند 74.49 دولار للبرميل الساعة 06:22 بتوقيت جرينتش، بعد انخفاضها بنسبة 0.4% يوم الثلاثاء. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 3 سنت لتصل إلى 71.23 دولار للبرميل، بعد انخفاضها بنسبة 0.4%. واستقرت الأسعار عند أعلى مستوياتها في خمسة أسابيع يوم الاثنين.
أكد البيت الأبيض يوم الثلاثاء أن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوم جمركية جديدة يوم الأربعاء، على الرغم من أنه لم يقدم أي تفاصيل حول حجم ونطاق هذه الحواجز التجارية.
لأسابيع، روج ترامب ليوم 2 أبريل باعتباره "يوم التحرير"، الذي من شأنه أن يسفر عن فرض رسوم جمركية جديدة قد تزعزع استقرار نظام التجارة العالمي.
من المقرر أن يصدر البيت الأبيض إعلانه الساعة 4 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (20:00 بتوقيت جرينتش).
رسمت مخزونات النفط والوقود الأمريكية صورة متباينة حول العرض والطلب في أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم.
ارتفعت مخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 6 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 28 مارس، وفقا لمصادر، نقلا عن معهد البترول الأمريكي. ومع ذلك، انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 1.6 مليون برميل، وانخفضت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 11 ألف برميل، وفقا لمصادر.
من المقرر أن تصدر بيانات مخزونات النفط الخام الأمريكية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم .
ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث سعى المستثمرون إلى المعدن كملاذ آمن تحسبا للتأثير المحتمل للرسوم الجمركية المتبادلة الجديدة التي يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على شركائه التجاريين العالميين.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3113.24 دولار للاونصة الساعة 0710 بتوقيت جرينتش. سجل المعدن اعلى مستوياته على الاطلاق عند 3148.88 دولار يوم الثلاثاء.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 3141.80 دولار.
خيم الترقب على السوق قبل الرسوم الجمركية الأمريكية، المقرر الاعلان عنها الساعة 2000 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء، والتي وصفها الرئيس دونالد ترامب بـ"يوم التحرير".
أكد البيت الأبيض فرض رسوم جمركية جديدة، إلا أنه لم يقدم أي تفاصيل عن حجمها أو نطاقها.
قد تؤدي سياسات ترامب الجمركية إلى تفاقم التضخم، وإبطاء النمو الاقتصادي، وتصعيد النزاعات التجارية.
صرح فيليب نيومان، المدير الاداري لشركة ميتالز فوكس: "السبب الرئيسي وراء هذه الارتفاعات القياسية المتتالية هو شراء الملاذ الامن، ولا يبدو أن حالة عدم اليقين الجيوسياسي التي تدعم هذا الوضع ستتراجع".
وأضاف نيومان أن تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، واحتمال ارتفاع التضخم، وخفض أسعار الفائدة، قد تمهد الطريق لوصول الذهب إلى 3300 دولار في الأشهر المقبلة.
كما تعزز ارتفاع الذهب بفعل الطلب القوي من البنوك المركزية، وتوقعات خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي ، وعدم الاستقرار الجيوسياسي في الشرق الأوسط وأوروبا، وزيادة التدفقات إلى صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب.
يعتبر المعدن تحوط ضد عدم الاستقرار السياسي والتضخم.
يشعر مسئولو الاحتياطي الفيدرالي بالقلق من احتمال تراجع التوظيف، لكن خطر التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية يحد من قدرتهم على اتخاذ أي إجراء حيال ذلك.
تنتظر الأسواق أيضا تقرير وظائف القطاع الخاص المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم، وتقرير وظائف غير الزراعيين المقرر صدوره يوم الجمعة.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 33.63 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.5% لـ 974.90 دولار ، وهبط البلاديوم 0.3% لـ 980.67 دولار.
سجل الذهب مستوى قياسياً في بداية الربع السنوي الجديد إذ أن تصعيداً كبيراً منتظراً في الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب هذا الأسبوع أدى إلى تفاقم المخاوف بشأن الاقتصاد العالي وعزز الطلب على الملاذ الآمن.
إقترب المعدن من 3150 دولار للأونصة، في طريقه نحو تحقيق مكاسب لليوم الرابع على التوالي. وينتاب المتداولون شعوراً بالقلق حيث يخطط ترمب لإعلان رسوم شاملة على كل الشركاء التجاريين للولايات المتحدة يوم الأربعاء، بما يثير خطر ردود انتقامية.
المعدن النفيس أحد السلع الأفضل أداء هذا العام مسجلاً أفضل ربع سنوي منذ 1986 في الأشهر الثلاثة الأولى. وغذى الصعود مشتريات مستمرة من البنوك المركزية، بالإضافة إلى موجة من الطلب على المعدن كملاذ آمن وسط عدم يقين جيوسياسي واقتصادي متزايد.
كتب كوازار إليزونديا، الباحث لدى بيبرستون جروب، في مذكرة بحثية "الذهب يبدأ الربع الثاني من العام من وضع قوي تاريخياً". وتابع "المحرك الرئيسي وراء هذا الصعود الاستثنائي للذهب هو القلق المتزايد بشأن تصاعد التوترات التجارية والجيوسياسية".
المعدن كثيراً ما يكون الملاذ المفضل في أوقات عدم اليقين. ارتفع حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب بأكثر من 6% حتى الآن في 2025، بعد أربع سنوات من صافي تخارج، وفق بيانات جمعتها بلومبرج. ورفع ذلك الإجمالي إلى اعلى مستوى منذ سبتمبر 2023.
ويساعد الطلب الفعلي والخلفية الاقصادية المواتية في تعزيز الصعود، وفقاً لأمي جوdر، خبيرة السلع في مورجان ستانلي، التي تتوقع ارتفاع الأسعار إلى ما بين 3300 و3400 دولار هذا العام. ويتوافق هذا التوقع مع توقعات بنوك رئيسية أخرى مع توقع بنك جولدمان ساكس الآن ب3300 دولار بنهاية العام.
ارتفع الذهب في المعاملات الفورية—الذي صعد 19% في الربع الأول—0.8% إلى 3149 دولار للأونصة، وتداول عند 3132.45 دولار في الساعة 10:36 صباحاً بتوقيت لندن. وانخفض مؤشر بلومبرج للدولار 0.1%.
تراجع الدولار يوم الثلاثاء بعد ربع سنة عصيبة، حيث استعد المستثمرون لرسوم جمركية متبادلة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع، بينما تذبذب الدولار الأسترالي مع إبقاء البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير كما كان متوقع.
أكد بنك الاحتياطي الأسترالي أنه لا يزال حذر بشأن التوقعات، على الرغم من أنه تخلى عن إشارة صريحة إلى الحذر بشأن خفض أسعار الفائدة مجددا. أبقى الاحتياطي الأسترالي أسعار الفائدة ثابتة عند 4.1%.
ينصب تركيز المستثمرين بشدة على الجولة الجديدة من الرسوم الجمركية المتبادلة التي من المقرر أن يعلن عنها البيت الأبيض يوم الأربعاء، مع ندرة التفاصيل. وصرح ترامب في وقت متأخر من يوم الأحد بأنه سيتم فرض رسوم جمركية على جميع الدول تقريبا هذا الأسبوع.
وقد أدى ذلك إلى ركود أسواق العملات، حيث فضل المتداولون البقاء على الحياد في انتظار وضوح سياسات ترامب التجارية. وقد فرض ترامب بالفعل رسوم جمركية على الألومنيوم والصلب والسيارات، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على جميع السلع الواردة من الصين.
استقر اليورو عند 1.0827 دولار بعد أن ارتفع بنسبة 4.5% في الربع الأول من العام، وهو أقوى أداء ربع سنوي له منذ أكتوبر-ديسمبر 2022، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى الاصلاح المالي في ألمانيا، على الرغم من تشكك بعض المستثمرين في استمرار هذا الارتفاع لفترة أطول.
ارتفع الين الياباني بنسبة 0.2% ليصل إلى 149.62 للدولار يوم الثلاثاء. وارتفع الين بنسبة تقارب 5% مقابل الدولار خلال الفترة من يناير إلى مارس، مدعوما بتزايد التوقعات بأن بنك اليابان سيرفع أسعار الفائدة مجددا.
إلى جانب الرسوم الجمركية، يستعد الاقتصاد الأمريكي لأسبوع حافل بسلسلة من التقارير الاقتصادية، بما في ذلك بيانات الوظائف والرواتب، والتي قد تلقي الضوء على مدى صمود الاقتصاد الأمريكي في ظل رئاسة ترامب الثانية.
كما قد تقدم خطابات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومسئولين آخرين في البنك المركزي هذا الأسبوع مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة الأمريكية.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات منافسة، بنسبة 0.12% ليصل إلى 104.06. وارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.2931 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية ثانوية على الخام الروسي ومهاجمة ايران، إلا أن المخاوف بشأن تأثير الحرب التجارية على النمو العالمي حدت من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 21 سنت أو 0.3% إلى 74.98 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنت أو 0.3% إلى 71.70 دولار.
استقرت العقود عند أعلى مستوياتها في خمسة أسابيع في اليوم السابق.
توقع استطلاع أجرته رويترز لآراء 49 اقتصادي ومحلل في مارس أن تظل أسعار النفط تحت ضغط هذا العام بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية والتباطؤ الاقتصادي في الهند والصين، بينما تزيد أوبك+ الامدادات.
تباطؤ النمو العالمي سيضعف الطلب على الوقود، مما قد يعوض أي انخفاض في الامدادات نتيجة تهديدات ترامب.
بعد أن أدت أنباء تهديدات ترامب إلى ارتفاع الأسعار في البداية يوم الاثنين، صرح متعاملون لرويترز بأنهم اعتبروا تحذيرات الرئيس لروسيا، على الأقل، مجرد خدعة.
وصرح ترامب، يوم الأحد، لشبكة إن بي سي نيوز بأنه غاضب للغاية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأنه سيفرض رسوم جمركية ثانوية تتراوح بين 25% و50% على مشتري النفط الروسي إذا حاولت موسكو عرقلة جهود إنهاء الحرب في أوكرانيا.
ومن شأن فرض رسوم جمركية على مشتري النفط من روسيا، ثاني أكبر مصدر للنفط في العالم، أن يعطل الامدادات العالمية ويلحق الضرر بأكبر عملاء موسكو، الصين والهند.
كما هدد ترامب إيران بفرض رسوم جمركية وقصف مماثل إذا لم تتوصل طهران إلى اتفاق مع البيت الأبيض بشأن برنامجها النووي.
سيترقب السوق بيانات المخزونات الأسبوعية من معهد البترول الأمريكي في وقت لاحق يوم الثلاثاء، قبل صدور الاحصاءات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء.
سجلت أسعار الذهب ذروة قياسية يوم الثلاثاء، حيث أدت المخاوف من أن الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي قد تفاقم الضغوط التضخمية وتعيق النمو الاقتصادي الى زيادة الطلب على الملاذ الآمن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 3143.05 دولار للاونصة الساعة 0550 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 3148.88 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.6% إلى 3169.50 دولار.
في الجلسة السابقة، سجل الذهب أقوى ربع سنوي له منذ عام 1986، مسجلا إحدى أكبر الزيادات في تاريخ المعدن.
صرح ييب جون رونج، استراتيجي السوق في IG: " ترقب فرض الولايات المتحدة رسوم جمركية متبادلة في 2 أبريل دفع المشاركين في السوق إلى اتخاذ موقف دفاعي، مع تقليل المخاطر والتوجه نحو الذهب كملاذ آمن للتحوط من تقلبات المحافظ الاستثمارية الوشيكة".
وعد ترامب، الذي يرى في الرسوم الجمركية وسيلة لحماية الاقتصاد المحلي من المنافسة العالمية غير العادلة، بالكشف عن خطة تعريفات جمركية ضخمة يوم الأربعاء، والتي أطلق عليها اسم "يوم التحرير". وستشمل الرسوم الجمركية المتبادلة التي سيعلن عنها جميع الدول.
تراقب الأسواق عن كثب أيضا رسوم السيارات، التي ستدخل حيز التنفيذ في 3 أبريل.
يعتبر المعدن وسيلة للتحوط من عدم الاستقرار الجيوسياسي والاقتصادي، ويزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
صرح جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، إن الإبقاء على أسعار الفائدة الحالية "لبعض الوقت" سيسمح للمسئولين بدراسة البيانات الواردة وتحديد الخطوات التالية.
تشمل بيانات الولايات المتحدة هذا الأسبوع عدد الوظائف الشاغرة المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، وتقرير وظائف القطاع الخاص يوم الأربعاء، وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة، والذي قد يقدم رؤى حول مسار خفض أسعار الفائدة الذي سيتخذه الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 34.04 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.1% لـ 991.41 دولار وصعد البلاديوم 0.8% لـ 989.19 دولار.
ارتفع الين الياباني الذي يعد ملاذاً آمناً يوم الاثنين، قبل أن يتراجع قليلا أمام الدولار مع إحجام المستثمرين عن تكوين مراكز وسط عدم يقين بشأن الرسوم الأمريكية في انتظار مزيد من الوضوح بشأن سياسات الرئيس دونالد ترمب التجارية.
الين يحقق مكاسب في الآونة الأخيرة والذهب يرتفع إلى ذروة جديدة مع تجنب المستثمرين الأصول التي تنطوي على مخاطر قبل التعريفات الجمركية الوشيكة التي ألقت بظلالها على توقعات التضخم والنمو الاقتصادي في الولايات المتحدة.
تسود حالة من التوتر في الأسواق قبيل جولة جديدة من الرسوم الجمركية المتبادلة، والتي من المقرر أن يعلن عنها البيت الأبيض يوم الأربعاء. ورغم شحّ التفاصيل، صرّح ترامب في وقت متأخر من يوم الأحد بأنّ جميع الدول تقريبًا ستُفرض عليها رسوم جمركية هذا الأسبوع.
ارتفع الين إلى 148.7 ين مقابل الدولار الأمريكي في وقت ما يوم الاثنين، لكنه سجل في أحدث تعاملات 149.815 . وارتفعت العملة اليابانية بنسبة 0.82% يوم الجمعة، عندما أظهرت البيانات الأمريكية ارتفاع التضخم الأساسي بأكثر من المتوقع الشهر الماضي، مما أثار مخاوف من حدوث ركود تضخمي.
وصل الذهب إلى مستوى غير مسبوق عند 3128.06 دولار للأونصة مسجلاً ثلاث جلسات متتالية سجل فيها مستويات قياسية مرتفعة.
إلى جانب التعريفات الجمركية، ينتظر المستثمرين أسبوع مزدحم مع سلسلة من التقارير الاقتصادية، بما في ذلك بيانات الوظائف، والتي قد تسلط الضوء على مدى صمود الاقتصاد الأميركي في ظل رئاسة ترامب الثانية.
كما يمكن أن تقدم خطابات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومسؤولي البنوك المركزية الآخرين هذا الأسبوع دلائل حول مسار أسعار الفائدة الأمريكية.
وانخفض اليورو 0.35% إلى 1.0796 دولار ، لكن يتجه نحو الصعود 4.5% هذا الربع السنوي، وهي أكبر قفزة له منذ الربع الثالث من عام 2022، بفضل الإصلاح المالي في ألمانيا.
قالت كريستين لاجارد، المقيمة في البنك المركزي الأوروبي، يوم الاثنين، إن التنفيذ المحتمل للرسوم الجمركية الأميركية يعني أن أوروبا ستضطر إلى التحكم بشكل أفضل في مستقبلها، مؤكدة على تأثير الرسوم الجمركية والتدابير الانتقامية على نمو التكتل.
وقال ترامب يوم الجمعة إنه منفتح على إبرام صفقات مع الدول التي تسعى إلى تجنب الرسوم الجمركية، لكن صحيفة واشنطن بوستذكرت خلال عطلة نهاية الأسبوع أنه كان يحث مستشاريه على اتخاذ موقف أكثر صرامة.
واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية، عند مستوى 104.26 .
مع تفاقم تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي، رفع بنك جولدمان ساكس احتمالية ركود اقتصادي في الولايات المتحدة من 20% إلى 35%. كما توقع البنك ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة من قبل كل من الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، مقارنةً بتوقعاته السابقة بتخفيضين لكل منهما.
هذا ورتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.12% إلى 1.2915 دولار، ويتجه نحو تسجيل ارتفاعا شهريا بنحو 3% - وهو أفضل أداء له منذ نوفمبر 2023.
استهل الذهب تداولات الأسبوع بتسجيل مستوى قياسي جديد، قبل إعلان الرئيس دونالد ترمب أحدث رسومه الجمركية التي تؤجج المخاوف من حرب تجارية عالمية.
صعد المعدن الأصفر 1.4% إلى 3127.92 دولار للأونصة، متجاوزاً ذروته السابقة التي تسجلت يوم الجمعة عندما حقق رابع مكسب أسبوعي على التوالي، لتلقى الأسعار دعماً من طلب متنامي على الملاذ الآمن وسط أجواء من العزوف عن المخاطر في الأسواق. ووقع ترمب الأسبوع الماضي إعلاناً لفرض رسوم 25% على واردات السيارات، في حين يتأهب المتداولون أيضاً لما يعرف بالرسوم المتبادلة التي من المقرر أن يعلنها البيت الأبيض يوم الأربعاء.
يرتفع الذهب نحو 19% هذا العام في موجة مكاسب خلالها سجل 15 مستوى قياسي على الأقل. ويغذي الصعود عمليات شراء من قبل البنوك المركزية وطلب على الأصول الآمنة وسط عدم يقين جيوسياسي واقتصادي.
ودعمت هذه المحركات الأسعار على الرغم من تقليص متداولي عقود المشتقات الرهانات على تيسير الاحتياطي الفيدرالي هذا العام إلى خفض الفائدة مرتين بوتيرة ربع نقطة مئوية. يستفيد عادة المعدن الذي لا يدر عائداً من انخفاض معدلات الفائدة.
ورفعت عدة بنوك كبرى مستهدفاتها السعرية للمعدن النفيس، مع رفع بنك جولدمان ساكس هذا الشهر توقعاته إلى 3300 دولار للأونصة بنهاية العام. واستشهد البنك الاستثماري الأمريكي بطلب أعلى من المتوقع من قبل البنوك المركزية وتدفقات قوية على صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن الأصفر.