
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد أن سجلت مستوى قياسي مرتفع، مدعومة بتوقعات مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة الأمريكية وضعف الدولار، حيث يترقب المستثمرون خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لمعرفة المزيد من المؤشرات السياسية.
احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3744.68 دولار للاونصة الساعة 0412 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3759.02 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 3779.40 دولار.
واصل مؤشر الدولار الأمريكي خسائره من الجلسة السابقة، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أرخص للمشترين الأجانب.
يترقب المستثمرون خطاب باول، المقرر إجراؤه الساعة 16:35 بتوقيت جرينتش، بحثا عن مؤشرات حول سياسة البنك المركزي. ومن المقرر صدور مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة.
صرح ستيفن ميران، محافظ الاحتياطي الفيدرالي الجديد، يوم الاثنين بأن الاحتياطي الفيدرالي يسيء فهم مدى تشديد سياسته النقدية، وسيعرض سوق العمل للخطر في حال عدم إجراء تخفيضات حادة في أسعار الفائدة، وهو رأي عارضته تصريحات ثلاثة من زملائه الذين يرون أن البنك المركزي بحاجة إلى توخي الحذر بشأن التضخم.
يتوقع المستثمرون احتمال بنسبة 90% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في أكتوبر، واحتمال بنسبة 75% لخفض آخر في ديسمبر.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 43.84 دولار للاونصة ، لتحوم بالقرب من اعلى مستوى في 14 عام. وانخفض البلاتين 0.2% لـ 1413.80 دولار وهبط البلاديوم 0.5% لـ 1173.18 دولار.
تراجع مؤشرا اس آند بي 500 وناسداك يوم الاثنين بعد أن سجّلتا مستويات قياسية في الجلسة السابقة، فيما ألقى الغموض المحيط بسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التأشيرات بظلاله على معنويات السوق.
وكانت إدارة ترامب قد أعلنت يوم الجمعة أنها ستطلب من الشركات دفع 100 ألف دولار سنوياً مقابل تأشيرات العمل H-1B، ما دفع بعض شركات التكنولوجيا الكبرى والبنوك لتحذير موظفيها بالبقاء داخل الولايات المتحدة أو العودة سريعاً إليها.
وتراجعت أسهم شركات التقنية، ومنها مايكروسوفت وأمازون دوت كوم، نظراً لاعتمادها الكبير على العمالة الماهرة القادمة من الهند والصين، فيما شكّل سهم مايكروسوفت ضغطاً على مؤشر داو جونز.
أما شركات مثل كوجنيزانت تكنولوجي سوليوشنز وإنتل وجي بي مورجان، والتي تُعد من أكبر الجهات الراعية لتأشيرات H-1B، فقد قلّصت معظم خسائرها في التعاملات المبكرة.
وقال المحلل في جي بي مورجان تيان-تسين هوانغ في مذكرة: "تشير الرسوم والأخبار الأخيرة المتعلقة بالتأشيرات إلى بيئة تتجه نحو مزيد من التضييق وقد تضرّ بالمعنويات."
في المقابل، ارتفع سهم آبل بنسبة 2.4% بعدما رفعت شركة ويدبوش سعرها المستهدف للسهم، بدعم من مؤشرات قوية على الطلب على هاتف آيفون 17.
كما صعدت أسهم تسلا وآبل إلى أعلى مستوياتها في أكثر من ثمانية أشهر، ما دعم قطاعي التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية الكمالية، وأسهم في دفع ناسداك إلى مستوى قياسي جديد.
وبحلول الساعة 10:08 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (5:08 مساءً بتوقيت القاهرة)، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 95.73 نقطة أو 0.21% إلى 46,219.54 نقطة، وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 1.46 نقطة أو 0.02% إلى 6662.90 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بمقدار 25.27 نقطة أو 0.11% إلى 22,656.75 نقطة.
وساهمت إشارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن المزيد من خفض أسعار الفائدة، عقب أول خفض منذ بداية عام 2025 الأسبوع الماضي، في تعزيز موجة الصعود الأخيرة في وول ستريت، حيث سجّل مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك ثالث أسبوع على التوالي من المكاسب.
قفز الذهب إلى مستوى قياسي جديد يوم الاثنين، مدعوماً بتزايد توقعات المستثمرين بشأن مسار تيسيري لأسعار الفائدة، وذلك قبيل تصريحات مرتقبة لعدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي وصدور بيانات تضخم رئيسية في وقت لاحق من الأسبوع.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1.2% إلى3726.42 دولار للأونصة بحلول الساعة 11:32 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل في وقت سابق من الجلسة مستوى قياسياً جديداً عند 3728.22 دولار. كما صعدت عقود الذهب الأمريكية الآجلة تسليم ديسمبر بنسبة 1.5% إلى3760.90 دولار.
وقال المحلل في بنك يو بي إس جيوفاني ستانوفو: "أتوقع أن يسجل الذهب مستويات قياسية جديدة هذا الأسبوع، مع احتمال أن يشير مسؤولو الفيدرالي إلى مزيد من الخفض في أسعار الفائدة، لكنهم سيظلون معتمدين على البيانات فيما يتعلق بوتيرة وحجم التخفيضات."
ومن المقرر أن يتحدث عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، على أن يلقي رئيس البنك جيروم باول كلمة يوم الثلاثاء، في وقت يترقب فيه المستثمرون عن كثب تصريحاتهم بحثاً عن مؤشرات بشأن الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.
كما يركز السوق على صدور بيانات المؤشر الأساسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة يوم الجمعة، لاستقاء إشارات حول وتيرة التخفيضات المقبلة.
وكان الفيدرالي قد خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع الماضي، في أول خفض منذ ديسمبر، وأبدى انفتاحه على المزيد من التيسير.
ويتوقع المستثمرون الآن خفضين إضافيين للفائدة هذا العام بمقدار 25 نقطة أساس لكل منهما، أحدهما في أكتوبر (باحتمال 92%) والآخر في ديسمبر (باحتمال 81%)، وفقاً لأداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وأضاف ستانوفو: "هناك تحول في العوامل الداعمة للذهب. فحتى الآن كان الدعم يأتي من البنوك المركزية والطلب الآسيوي، لكننا بدأنا نرى أيضاً مستثمرين غربيين يتجهون لزيادة حيازاتهم من الذهب، وهو ما يظهر في ارتفاع حيازات صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب، مدفوعاً بتوقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية."
وقد ارتفع المعدن النفيس بأكثر من 42% منذ بداية العام، مدفوعاً بعدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي الواسع النطاق ومشتريات البنوك المركزية وتوجهات التيسير النقدي.
ارتفع الذهب ليسجل مستوى قياسي جديد يوم الاثنين، مدعوما بتوقعات المستثمرين المتزايدة باتباع مسار خفض الفائدة ، قبل تصريحات عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي وبيانات التضخم الرئيسية في وقت لاحق هذا الأسبوع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.1% لـ 3723.81 دولار للاونصة الساعة 0950 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع جديد عند 3726.19 دولار في وقت سابق في الجلسة. وقفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.4% لـ 3758.40 دولار.
من المقرر أن يتحدث عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، ومن المقرر أن يلقي رئيسه جيروم باول كلمة يوم الثلاثاء، بينما يراقب المستثمرون تعليقاتهم عن كثب بحثا عن مؤشرات حول الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.
كما يركز السوق على صدور بيانات أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية في الولايات المتحدة يوم الجمعة، بحثا عن مؤشرات حول وتيرة تخفيضات أسعار الفائدة الاضافية.
يوم الأربعاء، أجرى الاحتياطي الفيدرالي أول تخفيض لأسعار الفائدة منذ ديسمبر، بخفضها 25 نقطة أساس، مشيرا إلى انفتاحه على المزيد من التيسير النقدي.
يتوقع المستثمرون الآن خفضين آخرين لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس هذا العام، أحدهما في أكتوبر والآخر في ديسمبر، بنسبة 93% و81% على التوالي.
ارتفعت أسعار المعدن بأكثر من 40% هذا العام، مدفوعة بحالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي الأوسع، وعمليات الشراء التي تقوم بها البنوك المركزية، وتيسير السياسة النقدية.
قد تختبر المعاملات الفورية للذهب مستوى مقاومة عند 3705 دولار للاونصة، وقد يؤدي اختراقه إلى ارتفاع يتراوح بين 3719 و3739 دولار.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.4% لـ 43.67 دولار للاونصة ، وهو اعلى مستوى في اكثر من 14 عام. وصعد البلاتين 0.8% لـ 1415.09 دولار وارتفع البلاديوم 1.9% لـ 1170.63 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين مدعومة بالتوترات الجيوسياسية في أوروبا والشرق الأوسط، على الرغم من أن احتمال زيادة المعروض النفطي والمخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التجارية على الطلب العالمي على الوقود قد أثرت سلبا على الأسعار.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 45 سنت أو 0.67% إلى 67.13 دولار للبرميل الساعة 07:01 بتوقيت جرينتش، بينما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر أكتوبر 63.15 دولار للبرميل، بزيادة 47 سنت أو 0.75%.
نشرت طائرات بولندية وأخرى تابعة لحلفائها في وقت مبكر من صباح السبت لضمان سلامة المجال الجوي البولندي بعد أن شنت روسيا غارات جوية استهدفت غرب أوكرانيا بالقرب من الحدود مع بولندا، وفقا لما ذكرته القوات المسلحة للدولة العضو في الناتو.
جاء هذا النشر بعد أن انتهكت ثلاث طائرات عسكرية روسية المجال الجوي لاستونيا التابعة لحلف الناتو لمدة 12 دقيقة يوم الجمعة، بينما أفادت القوات الجوية الألمانية يوم الأحد بدخول طائرة عسكرية روسية المجال الجوي المحايد فوق بحر البلطيق.
وقال دبلوماسيون إن من المقرر أن يجتمع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين بشأن اتهام إستونيا بأن طائرات مقاتلة روسية انتهكت مجالها الجوي.
في الأسابيع الأخيرة، صعدت أوكرانيا هجماتها بالطائرات المسيرة على البنية التحتية للطاقة في روسيا، حيث أصابت محطات ومصافي نفط، بينما حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي على وقف مشتريات النفط والغاز الروسية.
وفي أخبار الشرق الأوسط، اعترفت أربع دول غربية بالدولة الفلسطينية، مما أثار رد فعل غاضب من إسرائيل وزاد من التوتر في المنطقة الرئيسية المنتجة للنفط.
استقر خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط على انخفاض بأكثر من 1% يوم الجمعة، مسجلين انخفاض طفيف الأسبوع الماضي، حيث طغت المخاوف بشأن وفرة الامدادات وتراجع الطلب على التوقعات بأن أول خفض لأسعار الفائدة هذا العام من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيحفز المزيد من الاستهلاك.
حام الذهب قرب أعلى مستوى قياسي له يوم الاثنين مع استعداد المستثمرين لسلسلة من تصريحات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وبيانات التضخم هذا الأسبوع، بعد أن خفض البنك المركزي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي وأشار إلى احتمالية مزيد من التيسير النقدي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 3691.53 دولار للاونصة الساعة 0418 بتوقيت جرينتش. وسجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 3707.40 دولار يوم الاربعاء.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.6% إلى 3727.40 دولار.
تحول تركيز السوق إلى صدور مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة ، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى البنك المركزي، يوم الجمعة.
من المقرر أن يتحدث ما لا يقل عن 12 مسئول من الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، بمن فيهم رئيس البنك جيروم باول يوم الثلاثاء، حيث تتطلع الأسواق إلى مزيد من الرؤى حول توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء، مع تحذيره من استمرار التضخم، مما أثار شكوك حول وتيرة التيسير النقدي في المستقبل.
دافع ستيفن ميران، محافظ الاحتياطي الفيدرالي الجديد، يوم الجمعة عن نفسه كصانع سياسات مستقل بعد معارضته لتخفيضات حادة في أسعار الفائدة خلال اجتماع السياسة النقدية يوم الأربعاء.
يتوقع المستثمرون على نطاق واسع خفضين اضافيين لأسعار الفائدة هذا العام - 25 نقطة أساس لكل منهما في أكتوبر وديسمبر - باحتمالات 93% و81% على التوالي.
ارتفعت أسعار المعدن، الذي عادة ما يحقق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، بأكثر من 40% هذا العام، مدفوعا بحالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي الأوسع، وعمليات الشراء من البنوك المركزية، وتيسير السياسة النقدية.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1% لـ 43.49 دولار للاونصة ، لتحوم بالقرب من اعلى مستوياتها في 14 عام. وصعد البلاتين 0.4% لـ 1409.47 دولار وارتفع البلاديوم 0.8% لـ 1157.75 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي، مع تركيز السوق على المزيد من الإشارات حول خفض أسعار الفائدة الأمريكية بعد أن قررالاحتياطي الفيدرالي أول خفض لأسعار الفائدة هذا العام.
ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% إلى 3653.86 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 13:17 بتوقيت غرينتش. وارتفعت الأسعار بنسبة 0.3% حتى الآن هذا الأسبوع.
وارتفعت العقود الآجلة الأميركية للذهب للتسليم في ديسمبر 0.2 بالمئة إلى 3686.60 دولار للأوقية.
خفض البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء لكنه خفف من هذه الخطوة بتحذيرات من استمرار التضخم، مما أثار الشكوك حول وتيرة التيسير النقدي في المستقبل.
وفي أعقاب القرار، سجلت أسعار الذهب الفورية أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 3707.40 دولار قبل أن تتراجع في تعاملات متقلبة.
قال بوب هابركورن، استراتيجي السوق في RJO Futures: "لا يزال الذهب قويًا جدًا عند مستوياته الحالية ويشهد فقط هدنة بعد قرار الاحتياطي الفيدرالي. لا يزال الاتجاه الصعودي قائمًا، مع احتمالية تحقيق ارتفاعات جديدة، ومن الناحية الواقعية، قد نشهد وصوله إلى 4000 دولار قبل نهاية العام".
وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس نيل كشكاري إن مخاطر سوق العمل تبرر خفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع واحتمال خفضها في الاجتماعيين المقبلين للبنك المركزي.
يُخفّض انخفاض أسعار الفائدة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير المُدرّة للعائد، مثل الذهب. كما يُحقق المعدن الأصفر أداءً جيدًا خلال فترات عدم اليقين، وقد ارتفع بنحو 39% منذ بداية العام.
تحدث الرئيسان الأمريكي والصيني دونالد ترامب وشي جين بينغ عبر الهاتف يوم الجمعة، بهدف حل التوترات والحفاظ على عمل تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة.
انخفضت أسعار النفط يوم الجمعة، حيث طغت المخاوف بشأن الطلب على الوقود على التوقعات بأن أول خفض لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا العام سيحفز المزيد من الاستهلاك.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت أو 0.2% إلى 67.30 دولار للبرميل الساعة 10:51 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنت أو 0.4% إلى 63.29 دولار.
لا يزال كلا الخامين القياسيين في طريقهما لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي.
خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار ربع نقطة مئوية يوم الأربعاء، وأشار إلى أنه سيجري المزيد من التخفيضات استجابة لمؤشرات ضعف في سوق العمل.
عادة ما يعزز انخفاض تكاليف الاقتراض الطلب على النفط ويدفع الأسعار إلى الارتفاع.
أدت زيادة فاقت التوقعات في مخزونات نواتج التقطير الأمريكية بمقدار 4 ملايين برميل إلى إثارة المخاوف بشأن الطلب في أكبر مستهلك للنفط في العالم، وضغطت على الأسعار.
صرحت مصادر بالاتحاد الأوروبي يوم الجمعة إن المفوضية الأوروبية ستقترح حظر واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي بحلول 1 يناير 2027، أي قبل عام من الموعد المخطط له، كجزء من الحزمة الـ 19 من العقوبات ضد موسكو.
ارتفع الذهب يوم الجمعة متجها نحو تحقيق مكاسبه الأسبوعية الخامسة على التوالي بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس هذا الأسبوع، وأشار إلى مسار تخفيف تدريجي لبقية العام.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 3660.34 دولار للاونصة الساعة 0503 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن 0.4% حتى الان هذا الاسبوع ، بعد ان سجل مستوى قياسي مرتفع عند 3707.40 دولار يوم الاربعاء.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% إلى 3693.30 دولار.
استأنف الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة يوم الأربعاء فاتحا الباب أمام المزيد من التيسير النقدي، لكنه خفف من حدة رسالته بتحذيرات من ثبات التضخم، مما أثار الشكوك حول وتيرة التيسير النقدي مستقبلا.
وصف رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، هذه الخطوة بأنها تخفيض في إدارة المخاطر استجابة لضعف سوق العمل، وقال إن البنك المركزي يدرس كل اجتماع على حدة فيما يتعلق بتوقعات أسعار الفائدة.
يسعر المتداولون احتمال بنسبة 92% لخفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في أكتوبر.
يقلل انخفاض أسعار الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
من الناحية الفنية، قد تكسر المعاملات الفورية للذهب مستوى الدعم عند 3630 دولار للاونصة، ويتراجع إلى نطاق يتراوح بين 3596 و3617 دولار، وفقا للمحلل الفني لرويترز، وانج تاو.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.3% لـ 42.35 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1387.62 دولار. وصعد البلاديوم 1.4% عند 1166.15 دولار ، ويتجه لانخفاض اسبوعي ، بخسارة 2.6% هذا الاسبوع.
تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس بفعل عمليات جني أرباح، بعد أن سجّل المعدن النفيس قمة قياسية في الجلسة السابقة، فيما واصل المستثمرون تقييم موقف الاحتياطي الفيدرالي من الاستمرار في خفض أسعار الفائدة.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% إلى 3638.33 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 9:41 صباحاً بتوقيت نيويورك (13:41 بتوقيت جرينتش). كما هبطت عقود الذهب الأميركية الآجلة تسليم ديسمبر بنسبة 1.3% إلى 3670.40 دولاراً.
وشهدت الجلسة السابقة تداولات متقلبة، إذ لامست الأسعار الفورية مستوى قياسياً بلغ 3707.40 دولاراً قبل أن تتراجع عنه.
وكان الفيدرالي الأمريكي قد أعلن يوم الأربعاء عن أول خفض للفائدة منذ ديسمبر، فاتحاً الباب أمام مزيد من التيسير النقدي، لكنه خفف من حدة رسالته محذراً من ضغوط تضخمية مستمرة، ما أثار الشكوك حول وتيرة التعديلات المقبلة في السياسة النقدية.
ووصف رئيس الفيدرالي جيروم باول الخطوة بأنها خفض وقائي لإدارة المخاطر في ظل ضعف سوق العمل، وشدد على أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لبدء دورة تيسير كاملة.
وقال بيتر غرانت، نائب الرئيس وكبير استراتيجيي المعادن في شركة "زانر ميتالز":
"كان هناك بعض الالتباس بشأن تصريح باول حول كون الخفض إجراءً لإدارة المخاطر، وهذا الغموض دفع إلى عمليات جني أرباح. لكنني أعتقد أن الاتجاه الصاعد طويل الأمد للذهب لا يزال قائماً، وأن التراجع من القمة التاريخية أمس هو تصحيحي بطبيعته... في كل مرة يسجّل فيها الذهب قمة جديدة، يزداد الزخم باتجاه هدف 4000 دولار."
ويُعرف الذهب، الذي لا يدر عائداً، بأنه يحقق أداءً جيداً في بيئة الفائدة المنخفضة وفي أوقات الضبابية الاقتصادية. وقد ارتفع المعدن بنحو 39% منذ بداية العام.
وجدد محللو SP Angel في مذكرة أن المحرك الرئيسي الحالي للذهب هو تنويع البنوك المركزية في مجموعة بريكس، وعلى رأسها الصين، لاحتياطياتها بعيداً عن الدولار.
وأضافت المذكرة: "من المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه، مما سيدعم أسعار الذهب، في حين يُنتظر أن يوفّر ضعف الدولار رياحاً داعمة مستمرة."
انخفضت أسعار النفط للجلسة الثانية يوم الخميس، بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة كما كان متوقع، وركز المتداولون على المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي وفائض الامدادات.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 26 سنت أو 0.38% إلى 67.69 دولار للبرميل الساعة 06:56 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنت أو 0.44% إلى 63.77 دولار.
خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ربع نقطة مئوية يوم الأربعاء، وأشار إلى أنه سيخفض تكاليف الاقتراض بشكل مطرد خلال الفترة المتبقية من العام، استجابة لمؤشرات ضعف في سوق العمل.
عادة ما يعزز انخفاض تكاليف الاقتراض الطلب على النفط ويدفع الأسعار إلى الارتفاع.
اظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء انخفاض حاد في مخزونات النفط الخام الامريكية الأسبوع الماضي، حيث انخفض صافي الواردات إلى أدنى مستوى قياسي، بينما قفزت الصادرات إلى أعلى مستوى لها في عامين تقريبا.
واصلت أسعار الذهب خسائرها يوم الخميس مع ارتفاع الدولار بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية كالمتوقع وتبنى خطاب متحفظ بشأن المزيد من تخفيف السياسات.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 3655.10 دولار للاونصة الساعة 0454 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3707.40 دولار يوم الاربعاء.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.8% إلى 3689.80 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.3% مواصلا مكاسبه مقابل العملات المنافسة، مما جعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء، وأشار إلى أنه سيخفض تكاليف الاقتراض بشكل مطرد خلال الفترة المتبقية من هذا العام.
وصف رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، هذا الاجراء بأنه خفض في إدارة المخاطر استجابة لضعف سوق العمل، ويدرس البنك المركزي كل اجتماع على حدة فيما يتعلق بتوقعات أسعار الفائدة.
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 39% حتى الآن هذا العام، بعد مكاسب بلغت 27% في عام 2024، مدعومة بتوقعات تخفيف السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي، واستمرار التوترات الجيوسياسية، وشراء البنوك المركزية القوي.
من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة 0.7% لـ 41.37 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1367.72 دولار وصعد البلاديوم 0.6% لـ 1160.79 دولار.
ارتفع الدولار يوم الأربعاء حيث ترقب المستثمرون ما إذا كان رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، سيدعم توقعات السوق بنهج سياسة تيسيرية في مؤتمره الصحفي الذي سيعقد لاحقا.
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات مقابل اليورو يوم الثلاثاء، حيث حول المستثمرون انتباههم إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، حيث من المتوقع على نطاق واسع خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
تسعر الأسواق 68 نقطة أساس من اجراءات تخفيف أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية العام، وما مجموعه 147 نقطة أساس بحلول نهاية عام 2026.
ستسلط الأضواء أيضا على ما إذا كان صانعو السياسات قد درسوا خفض أكبر بمقدار 50 نقطة أساس، في الوقت الذي يمضي فيه الرئيس دونالد ترامب قدما في جهوده لاصلاح أحد ركائز الاقتصاد الأمريكي، مما يثير المخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.
انخفض اليورو بنسبة 0.25% إلى 1.1838 دولار ، بعد أن سجل أعلى مستوى له في أربع سنوات عند 1.18785 دولار يوم الثلاثاء.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.13% إلى 1.3630 دولار ، وهو قريب من أعلى مستوى له في شهرين ونصف بعد أن جاءت بيانات التضخم البريطانية مطابقة للتوقعات.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.20% عند 96.84 بعد أن سجل 96.554 يوم الثلاثاء، وهو أدنى مستوى له منذ أوائل يوليو.
انخفض المؤشر بنحو 11% هذا العام، مع تأهب المستثمرين لمزيد من الخسائر بعد فترة توقف مؤقتة مؤخرا.
تراجعت أسعار النفط يوم الأربعاء، بعد ارتفاعها بأكثر من 1% في الجلسة السابقة، إلا أن التوترات الجيوسياسية المستمرة وفرت الدعم للسوق، حيث يترقب المتداولون خفض متوقع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنت أو 0.5% لـ 68.14 دولار للبرميل الساعة 08:10 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت أو 0.5% إلى 64.20 دولار للبرميل.
استقرت العقود مرتفعة بأكثر من 1% في جلسة التداول الأخيرة بسبب مخاوف من احتمال تعطل الامدادات الروسية بسبب الهجمات الاوكرانية.
ذكرت رويترز يوم الثلاثاء أن ثلاثة مصادر في قطاع النفط قالت إن شركة ترانسنفت، التي تحتكر خطوط أنابيب النفط في روسيا ، حذرت المنتجين من احتمال اضطرارهم لخفض الانتاج في أعقاب هجمات الطائرات المسيرة الاوكرانية على موانئ تصدير ومصافي نفط حيوية.
يترقب المستثمرون أيضا نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 16 و17 سبتمبر ، حيث سينضم المحافظ الجديد، ستيفن ميران، الحاصل على إجازة من ادارة ترامب، إلى المداولات.
من ناحية الامدادات ، أفادت مصادر في السوق، نقلا عن بيانات معهد البترول الأمريكي، بانخفاض مخزونات الخام والبنزين الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير.
كما يترقب السوق بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، حيث توقع استطلاع أجرته رويترز لآراء تسعة محللين انخفاض مخزونات الخام، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير والبنزين.