Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقرت أسعار الذهب فوق مستوى 2000 دولار يوم الأربعاء، مدعومة باحتمالات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل، بينما يترقب المستثمرون أرقام التضخم الأمريكية في وقت لاحق هذا الأسبوع.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2039.89 دولار للاونصة الساعة 0520 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 2053.20 دولار.

الأسبوع الماضي، أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى أن مرحلة التشديد قد انتهت وأشار إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة في طريقها لعام 2024.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا رافائيل بوستيك يوم الثلاثاء إنه لا توجد "ضرورة ملحة" حاليا للاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة الأمريكية نظرا لقوة الاقتصاد.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 75% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في مارس. يفرض انخفاض أسعار الفائدة الأمريكية ضغوط على الدولار وعوائد السندات، مما يزيد من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

يترقب المستثمرون الآن تقرير مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر نوفمبر، وهو المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي، المقرر صدوره يوم الجمعة.

صرح أوستان جولسبي رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو إن تحقيق المزيد من التقدم في التغلب على التضخم سيكون العامل الحاسم في أي قرار من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل لخفض أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24.11 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.3% لـ 957.41 دولار وارتفع البلاديوم 0.1% لـ 1225.21 دولار.

ارتفعت الأسهم والسندات الأمريكية بعد أحدث الإشارات من صانع سياسة في الاحتياطي الفيدرالي حيث يراهن المتداولون على أن البنك المركزي في طريقه نحو تحقيق الهبوط السلس وبدء تخفيض أسعار الفائدة.

وصعد مؤشر ناسدك 100 بنسبة 0.3% بعد أن لامس أعلى مستوى على الإطلاق. وسجل المؤشر الذي تطغى عليه شركات التكنولوجيا مستوى إغلاق قياسي يوم الاثنين للجلسة الثانية على التوالي.

وأضاف مؤشر إس آند بي 500 نسبة 0.3%، ليقترب المؤشر القياسي من أعلى مستوى على الإطلاق بعدما أشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، توماس باركن، إلى أن البنك المركزي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة إذا إستمر التقدم مؤخراً بشأن التضخم.

في نفس الوقت، قفزت وتيرة تشييد المنازل الامريكية الجديدة في نوفمبر، في إشارة إلى ان شركات البناء مستمرة في الإستفادة من معروض محدود من مبيعات المنازل القائمة. وقفز عدد المنازل المبدوء إنشائها 14.8% الشهر الماضي إلى معدل سنوي 1.56 مليون، بحسب ما أظهرت بيانات حكومية.

وانخفض العائد على السندات الامريكية لأجل عشر سنوات، وهو مقياس لمعدلات فائدة الرهن العقاري، إلى حوالي 3.90% بينما إستقر العائد على السندات لاجل عامين الأكثر تأثراً بالسياسة النقدية عند حوالي 4.44%.

تحركت أسعار الذهب في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء حيث قابل ارتفاع الدولار بشكل طفيف انخفاض في عوائد السندات الأمريكية، بينما ينتظر المستثمرون بيانات اقتصادية أمريكية قد تعطي إشارات جديدة بشأن توقعات أسعار فائدة الاحتياطي الفيدرالي.

إستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 2027.22 دولار للأونصة في الساعة 1205 بتوقيت جرينتش. ولم يطرأ أيضاً تغيير يذكر على العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 2041.30 دولار.

وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأسبوع الماضي إن تشديد البنك المركزي الأمريكي للسياسة النقدية إنتهى على الأرجح، وأن مناقشة تخفيضات في تكاليف الإقتراض أصبح "في مرمى البصر".

وبينما عارض مسؤولون في الاحتياطي الفيدرالي القفزة في توقعات السوق بتخفيضات الفائدة، فإن التعليقات لم تغير بدرجة تذكر معنويات المستثمرين.

ولازال تسعر الأسواق فرصة بنسبة 70% لخفض الفائدة في مارس، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ويترقب المستثمرون مجموعة من البيانات الاقتصادية الامريكية هذا الأسبوع، بما يشمل تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر نوفمبر، مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة.

هبط الين مقابل الدولار بعد أن عارض محافظ بنك اليابان كازيو أويدا المراهنات على رفع سعر الفائدة في المدى القريب، قائلاً أنه من الصعب وضع خطة للتخارج من السياسة التحفيزية.

نزلت العملة بنسبة 1.5% إلى 144.96 أثناء التداولات الأوروبية مع تقييم المتداولين تعليقات أويدا في مؤتمر صحفي بعد أن أبقى البنك المركزي سياسته بالغة التيسير دون تغيير، كالمتوقع. وتراجع عائد السندات السيادية القياسية لأجل عشر سنوات في اليابان ثلاث نقاط أساس إلى 0.635%. وأنهى مؤشر نيكي 225 للأسهم اليابانية تعاملاته مرتفعاً 1.4%.

ويصعد الين على مدى الشهر المنقضي وقد تسارعت المكاسب في الأسابيع الأخيرة حيث تأهب المستثمرون لقيام بنك اليابان بإنهاء أسعار الفائدة السالبة في وقت مبكر من العام القادم، وبعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى تحول نحو تخفيضات أسعار الفائدة في 2024. وكانت العملة هبطت إلى أضعف مستوى لها هذا العام عند 151.91 في نوفمبر.

في نفس الوقت، تراجعت سوق الأسهم في اليابان من أعلى مستوياتها في 2023 وانخفضت في الأسابيع الأخيرة بالتوازي مع صعود الين. وينخفض عائد السندات لأجل عشر سنوات من 0.97% الذي تسجل يوم الأول من نوفمبر.

وأثارت تعليقات في وقت سابق من ديسمبر من أويدا وأحد نوابه  تكهنات بتخارج من أسعار الفائدة السالبة في موعد أقربه هذا الشهر، الأمر الذي أحدث تقلبات في الين. وهدأت هذه التكهنات بعد أن قال أشخاص مطلعون على الأمر إن البنك المركزي لا يرى حاجة تذكر للتخلي عن هذه السياسة هذا الشهر.

وصرح رئيس الوزراء فوميو كيشيدا الاسبوع الماضي إن الحكومة والبنك المركزي ينسقان السياسات المتبعة عن كثب. في بيان مشترك عام 2013، وافقت الحكومة والبنك المركزي على تعزيز التنسيق مع إلتزام بنك اليابان بتحقيق مستوى 2% للتضخم بينما تبذل الحكومة جهوداً لإنعاش الاقتصاد.

ويتوقع مراقبو البنك المركزي بشكل متزايد أن يحقق بنك اليابان مستهدفه للتضخم، مع أغلبية متزايدة تتوقع أن تنهي السلطات نظام سعر الفائدة السالبة بحلول أبريل، بحسب مسح أجرته بلومبرج.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد أن أعلنت الولايات المتحدة تشكيل قوة عمل لحماية التجارة في البحر الأحمر من هجمات يشنها متشددون يمنيون مدعومون من إيران، والتي عطلت التجارة البحرية وأجبرت الشركات على تغيير مسار السفن.

قفز الخام حوالي 2% يوم الاثنين بعد تعرض سفينة مملوكة للنرويج لهجوم وقالت شركة بي.بي إنها أوقفت مؤقتا كل عمليات النقل عبر البحر الأحمر، مما أثار المخاوف بشأن انقطاع الإمدادات. يمر حوالي 12% من حركة الشحن العالمية عبر قناة السويس.

تراجع خام برنت 22 سنت بما يعادل 0.3% إلى 77.73 دولار للبرميل الساعة 1310 بتوقيت جرينتش. وانخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 42 سنت إلى 72.05 دولار.

من بين الدول المشاركة في العملية المملكة المتحدة والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا.

أوقفت شركة النفط الكبرى بي.بي مؤقتا العبور عبر البحر الأحمر وقالت مجموعة ناقلات النفط فرونت لاين يوم الاثنين إن سفنها ستتجنب المرور في مؤشر على أن الأزمة تتسع لتشمل شحنات الطاقة.

سيكون التركيز أيضا هذا الأسبوع على أحدث لمحة عن الإمدادات الأمريكية. وأظهر استطلاع أجرته رويترز أن من المتوقع انخفاض مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 2.2 مليون برميل.

من المقرر صدور التقرير الأول من تقريري الإمدادات لهذا الأسبوع من معهد البترول الأمريكي الساعة 2130 بتوقيت جرينتش.

ارتفع الاسترليني يوم الاثنين مع معاناة الدولار مقابل معظم العملات باستثناء الين، مع تزايد حديث المستثمرين عن الاسترليني باعتباره امل كبير للعام المقبل.

ارتفعت العملة البريطانية في أحدث تعاملات بنسبة 0.42% مقابل الدولار عند 1.27 دولار. وانخفض اليورو بنسبة 0.19% مقابل الاسترليني.

قفز الاسترليني بنحو 2.5% خلال الأشهر الثلاثة الماضية مع تزايد التفاؤل بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة قريبا.

أدى ذلك إلى فتح فجوة بين عوائد السندات البريطانية ونظيراتها الأمريكية، مما جعل أصول الدخل الثابت في المملكة المتحدة أكثر جاذبية.

صرحت جين فولي، رئيسة استراتيجية العملات الأجنبية في رابوبنك: "إن وجهة النظر السائدة بأن تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا ستتخلف عن تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي في عام 2024 قد دعمت الاسترليني".

يسعر المستثمرون حاليا التخفيضات بحوالي 120 نقطة أساس من بنك إنجلترا في العام المقبل ولكن ما يقرب من 150 نقطة أساس من بنك الاحتياطي الفيدرالي.

ويعتقد العديد من الاستراتيجيين، ومن بينهم فولي، أن الاسترليني يمكن أن يستمر في الاستفادة من الفجوة في التوقعات.

من المقرر صدور بيانات التضخم البريطانية لشهر نوفمبر يوم الأربعاء قبل أن يتوجه المتداولون لقضاء عطلة عيد الميلاد. ومن المتوقع أن يتباطأ معدل التضخم الرئيسي إلى 4.4% على أساس سنوي، من 4.6% في أكتوبر.

ويرتفع معدل التضخم عما هو عليه في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو، حيث بلغ 3.1% و2.4% على التوالي في نوفمبر. وهذا هو أحد الأسباب التي دفعت بنك إنجلترا إلى التراجع عن توقعات خفض أسعار الفائدة الأسبوع الماضي.

صرح نائب محافظ بنك إنجلترا، بن برودبنت، يوم الاثنين إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كان نمو الأجور - وهو المحرك للضغوط التضخمية - يسير في اتجاه هبوطي.

استقر مؤشر الدولار ، الذي يتتبع العملة مقابل ستة أقران، خلال اليوم عند 102.51. وانخفض الين الياباني أكثر من 1% بعد أن تمسك بنك اليابان بسياسته النقدية شديدة التيسير.

 

 

انخفض الين على نطاق واسع يوم الثلاثاء بعد أن أبقى بنك اليابان سياسته النقدية شديدة التيسير دون تغيير وحافظ على توجيهاته المستقبلية في قرار طال انتظاره في ختام اجتماع السياسة الذي استمر يومين.

انخفض الين أكثر من 0.6% مقابل الدولار إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 143.78 بعد القرار ، على الرغم من أنه قلص بعض تلك الخسائر لاحقا. واستقر سعر الين في أحدث التعاملات عند 143.46 للدولار.

مقابل اليورو، تراجع الين أيضا إلى أدنى مستوى له في أسبوع واحد عند 157، وكان آخر انخفاض بنسبة 0.5% تقريبا عند 156.72 لليورو.

وبينما كانت النتيجة متماشية مع توقعات السوق، كان بعض المستثمرين يبحثون عن إشارات حول ما إذا كان البنك المركزي الذي يميل للتيسير قد يشير إلى تحرك نهائي بعيد عن أسعار الفائدة السلبية.

يتحول تركيز السوق الآن إلى المؤتمر الصحفي الذي يعقده المحافظ كازو أويدا في وقت لاحق اليوم للحصول على مزيد من التوجيهات حول توقعات سياسة البنك.

صرح البنك المركزي في بيان "لن يتردد بنك اليابان في اتخاذ خطوات تيسيرية إضافية إذا لزم الأمر"، مضيفا أن حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد مرتفعة للغاية.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع هجمات شنها الحوثيون المتحالفون مع إيران في اليمن على سفن في البحر الأحمر مما أدى إلى تعطيل التجارة البحرية وأجبر الشركات على تغيير مسار السفن.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 21 سنت ، أو 0.27% إلى 78.16 دولار للبرميل الساعة 0530 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3 سنت إلى 72.50 دولار للبرميل.

وارتفع الخامان القياسيان أكثر من 1% يوم الاثنين بفعل مخاوف بشأن قيام شركات الشحن بتحويل السفن بعيدا عن البحر الأحمر.

صرحت تينا تينج المحللة لدى سي.إم.سي ماركتس : "على الرغم من استقرار الأسعار اليوم، فإن المخاطر المحتملة الناجمة عن تعطل الامدادات والاضطرابات في الشرق الأوسط يمكن أن تؤدي إلى تقلبات كبيرة في أسواق النفط".

وأضافت: "أسواق النفط قد تواجه المزيد من الضغوط الصعودية إذا تصاعدت التوترات الجيوسياسية".

أوقفت شركة النفط الكبرى بي.بي مؤقتا كل عمليات النقل عبر البحر الأحمر وقالت مجموعة ناقلات النفط فرونت لاين يوم الاثنين إن سفنها ستتجنب المرور عبر الممر المائي، في مؤشر على أن الأزمة تتسع لتشمل شحنات الطاقة.

تراجعت أسعار الذهب في تعاملات محدودة النطاق يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين لمزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع والتي قد تلقي الضوء على توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي .

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2024.49 دولار للاونصة الساعة 0535 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2038 دولار.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الأسبوع الماضي إن التشديد التاريخي للسياسة النقدية من المرجح أن ينتهي مع انخفاض التضخم بشكل أسرع من المتوقع ومع ظهور مناقشة تخفيضات تكاليف الاقتراض.

وفي حين عارض بعض مسئولي الاحتياطي الفيدرالي توقعات السوق المتزايدة بتخفيض أسعار الفائدة، فإن هذه التصريحات لم تفعل الكثير لتغيير معنويات المستثمرين.

لا تزال الأسواق تسعر احتمال بنسبة 69% تقريبا لخفض أسعار الفائدة في مارس. وتميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن الذي لا يحمل فائدة.

يترقب المستثمرون عدد كبير من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر نوفمبر، وهو المقياس المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي، المقرر صدوره يوم الجمعة.

وفي الوقت نفسه، حافظ بنك اليابان على إعدادات نقدية شديدة التيسير كما كان متوقع، مما يؤكد تفضيل صناع السياسة انتظار المزيد من الدلائل حول ما إذا كانت الأجور سترتفع بما يكفي لإبقاء التضخم بالقرب من هدفه البالغ 2%.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 2019 دولار للاونصة ، واختراق دون هذا المستوى قد يفتح الطريق نحو نطاق 2001 دولار – 2010 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 23.84 دولار للاونصة ، في حين هبط البلاتين 0.2% لـ 943.39 دولار ، واستقر البلاديوم عند 1181.98 دولار.

إستهلت الأسهم الأمريكية الأسبوع على مكاسب بدعم من فورة صفقات، رغم أن مسؤولي البنك المركزي سعوا إلى إثارة الشكوك حول فرص حدوث تخفيضات سريعة لأسعار الفائدة في وقت مبكر من العام القادم.

وبعد سلسلة مكاسب إستمرت لسبعة أسابيع، ارتفع مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.4% في حين ارتفع مؤشر ناسدك 100 بعد أن أغلق المؤشر الذي تغلب عليه شركات التقنية عند مستوى قياسي يوم الجمعة.

ووردت أنباء عن عمليات دمج وإستحواذ بقيمة تزيد عن 40 مليار دولار يوم الاثنين بعد أشهر من الأحجام المخيبة لتلك الصفقات. وإستقر الدولار بينما توقف صعود السندات الأمريكية حيث ارتفعت عوائد عبر مختلف الآجال.

وكان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستن جولسبي، الأحدث في الإنضمام لمجموعة من المسؤولين يحدون من تفاؤل السوق بعد أن قال أن الأسواق تبالغ في توقعاتها لتخفيضات أسعار الفائدة.

وإتخذ أيضاً عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، بوستجان فاسلي، نبرة حذرة بعدما قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، الأسبوع الماضي إن الرهانات على تخفيض في مارس سابقى لأوانها، ومن جانبها، قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد إن البنك لم يناقش تخفيضات على الإطلاق.