Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء حيث انحسرت المخاوف من احتمال تسريع وتيرة رفع أسعار الفائدة بعد بيانات أمريكية فاترة لأسعار المستهلكين وفي ظل تجاهل المستثمرين لخبر إقالة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون.    

وأقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تيلرسون بعد سلسلة من الخلافات العلنية بشأن قضايا من بينها كوريا الشمالية وروسيا واستبدله بمدير مكتب الاستخبارات المركزية الموالي له مايك بومبيو.

وانخفض في البداية العقود الاجلة للأسهم الأمريكية لكن عوضت كافة خسائرها وفتح مؤشر ناسدك عند مستوى قياسي مرتفع.

ويأتي هذا الخبر بعد أسبوع فقط على رحيل جاري كوهن المستشار الاقتصادي لترامب في أعقاب تحول مفاجيء نحو فرض رسوم تجارية جديدة على واردات الصلب والألمونيوم.

وقال ترامب أيضا أنه يفكر بقوة في لاري كودلو المعلق السياسي المحافظ ليصبح كبير مستشاريه الاقتصاديين القادم.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.59% إلى 25.326.75 نقطة بينما صعد مؤشر ستاندرد اند بور 0.55% إلى 2.798.46 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.59% مسجلا 7.633.14 نقطة.

وشعرت الأسواق بارتياح عقب بيانات أظهرت تباطؤ نمو أسعار المستهلكين الأمريكية في فبراير وسط تراجع في أسعار البنزين وانحسار تكلفة الإيجارات السكنية.

وكانت البيانات أحدث مؤشر على ان التسارع المرتقب في التضخم سيكون ربما تدريجيا مما لا يعطي مبررا كافيا لإقدام الاحتياطي الفيدرالي على رفع أسعار الفائدة أكثر من ثلاث مرات في 2018.

انخفض الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية يوم الثلاثاء بعد أن أتت بيانات التضخم الأمريكية متماشية مع التوقعات مما يشير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي مازال في سبيله نحو رفع أسعار الفائدة بوتيرة تدريجية.

وفقد الدولار أيضا زخمه بعدما أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزير الخارجية ريكس تيلرسون واستبدله بمدير وكالة المخابرات المركزية مايك بومبيو في أكبر تغيير تشهده حكومة الإدارة الأمريكية.

وقال جون دويل، مدير الأسواق في تيمبوس للاستشارات بواشنطن، إن المستثمرين كانوا يتأهبون لزيادة كبيرة في التضخم الأمريكي بعد قراءة قوية الشهر السابق وعندما لم يحدث ذلك، قلص الدولار بعض مكاسبه مقابل الين وانخفض أمام اليورو.

وقالت وزارة العمل يوم الثلاثاء إن مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي ارتفع 0.2% الشهر الماضي بعد ان قفز 0.5% في يناير. وباستثناء أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة، صعد المؤشر 0.2% بعد زيادته 0.3% في يناير.

وبعد نشر البيانات، أظهرت العقود الاجلة لأسعار الفائدة الاتحادية فرصة أقل لرفع تكاليف الإقتراض أربع مرات هذا العام.

ونزل مؤشر الدولار 0.1% إلى 89.809 نقطة في حين صعد اليورو 0.2% خلال الجلسة إلى 1.2363 دولار.

وتضرر الدولار أيضا من إقالة تيلرسون التي تأتي بعد أسبوع من إستقالة المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض جاري كوهن.

ولكن حققت العملة الخضراء أداء أفضل مقابل الين مرتفعة 0.5% إلى 106.90 ين.

وتعرض الين لبعض الضغوط من فضيحة فساد تطال رئيس الوزراء شينزو أبي. وتراجعت العملة ما بين 0.3% إلى 0.5% أمام العملات الرئيسية الأخرى بعدما ذكرت وزارة المالية في اليابان يوم الاثنين أنه جرى تلاعب في وثائق بيع أرض مملوكة للدولة لمؤسسة تدير مدارس لها صلات بزوجة أبي.

انخفض الاسترليني يوم الثلاثاء مع ابتعاد التجار عن اتخاذ مراكز كبيرة قبل بيانات التضخم الامريكية والتحديث النصف سنوي بشأن المالية العامة من وزير المالية البريطاني.
 
ومن المتوقع أن يعلن فيليب هاموند عن تحسن في توقعات النمو الاقتصادي البطيء في البلاد في الفترة التي سبقت البريكست.
 
ومع بقاء بريطانيا في مفاوضات مع الاتحاد الأوروبي في محاولة للاتفاق على شروط صفقة انتقالية لتغطية الفترة التي تلي خروجها من الكتلة ، يستمر البريكست في حجب التأثيرات الأخرى على الاسترليني.
 
صرح وزير الدولة المسئول عن البريكست روبن ووكر يوم الاثنين ان بريطانيا قريبة جدا من الموافقة على تفاصيل فترة التنفيذ مع الاتحاد الاوروبي لانتقالها خارج الكتلة. ومن المقرر أن تغادر بريطانيا في مارس 2019.
 
وقد أثرت المخاوف المتجددة بشأن حالة محادثات البريكست بعد رفض الاتحاد الأوروبي لبعض المقترحات البريطانية بشأن صفقة تجارية الأسبوع الماضي على الاسترليني في الأسابيع الأخيرة.
 
هبط الاسترليني 0.2% لـ 1.3879 دولار بفعل ارتفاع الدولار.
 
مقابل اليورو ، انخفض الاسترليني 0.1% لـ 88.85 بنس لليورو.
 
 
قفز الدولار مقابل الين يوم الثلاثاء ، مقتربا من أعلى مستوياته في أسبوعين حيث تعرضت العملة اليابانية لضغوط بسبب فضيحة سياسية اجتاحت حكومة رئيس الوزراء شينزو ابي.
 
تراجع الين بنسبة 0.3 إلى 0.5% مقابل العملات الرئيسية الأخرى بعد أن صرحت وزارة المالية اليابانية يوم الاثنين انها غيرت الوثائق المتعلقة ببيع اراضي بسعر مخفض مملوكة للدولة إلى مؤسسة تدير مدرسة لها علاقات مع زوجة آبي.
 
استفاد الدولار ايضا من الانخفاض في تقلبات سوق العملات والذي شجع المستثمرين على إضافة مراكز في العملات ذات العوائد المرتفعة ، على الرغم من أن مكاسب العملة الأمريكية كانت محدودة قبل بيانات التضخم الأمريكية الشهرية.
 
تداول الدولار عند 106.95 مقابل الين ، مرتفعا بنسبة 0.5% ودون الى مستوى في اسبوعين عند 107.05.
 
واستقر اليورو على نطاق واسع عند 1.2329 دولار مقابل الدولار خلال اليوم.
 
التركيز الرئيسي للمستثمرين هو بيانات اسعار المستهلكين الامريكية المقررة الساعه 1230 بتوقيت جرينتش. ويشير متوسط توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز ارائهم ان يكون تضخم اسعار المستهلكين الاساسي السنوي عند 1.8% في فبراير.
 
 
انخفضت اسعار النفط يوم الثلاثاء ، مواصلة خسائرها من الجلسة السابقة ، بسبب الارتفاع الحاد في انتاج الخام الامريكي وتأثيره على الاسواق.
 
تداولت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط عند 61.18 دولار للبرميل عند 0747 بتوقيت جرينتش ، متراجعة 18 سنت او ما يعادل 0.3% من اغلاق أمس.
 
وتداولت العقود الاجلة لخام برنت عند 64.77 دولار للبرميل ، متراجعة 18 سنت او ما يعادل 0.3%.
 
وانخفض كلا الخامين حوالي 1% في جلسات يوم الاثنين.
 
وفقا لوكالة الطاقة الدولية ، من المتوقع أن يرتفع إنتاج الولايات المتحدة فوق 11 مليون برميل يوميا في أواخر عام 2018 ، ليحتل المركز الأول من روسيا.
 
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء بفعل استقرار الدولار حيث يترقب المستثمرون بيانات اسعار المستهلكين الامريكية المقررة في وقت لاحق اليوم لقياس توقعات التضخم وموقف الاحتياطي الفيدرالي لرفع اسعار الفائدة.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 1319.87 دولار للاونصة الساعه 0711 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1320 دولار للاونصة.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس الدولار الامريكي مقابل سلة من العملات ، بنسبة 0.12% عند 90.004.
 
من المتوقع أن تصدر الحكومة الأمريكية بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، وهو محور رئيسي لهذا اليوم. ويشير متوسط توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم إلى تضخم مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي السنوي إلى 1.8 % في فبراير ، وهو مستقر منذ يناير.
 
ربما تثير القراءة المرتفعة التوقعات بأن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة أربع مرات على الأرجح ، بدلاً من ثلاث مرات ، هذا العام.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، يبدو ان تبقى المعاملات الفورية للذهب في نطاق 1318 دولار - 1327 دولار للاونصة .
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.1% لـ 16.50 دولار للاونصة.
 
وتراجع البلاتين 0.4% لـ 959.24 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 977 دولار للاونصة.
 
 

وجد المراهنون على صعود الين الياباني مبررا جديدا للمضاربة على تخطى حاجز 100 للدولار بعد فضيحة فساد متفاقمة تفرض ضغوطا على حليف وثيق لرئيس الوزراء شينزو أبي.

وباتت الظروف مواتية بالفعل لاحتمال أن يتجاوز الين مستوى 100 لأول مرة منذ 2016 بفضل مزيج من التدفقات التجارية ومراكز المستثمرين وتغير في السياسة النقدية. ويتعرض الأن وزير المالية تارو أسو لضغوط نتيجة اتفاق مثير للجدل على تخصيص قطعة أرض، وهو ما يلتفت إليه المتعاملون في سوق العملة.

وقال ماساشي موراتا، خبير العملات في بروان براثرز هاريمان بطوكيو، "فكرة 2018 هي خطر كسر الدولار/ين حاجز 100 ين". وأضاف إن صعود الين لأكثر من هذا المستوى "لن يبدو زائدا عن الحد من منظور أساسيات الاقتصاد".

وصعد الين لأعلى مستوى في 16 شهرا عند 105.25 للدولار هذا الشهر قبل ان يتراجع مسجلا حوالي 106.60 اليوم الاثنين، ويراقب المتعاملون الأن عن كثب المستوى الهام 105.

ويقلص بنك اليابان مشترياته الشهرية من السندات ضمن برنامجه من التيسير الكمي، الذي إعتاد ان يكبح قوة الين. وقد زادت مشترياته من السندات بحوالي 54 تريليون ين في فبراير عن العام السابق وهي أبطأ وتيرة منذ يوليو 2013 وأقل بكثير من الحجم المعتاد البالغ نحو 80 تريليون ين. وقد تفضي مزيد من التخفيضات في شراء السندات إلى صعود أكبر للين.

وأوضح محافظ البنك هاروهيكو كورودا الاسبوع الماضي إن برنامج التحفيز الحالي سيبقى قائما لبعض الوقت. ويوجد تخوف من ان تسفر أي حركة تتجاوز مستوى المئة عن رد فعل على صعيد السياسة النقدية إذا تم اعتبار ذلك أنه يضر بمحاولات إنعاش الاقتصاد. ولكن تعليقات كورودا يوم الثاني من مارس التي قال فيها أن البنك سيبدأ التفكير بشأن التخارج من برنامج التحفيز في العام المالي 2019 زادت على الأقل التكهنات بشأن موعد تشديد نقدي محتمل.

وأخيرا، يتعرض وزير المالية تارو أسو لضغوط من أجل الإستقالة حيث تتصاعد فضيحة محاباه تدور حول شراء مؤسسة تدير مدارس لها صلات برئيس الوزراء الياباني شينزو أبي أراض بسعر مخفض جدا. وربما لن تهدد الفضيحة قبضة الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم على السلطة بعد فوز ساحق في انتخابات عامة الخريف الماضي. ولكنها قد تؤثر على احتمالية ان يصبح أبي، الذي تؤيد إدارته ضعف الين، رئيس الوزراء الياباني الأكثر بقاء في الحكم.

قالت أي.ان.جروب إن النفط مهدد بالهبوط مجددا دون 60 دولار للبرميل حيث تهدد قفزة في الصادرات الأمريكية لأسيا بتقويض اتفاق بين أوبك وحلفائها من المنتجين المستقلين.

وقال وارن باترسون، خبير السلع لدى البنك الهولندي، أنه على الرغم من أن أوبك إلتزمت بتعهد خفض الإنتاج وتقليص تخمة في المعروض العالمي خلال 2017 إلا إن إستحواذ التدفقات الأمريكية على حصة أكبر من السوق الأسيوية الثمينة ربما يدفع بعض الدول لزيادة الإنتاج. وأضاف إن التداعيات الناتجة عن ذلك قد تقود أسعار الخام للانخفاض بعد صعودها أكثر من 40% منذ يونيو.

وقال باترسون خلال مقابلة في سنغافورة "كلما طال أمد الاتفاق سيبدأ في الانهيار، مشيرا لاتفاق خفض الإنتاج بين منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين أخرين على رأسهم روسيا. وتابع "هم يواصلون التخلي عن حصة سوقية للولايات المتحدة".

وبلغ خام برنت، المقياس السعري لأكثر من نصف معروض النفط في العالم، 65.07 دولار للبرميل في الساعة 10:11 بتوقيت لندن يوم الاثنين مقارنة بنحو 45 دولار في يونيو. وتتوقع أي.ان.جي ان ينزل برنت إلى 57 دولار في النصف الثاني من 2018. ووصلت الأسعار إلى أكثر من 115 دولار للبرميل في منتصف 2014 قبل ان تؤدي تخمة في المعروض العالمي إلى أكبر إنهيار في سعر الخام منذ ثلاثين عاما. ويقترب حاليا خام غرب تكساس الوسيط، الخام الأمريكي، من 62 دولار للبرميل.

وأشار باترسون إن تعافي الخام منذ العام الماضي يشجع شركات الطاقة الأمريكية على ضخ إنتاج أكبر حتى في ظل بذلهم جهود لكبح الإنفاق. وأضاف "نحتاج ان نرى الاسعار في المدى القصير دون 60 دولار للحد من حافز المنتجين الأمريكيين".

ومع استمرار توسع الإنتاج الأمريكي، ستبحر صادرات أكبر إلى أسيا، السوق التقليدية للمنتجين في الشرق الأوسط.

وبينما تضخ الولايات المتحدة الأن أكثر من 10 مليون برميل يوميا بما يفوق مستوى قياسي تسجل في 1970، تسفر تلك الطفرة عن قفزة في الصادرات بما يساعد في تصريف مخزونات في أكبر مستودع تخزين للدولة.

 وتظهر بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن الصادرات بلغت في المتوسط نحو 1.5 مليون برميل على مدى الأشهر الستة الماضية، تقريبا ضعف المستوى في الأشهر الستة السابقة. وأسيا هي المشتري الأكبر لتلك الإمدادات.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يعيد اختبار أدنى مستوياته يوم التاسع من مارس 1312.99 دولار للاوقية. والذي كسره يفضي إلى النزول صوب أدنى مستوى تسجل يوم الأول من مارس 1302 دولار.

أما الارتداد فوق 1327 دولار قد يفسح المجال للصعود صوب 1334 دولار.

انخفض الذهب يوم الاثنين بعد ان أثارت بيانات إيجابية للوظائف الأمريكية في الجلسة السابقة موجة صعود جديدة في أسواق الأسهم وعززت التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيمضي قدما في إجراء مزيد من الزيادات لأسعار الفائدة هذا العام.

وسجل اليوم مؤشر للأسهم العالمية أعلى مستوى في أسبوعين بعد ان ساعدت بيانات الوظائف القوية يوم الجمعة في إبطال أثر مخاوف من حرب تجارية محتملة بين الولايات المتحدة واقتصادات رئيسية أخرى.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1316.81 دولار للاوقية في الساعة 1235 بتوقيت جرينتش بينما نزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.5% إلى 1317.30 دولار للاوقية.

وقال أولي هانسن رئيس قسم أبحاث السلع لدى ساكسو بنك "نقترب الأن من اجتماع لجنة السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الاسبوع القادم في ظل توقعات بأن يتم تنفيذ زيادة في أسعار الفائدة".

وأضاف هانسن "شهدنا في الماضي الذهب يكافح قبل مثل تلك القرارات، بالتالي أعتقد أننا دخلنا في اتجاه هبوطي قبل هذا الاجتماع. وهذا يزيد خطر ان يتعرض الذهب لضغوط أكبر بعض الشيء".

وتمسك المتعاملون في سوق النقد بمراهانات على ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام بعدما أظهرت بيانات صدرت يوم الجمعة إن نمو الوظائف الأمريكية سجل أكبر زيادة في أكثر من عام ونصف خلال فبراير.

وصعدت عوائد السندات الأمريكية بعد نشر بيانات الوظائف في حين ارتفعت أسواق الأسهم بعد ان أدت البيانات إلى زيادة حادة في شهية المخاطرة. وهذا أثر سلبا على الدولار يوم الاثنين لكن كان تأثير ضعف العملة على الذهب محدودا.

وتراجع الذهب لأدنى مستوياته في أسبوع يوم الجمعة إثر نشر تقرير الوظائف بعد ان تعرض لضغوط في وقت سابق من الاسبوع نتيجة فشله في إختراق مستوى 1340 دولار للاوقية للمرة الثانية خلال أسبوعين.

وقالت أيضا شركة ام.كيه.اس في رسالة بحثية إن انحسار التوترات في شبه الجزيرة الكورية من المتوقع ان يحرم المعدن بعض الشيء من الطلب عليه كملاذ آمن.

وكان الذهب استفاد العام الماضي مع مخاوف بشأن مواجهة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة.