Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قال متعاملون لرويترز إن العملة الأرجنتينية سجلت مستوى قياسيا منخفضا مقابل الدولار يوم الخميس لتهبط 4.12% وتغلق عند 42.5 بيزو للدولار.

وخسر الأن البيزو، الذي صعد في بداية العام، 7.81% حتى الأن في مارس مما يجدد المخاوف بعد موجة بيع حادة في 2018 خلالها فقدت العملة الأرجنتينية نحو نصف قيمتها أمام الدولار.

انخفض اليورو لأضعف مستوى مقابل الدولار منذ يونيو 2017 بعدما خفض ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي التوقعات لاقتصاد المنطقة وتعهد بمزيد من الدعم، بينما قفز الدولار إلى أعلى مستوياته هذا العام.

ويأتي قرار المركزي الأوروبي تقديم إجراءات تحفيز جديدة بعد يوم من تقليص البنك المركزي الكندي توقعاته لتشديد السياسة النقدية، وينضم بذلك دراغي إلى مجموعة متزايدة من مسؤولي البنوك المركزية حول العالم في التحول نحو سياسة أكثر تحفيزا. ورغم ان الاحتياطي الفيدرالي تحول أيضا إلى موقف أقل ميلا للتشديد النقدي، إلا ان عوائد السندات في الولايات المتحدة تبقى أعلى من أسواق متقدمة أخرى مما يحافظ على جاذبية الدولار.

وهوى اليورو 0.9%إلى 1.1206 دولار وهو أضعف مستوى منذ يونيو 2017. وارتفعت العملة الأمريكية مقابل أغلب نظرائها من العملات الرئيسية يوم الخميس وصعد مؤشرها 0.5% إلى أعلى مستوياته منذ ديسمبر..

ومع تذبذبات سوق لازالت منخفضة نسبيا، فإن الدولار أثبت انه أحد أفضل الوجهات للمستثمرين الذين يقومون بما يعرف بالتجارة المحمولة، التي تتضمن الإقتراض بعملة منخفضة العائد واستثمار الأموال في سوق لديها عائد أعلى. وعلى الجانب الأخر، ينظر كثيرون لليورو كمصدر تمويل جيد لتلك الأنواع من التداولات، وقد تقدم إجراءات تحفيزية من البنك المركزي الأوروبي دعما مستمرا لهذا النشاط.  

وبلغ العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 سنوات 2.65% يوم الخميس مقارنة مع 1.78% للسندات الكندية المماثلة و0.07% للسندات الألمانية الموازية.

ويأتي تقليص التوقعات الاقتصادية الأوروبية في وقت تبدو فيه صورة النمو حول العالم أضعف. وخفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو العالمي، بينما خفضت الصين هذا الاسبوع مستهدفها للنمو الاقتصادي، وخيب نمو الناتج المحلي الاجمالي في استراليا التوقعات.

وقال دراغي يوم الخميس إن اقتصاد منطقة اليورو سينمو الأن بنسبة 1.1% فقط هذا العام، بانخفاض 0.6% عن التوقع المعلن قبل ثلاثة أشهر فقط. وأشار إن حزمة مساعدة في صورة قروض جديدة للبنوك وتعهد بإبقاء أسعار الفائدة عند مستويات قياسية منخفضة لوقت أطول تهدف إلى توسيع نطاق التحفيز الحالي للبنك.

ولم يكن أداء اليورو فريدا من نوعه. فقد هبطت عملة استراليا لأدنى مستوى في شهرين يوم الاربعاء بعدما أظهرت بيانات ان اقتصاد الدولة تعرض لأسوأ فترة ستة أشهر منذ الأزمة المالية العالمية، وقال فيليب لوي محافظ البنك المركزي الاسترالي إنه من الصعب تصور سيناريو فيه يتم رفع أسعار الفائدة هذا العام. وتهاوى الدولار الكندي أيضا يوم الاربعاء إلى أضعف مستوياته منذ يناير في أعقاب اجتماع البنك المركزي الكندي.

وفي نفس الأثناء، يبقى المتعاملون متفائلين بشأن الولايات المتحدة إذ يتوقع خبراء اقتصاديون ان تظهر بيانات يوم الجمعة ان أكبر اقتصاد في العالم أضاف حوالي 180 ألف وظيفة في فبراير، بينما من المتوقع تسارع نمو الأجور.

وقال بيان راي، رئيس إستراتجية تداول العملات لدى بنك إمبريال الكندي للتجارة، الدولار سيبقى قويا...نحن لازلنا نرى بيانات قوية في الولايات المتحدة".

نزلت الأسهم الأمريكية يوم الخميس بعدما خفض بحدة البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو وكشف عن خطط لتقديم تحفيز إضافي مما يثير مخاوف جديدة حول سلامة الاقتصاد العالمي.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 263 نقطة أو 1% إلى 25409 نقطة متجها نحو تسجيل خسائر للجلسة الرابعة على التوالي. وانخفض مؤشر اس اند بي 500 نسبة 1% وفقد مؤشر ناسدك المجمع 1.1%.

وتعثر تعافي الأسهم العالمية هذا الاسبوع حيث يواجه المستثمرون شكوكا مستمرة حول العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة لتباطؤ في الاقتصاد العالمي.

وقال المركزي الأوروبي يوم الخميس إنه سيترك أسعار الفائدة دون تغيير  حتى نهاية العام على الأقل، وهي فترة أطول مما كان متوقعا في السابق.

وأضاف أيضا إنه سيطلق دفعة جديدة من قروض طويلة الآجل بفائدة رخيصة جدا ، وهو إجراء الهدف منه محاولة تحفيز النمو والإنفاق في وقت يظهر  فيه الاقتصاد العالمي علامات على الضعف.

كما خفض البنك توقعاته لنمو منطقة اليورو هذا العام  إلى 1.1% بدلا من 1.7% في توقعاته المعلنة قبل ثلاثة أشهر.

وبينما أظهرت إجراءات المركزي الأوروبي إن البنك مستعد لإتخاذ خطوات نشطة في محاولة لتحفيز النمو، فإنه أظهر أيضا إلى أي مدى أصبح المسؤولون قلقين بشأن تباطؤ منطقة اليورو. وأدت مخاوف بشأن توقعات الاقتصاد العالمي إلى إضعاف تفاؤل المستثمرين هذا العام، رغم تعافي الأسهم حول العالم.

واصل اليورو خسائره يوم الخميس وهبطت عوائد السندات الحكومية بعد أن خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو والتضخم.

تراجع اليورو لأدنى مستوى جديد في الجلسة عند 1.1254 دولار ، متراجعاً نصف بالمئة خلال اليوم، وهبط أيضاً مقابل الفرنك السويسري.

انخفضت عوائد السندات الألمانية دون مستوى 0.10%، وتداولت بإنخفاض 4 نقاط أساس عند 0.086%.

هبط اليورو وعوائد السندات الحكومية يوم الخميس بعدما غير البنك المركزي الأوروبي إتجاهاته للفائدة وأعلن عن جولة جديدة من القروض الأقل تكلفة لدعم الاقتصاد.

صرح البنك المركزي الأوروبي بأنه لا يرى تغيير في أسعار الفائدة حتى نهاية 2019 وأنه سيطلق سلسلة جديدة من القروض المصرفية المعروفة باسم عمليات إعادة التمويل طويلة الأجل المستهدفة لاحقاً هذا العام.

انخفضت عوائد السندات الألمانية لأجل عشر سنوات بمقدار 3 نقاط أساس لنسبة 0.10% في حين تراجعت عوائد سندات منطقة اليورو الأخرى بشكل حاد.

تراجع اليورو بمقدار ضئيل بنسبة 0.2% ليسجل 1.1275 دولار من فوق 1.13 قبل القرار.

هبط الأسترليني لأدنى مستوى في اليوم يوم الخميس، مبتعداً عن أعلى مستوى سجله في 8 أشهر والذي سجله الاسبوع الماضي، وصرحت مصادر من الإتحاد الأوروبي وبريطانيا أن مفاوضي البريكست علقوا في مأزق.

صرح مصدر من الحكومة يوم الخميس بأنه لا توجد أية دلائل حتى الأن على حدوث تقدمات في محادثات البريكست مع الإتحاد الأوروبي في خلال الـ 48 ساعة القادمة، مضيفاً أن الإتحاد الأوروبي لا يتحرك.

صرح دبلوماسيون بالإتحاد الأوروبي أن مفاوضي البريكست في الإتحاد الأوروبي رفضوا الإقتراح الأخير المتعلق بالباكستوب الخاص بإتفاق البريكست المقدم من وزير العدل البريطاني جيفري كوكس في بروكسل يوم الثلاثاء وطالبه الإتحاد الأوروبي بالعمل على المقترح مرة أخرى والعودة يوم الجمعة.

انخفضت العملة البريطانية بنسبة 0.3% لتسجل أدنى مستوى في اليوم عند 1.3130 دولار. وفي مقابل اليورو، تراجعت بنفس النسبة لتصل إلى 86.15.

وازدادت حالة عدم اليقين بفعل التعديل الذي مرره مجلس النواب البريطاني يوم الأربعاء الذي يطالب الحكومة بالتفاوض مع الإتحاد الأوروبي بخصوص إتحاد جمركي، مما قدم لماي عائق جديد أمام خططها للبريكست.

استقر الاسترليني دون اعلى مستوى في 8 اشهر والذي سجل الاسبوع الماضي يوم الخميس حيث يترقب المستثمرون مزيد من الوضوح بشأن محادثات البريكست بين بريطانيا والاتحاد الاوروبي.
 
صرح دبلوماسيون ان المحادثات في بروكسل يوم الثلاثاء بقيادة كبير محامين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ، فشلت في ايجاد ارضية مشتركة ، مع تبقي بالكاد 3 اسابيع على مغادرة بريطانيا المقررة يوم 29 مارس.
 
وزاد من حالة عدم اليقين تعديل تم تمريره من قبل مجلس النواب البريطاني يوم الاربعاء يدعو الحكومة للتفاوض على اتحاد جمركي مع الاتحاد الاوروبي ، وهو ما اضاف لماي عائق جديد في خططها للبريكست.
 
استقر الاسترليني على نطاق واسع عند 1.3168 دولار ودون اعلى مستوى في ثمانية اشهر عند 1.3351 دولار والذي سجل الاسبوع الماضي. مقابل اليورو ، استقر عند 85.90 بنس.
 
وتوقع اغلب الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز ارائهم ان يتم تأجيل البريكست شهور قليلة ويتوصل الجانبين في النهاية لاتفاق تجارة حر ، وذلك في استطلاع اجرى في الفترة بين 28 فبراير - 5 مارس.
 
 

تعززت أسعار النفط يوم الخميس وسط خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد صادرات فنزويلا وإيران، ولكن انحسرت المكاسب بفعل معدلات الإنتاج القياسية لخام النفط الأمريكي وزيادة المخزونات الوقود التجارية.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 66.12 دولار للبرميل الساعة 0757 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 13 سنت أو بنسبة 0.2% منذ الإغلاق الأخير لها.

سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 56.24 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 2 سنت.

تدعمت الأسعار بفعل جهود منظمة الأوبك وبعض الدول الأخري - المعروفة باسم أوبك+ - في خفض المعروض بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم، بهدف تشديد الأسواق.

كما يرى المتداولون أن العقوبات الأمريكية ضد بعض أعضاء الأوبك مثل إيران وفنزويلا كان لها تأثير أيضاً على الأسعار.

بالرغم من تلك العوامل، مازال معروض النفط وافربفضل تعافي إنتاج الولايات المتحدةـ الذي تسبب في إضعاف أسعار خام غرب تكساس الوسيط عن أسعار خام برنت.

سجل إنتاج خام النفط الأمريكي مستوى 12.1 مليون برميل في اليوم، مرتفعاً بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ بدايات 2018.

انحصرت اغلب العملات الرئيسية في نطاقات ضيقة يوم الخميس مع تركيز المتداولين على اجتماع سياسة البنك المركزي الاوروبي في وقت لاحق اليوم ، في حين تعثر الدولار الكندي والاسترالي بالقرب من ادنى مستوياتهم في شهرين.
 
وارتفع الين والفرنك السويسري مع اقبال المستثمرين على اصول الملاذ الامن وسط شواهد على التوترات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية وتجدد المخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي.
 
من المتوقع ان يخفض البنك المركزي الاوروبي توقعاته للنمو ومن المرجح ان يوفر اقوى اشارة بأن التحفيز يأتي في شكل قروض بنكية رخيصة طويلة الاجل لمواجهة التباطؤ الاقتصادي.
 
تداول اليورو يوم الخميس عند 1.1307 دولار ، دون اعلى مستوى في شهر بنسبة 1% والذي سجل يوم الخميس الاسبوع الماضي.
 
خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية يوم الاربعاء توقعاتها مرة اخرى للاقتصاد العالمي في 2019 و 2020 ، بعد التخفيضات السابقة في نوفمبر ، حيث حذرت من أن الاضطرابات التجارية وعدم اليقين بشأن البريكست سيؤثر على التجارة العالمية والأعمال التجارية.
 
وسجل الدولار الكندي والاسترالي ادنى مستوياتهم في شهرين حيث قلص المستثمرون حيازاتهم بفعل توقعات ان صانعي السياسة سيتركوا اسعار الفائدة في الوقت الحالي او يقوموا بتخفيضها لمواجهة الضعف في الاقتصاد.
 
ووجد كلا من الين والفرنك السويسري - عملات الملاذ الامن - الدعم وسط شواهد على التوترات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية.
 
ارتفع الين عشر بالمئه لـ 111.65 ين للدولار ، في حين ارتفع الفرنك السويسري ايضا بنسبة 0.1% عند 1.0043 فرنك للدولار.
 
واستقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، عند 96.852.
 
 

استقرت أسعار الذهب يوم الخميس مع تراجع جاذبية الأصول الأكثر مخاطرة مما دعم معدن الملاذ الأمن، في حين حد الدولار القوي من المكاسب قبل إجتماع السياسة للبنك المركزي الأوروبي المقرر في وقت لاحق من اليوم.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1284.59 دولار للأونصة الساعة 0722 بتوقيت جرينتش. وفي وقت سابق من الجلسة كانت قد ارتفعت بنسبة 0.1% لتسجل 1288.34 دولار للأونصة.

وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1284.90 دولار للأونصة.

واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيم العملة الأمريكية مقابل العملات الرئيسية الأخرى، بالقرب من 97.008 وهو أعلى مستوى له منذ 19 فبراير، والذي سجله في وقت سابق هذا الاسبوع.

تراجعت الأسهم الأسيوية يوم الخميس، مع حذر المستثمرون الذين يترقبون القرار الأخير في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء أن المحادثات التجارية مع الصين تتقدم جيداً وتوقع التوصل إلى "إتفاق جيد" أو عدم التوصل إلى إتفاق بين أكبر اقتصادين في العالم.

من المتوقع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو ومن المرجح أن يقدم أقوي إشارته على المزيد من التحفيز على هيئة قروض أقل تكلفة.

في تلك الأثناء، خفضت منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي توقعاتها للأقتصاد العالمي في 2019 و 2020، حيث حذرت بشأن النزاعات التجارية وحالة عدم اليقين بخصوص البريكست والتي من الممكن أن تؤثر على التجارة العالمية والمخاوف المتراكمة حول النمو العالمي.

وطبقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يظل الذهب حائماً فوق مستوى الدعم عند 1283 دولار للأونصة لمدة يوم أو يومان، قبل أن يستأنف إتجاهه الهبوطي مرة أخرى.

كما تترقب الأسواق أيضاً بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.2% ليصل إلى 1535.56 دولار للأونصة، في حين أستقرت الفضة عند 15.07 دولار للأونصة، بعدما هبطت لأدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر في الجلسة الماضية.

وتراجع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 824.28 دولار للأونصة، بعدما لامس أدنى مستوى له منذ 22 فبراير عند 819 دولار في وقت سابق في الجلسة.