Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

يتجه الذهب نحو تحقيق مكاسب أسبوعية حيث عززت المخاوف بشأن الحرب في أوكرانيا وارتفاع الأسعار جاذبيته كملاذ أمن ووسيلة تحوط من التضخم، إلا أن الأسعار تراجعت اليوم الجمعة مع تسجيل عوائد سندات الخزانة الأمريكية مستويات جديدة مرتفعة.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1956.19 دولار للأونصة في الساعة 1644 بتوقيت جرينتش، فيما انخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1955.70 دولار.

وبفضل التوقعات بتشديد نقدي من جانب الاحتياطي الفيدرالي، ارتفعت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات مقتربة من أعلى مستويات لها منذ سنوات طويلة، الذي يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائدا.

وكان الاحتياطي الفيدرالي رفع تكاليف الإقتراض لأول مرة منذ ثلاث سنوات الاسبوع الماضي، وبات المتعاملون يُسّعرن إحتمالية زيادة سعر الفائدة 50 نقطة أساس في اجتماع البنك المركزي المقرر له مايو.

وارتفع الذهب، الذي  يُنظر له كاستثمار أمن خلال فترات عدم اليقين السياسي والمالي، حوالي 1.8% هذا الأسبوع بينما يحاول المستثمرون التحوط من تأثير الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار النفط الذي يهدد النمو العالمي.

محا النفط خسائره بعد أنباء أشارت إلى تكثيف المتمردين في اليمن هجماتهم على مواقع للطاقة والكهرباء في السعودية.

وارتفعت العقود الاجلة للنفط الخام الامريكي فوق 113 دولار للبرميل بعد أن نزلت في تعاملات سابقة دون 109 دولار للبرميل.

 وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السعودية أن التحالف الذي يقاتل في اليمن إعترض مُسّيرات ملغومة تستهدف مواقع خاصة بالطاقة وأخرى مدّنية في السعودية، بينما أفادت أسوشيتد برس بنشوب حريق في مستودع للنفط في مدينة جدة.

من جانبهم، أقر المتمردون في اليمن بشن هجمات على الدولة.

وكانت الأسواق تعرضت في وقت سابق لموجة بيع بعد أن أعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة اتفاقا لتقليل الإعتماد على الغاز الطبيعي الروسي لكن تجنبا إعلان حظر نفطي على مورد كبير بحجم روسيا. في نفس الأثناء، إستؤنف جزئيا تحميل النفط الخام من خلال رابط "كونسورتيوم  خط أنابيب بحر قزوين" التابع لكازاخستان.

هذا ويرتفع النفط هذا الأسبوع وكان سجل أعلى مستوى منذ 2008 في أوائل مارس حيث أثارت الحرب في أوكرانيا اضطرابات في أسواق السلع التي تشهد نقصا بالفعل في الإمدادات. 

وردا على غزو أوكرانيا، تحركت الولايات المتحدة وبريطانيا بحظر النفط الروسي، كما فضلت أيضا شركات طاقة عديدة العزوف عن شراء خام الدولة. ويبدو أن مشترين في الصين والهند يحصلون على بعض من تلك البراميل.

بالإضافة لذلك، قفزت أيضا طلبات الهامش، أو الضمان التي تطلبه شركات المقاصة من المستثمرين لإدارة المخاطر، الأمر الذي يضيف إلى تكاليف التداول ويدفع متداولين للتخارج.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مايو 97 سنت إلى 113.31 دولار للبرميل في الساعة 6:36 مساءً بتوقيت القاهرة. فيما ارتفع خام برنت تسليم مايو 1.01دولار إلى 120.04 دولار للبرميل.

تراجعت اسعار النفط يوم الجمعة ، مع انحسار بعض المخاوف بشأن الإمدادات بعد استئناف جزئي للتصدير من محطة خام سي بي سي في كازاخستان ، في حين ظل الاتحاد الأوروبي منقسما بشأن ما إذا كان سيفرض حظر نفطي على روسيا.

تراجع خام برنت 1.29 دولار او 1.1% لـ 117.74 دولار للبرميل الساعة 1049 بتوقيت جرينتش وهبط خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1.880 دولار او 1.6% لـ 110.54 دولار بعد ان انخفض كلاهما بأكثر من 2% في الجلسة السابقة.

على الرغم من الانخفاض ، يتجه كلا الخامين القياسيين نحو تحقيق أول مكسب أسبوعي لهما في ثلاثة أسابيع. ويعد خام برنت في طريقه لتحقيق قفزة بنسبة 9% ، بينما يسجل خام غرب تكساس الوسيط ارتفاع بنسبة 6% ، حيث عززت مخاوف الإمدادات التي أثارها الغزو الروسي لأوكرانيا السوق.

تصاعدت المخاوف بعد أن أوقف اتحاد خطوط أنابيب بحر قزوين (CPC) على ساحل البحر الأسود الروسي الصادرات يوم الأربعاء بعد أن تضرر من عاصفة.

استأنفت المحطة جزئيا تحميل النفط يوم الجمعة ، وفقا لمصدرين مطلعين على العملية وبيانات الشحن على Refinitiv Eikon.

وفرضت الولايات المتحدة وبريطانيا ، وكلاهما أقل اعتمادا على النفط الروسي من الاتحاد الأوروبي ، حظر على الخام الروسي. يواجه الاتحاد الأوروبي ، الذي يعتمد بشكل كبير على النفط والغاز الروسي ، معضلة أكبر بشأن ما إذا كان سيفرض عقوبات على القطاع.

وقالت مصادر أوبك إن مسئولي المنظمة يعتقدون أن فرض حظر الاتحاد الأوروبي المحتمل على النفط الروسي سيضر بالمستهلكين وإنها نقلت مخاوفها إلى بروكسل.

في ظل انخفاض المخزونات العالمية إلى أدنى مستوياتها منذ 2014 ، صرح المحللون إن السوق لا تزال عرضة لأي صدمة في الامدادات.

كما تعرضت الأسعار لضغوط بسبب احتمال إصدار منسق آخر للنفط من المخزونات من قبل الولايات المتحدة وحلفائها للمساعدة في تهدئة أسواق النفط.

 

تراجع الاسترليني مقابل كلا من الدولار الامريكي واليورو يوم الجمعة بعد انخفاض معنويات المستهلكين لادنى مستوياتها في 16 شهر والانخفاض الغير متوقع في مبيعات التجزئة.

صرح مكتب الإحصاءات الوطنية إن أحجام مبيعات التجزئة في فبراير انخفضت بنسبة 0.3% عن يناير ، حيث منع الطقس العاصف بعض المتسوقين من الخروج.

في غضون ذلك ، أظهر استطلاع أجرته جي اف كيه تراجع ثقة المستهلك البريطاني إلى أدنى مستوى منذ نوفمبر 2020 في مارس بسبب مخاوف التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والحرب في أوكرانيا.

انخفض الاسترليني تدريجيا مقابل الدولار ليتداول بانخفاض بنسبة 0.1% عند 1.3174 دولار.

مقابل اليورو ، هبط الاسترليني بأكثر من 0.3% لـ 83.68 بنس ، وهو اضعف مستوى مقابل العملة الموحدة منذ يوم الاثنين ، قبل ان يتعافى بشكل طفيف.

يوم الأربعاء ، أعلن وزير المالية البريطاني ريشي سوناك عن خفض رسوم الوقود وتخفيف بعض ضريبة الرواتب التي تلوح في الأفق حيث سعى للتخفيف من ضغوط تكلفة المعيشة الشديدة على خلفية تباطؤ النمو الاقتصادي.

 

يستعد الذهب يوم الجمعة لمكاسب اسبوعية ثالثة في اربعة اسابيع ، حيث أدى عدم إحراز تقدم ملموس في محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا إلى رفع المعدن الذي يعتبر ملاذ آمن ، على الرغم من ارتفاع عوائد السندات الامريكية وسط مخاوف من إجراءات تشديد صارمة تبدد جاذبية المعدن.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1958.41 دولار للاونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش ، وتحوم بالقرب من اعلى مستوياتها في اسبوع والتي سجلت في الجلسة السابقة ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1958.70 دولار.

صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الجمعة إن الأوكرانيين "بحاجة إلى تحقيق السلام" ووقف القصف الروسي الذي أجبر الملايين على الفرار إلى دول مثل بولندا.

رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تكاليف الاقتراض بمقدار 25 نقطة أساس في 16 مارس ، ومنذ ذلك الحين أشار كبار صانعي السياسة في البنك المركزي إلى نهج أكثر صرامة لتشديد السياسة النقدية هذا العام لمحاربة التضخم المتزايد.

استقرت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام بالقرب من اعلى مستوياتها في 2019 ، وهو ما يقلل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 25.60 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.6% لـ 1026.67 دولار واستقر البلاديوم عند 2525.01 دولار.

 

تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الجمعة ، متأثرة بالانخفاضات في أسهم التكنولوجيا الصينية ، بينما كان التداول في أماكن أخرى متقلب وسط السياسة النقدية الأمريكية المتشددة ، والتحولات في السياسة الاقتصادية الصينية ، والاضطرابات المستمرة في أسواق السلع الأساسية وسط الحرب في أوكرانيا.

انخفض مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 0.47% ، ولكن بعد المكاسب السابقة ارتفع بنسبة 0.5% خلال الأسبوع ، في حين أن مؤشر نيكاي الياباني لم يتغير كثيرا ، حيث أغلق اليوم السابق عند أعلى مستوى في تسعة أسابيع.

تشير العقود الآجلة الأوروبية إلى افتتاح مختلط ، حيث ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر يورو ستوكس بنسبة 0.24% ، وانخفضت العقود الاجلة لمؤشر فوتسي بنسبة 0.1%. ارتفعت العقود الاجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.1%.

في آسيا ، كانت أكبر التراجعات في هونج كونج ، حيث تراجعت أسهم التكنولوجيا بنسبة 2.5% مع تضرر الأسماء المدرجة في القائمة المزدوجة في الولايات المتحدة وهونج كونج من مخاوف متجددة من أن الخلاف حول سجلات التدقيق سيجبرهم على الشطب في الولايات المتحدة.

الأسبوع الماضي ، صرح نائب رئيس مجلس الدولة الصيني ليو هي إن بكين ستقدم الدعم للاقتصاد الصيني ، مما دفع الأسهم الصينية وهونج كونج إلى الارتفاع في البداية.

يترقب المستثمرون أيضا اليابان ، حيث امتنع البنك المركزي عن الدخول إلى السوق لشراء سندات الحكومة اليابانية  صباح يوم الجمعة حتى مع تعرض العائد المستهدف للضغط.

من ناحية اخرى ، كان تشارلز إيفانز رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو ، أحدث صانع سياسة أمريكي يبدو أكثر تشدد ، حيث صرح يوم الخميس إن الاحتياطي الفيدرالي يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة "في الوقت المناسب" هذا العام وفي عام 2023 لكبح التضخم المرتفع قبل أن يصبح جزء لا يتجزأ من الاقتصاد الأمريكي ويصعب التخلص منه.

استمر النفط في الانخفاض قليلا يوم الجمعة ، حيث تدرس الولايات المتحدة وحلفاؤها إطلاق المزيد من النفط من المخزون لتهدئة الأسواق. انخفض خام برنت بنسبة 0.21% إلى 118.78 دولار للبرميل ، وتراجع الخام الأمريكي 0.3% إلى 112 دولار للبرميل ، لكن الأسعار لا تزال مرتفعة جدا بالمعايير التاريخية.

ظلت المعاملات الفورية للذهب مرتفعة عند  سعر 1957 دولار للاونصة ، ومستقرة خلال اليوم.

 

حقق الذهب مكاسب بعدما صرح مسؤول أمريكي أن حلف شمال الأطلسي يستعد لاحتمالية أن تستخدم روسيا أسلحة دمار شامل في إطار غزوها لأوكرانيا.

وقال جاك سوليفان مستشار الأمن القومي الأمريكي اليوم الخميس أن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها بالناتو على الاستعداد لاحتمالية إستخدام روسيا أسلحة بيولوجية أو كيماوية أو نووية في إطار الحرب. كذلك صرح في وقت سابق أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يقتربان من اتفاق يهدف إلى تقليص إعتماد أوروبا على الطاقة الروسية.

وتؤدي الحرب في أوكرانيا والعقوبات التي تلتها إلى رفع أسعار السلع وتفاقم ضغوط التضخم، الذي بدوره يُسفر عن تشديد نقدي أسرع من جانب بعض البنوك المركزية كما يهدد أيضا النمو. ويتأثر سلباً المعدن الذي لا يدر عائدا بنبرة تميل بشكل أكبر إلى التشديد النقدي من الاحتياطي الفيدرالي وارتفاع في عوائد السندات الأمريكية، إلا أن الذهب يستفيد أيضا من جاذبيته كملاذ أمن.

وقال مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي أن الأمريكيين يجب أن يصدقوهم في أنهم سيتحركون لكبح جماح التضخم كما جددوا القول أن زيادة بمقدار 50 نقطة أساس في أسعار الفائدة واردة في اجتماعهم القادم في مايو. وترتفع بحدة عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات هذا الشهر وقد وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ 2019 هذا الأسبوع.

من جانبهم، قال محللون لدى بنك موجان ستانلي في رسالة بحثية أنه من المتوقع ان يؤدي ارتفاع قراءات التضخم "وعدم اليقين الجيوسياسي" إلى مزيد من الصعود بعض الشيء للذهب، متوقعين 2000 دولار للأونصة في الربع الثاني.

وأضافوا "نتوقع أن يتعرض الذهب للضغط في وقت لاحق من العام بينما ترفع البنوك المركزية أسعار الفائدة لمكافحة التضخم".

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% قبل أن يتداول بلا تغيير يذكر عند 1952.75 دولار للأونصة في الساعة 3:49 مساءً بتوقيت القاهرة. وكان المعدن النفيس صعد 1.2% يوم الأربعاء. فيما أضاف مؤشر الدولار 0.2%.

صرحت مصادر في أوبك إن مسئولي أوبك يعتقدون أن فرض الاتحاد الأوروبي حظر محتمل على النفط من شريكته روسيا بسبب غزو أوكرانيا سيضر بالمستهلكين وقد نقلت المنظمة مخاوفها إلى بروكسل.

وحاول أعضاء بارزون في أوبك ، مثل السعودية والإمارات ، السير في مسار محايد بين الغرب وموسكو ، بينما ابتعدت أوبك + ، وهي مجموعة تضم روسيا ، عن قضية أوكرانيا في اجتماعاتها السياسية.

وفرض الاتحاد الأوروبي ، الذي يعتمد بشدة على الخام الروسي ، بالفعل عقوبات صارمة على روسيا ، بما في ذلك تجميد أصول بنكها المركزي. يناقش التكتل ما إذا كان سيتم فرض عقوبات على صناعة الطاقة الروسية وكيفية القيام بذلك.

وقال أحد مصادر أوبك إن مخاوف المنظمة تم توضيحها للاتحاد الأوروبي. وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته "إنهم على اطلاع جيد جدا".

وردا على طلب للتعليق على اجتماع 16 مارس ، قال مسئول في الاتحاد الأوروبي: "قدمت أوبك تحليلها لوضع سوق النفط وأبلغتنا بخططها فيما يتعلق بإنتاج النفط".

وقال المسؤول الأوروبي "كما قلنا باستمرار ، لا شيء مطروح على الطاولة فيما يتعلق بالعقوبات المستقبلية".

 

تراجعت أسعار النفط الخام في تداولات متقلبة يوم الخميس حيث قيم المستثمرون احتمالية وجود معروض جديد في الأسواق الضيقة وسط احتمالات إبرام صفقة جديدة مع إيران.

انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 15 سنت أو 0.12% إلى 121.45 دولار للبرميل بعد أن هبطت أكثر من دولار في وقت سابق من الجلسة.

وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 75 سنت ، أو 0.65% ، إلى 114.18 دولار للبرميل الساعة 0729 بتوقيت جرينتش ، بعد أن خسرت أكثر من 2 دولار في وقت سابق.

صرح مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة وحلفاءها أحرزوا تقدم في المحادثات النووية الإيرانية لكن القضايا لا تزال قائمة.

وقالت شركة الاستشارات جيه.بي.سي إنيرجي في مذكرة "رفع قيود الصادرات الإيرانية سيساعد في تخفيف الضيق الهائل السائد في أسواق النفط الخام في الوقت الحالي".

وأضافت المذكرة أن إيران تستعد بالفعل لزيادة الصادرات ، ويقال إن شركة النفط الوطنية الإيرانية NIOC بدأت في التواصل مع العملاء الرئيسيين السابقين في الهند وكوريا الجنوبية.

حقق كلا العقدين مكاسب كبيرة هذا الأسبوع ، مع ارتفاع العقود الآجلة لخام برنت بأكثر من 14 دولار للبرميل ، أو 13% منذ يوم الاثنين ، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط أكثر من 10 دولار للبرميل أو 10% ، مع تصاعد المخاوف بشأن اضطرابات الإمدادات بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.

يجتمع الرئيس الأمريكي بايدن مع حلفاء الناتو يوم الخميس ومن المتوقع أن يعلن عقوبات إضافية على روسيا بسبب أفعالها في أوكرانيا ، والتي تصفها موسكو بـ "عملية خاصة".

 

تداولت اسعار الذهب في نطاق محدود يوم الخميس ، حيث توخت الاسواق الحذر بشأن الصراع بين روسيا وأوكرانيا وقبل بيانات التضخم الأمريكية التي يمكن أن تقدم أدلة جديدة حول موقف السياسة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1943.33 دولار للاونصة الساعة 0740 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% عند 1942.40 دولار.

واصل المستثمرون تقييم توقعات أسعار الفائدة الامريكية ويترقبوا بيانات طلبات اعانة البطالة الاسبوعية ، وهي مقياس للصحة الاقتصادية للبلاد ، الساعة 1230 بتوقيت جرينتش.

دعا الزعيم الأوكراني إلى التضامن يوم الخميس ، بعد شهر من بدء الغزو الروسي.

ارتفعت أسعار الذهب بالقرب من أعلى مستوياتها القياسية في وقت سابق هذا الشهر ، لكنها شهدت بعد ذلك انخفاض يرجع إلى اجتماع سياسة البنك المركزي الأمريكي الرئيسي الأسبوع الماضي.

سجلت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات أعلى مستوياتها في ما يقرب من ثلاث سنوات يوم الأربعاء ، وهو ما زاد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن ذات العائد الصفري.

من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% عند 25.08 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين بنسبة 0.5% لـ 1015.24 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.6% لـ 2526.52 دولار.