
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها منذ أسبوعين اليوم الأربعاء حيث تراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية وسط توقعات بأن يخفف الاحتياطي الفيدرالي موقفه من الزيادات الحادة في أسعار الفائدة بدءًا من ديسمبر.
وزاد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.8٪ إلى 1665.09 دولار للأونصة بحلول الساعة 1740 بتوقيت جرينتش بعد أن لامس أعلى مستوى له منذ 13 أكتوبر. فيما ارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.7٪ إلى 1669.20 دولار.
وواصل الدولار خسائره إلى أدنى مستوى منذ أكثر من شهر مقابل منافسيه، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الآخرى. كما نزلت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى لها في أسبوع.
وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء تراجع ثقة المستهلك الأمريكي في أكتوبر وانخفاض أسعار المنازل بشكل حاد في أغسطس كذلك كانت هناك علامات على أن الموقف المنحاز بقوة للتشديد من الاحتياطي الفيدرالي بدأ في تهدئة سوق العمل.
ومع ذلك، لا يزال من المتوقع على نطاق واسع أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في نوفمبر. والذهب شديد التأثر بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية، لأنه يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائدًا.
ويتحول التركيز الآن إلى بيانات الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة يوم الخميس، تليها أرقام التضخم الأساسي في الولايات المتحدة يوم الجمعة والتي يمكن أن تعطي مزيدًا من الوضوح بشأن مسار رفع الفيدرالي لأسعار الفائدة.
من جانبه، قال إدوارد مويا، كبير المحللين لدى أواندا، في مذكرة إنه إذا كان من المرجح رفع سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة في ديسمبر، فقد يخترق الذهب مستوى 1700 دولار.
انخفض مؤشر يقيس قوة الدولار إلى أدنى مستوى له منذ ثلاثة أسابيع إذ يراهن المتداولون على تخفيف بنك الاحتياطي الفيدرالي وتيرة زيادات أسعار الفائدة وسط دلائل على أن أكبر اقتصاد في العالم بدأ في التباطؤ.
ونزل مؤشر بلومبرج للدولار بنسبة 0.9٪، متراجعا بالتوازي مع عوائد السندات الأمريكية القياسية لليوم الثاني على التوالي. ورغم أن زيادة بمقدار 75 نقطة أساس في أسعار الفائدة الأسبوع المقبل مسعّرة بالكامل، يرى المتداولون فرصة بنسبة 50٪ فقط لزيادة بهذا الحجم في ديسمبر، انخفاضًا من 80٪ الأسبوع الماضي.
ويفيد إعادة التسعير كلًا من اليورو والإسترليني، مع صعود العملة الموحدة متجاوزة مستوى التعادل مع الدولار للمرة الأولى منذ 20 سبتمبر. فيما قفز الإسترليني 1.3٪ إلى 1.1620 دولار، وهو أقوى مستوى منذ أكثر من شهر.
كما خيبت سلسلة من البيانات الأمريكية حول نشاط التصنيع وأسعار المنازل وثقة المستهلك تقديرات الاقتصاديين، مما يسلط الضوء على تأثير تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية. في نفس الأثناء، إستخدم مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي نبرة أكثر حذرًا، حيث قالت ماري دالي، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، الأسبوع الماضي إن صانعي السياسة يجب أن يبدأوا في التخطيط لخفض حجم زيادات أسعار الفائدة.
وانخفض عائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار 8 نقاط أساس إلى 4.02٪، منخفضًا عن أعلى مستوى سجله هذا الشهر عند 4.34٪. وكان اليورو مرتفعًا 1.1٪ عند 1.075 دولار في الساعة 5:40 مساءً بتوقيت القاهرة.
ومع ذلك، قد خاب ظن المستثمرين أكثر من مرة هذا العام في التنبؤ بالوقت الذي سيتبنى فيه الاحتياطي الفيدرالي موقفًا أقل ميلا للتشديد.
وكتب لارس ميركلين، محلل العملات لدى دانسك بنك، في مذكرة "هذا ليس التحول في موقف الاحتياطي الفيدرالي الذي تبحثون عنه". "تشير بيانات الاقتصاد الكلي مؤخرًا إلى أن التضخم لا يزال ينبض بالحياة".
لكن في الوقت الراهن، مع استمرار استعداد مستثمرين كثيرين للمزيد من مكاسب الدولار، فإن السوق عرضة لخطر حدوث تصفية مراكز. فالمراهنات على صعود الدولار هي حوالي ضعف المتوسط في السنوات الخمس الماضية، وفقًا للعقود الآجلة غير التجارية لـ Bloomberg CFTC.
كما يفاقم من تراجع الدولار تغير المعنويات السلبية تجاه الاسترليني واليورو. فإنتعشت الأصول في بريطانيا بعد تعيين وزير المالية الأسبق ريشي سوناك رئيسًا للوزراء، مما يشير إلى نهاية سياسة مالية توسعية كان مخططًا لها في عهد ليز تراس التي أغرقت الأسواق في اضطرابات.
كذلك يقوى اليورو بعد انخفاض في أسعار الغاز الطبيعي من شأنه أن يحسن الوضع التجاري في منطقة اليورو، وفقًا للمحلل لدى آي إن جي جروب، كريس تورنر.
قفزت اسعار الذهب بأكثر من 1% يوم الاربعاء حيث تراجع الدولار وعوائد السندات وسط شواهد ان الزيادات الصارمة التي قام بها الاحتياطي الفيدرالي في أسعار الفائدة كانت تخفف من الضغوط التضخمية ، مما أدى إلى تكهنات بأنه قد يتحول إلى زيادات أقل في أسعار الفائدة.
في حين أنه لا يزال من المتوقع على نطاق واسع أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي برفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في نوفمبر ، فمن المحتمل أيضا أن يناقش إلى أي مدى يمكن أن يدفع تكاليف الاقتراض بأمان.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.3% لـ 1674.09 دولار للاونصة الساعة 0905 بتوقيت جرينتش ، ملامسة اعلى مستوياتها منذ 13 اكتوبر.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.3% لـ 1678.60 دولار.
صرح جيوفاني ستونوفو المحلل في UBS إنه على الرغم من انتعاش الأسهم ، فإن الذهب يستفيد من ضعف الدولار وبعض التوقعات بتباطؤ وتيرة رفع أسعار الفائدة الفيدرالية.
لكنه قال إن الارتفاعات الكبيرة التي لا تزال متوقعة في الاجتماعات المقبلة قد تؤدي إلى انخفاض الذهب إلى 1600 دولار بنهاية العام.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن ثقة المستهلك الأمريكي تراجعت في أكتوبر ، وانخفضت أسعار المنازل بشكل حاد في أغسطس وكانت هناك علامات على أن الموقف الصارم للاحتياطي الفيدرالي بدأ في تهدئة سوق العمل.
على صعيد البيانات ، يركز المستثمرون أيضا على الناتج المحلي الإجمالي الامريكي واجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس ، تليها أرقام التضخم الأساسي يوم الجمعة.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.2% لـ 19.76 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 2.2% لـ 934.88 دولار ، وارتفع البلاديوم 1.8% لـ 1957.32 دولار.
ارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوياته في ستة أسابيع يوم الأربعاء ، حيث يعقد رئيس الوزراء البريطاني الجديد ريشي سوناك أول اجتماع لمجلس الوزراء وسط تقارير بأنه قد يؤجل الإعلان عن خطة لإصلاح المالية العامة في البلاد.
تولى سوناك السلطة يوم الثلاثاء ووعد بإصلاح أخطاء سلفه وتحقيق الاستقرار في الاقتصاد ، محذرا من أن بريطانيا تواجه "أزمة اقتصادية عميقة".
صرح وزير الخارجية جيمس كليفرلي يوم الأربعاء إن الخطة المالية للحكومة ، المقرر إجراؤها في 31 أكتوبر والمتوقعة بشدة من قبل الأسواق ، قد تتأجل ، مما يشير إلى أنه قد تكون هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لتوضيح التفاصيل.
ارتفع الاسترليني بنسبة 1.16% مقابل الدولار عند 1.1601 دولار ، وارتفع بنسبة 0.41% مقابل اليورو عند 86.500 بنس لليورو.
صرح مايكل براون ، رئيس استخبارات السوق في كاكستون: "بدأت الأمور بالتأكيد تبدو أكثر إيجابية بالنسبة للاسترليني".
واضاف براون: "يبدو أن تولي سوناك لمنصبه قد أعاد المصداقية المالية إلى السوق ، وأزال جزء كبير من المخاطرة التي كانت مرتبطة سابقا بأصول المملكة المتحدة".
استقالت رئيسة الوزراء السابقة ليز تروس الأسبوع الماضي بعد تحولات كبيرة في خطتها المالية ، والتي تسببت في فوضى أسواق المملكة المتحدة وشهدت انخفاض قيمة الاسترليني إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 1.0327 دولار في 26 سبتمبر.
على الرغم من تعافي الاسترليني ، لا تزال التوقعات الاقتصادية لبريطانيا تمثل عائق كبير. أظهرت بيانات الأسبوع الماضي ارتفاع التضخم إلى أعلى مستوى له في 40 عام في ضربة جديدة للأسر التي تكافح مع أزمة تكلفة المعيشة ومضاعفة التحدي الذي يواجهه بنك إنجلترا ، المكلف بإعادة التضخم إلى هدفه عند 2%.
يوم الأربعاء ، يسعر المستثمرون فرصة بنسبة 63% لرفع 75 نقطة أساس في اجتماع بنك إنجلترا القادم المقرر عقده في 3 نوفمبر ، وفرصة بنسبة 37% لزيادة نقطة مئوية كاملة - وهي الخطوة التي تم تسعيرها بالكامل سابقا بعد اعلان الميزانية المصغرة لتروس في أواخر سبتمبر.
تعثر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع مقابل منافسيه الرئيسيين يوم الأربعاء حيث أدى المزيد من علامات الضعف الاقتصادي في الولايات المتحدة إلى اثارة التكهنات ان يكون الاحتياطي الفيدرالي اقل تشددا.
تعزز الدولار الأسترالي ليقترب من أعلى مستوى في اسبوعين ونصف والذي سجل في الجلسة السابقة حيث أدت بيانات التضخم الأكثر سخونة من المتوقع إلى الضغط على البنك الاحتياطي قبل اتخاذ قرار بشأن سعر الفائدة الأسبوع المقبل.
اقترب الاسترليني من اعلى مستوى في ستة أسابيع والتي سجلها يوم الثلاثاء بعد أن تعهد رئيس الوزراء البريطاني الجديد ريشي سوناك بإخراج البلاد من أزمة اقتصادية ، وابقى على جيريمي هانت كوزير للمالية.
كما ظل اليورو بالقرب من أعلى مستوى له في ستة أسابيع ، حيث تم تداوله بأقل من نصف سنت من التكافؤ مع الدولار. يقرر البنك المركزي الأوروبي سياسته يوم الخميس ومن المتوقع على نطاق واسع أن يرفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس.
تغير مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران ، بما في ذلك الاسترليني واليورو والين – تغير طفيف عند 111.01 ، مقتربا من أدنى مستوى في الجلسة السابقة عند 110.75 ، وهو أدنى مستوى منذ 5 أكتوبر.
أظهرت البيانات التي صدرت خلال الليل أن أسعار الامريكية تراجعت في أغسطس ، حيث أدى ارتفاع معدلات الرهن العقاري إلى تراجع الطلب ، وسط مؤشرات أخيرة على أن زيادات الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي تعمل بالفعل على إبطاء أكبر اقتصاد في العالم.
يتوقع الاقتصاديون والمتداولون زيادة الفائدة بمقدار 75 نقطة اساس اخرى يوم الاربعاء القادم ، لكن المشهد يتزايد ليتباطأ إلى نصف نقطة في ديسمبر.
واصلت عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل هبوطها من أعلى مستوياتها في الأسبوع الماضي عند 4.338% ، منخفضة إلى 4.0941% في طوكيو.
أدى ذلك إلى الضغط على الدولار مقابل الين بسبب حساسيته لاسعار الفائدة الأمريكية ، على الرغم من أنه تمكن من تحقيق مكاسب بنسبة 0.22% إلى 148.265 ، معوضا بعض من انخفاضه بنسبة 0.7% يوم الثلاثاء.
تراجعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات الصناعة ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية أكثر من المتوقع ، رغم أن مخاوف الإمدادات تحد من الخسائر.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.03 دولار أو 1.1% إلى 92.49 دولار للبرميل الساعة 0635 بتوقيت جرينتش بعد أن استقرت على ارتفاع 26 سنت في الجلسة السابقة.
وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 75 سنت أو 0.9% إلى 84.57 دولار ، عاكسة مكاسب الجلسة السابقة.
صرح محللو ANZ Research في مذكرة: "احتمال حدوث تباطؤ اقتصادي عالمي وتشديد السياسة النقدية يطغى على شبح خفض الامدادات في الأسابيع الأخيرة".
ارتفعت مخزونات الخام الأمريكية بنحو 4.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 21 أكتوبر ، وفقا لمصادر السوق نقلا عن أرقام من معهد البترول الأمريكي .
وكان ذلك أعلى من توقعات خمسة محللين استطلعت رويترز آراءهم والذين توقعوا في المتوسط زيادة بنحو 200 ألف برميل.
صرح ستيفن إينيس الشريك الإداري في اس.بي.آي أسيت مانجمنت لرويترز "تخفيضات إنتاج أوبك التي تسري في نوفمبر والعقوبات الجديدة التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على النفط الروسي اعتبارا من ديسمبر ينبغي أن تكون إيجابية (بالنسبة للأسعار)".
أعلن بايدن عن خطة الأسبوع الماضي لبيع ما تبقى من إصدار قياسي من احتياطي النفط الطارئ في البلاد بحلول نهاية العام حيث يحاول خفض أسعار البنزين المرتفعة.
على الرغم من تأثره بالقرار الأخير لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا ، يُطلق عليهم أوبك + ، لخفض إنتاج النفط ، رحب البيت الأبيض يوم الثلاثاء بخطوات المملكة العربية السعودية لمساعدة أوكرانيا في حربها مع روسيا.
وحذر بايدن ، الذي يواجه انتقادات بشأن ارتفاع التضخم ، من أن السعوديين سيواجهون عواقب للتوافق مع روسيا والموافقة على خفض الامدادات من الخام.
في الوقت ذاته ، من المقرر صدور بيانات المخزونات الأمريكية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الحكومية يوم الأربعاء الساعة 1430 بتوقيت جرينتش.
ارتفع الذهب يوم الاربعاء ، حيث تراجع الدولار وعوائد السندات الامريكية وسط توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي ربما يشير لتباطؤ وتيرة زيادات اسعار فائدته.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 1663.26 دولار للاونصة الساعة 0644 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% لـ 1667.10 دولار.
صرح المحلل الاستراتيجي للسوق يب جون رونج: "في ظل الوضع الهبوطي لأسعار الذهب ، يمكن أن يكون احتمال ارتفاع قوي على المدى القريب مطروح على الطاولة إذا تم عرض أي مؤشرات على تباطؤ أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي".
تراجعت عوائد السندات لاجل 10 اعوام حيث عززت البيانات الأمريكية الضعيفة التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي أقل تشدد ، بينما لامس مؤشر الدولار أدنى مستوى له منذ 5 أكتوبر ، مما رفع جاذبية الذهب لأولئك الذين يحملون عملات أخرى.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن ثقة المستهلك الأمريكي تراجعت في أكتوبر ، وانخفضت أسعار المنازل بشكل حاد في أغسطس وكانت هناك علامات على أن الوضع الصارم للاحتياطي الفيدرالي بدأ في تهدئة سوق العمل.
في حين أنه لا يزال من المتوقع على نطاق واسع أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في نوفمبر ، فمن المحتمل أيضا أن يناقش إلى أي مدى يمكن أن يدفع تكاليف الاقتراض بأمان.
اسعار الفائدة المرتفعة تبدد جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
يركز المستثمرون أيضا على بيانات الناتج المحلي الإجمالي الامريكي واجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس ، وأرقام التضخم الأساسي في الولايات المتحدة يوم الجمعة.
ارتفعت الفضة بنسبة 1.1% لـ 19.56 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.9% لـ 992.90 دولار ، وقفز البلاديوم 2.1% لـ 1963.81 دولار.
ارتفعت الأسهم الأمريكية اليوم الثلاثاء مع تقييم المتداولين سلسلة من أرباح الشركات والمخاطر على النمو الاقتصادي من رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة لمكافحة التضخم.
وارتفع مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسدك 100 بأكثر من 1٪، استمرارًا لأداء قوي يوم الإثنين. وتعزز المكاسب في أسهم آبل المؤشرين الرئيسيين، حيث يتوقع المحللون أن تكون زيادة الأسعار التي أعلنت عنها الشركة لبعض خدماتها إيجابية.
ومن بين الشركات التي أعلنت نتائج أعمالها يوم الثلاثاء، ارتفعت أسهم شركة كوكا كولا وجنرال موتورز ويونايتد بارسل سيرفيس إنك بعد أن تجاوزت أرباحها تقديرات المحللين، بينما نزلت أسهم جنرال إلكتريك وإنفيسكو بعد أن خيبت نتائجهما التوقعات. ومن بين الشركات الكبرى التي ستعلن أرباحها اليوم ألفابيت ومايكروسوفت كورب وفيزا.
وأعلنت حوالي ربع شركات ستاندرد آند بورز 500 عن أرباحها حتى الآن، مع تفوق أكثر من نصفها على التقديرات. ومع ذلك، يساور بعض المستثمرين القلق من أن آثار تباطؤ الاقتصاد ستظهر أكثر في الفترة القادمة، خاصة بعد أن أظهرت بيانات اقتصادية هذا الأسبوع أن تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية قد بدأ بالفعل يلقي بثقله على الاقتصاد. ورغم أن البنك المركزي لا يزال بصدد رفع أسعار الفائدة الأسبوع المقبل، بدأ المستثمرون في التكهن بأنه ربما يقترب من نهاية حملته من التشديد النقدي الحاد.
من جانبه، قال إدوارد مويا، كبير محللي الأسواق في شركة أواندا "يزداد المستثمرون ثقة في أن التضخم سوف ينخفض مع إعادة المستهلك النظر في القيام بمشتريات ضخمة." وأضاف "توقعات زيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة ستبقى متقلبة، لكن تتنامى التوقعات بأن ضعف الاقتصاد سيسمح للفيدرالي بوقف تشديده النقدي بعد اجتماع فبراير".
وستظهر أرباح شركات التقنية الكبرى هذا الأسبوع للمستثمرين ما إذا كانت الشركات التي تعد من بين المحركات الرئيسية لنمو الأرباح لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 يمكنها تحقيق أرباح مع تقويض التضخم لهوامش الربح.
وقال بيبان راي، رئيس استراتيجية العملات في بنك إمبريال الكندي للتجارة، إن أي مفاجأة إيجابية محتملة في الأرباح من غير المرجح أن تؤدي إلى ارتفاع مستمر في الأصول التي تنطوي على مخاطر. واضاف راي إنه إذا حدث ذلك، "فسوف يتعارض ذلك مع ما يحاول الاحتياطي الفيدرالي تحقيقه، وهي أوضاع مالية أكثر تقييدًا لكبح الطلب الإجمالي".
وارتفعت أسعار السندات الأمريكية، لينخفض عائد السندات لأجل 10 سنوات إلى حوالي 4.09٪. فيما نزل الدولار بعد أن أظهرت بيانات اليوم الثلاثاء أن نمو أسعار المنازل في الولايات المتحدة تباطأ بأكبر قدر على الإطلاق حيث أدت تكاليف الاقتراض المرتفعة إلى تقويض الطلب.
وعلى الرغم من انخفاض ثقة المستهلك بسبب المخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية الأوسع، لا يزال بعض المستثمرين يأملون في أن يتمكن الاحتياطي الفيدرالي من تجنب التسبب في ركود حاد.
وقال محمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين في شركة أليانز، لتلفزيون بلومبرج اليوم الثلاثاء "خطر حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة مرتفع بشكل غير مريح. لا أعتقد أنه أمر مفروغ منه، لا أظن أن محسوم بنسبة 100٪". "يمكن للاحتياطي الفيدرالي إيجاد طريقة لتفادي ذلك، وهو ما نآمله".
من جهة أخرى، يتوقع المحللون أيضًا زيادة ضخمة في أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، رغم اعتقاد العديد من الاقتصاديين الآن أن الركود قد بدأ في منطقة اليورو. وأظهرت بيانات اليوم الثلاثاء تحسن ثقة الشركات الألمانية في أكتوبر، على الرغم من بقائها عند مستويات متدنية حيث يتجه أكبر اقتصاد في أوروبا نحو شتاء مليء بالتحديات.
وفي سوق العملات، ارتفع الجنيه الاسترليني مع تولي ريشي سوناك منصب رئيس وزراء بريطانيا رسميًا اليوم الثلاثاء، متعهداً "بإصلاح" الأخطاء التي ارتكبتها سالفته، ليز تراس.
حذر منتدى الدول المصدرة للغاز اليوم الثلاثاء من فرض سقوف سعرية ذات "دوافع سياسية"، قائلا إن محاولات تغيير آلية تسعير الغاز تبعث على القلق.
وكانت مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى اتفقت الشهر الماضي على فرض سقف سعري لمبيعات النفط الروسي عند مستوى منخفض بحلول الخامس من ديسمبر في محاولة لكبح إيرادات موسكو بعد غزوها لأوكرانيا، وفي وقت سابق اليوم الثلاثاء أعرب وزراء الطاقة بالاتحاد الأوروبي عن دعمهم لفكرة وضع سقف سعري متغير للغاز للحد من قفزات الأسعار.
وقال منتدى الغاز في ختام اجتماع وزاري في القاهرة "مثل هذه التدخلات في أداء السوق يمكن أن تؤدي إلى تفاقم اختناقات السوق وإحباط الاستثمار والإضرار بالمنتجين والمستهلكين".
ومن بين أعضاء المنتدى كبار مصدري الغاز الطبيعي روسيا وقطر والجزائر.
كما شدد المنتدى في بيانه على أهمية الحوار بين المستهلكين والمنتجين لأمن العرض والطلب، مضيفا أن انخفاض الاستثمار منذ عام 2015 أدى إلى اختلال التوازن في السوق.
ويتوقع استمرار اختناقات السوق على المدى المتوسط لأن معظم المشاريع الجديدة لن تبدأ الإنتاج إلا بعد عام 2025.
تراجعت أسعار النفط بأكثر من 1 دولار للبرميل يوم الثلاثاء حيث أدت البيانات الاقتصادية الهبوطية من الاقتصادات العالمية الرئيسية إلى زيادة مخاوف الطلب.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.14 دولار إلى 92.12 دولار للبرميل الساعة 0923 بتوقيت جرينتش بعد أن تراجعت 0.3% في الجلسة السابقة.
تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.01 دولار إلى 83.57 دولار للبرميل ، بعد انخفاض سابق بنسبة 0.6%.
استمرت علامات النشاط الاقتصادي غير المؤكّد في الولايات المتحدة والصين ، أكبر مستهلكين للنفط في العالم ، في التأثير على الأسعار يوم الثلاثاء.
أظهرت بيانات حكومية يوم الاثنين أن واردات الصين من النفط الخام في سبتمبر كانت أقل بنسبة 2% مقارنة بالعام السابق ، واستمرت في اتجاه انخفاض الواردات في نفس الوقت الذي أبلغت فيه عن تباطؤ مبيعات التجزئة.
انكمش النشاط التجاري الامريكي للشهر الرابع في أكتوبر ، حيث قال المصنعون وشركات الخدمات في استطلاع شهري نُشر يوم الاثنين أن طلب العملاء آخذ في الانخفاض.
كما تقلص النشاط التجاري في قطاعات التصنيع في منطقة اليورو والمملكة المتحدة.
ومن المتوقع أيضا أن ترتفع مخزونات النفط الخام الأمريكية هذا الأسبوع ، مما قد يحد من مكاسب الأسعار. قدر محللون استطلعت رويترز آراءهم في المتوسط أن مخزونات الخام ارتفعت 200 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 21 أكتوبر.
وفي سياق منفصل ، صرح رئيس وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول إن العالم سيظل بحاجة إلى تدفق النفط الروسي إلى السوق على الرغم من سقف السعر ، ما بين 80% إلى 90% "مستوى مشجع" لتلبية الطلب.
ارتفع الاسترليني على نطاق واسع يوم الثلاثاء ، مدعوما بارتياح المستثمرين بعد فوز ريشي سوناك في السباق ليصبح رئيس وزراء بريطانيا القادم ، على الرغم من أن المحللين قالوا إن المكاسب من المرجح أن تكون قصيرة الأجل نظرا للتوقعات الاقتصادية القاتمة.
سيصبح وزير المالية السابق البالغ من العمر 42 عام ثالث رئيس وزراء لبريطانيا في أقل من شهرين وسيتعين عليه معالجة العديد من الأزمات الاقتصادية والسياسية بمجرد توليه منصبه.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يعمل جيريمي هانت ، الذي عينته رئيسة الوزراء المنتهية ولايتها ليز تروس وزير للمالية ليحل محل كواسي كوارتنج ، كمستشار في عهد سوناك. من المرجح أن تتمثل مهمته الأولى في تقديم تفاصيل حول ما تبقى من الخطة المالية لحكومة تروس في 31 أكتوبر.
شهدت بريطانيا ارتفاع في تكاليف الاقتراض الخاصة بها فوق تلك الخاصة بالدول المثقلة بالديون ، مثل إيطاليا أو اليونان ، وسجل الاسترليني مستويات منخفضة قياسية بعد أن كشفت تروس النقاب عن برنامج اقتصادي أدى إلى اضطراب الأسواق المالية وكلفها وظيفتها بعد ستة أسابيع فقط في المنصب.
ارتفع الاسترليني اخر مرة بنسبة 0.47% مقابل الدولار عند 1.1329 ، وارتفع بنسبة 0.4% مقابل اليورو عند 87.14 بنس.
سجل الاسترليني ادنى مستوياته على الاطلاق عند 1.0327 دولار مقابل الدولار في اعقاب الميزانية المصغرة في 26 سبتمبر. وقد استعاد منذ ذلك الحين ما يقرب من 9.5% من حيث القيمة ، لكنه لا يزال منخفض بنسبة 16% حتى الآن هذا العام مقابل الدولار و حوالي 4% مقابل اليورو.
تغيرت اسعار الذهب تغير طفيف يوم الثلاثاء ، حيث استقر الدولار وطغى على الدعم المحدود للمعدن من التوقعات المستمرة بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يبطئ وتيرة رفع أسعار الفائدة.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1646.79 دولار للاونصة الساعة 0735 بتوقيت جرينتش ، في حين انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1652.50 دولار للاونصة.
وجد مؤشر الدولار بعض الاستقرار بسبب انخفاض اليوان الصيني ، متخلصا من ضغوط الرهانات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيكون اقل تشددا وتعزز الاسترليني حيث يستعد ريشي سوناك لتولي منصب رئيس وزراء بريطانيا.
يتنافس الذهب مع الدولار كمخزن آمن للقيمة ، كما أن مكاسب العملة تجعل الذهب غير جذاب للمشترين في الخارج.
صرح ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management ، إن دعم الذهب إلى حد ما ، يشعر السوق أن الاحتياطي الفيدرالي يميل نحو نهاية الجزء القوي من دورة رفع أسعار الفائدة.
وأضاف إينيس أن البنك المركزي قد يكون مستعد لاتخاذ موقف الانتظار والترقب بعد الزيادات القليلة المقبلة.
تزيد أسعار الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالمعدن ذو العائد الصفري ، وتعزز الدولار وعوائد السندات.
قال كليفورد بينيت ، كبير الاقتصاديين في إيه سي واي سيكيوريتيز ، "وجد الذهب أخيرا بعض الاستقرار النسبي فوق 1600 دولار".
وأضاف بينيت أنه في حالة تبدد الضغوط من قوة الدولار وبعض عمليات البيع خلال الأشهر المقبلة ، فقد يرتفع الذهب بشكل كبير نحو 1850 دولار إلى 2200 دولار خلال معظم عام 2023.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 19.12 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 921.63 دولار ، وارتفع البلاديوم 1.2% لـ 1991.27 دولار.
تراجع الدولار الأمريكي كملاذ آمن مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الثلاثاء وسط إشارات أن زيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة ستضع المكابح على أكبر اقتصاد في العالم ، في حين تحسنت معنويات المخاطرة مع استعداد ريشي سوناك لتولي منصب رئيس وزراء بريطانيا.
ارتفع الاسترليني نحو أعلى مستوياته هذا الشهر ، بينما هدد اليورو بالوصول إلى 0.99 دولار أمريكي للمرة الأولى منذ 6 أكتوبر قبل اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
استقر الين على الجانب الأقوى عند 149 مقابل الدولار بعد تدخل بنك اليابان المشتبه به يومي الجمعة والاثنين.
كما ساعد التراجع هذا الأسبوع في عوائد السندات طويلة الأجل في دعم العملة اليابانية ، ومن المتوقع أن يلتزم بنك اليابان بالتحفيز النقدي يوم الجمعة ، بينما من المرجح أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس أخرى يوم الأربعاء من الأسبوع المقبل.
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة منافسين رئيسيين ، إلى أدنى مستوى له عند 111.72 ، ليقترب من أدنى مستوى سجله يوم الجمعة عند 111.68 ، وهو الأضعف منذ 6 أكتوبر.
تراجع الدولار بعد أن أظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات خلال الليل انكماش النشاط التجاري الأمريكي للشهر الرابع على التوالي في أكتوبر ، وهو أحدث دليل على تباطؤ الاقتصاد في مواجهة التضخم المرتفع وارتفاع أسعار الفائدة.
يتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم أن وتيرة زيادات أسعار الفائدة ستتباطأ إلى 50 نقطة أساس في ديسمبر ، بما يتماشى مع الرهانات في أسواق المال.
تراجعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4.2047% في طوكيو ، بعد أن سجلت اعلى مستوياتها في عدة سنوات عند عند 4.338% في نهاية الأسبوع الماضي.
عند 148.915 ين ، انخفض الدولار من أعلى مستوى في 32 عام عند 151.94 يوم الجمعة والذي بدا أنه أطلق نوبات متتالية من تدخل بنك اليابان. انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له عند 144.55 يوم الجمعة و 145.28 يوم الاثنين.
رفضت وزارة المالية التعليق على ما إذا كانت قد أمرت بالتدخل في الأيام الأخيرة ، على الرغم من أنها أكدت التدخل في سبتمبر ، والذي كان أول عملية شراء للين منذ عام 1998 من قبل السلطات اليابانية.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.24% لـ 1.13105 دولار ، متجها نحو اعلى مستوياته هذا الشهر عند 1.1493 دولار.
وتعزز اليورو بنسبة 0.16% عند 0.98875 دولار.
يبدو أن البنك المركزي الأوروبي مستعد لرفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس يوم الخميس لمحاولة كبح جماح التضخم الحاد.
نزلت أسعار الذهب اليوم الاثنين، متأثرة بقوة الدولار وارتفاع عوائد السندات الأمريكية، في حين أدت التوقعات بزيادة كبيرة جديدة في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي إلى عزوف المستثمرين عن المشاركة.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4٪ إلى 1650.55 دولار للأونصة بحلول الساعة 1650 بتوقيت جرينتش. فيما تراجعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.1٪ إلى 1655.00 دولار.
وصعد الدولار بنسبة 0.1٪ مقابل منافسيه الرئيسيين، مما يجعل المعدن المسعر بالعملة الخضراء أكثر تكلفة على حائزي العملات الأخرى، بينما استقرت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من ذروتها مؤخرًا.
من جهته، قال إدوارد مويا، كبير المحللين لدى أواندا "السوق لا يزال في وضع الانتظار والترقب ... ما الذي سيشير إليه الاحتياطي الفيدرالي فيما يتعلق بالضعف الذي يرونه في الاقتصاد ... هذا على المدى القصير من المفترض أن يكون داعمًا إلى حد ما للذهب".
لكن "التضخم وحش يصعب قتله. سيأخذ الاحتياطي الفيدرالي وقته في زيادات أسعار الفائدة قبل الإشارة إلى تحول".
وتسّعر الأسواق رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس من قبل الاحتياطي الفيدرالي في نوفمبر، لكنها الآن تقلص المراهنات على رفع مماثل في ديسمبر بعد تقارير تفيد بأن مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي من المحتمل أن يناقشوا حجم الزيادات المستقبلية.
وأظهر مسح أن نشاط الشركات الأمريكية انكمش للشهر الرابع على التوالي في أكتوبر، وهو أحدث دليل على ضعف الاقتصاد في وجه ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة.
وقال بنك جولدمان ساكس في مذكرة "من الممكن أن يرتفع الذهب إلى 2250 دولار للأونصة في حالة حدوث ركود أمريكي كبير وينخفض إلى 1500 دولار للأونصة في سيناريو إفراط الاحتياطي الفيدرالي في التشديد النقدي".