Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، متجهة نحو أول ارتفاع أسبوعي لها منذ نهاية نوفمبر ، حيث أدت العقوبات الاضافية على إيران وروسيا إلى تفاقم مخاوف الامدادات، في حين أثرت توقعات الفائض على الأسواق.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 5 سنت إلى 73.46 دولار للبرميل الساعة 0716 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 8 سنت إلى 70.1 دولار للبرميل.

يتجه كلا العقدين لتحقيق مكسب أسبوعي بأكثر من 3% حيث تتعزز الأسعار بفعل المخاوف بشأن تعطل الامدادات بسبب العقوبات الأكثر صرامة على روسيا وإيران، والآمال في أن إجراءات التحفيز الصينية قد ترفع الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

أظهرت البيانات الصينية هذا الأسبوع أن واردات الخام نمت سنويا لأول مرة في سبعة أشهر في نوفمبر، مدفوعة بانخفاض الأسعار والتخزين.

صرحت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري عن سوق النفط إنها زادت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 إلى 1.1 مليون برميل يوميا من 990 ألف برميل يوميا في الشهر الماضي بفضل إجراءات التحفيز الأخيرة في الصين.

 

 

ارتفعت أسعار الذهب قليلا يوم الجمعة وتستعد لتحقيق مكسب أسبوعي، مدفوعة بتقارير عن استئناف الصين، أكبر مستهلك للذهب، مشترياتها، وتوقعات متزايدة بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه يومي 17 و18 ديسمبر.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 2688.12 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش. يستعد المعدن لمكاسب اسبوعية وارتفع بأكثر من 2% حتى الان هذا الاسبوع.

استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2709 دولار.

ينصب انتباه المتداولين الان على قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، ويرون فرصة بنسبة 96.4% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.

هبطت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الخميس بفعل جني الأرباح بعد أن سجل المعدن أعلى مستوى في خمسة أسابيع في وقت سابق من الجلسة.

ارتفعت أسعار المنتجين الامريكية أكثر من المتوقع في نوفمبر وسط ارتفاع في تكلفة الغذاء. وأظهرت بيانات يوم الأربعاء أن أسعار المستهلكين زادت بأكبر قدر في سبعة أشهر في نوفمبر مما عزز الرهانات على خفض أسعار الفائدة.

خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام وخفض البنك الوطني السويسري سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس وهو أكبر خفض له في نحو عشر سنوات يوم الخميس.

يزدهر المعدن عموما في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 30.99 دولار للاونصة.

وارتفع البلاتين 0.1% لـ 930.99 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.1% لـ 968.99 دولار. ويستعد كلا المعدنين لمكاسب اسبوعية.

 

انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسدك يوم الخميس بعد أن أنهيا الجلسة السابقة على مكاسب، في حين يقيم المستثمرون أحدث البيانات الاقتصادية قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي.

قفز مؤشر ناسدك متجاوزاً 20 ألف نقطة لأول مرة يوم الأربعاء حيث يتواصل صعود شركات التكنولوجيا، في حين أنهى مؤشر اس آند بي 500 التعاملات عند أعلى مستوياته منذ نحو أسبوع بعد أن ضمنت قراءة للتضخم تتماشى مع التوقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة 25 نقطة أسس في اجتماعه يومي 17 و18 ديسمبر.

في نفس الأثناء، أظهرت بيانات أن أسعار المنتجين ارتفعت بأكثر من المتوقع في نوفمبر وسط قفزة في تكلفة الغذاء، لكن أعطى إعتدال في أسعار الخدمات آملاً في استمرار الاتجاه العام من تراجع التضخم.

على نحو منفصل، أظهرت بيانات أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات بطالة  ارتفع بشكل غير متوقع إلى 242 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 7 ديسمبر، متجاوزاً التقديرات عند 220 ألف.

وتبلغ رهانات المتداولين على خفض سعر الفائدة الأسبوع القادم أكثر من 98%، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي. وارتفعت الرهانات بعد تقرير للوظائف يوم الجمعة والذي أظهر أن البطالة ارتفعت الشهر الماضي رغم قفزة في نمو الوظائف.

لكن تشير الرهانات أيضاً إلى تثبيت أسعار الفائدة في يناير بعد أن دعا عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي إلى توخي الحذر حول وتيرة تيسير السياسة النقدية حيث ظل الاقتصاد صامداً.

بحلول الساعة 4:37 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 40 نقطة إلى 44188.62 نقطة وانخفض مؤشر اس آند بي 500 15.55 نقطة أو 0.26% إلى 6068 نقطة. فيما خسر مؤشر ناسدك المجمع 95.17 نقطة أو 0.48% ليسجل 19939 نقطة.

سجلت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت مستويات قياسية جديدة لمرات عديدة هذا العام، بفضل صعود أسهم شركات التقنية العملاقة التي إستغلت الحماس حول الذكاء الإصطناعي وتخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وإختتمت الأسهم الأمريكية شهر نوفمبر بأداء مبهر بعد فوز دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية على توقعات بسياسات صديقة للشركات من شأنها تعزيز الأرباح، وإستهلت شهر ديسمبر على صعود واسع النطاق.

صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس إن سوق النفط العالمية ستحظى بامدادات كافية في عام 2025، حتى بعد تمديد أوبك+ لتخفيضات إمدادات النفط وتوقعات الطلب الأعلى قليلا من المتوقع.

وقالت الوكالة في تقريرها الشهري عن سوق النفط إنها رفعت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 إلى 1.1 مليون برميل يوميا من 990 ألف برميل يوميا الشهر الماضي، "إلى حد كبير في الدول الآسيوية بسبب تأثير إجراءات التحفيز الأخيرة في الصين".

تغيرت اسعار النفط تغير طفيف في التداولات الآسيوية يوم الخميس حيث أدت توقعات ضعف الطلب وارتفاع مخزونات البنزين والمقطرات في الولايات المتحدة إلى كبح المكاسب من جولة إضافية من العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي والتي تهدد تدفقات النفط الروسية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت إلى 73.66 دولار للبرميل الساعة 0519 بتوقيت جرينتش. ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 6 سنت إلى 70.35 دولار. ارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من 1 دولار لكل منهما يوم الأربعاء.

خفضت أوبك توقعاتها لنمو الطلب لعام 2025 للشهر الخامس على التوالي يوم الأربعاء وبأكبر قدر حتى الآن.

في أكبر مستهلك للنفط في العالم، الولايات المتحدة، ارتفعت مخزونات البنزين والمقطرات بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، وفقا لبيانات من إدارة معلومات الطاقة.

ستراقب السوق الآن إشارات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع المقبل.

ارتفعت الأسعار يوم الأربعاء بعد أن وافق سفراء الاتحاد الأوروبي على الحزمة الـ 15 من العقوبات على روسيا بسبب حربها ضد أوكرانيا.

صرح الكرملين إن التقارير عن تشديد محتمل للعقوبات الأمريكية على النفط الروسي تشير إلى أن إدارة الرئيس جو بايدن تريد ترك إرث صعب للعلاقات الأمريكية الروسية.

 

 

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس مع قيام المستثمرين بجني الأرباح بعد أن سجلت الأسعار أعلى مستوى في أكثر من شهر مع تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2700 دولار للاونصة الساعة 0455 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، سجل المعدن اعلى مستوياته منذ 6 نوفمبر عند 2725.79 دولار.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% إلى 2746.80 دولار.

صرح أجاي كيديا، مدير كيديا كوموديتيز في مومباي: "إنها مجرد جني أرباح لأننا شهدنا ارتفاع جيد في الذهب بسبب عوامل مختلفة هذا الأسبوع، بما في ذلك التوترات الجيوسياسية، واستئناف الصين مشتريات الذهب، ورقم التضخم أمس الذي كان متوافق مع التوقعات".

"بشكل عام، أعتقد أن السيناريو الحالي لا يزال داعم للذهب".

يرى المتداولون الآن فرصة بنسبة 98.5% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي في 18 ديسمبر، مقارنة بنحو 86% قبل تقرير التضخم الأمريكي.

ارتفعت أسعار المستهلكين االامريكية بأكبر قدر في سبعة أشهر في نوفمبر، لكن من غير المرجح أن يثني ذلك الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة للمرة الثالثة الأسبوع المقبل على خلفية تباطؤ سوق العمل.

ينصب التركيز الآن على بيانات مؤشر أسعار المنتجين الامريكية المقرر صدورها الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، للحصول على رؤى حول سياسة الاحتياطي الفيدرالي لعام 2025.

في الوقت ذاته، من المؤكد أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى يوم الخميس ويشير إلى المزيد من التيسير في عام 2025.

يُنظر إلى الذهب الذي لا يدر عائد على أنه استثمار آمن أثناء الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية ويزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

من ناحية اخرى ، صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء على المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين اسرائيل والمسلحين الفلسطينيين حماس في قطاع غزة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 32.02 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 943.75 دولار ، وصعد البلاديوم 0.8% لـ 989.20 دولار.

 

ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء بعد أن جاءت قراءة التضخم متماشية مع التوقعات، مما يعزز احتمالية خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الأسبوع القادم، في حين ينتظر المستثمرون صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأمريكية للإسترشاد منها أكثر عن اتجاه السياسة النقدية.

صعد السعر الفوري للذهب 0.7% إلى 2713.29 دولار للأونصة في الساعة 1600 بتوقيت جرينتش. كانت الأسعار الفورية سجلت مستوى قياسياً عند 2790.15 دولار للأونصة يوم 31 أكتوبر.

وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1.4% إلى 2756.00 دولار.

ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية 0.3% على أساس شهري في نوفمبر، حسبما أظهرت بيانات من وزارة العمل. وعلى أساس سنوي، ارتفعت الأسعار 2.7% بعد ارتفاعها 2.6% في أكتوبر.

وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آرائهم أن يرتفع المؤشر 0.3% ويزيد 2.7% على أساس سنوي.

ويتنبأ المتداولون بفرصة نسبتها 96% لخفض جديد لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يومي 17 و18 ديسمبر، مقارنة مع فرصة بنحو 86% شوهدت قبل نشر تقرير التضخم، وفق ما أظهرته أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وتتركز كل الأنظار الآن على بيانات مؤشر أسعار المنتجين، المقرر نشرها يوم الخميس بحثاً عن مزيد من الوضوح بشأن مسار خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

خفضت منظمة أوبك توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عامي 2024 و2025 يوم الأربعاء في خامس خفض على التوالي لتقرير مجموعة المنتجين الشهري.

يسلط ضعف التوقعات الضوء على التحدي الذي تواجهه أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء مثل روسيا.

أرجأت أوبك+ في وقت سابق من هذا الشهر خطتها لبدء زيادة الانتاج حتى أبريل 2025 على خلفية انخفاض الأسعار.

وقالت أوبك إنها تتوقع الآن أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في عام 2024 بمقدار 1.61 مليون برميل يوميا، انخفاضا من توقعاتها البالغة 1.82 مليون برميل يوميا الشهر الماضي.

أبقت أوبك على توقعات عام 2024 دون تغيير حتى أغسطس، وهي وجهة النظر التي تبنتها لأول مرة في يوليو 2023.

خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 إلى 1.45 مليون برميل يوميا من 1.54 مليون برميل يوميا.

تداول الدولار قرب أعلى مستوى في أسبوعين مقابل الين يوم الأربعاء قبل قراءة مرتقبة للتضخم الأمريكي والتي قد تقدم أدلة على وتيرة خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

انخفض الدولار الأسترالي بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر بعد ميل للتيسير في توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي في اليوم السابق. كما أثر ذلك على الدولار النيوزيلندي، الذي ظل بالقرب من أدنى مستوى في عام.

سيراقب المستثمرون أيضا عناوين الأخبار من مؤتمر العمل الاقتصادي المركزي الصيني المغلق، والذي يعقد هذا الأسبوع.

انخفض الدولار بنسبة 0.12% إلى 151.80 ين الساعة 0045 بتوقيت جرينتش، لكنه ظل قريبا من ذروة الليلة الماضية عند 152.18 ين، وهو أقوى مستوى له منذ 27 نوفمبر.

استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل الين وخمس عملات رئيسية أخرى، عند 106.36، بعد ارتفاعه إلى أعلى مستوى في أسبوع عند 106.63 في الجلسة السابقة.

يحدد المتداولون حاليا احتمالات بنسبة 85% لخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة من قبل الاحتياطي الفيدرالي في 18 ديسمبر.

يتوقع خبراء الاقتصاد ارتفاع أسعار المستهلكين الرئيسية والأساسية بنسبة 0.3% في نوفمبر، من زيادات سابقة بلغت 0.2% و0.3% على التوالي.

سيكون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة النقدية يوم الخميس هو القرار الرئيسي الذي يركز عليه المستثمرون لبقية هذا الأسبوع، مع تأكد الأسواق من خفض الفائدة بمقدار ربع نقطة على الأقل.

استقر اليورو عند 1.052975 دولار. وتغير الاسترليني تغير طفيف عند 1.2777 دولار.

ظلت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في أسبوعين الذي لامسته في وقت سابق يوم الأربعاء، بدعم من تصاعد التوترات الجيوسياسية وتوقعات بخفض آخر لأسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل، قبل تقرير التضخم الأمريكي الذي يحظى بمتابعة وثيقة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2691.57 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش ، وسجلت اعلى مستوياتها منذ 25 نوفمبر في وقت سابق في الجلسة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 2730.50 دولار.

ينصب تركيز المستثمرين على مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي، والذي من المتوقع أن يرتفع بنسبة 0.3% في نوفمبر. يمكن أن تساعد البيانات في تحديد التوقعات لسياسة الاحتياطي الفيدرالي لعام 2025.

من المرجح أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في 18 ديسمبر ، وفقا لـ 90% من خبراء الاقتصاد الذين استطلعت رويترز آراءهم، مع توقع معظمهم توقف في أواخر يناير وسط مخاوف بشأن المخاطر التضخمية.

وعلى الصعيد الجيوسياسي، قال الجيش الاسرائيلي إنه ضرب معظم مخزونات الأسلحة الاستراتيجية في سوريا وضرب منشأتين للبحرية السورية، في حين داهمت الشرطة الكورية الجنوبية المكتب الرئاسي بسبب الأحكام العرفية، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.

يعتبر الذهب استثمار آمن أثناء الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية ويميل إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

دفعت عمليات شراء البنك المركزي وتخفيف السياسة النقدية والتوترات الجيوسياسية المعدن إلى مستويات قياسية متعددة هذا العام، مما جعلها في الطريق لأفضل عام لها منذ عام 2010، مع زيادة تزيد عن 30% حتى الآن.

كرر بنك جولدمان ساكس يوم الثلاثاء موقفه الصعودي بشأن الأسعار ورفض الحجة القائلة بأن المعدن لا يمكن أن يرتفع إلى 3000 دولار للاونصة بحلول نهاية عام 2025 في عالم يظل فيه الدولار أقوى.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 31.75 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 1% لـ 932.75 دولار وارتفع البلاديوم 0.2% لـ 969.50 دولار.