
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
سجل اليورو والاسترليني أعلى مستوياتهم في خمسة أشهر مقابل الدولار في التعاملات المبكرة يوم الاثنين حيث ساعدت تحسن المعنويات الناجمة عن تخفيف المدن الصينية لبعض القيود المتعلقة بـ فيروس كورونا المستثمرين على تبرير استمرار تحولهم بعيدا عن الدولار.
تراجعت الرسائل الرسمية حول مدى خطورة الفيروس ، وكان المركز المالي شنغهاي وأورومتشي في أقصى غرب شينجيانغ من بين المدن التي أعلنت عن تخفيف القيود المفروضة على فيروس كورونا خلال عطلة نهاية الأسبوع في أعقاب الاحتجاجات الأخيرة غير المسبوقة ضد استراتيجية الحكومة المتشددة "صفر اصابات بكورونا".
ساعد التفاؤل أيضا على ارتفاع العملات الأوروبية مقابل عملات الملاذ الآمن. سجل اليورو 1.0585 دولار في الساعات الاسيوية ، وهو أعلى مستوى منذ 28 يونيو ، وسجل الاسترليني 1.2345 دولار ، وهو أعلى مستوى منذ 17 يونيو.
تخلت كلتا العملتين عن تلك المكاسب من خلال تداول لندن واستقرت العملة الأوروبية الموحدة عند 1.0546 دولار وانخفض الاسترليني بنسبة 0.1% إلى 1.2268 دولار.
صرح أشخاص مطلعون على الأمر لرويترز الأسبوع الماضي ، إن الصين تستعد للإعلان قريبا عن تخفيف متطلبات الاختبار على مستوى البلاد ، فضلا عن السماح للحالات الإيجابية والمخالطين المقربين بالعزل في المنزل في ظل ظروف معينة.
كان الكثير من الضعف الأخير في الدولار مدفوع أيضا بالتوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيكون أقل صرامة عندما يتعلق الأمر بمزيد من التشديد النقدي بعد أن رفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في كل اجتماع من اجتماعاته الأربعة الأخيرة.
سجل مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين بما في ذلك الين واليورو ، 104.1 في التداولات المبكرة يوم الاثنين ، وهو أدنى مستوى منذ 28 يونيو.
انخفض المؤشر 1.4% الأسبوع الماضي ، و 5% في نوفمبر ، وهو أسوأ شهر له منذ عام 2010.
انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الاثنين مع تحول المتداولين نحو الأصول ذات المخاطر العالية بعد أن خففت المزيد من المدن الصينية بعض القيود المتعلقة بـ فيروس كورونا ، مما عزز الآمال في إعادة فتح ثاني أكبر اقتصاد في العالم في نهاية المطاف.
كانت شنغهاي وأورومتشي ، المركز المالي في أقصى الغرب ، من بين المدن التي أعلنت عن تخفيف القيود المفروضة على فيروس كورونا خلال عطلة نهاية الأسبوع في أعقاب الاحتجاجات الأخيرة غير المسبوقة ضد استراتيجية الحكومة الصارمة "صفر كورونا".
صرح أشخاص مطلعون على الأمر لرويترز الأسبوع الماضي ، إن الصين تستعد للإعلان قريبا عن تخفيف متطلبات الاختبار على مستوى البلاد ، فضلا عن السماح للحالات الإيجابية والمخالطين المقربين بالعزل في المنزل في ظل ظروف معينة.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين بما في ذلك الين واليورو ، بنسبة 0.268% عند 104.19 ، وهو أدنى مستوى منذ 28 يونيو.
انخفض المؤشر بنسبة 1.4% الأسبوع الماضي ، و 5% في نوفمبر ، مما يجعله أسوء شهر له منذ عام 2010. كان الاتجاه الهبوطي الأخير تجاه الدولار ناتج إلى حد كبير عن التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يخفض وتيرة رفع أسعار الفائدة بعد أربع زيادات متتالية 75 نقطة أساس.
سينصب تركيز المستثمرين على بيانات تضخم أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر إصدارها في 13 ديسمبر ، قبل يوم واحد من اختتام الاحتياطي الفيدرالي لاجتماع سياسته الذي يستمر يومين.
من المتوقع أن يرفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إضافية في الاجتماع. يقوم متداولو العقود الاجلة للاموال الفيدرالية الآن بتسعير السعر القياسي لبنك الاحتياطي الفيدرالي ليصل إلى ذروته عند 4.92% في مايو.
في الوقت ذاته ، تراجع الين الياباني بنسبة 0.20% مقابل الدولار إلى 134.59 مقابل الدولار ، بعد أن ارتفع بنسبة 3.5% الأسبوع الماضي ، بعيدا عن أدنى مستوى سجله في أكتوبر عند 151.94.
ارتفع اليورو بنسبة 0.32% إلى 1.0572 دولار ، بعد أن ارتفع بنسبة 1.3% الأسبوع الماضي. وكان قد لامس في وقت سابق أعلى مستوى له في أكثر من خمسة أشهر عند 1.05835 دولار.
ارتفع الاسترليني إلى 1.23450 دولار ، وهو أعلى مستوى منذ 17 يونيو ، وكان آخر تداول له عند 1.2327 دولار ، بارتفاع 0.33% خلال اليوم.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن أبقت دول أوبك + أهداف إنتاجها ثابتة قبل حظر الاتحاد الأوروبي وفرض سقف لأسعار النفط الخام الروسي.
في الوقت ذاته ، في إشارة إيجابية للطلب على الوقود ، خففت المزيد من المدن الصينية قيود فيروس كورونا خلال عطلة نهاية الأسبوع ، على الرغم من أن التخفيف الجزئي في السياسات أدى إلى حدوث ارتباك في جميع أنحاء البلاد يوم الاثنين.
بينما ارتفعت الأسعار بنسبة 2% في وقت سابق اليوم ، قلص كل من عقدي برنت وغرب تكساس الوسيط الأمريكي بعض المكاسب منذ ذلك الحين. وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت في أحدث تعاملات 49 سنت أو 0.6% إلى 86.06 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط 51 سنت أو 0.6% إلى 80.49 دولار للبرميل.
اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء من بينهم روسيا ، يُطلق عليهم مجتمع أوبك + ، يوم الأحد على الالتزام بخطة أكتوبر لخفض الإنتاج بمقدار 2 مليون برميل يوميا من نوفمبر حتى 2023.
صرح المحللون إن قرار أوبك + كان متوقع مع انتظار كبار المنتجين لمعرفة تأثير حظر الاتحاد الأوروبي على الواردات وسقف مجموعة الدول الصناعية السبع البالغ 60 دولار للبرميل على النفط الروسي المنقول بحرا ، مع تهديد روسيا بقطع الإمدادات عن أي دولة تلتزم بالاتفاقية.
صرح ليون لي ، المحلل المقيم في شنغهاي في CMC Markets ، إن قرار أوبك + بالإبقاء على الإنتاج دون تغيير ، إلى جانب البيانات الاقتصادية الضعيفة خارج الصين ، قد يعكس مكاسب أسعار النفط.
سجلت اسعار الذهب اعلى مستوياتها في 5 اشهر يوم الاثنين ، حيث تراجع الدولار بعد ان خففت المزيد من المدن الصينية قيود كوفيد 19 خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1809.04 دولار للاونصة الساعة 0452 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اعلى مستوياتها منذ 5 يوليو عند 1809.91 دولار في وقت سابق. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1821.70 دولار.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% عند ادنى مستوى في اكثر من 5 اشهر. الدولار الضعيف يجعل المعدن المقوم بالعملة الامريكية اقل تكلقة للمشترين في الخارج.
صرح مات سيمبسون المحلل في سيتي إندكس ، في إشارة إلى بيانات الوظائف القوية ، "لا يزال السوق يتوقع من الاحتياطي الفيدرالي أن يبطئ من وتيرته في التشديد ، وهو ما يوفر الدعم للذهب" .
أظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة أن أرباب العمل الامريكيين قاموا بتوظيف عمال أكثر مما كان متوقع في نوفمبر وزيادة الأجور ، متجاهلين المخاوف المتزايدة من الركود ، لكن هذا على الأرجح لن يمنع الاحتياطي الفيدرالي من إبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة بدءا من هذا الشهر.
يرى المشاركون في السوق فرصة بنسبة 91% لرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الشهر.
تميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى أن تكون مفيدة للذهب لأنها تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول التي لا تدر عائد.
وقال سيمبسون: "أيضا ، الأخبار التي تفيد بأن الصين تخفض قيودها الخاصة بـ فيروس كورونا تعني أن الطلب على الذهب سيزداد في المنطقة ، مما يدعم الأسعار بشكل أكبر".
أعلنت المزيد من المدن في الصين ، أكبر مستهلك للذهب ، عن تخفيف القيود المفروضة على فيروس كورونا يوم الأحد ، حيث تحاول البلاد جعل سياستها الخالية من كورونا أكثر استهدافا وأقل صعوبة بعد الاحتجاجات غير المسبوقة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 23.27 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 1.1% لـ 1025.50 دولار ، وقفز البلاديوم بنسبة 0.9% لـ 1917.29 دولار.
انخفضت أسعار الذهب اليوم الجمعة، متراجعة عن أعلى مستوى لها في نحو أربعة أشهر، بعد أن أثارت بيانات قوية للوظائف الأمريكية المخاوف من احتمال أن يواصل الاحتياطي الفيدرالي تشديده الحاد للسياسة النقدية.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.4٪ إلى 1794.96 دولار للأونصة بحلول الساعة 1921 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل في وقت سابق أعلى مستوياته منذ 10 أغسطس عند 1804.46 دولار. وتراجعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.3٪ إلى 1809.6 دولار.
وأظهرت البيانات أن الشركات الأمريكية وظفت عدد عاملين أكثر من المتوقع في نوفمبر ورفعت الأجور على الرغم من المخاوف المتزايدة من حدوث ركود.
وارتفع الدولار بنسبة 0.1٪ مقابل منافسيه الرئيسيين، في حين ارتفع عائد السندات الأمريكية القياسية.
من جهة أخرى، صرح رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في شيكاغو، تشارلز إيفانز، في إحدى الفعاليات بأن "المستوى النهائي لسعر الفائدة قد يكون أعلى طفيفا (مما كان متوقعا)، رغم أننا سنخفض على الأرجح " وتيرة رفع أسعار الفائدة من 75 نقطة أساس.
ولا تزال أسعار العقود الآجلة لأسعار الفائدة تشير إلى وجود فرصة بنسبة 75٪ لأن يرفع البنك المركزي سعر فائدته بمقدار 50 نقطة أساس إلى نطاق 4.25٪ -4.5٪ في منتصف ديسمبر.
والذهب شديد التأثر بزيادات أسعار الفائدة الأمريكية، لأن ذلك يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائدًا.
هذا ولا تزال أسعار الذهب في طريقها نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، مرتفعة 2.2٪ حتى الآن هذا الأسبوع، مع انخفاض الدولار في أعقاب خطاب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل هذا الأسبوع والذي حمل نبرة تميل للتيسير.
تراجعت بحدة مؤشرات الأسهم الأمريكية اليوم الجمعة، ليقود ناسدك الذي تطغى عليه شركات التقنية الخسائر، حيث أثارت مجددُا إضافة وظائف بأعداد أكبر من المتوقع في نوفمبر مخاوف المستثمرين بشأن استمرار الاحتياطي الفيدرالي في مساره من التشديد النقدي الحاد.
وأظهر تقرير الوظائف الصادر عن وزارة العمل أن وظائف غير الزراعيين ارتفعت بمقدار 263 ألفًا، مقارنة مع التوقعات بإضافة نحو 200 ألف، حيث وظف أرباب العمل الأمريكيون عددًا أكبر مما كان متوقعًا من العاملين في نوفمبر ورفعوا الأجور رغم المخاوف المتزايدة من الركود. وظل معدل البطالة الأمريكي دون تغيير، كما هو متوقع.
من جانبه، قال جيمس نايتلي، كبير الاقتصاديين الدوليين في أي إن جي "إن خلق قوي للوظائف وزيادة كبيرة في الأجور تؤكدان حجة الاحتياطي الفيدرالي بأن هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به للسيطرة على التضخم".
"وفيما يزيد من مشاكل الاحتياطي الفيدرالي، فقد تيسرت الأوضاع النقدية في الأسابيع الأخيرة حيث انخفض الدولار وعوائد السندات طويلة الأجل وضاقت فوارق الائتمان. وهذا يلغي آثار التشديد لزيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة مؤخرا".
وتوقع نايتلي مزيدًا من الزيادات في أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في ديسمبر وفبراير، مع احتمالية استمرار التشديد لفترة أطول.
وتجتمع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة التي تحدد أسعار الفائدة يومي 13 و14 ديسمبر، مختتمة عام مضطرب شهد استجابة البنك المركزي لأسرع انتشار للتضخم منذ الثمانينيات، بأسرع زيادة في أسعار الفائدة منذ ذلك الحين لمحاولة السيطرة عليه.
ويرى المستثمرون الآن أن هناك فرصة بنسبة 87٪ بأن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في ديسمبر، بانخفاض من 91٪ قبل نشر بيانات الوظائف يوم الجمعة.
ويتجه مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسدك نحو إنهاء تعاملات الأسبوع على ارتفاع بعد صعود حاد يوم الأربعاء أوقد شراراته تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل حول تقليص وتيرة رفع أسعار الفائدة في ديسمبر.
وفي الساعة 04:47 مساءً بتوقيت القاهرة، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 313.86 نقطة أو 0.91٪ عند 34.081.15 نقطة، ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 46.49 نقطة أو 1.14٪ إلى 4030.08 نقطة. فيما هبط مؤشر ناسدك المجمع 162.01 نقطة أو ما يوازي 1.41٪ إلى 11320.44 نقطة.
استقر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في خمسة أشهر مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الجمعة قبل بيانات سوق العمل الأمريكية الرئيسية.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين بما في ذلك الين واليورو ، بنسبة 0.2% إلى 104.47 ، بعد أن لامس في وقت سابق أدنى مستوى له منذ 29 يونيو عند 104.36.
انخفض المؤشر بأكثر من 5% الشهر الماضي وسط توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدء في إبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة من اجتماع ديسمبر.
عززت البيانات الصادرة يوم الخميس هذا الرأي ، حيث جاء مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي أقل من التوقعات. يتتبع الاحتياطي الفيدرالي مؤشرات أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لهدف التضخم عند 2%.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء إن الوقت قد حان لإبطاء رفع أسعار الفائدة ، مشيرا إلى أن "التباطؤ في هذه المرحلة هو وسيلة جيدة لموازنة المخاطر".
يحول المستثمرون انتباههم الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة بحثا عن أدلة حول كيفية تأثير رفع أسعار الفائدة على سوق العمل.
احتمالية إبطاء الاحتياطي الفيدرالي لوتيرته في التشديد النقدي جددت معنويات المستثمرين ودفعت الدولار إلى الانخفاض بعد أربع ارتفاعات متتالية بمقدار 75 نقطة أساس والتي غذت الكثير من صعود الدولار هذا العام.
يسعر متداولو العقود الاجلة سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي ليبلغ ذروته عند حوالي 4.8% في مايو ، مقارنة بأعلى من 5% قبل تعليقات باول يوم الأربعاء.
انخفض الدولار بنسبة 0.9% عند 134.09 ين ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوى له منذ 16 أغسطس عند 133.62.
لم يتغير اليورو كثيرا عند 1.0532 دولار ، بعد أن ارتفع بنسبة 1.1% يوم الخميس.
حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الجمعة من أن السياسات المالية لبعض الحكومات الأوروبية قد تؤدي إلى زيادة الطلب ، وأن السياسات المالية والنقدية تحتاج إلى العمل بشكل متزامن لتحقيق نمو اقتصادي مستدام ومتوازن.
تداول الاسترليني عند 1.2260 دولار ، بانخفاض 0.1% خلال اليوم. تقدم الاسترليني بنسبة 1.7% يوم الخميس ، ولامس أعلى مستوى في 5 أشهر عند 1.2311 دولار.
يستعد الاسترليني للاسبوع الرابع على التوالي من المكاسب ، مستقرا مقابل الدولار بالقرب من اعلى مستوياته في 5 اشهر والتي سجلها في الجلسة السابقة حيث أثرت آمال الولايات المتحدة على اقتراب نهاية دورة رفع سعر الفائدة على الدولار.
تداول الاسترليني في اخر مرة عند 1.22675 دولار دون تغيير مقابل الدولار يوم الجمعة ، ولكن يستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 1.5%.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات ، بنسبة 5% في نوفمبر ، وهو أعلى مستوى له منذ عام 2010.
تراجعت العملة مع موقف المتداولين من توقعاتهم بشأن تباطؤ وتيرة زيادات أسعار الفائدة الامريكية.
كانت هذه التوقعات مدعومة بخطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء وكذلك البيانات الأمريكية الصادرة يوم الخميس والتي أثارت مخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي بينما تشير إلى تباطؤ التضخم.
ستوفر بيانات الوظائف الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم مزيد من الادلة حول دورة رفع سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
استقر الاسترليني مقابل اليورو ، حيث سجل اليورو الواحد 85.8 بنس.
استقر الدولار يوم الجمعة لكنه توقف بالقرب من أدنى مستوياته في 16 أسبوع مقابل سلة من العملات الرئيسية ، حيث أظهرت البيانات أن زيادة الإنفاق الاستهلاكي الامريكي عزز آمال المستثمرين في أن ذروة أسعار الفائدة كانت وشيكة.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين بما في ذلك الين واليورو ، بنسبة 0.05% إلى 104.71 ، ليس بعيدا عن أدنى مستوى سجله يوم الخميس عند 104.56 ، وهو أدنى مستوى منذ 11 أغسطس.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن الإنفاق الاستهلاكي الامريكي ارتفع في أكتوبر بأكبر وتيرة منذ يناير وأن سوق العمل ظل مرن ، مع تراجع عدد الأمريكيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي.
جاءت أحدث المؤشرات على قوة الاقتصاد الأمريكي بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء إن الوقت قد حان لإبطاء رفع أسعار الفائدة ، مشيرا إلى أن "التباطؤ في هذه المرحلة هو وسيلة جيدة لموازنة المخاطر".
وصرحت كارول كونج ، محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي ، إن البيانات "تعزز وجهة نظر السوق بأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة تقترب من نهاية دورة التشديد النقدي الخاصة بها" وهذا أثر على الدولار الأمريكي.
يحول المستثمرون انتباههم الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة بحثا عن أدلة حول كيفية تأثير رفع أسعار الفائدة على سوق العمل.
احتمالية إبطاء الاحتياطي الفيدرالي لوتيرته في التشديد النقدي جددت معنويات المستثمرين ودفعت الدولار إلى الانخفاض بعد أربع ارتفاعات متتالية بمقدار 75 نقطة أساس والتي غذت الكثير من صعود الدولار هذا العام.
يسعر متداولو العقود الجلة سعر الفائدة القياسي للاحتياطي الفيدرالي ليبلغ ذروته أقل بقليل من 5% في مايو ، مقارنة بأعلى من 5% قبل تعليقات باويل يوم الأربعاء.
في الوقت ذاته ، انخفض الدولار بنسبة 0.16% إلى 135.12 ين ، بعد أن انخفض إلى 135.01 ين في وقت سابق - وهو أدنى مستوى منذ 18 أغسطس. انخفض اليورو بنسبة 0.02% إلى 1.0524 دولار ، بعد ارتفاعه بنسبة 1% ليلا.
حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الجمعة من أن السياسات المالية لبعض الحكومات الأوروبية قد تؤدي إلى زيادة الطلب ، وأن السياسات المالية والنقدية تحتاج إلى العمل بشكل متزامن لتحقيق نمو اقتصادي مستدام ومتوازن.
تداول الاسترليني عند 1.22445 دولار ، متراجعا بنسبة 0.15% خلال اليوم. وارتفع الاسترليني بنسبة 1.7% ليلا ولامس اعلى مستوياته في 5 اشهر عند 1.2311 دولار.
تباينت العقود الاجلة للنفط يوم الجمعة ، حيث عززت الامال في مزيد من تخفيف قيود كورونا في الصين ، والتي قد تساعد على تعافي الطلب في ثاني أكبر اقتصاد في العالم ، معنويات السوق ، لكن ارتفاع الدولار الأمريكي حد من المكاسب.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 1 سنت أو 0.01% إلى 86.87 دولار للبرميل الساعة 0731 بتوقيت جرينتش بعد أن ارتفعت في وقت سابق إلى 87.40 دولار.
وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنت أو 0.3% إلى 81.01 دولار للبرميل ، بعد صعودها إلى 81.63 دولار في وقت سابق من الجلسة.
كان كلا العقدين في طريقهما لتحقيق مكاسب أسبوعية أولى بعد ثلاثة أسابيع متتالية من التراجع.
صرحت مصادر لرويترز إن الصين من المقرر أن تعلن عن تخفيف بروتوكولات الحجر الصحي لفيروس كورونا في الأيام المقبلة وخفض الاختبارات الجماعية ، وهو ما سيكون تحول كبير في السياسة بعد الاحتجاجات الواسعة والغضب العام من أشد القيود في العالم.
قال محللون في ANZ Research في مذكرة "الطلب على النفط عانى في ظل الإجراءات الصارمة لاحتواء الفيروس ، حيث يبلغ الطلب الضمني على النفط حاليا 13 مليون برميل يوميا ، أي أقل مليون برميل يوميا من المتوسط".
لكن سوق النفط كان ضعيف بسبب الدولار الأمريكي ، الذي يتداول عكسيا مع النفط ، حيث تراجع الدولار عن أدنى مستوياته في 16 أسبوع مقابل سلة من العملات الرئيسية بعد أن أظهرت البيانات زيادة إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة بقوة في أكتوبر.
في الوقت ذاته ، اتفقت حكومات الاتحاد الأوروبي مبدئيا على سقف الاسعار عند 60 دولار للبرميل على النفط الروسي المنقول بحرا مع آلية تعديل لإبقاء السقف أقل من سعر السوق بنسبة 5% ، وفقا لدبلوماسيين ووثيقة اطلعت عليها رويترز.
يجب أن توافق جميع حكومات الاتحاد الأوروبي على الاتفاقية في إجراء مكتوب بحلول يوم الجمعة. وقال دبلوماسي من الاتحاد الأوروبي إن بولندا ، التي دفعت من أجل أن يكون الحد الأقصى منخفض قدر الإمكان ، لم تؤكد أنها ستدعم الاتفاق.
تراجعت اسعار الذهب يوم الجمعة قبل بيانات الوظائف الامريكية الرئيسية ، لكنها تستعد لافضل اسبوع في 3 اسابيع مع تراجع الدولار بفعل احتمالات تباطؤ زيادات اسعار الفائدة الامريكية.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1796.71 دولار للاونصة الساعة 0544 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 10 اغسطس عند 1804.46 دولار في وقت سابق في الجلسة. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1811 دولار.
ارتفعت اسعار الذهب حوالي 2.3% هذا الاسبوع فيما سيكون مكسبها الأسبوعي الثاني على التوالي.
استقر مؤشر الدولار لكنه يتجه إلى خسارة أسبوعية بنحو 1% ، متأثرا بالتوقعات بأن ذروة أسعار الفائدة الأمريكية كانت تلوح في الأفق.
الدولار الضعيف يجعل الذهب المسعّر بالدولار أقل تكلفة للمشترين في الخارج.
صرح هاريش في ، رئيس أبحاث السلع في Geojit Financial Services في كوتشي في الهند ، بعد تعليق رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء ، قام الدولار بتصحيح شديد وعزز هذا جاذبية الذهب.
"المستوى 1805 دولار قد يكون بمثابة مقاومة فورية للذهب ، والاختراق فوقه قد يؤدي إلى ارتفاعات جديدة."
صرح باويل في وقت سابق هذا الأسبوع إن الوقت قد حان لإبطاء رفع أسعار الفائدة. يترقب المستثمرون الآن بيانات وظائف غير الزراعيين الصادرة عن وزارة العمل الأمريكية الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 22.61 دولار ، وهبط البلاتين 0.5% لـ 1036 دولار ، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 1927.69 دولار.
انخفض الدولار إلى أدنى مستوياته في 16 أسبوعًا مقابل سلة من العملات الرئيسية اليوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات أن إنفاق المستهلك الأمريكي ارتفع بقوة في أكتوبر، بينما تراجع التضخم، مما عزز التوقعات بأن دورة زيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة تقترب من ختامها.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء أن الوقت قد حان لإبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن "تخفيف الوتيرة في هذه المرحلة هو طريقة جيدة لموازنة المخاطر".
وشعر المستثمرون بالارتياح من التعليقات، رغم تصريح باويل أيضًا بأن معدلات الفائدة ستستمر في الارتفاع وأن التحكم في التضخم "سيتطلب إبقاء السياسة النقدية عند مستوى مقيد لبعض الوقت".
وأظهرت بيانات اليوم الخميس أن إنفاق المستهلك، الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي، قفز 0.8٪ بعد زيادة غير معدلة بلغت 0.6٪ في سبتمبر.
وارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي كمقياس للتضخم، 0.3% بعد زيادة مماثلة في سبتمبر. وفي الاثنى عشر شهرًا حتى أكتوبر، ارتفع المؤشر 6.0٪ بعد صعوده 6.3٪ في سبتمبر.
وهبط مؤشر الدولار إلى 104.82 مقابل سلة من العملات الرئيسية، وهو أدنى مستوى منذ 11 أغسطس ووصل اليورو إلى 1.0517 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 29 يونيو.
ومقابل الين الياباني، انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له عند 135.75 ينًا، وهو السعر الأضعف منذ 19 أغسطس. فيما سجل الجنيه الإسترليني 1.2289 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 27 يونيو.
ويسعّر متداولو العقود الآجلة الآن بلوغ سعر الفائدة الرئيسي لبنك الاحتياطي الفيدرالي ذروته عند 4.91٪ في مايو، مقابل 5٪ قبل تعليقات باويل يوم الأربعاء.
قفزت أسعار الذهب 2٪ اليوم الخميس متجاوزة الحاجز النفسي الهام 1800 دولار للأونصة، حيث هبط الدولار جراء فرص تخفيف الاحتياطي الفيدرالي وتيرة زيادات أسعار الفائدة ودلائل على تباطؤ التضخم الأمريكي.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.6% إلى 1797.35 دولار للأونصة بحلول الساعة 1525 بتوقيت جرينتش، بعد وصوله إلى 1803.94 دولار في وقت سابق من الجلسة، بينما قفزت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 3.1٪ إلى 1813.80 دولار.
وقال جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء إن الوقت قد حان لإبطاء وتيرة الزيادات المقبلة في أسعار الفائدة، لكنه أضاف أن السيطرة على التضخم "ستتطلب إبقاء السياسة النقدية عند مستوى مقيد لبعض الوقت".
ونزل الدولار بأكثر من 1٪ إلى أدنى مستوى له منذ حوالي أربعة أشهر مقابل منافسيه الرئيسيين، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
ويسعّر المتعاملون حاليًا احتمالية بنسبة 91٪ لرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس يوم 14 ديسمبر.
وفيما يدعم أكثر المراهنات على إبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة، أظهرت بيانات اعتدالًا في التضخم الشهر الماضي، مما عزز الاهتمام بالذهب ، حسبما قال محللون.
والذهب شديد التأثر بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية، لأن ذلك يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائدًا.
وعلى الصعيد الفني، يتداول الذهب فوق المتوسطات المتحركة لـ 50 يومًا و 100 يوم و 200 يوم، والتي تعتبر إشارة صعودية من قبل المتداولين.
ويتحول التركيز الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين لوزارة العمل الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة.
ارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوى في 16 أسبوع مقابل الدولار الضعيف على نطاق واسع يوم الخميس ، حيث يتطلع متداولي العملات إلى بيانات التصنيع البريطانية القاتمة في الوقت الحالي.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.8% مقابل الدولار عند 1.2157 دولار ، وهو أعلى مستوى منذ 12 أغسطس ، مخترقا أعلى مستوى سابق عند 1.2153 دولار والذي لامسه في 24 نوفمبر.
كما ارتفع الاسترليني بنسبة 0.6% مقابل اليورو عند 85.865 بنس لليورو.
انخفض الدولار أكثر من 1.5% إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الين يوم الخميس بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل إن رفع أسعار الفائدة الأمريكية يمكن تقليصه "في أقرب وقت في ديسمبر".
استعاد الاسترليني قوته من أدنى مستوياته في سبتمبر في أعقاب الميزانية المصغرة لرئيسة الوزراء السابقة ليز تروس.
على الرغم من الارتفاع في الأشهر الأخيرة ، لا يزال الاسترليني منخفض بنسبة 10.3% على مدار العام ولا يزال يركز المتداولين على التوقعات الاقتصادية القاتمة لبريطانيا.
في الوقت ذاته ، أظهرت بيانات يوم الخميس تراجع نشاط الصناعات التحويلية البريطانية للشهر الرابع على التوالي في نوفمبر ، حيث واجهت الشركات أضعف طلب خارجي في عامين ونصف ، مما أدى إلى خفض الوظائف وتقليل الثقة بشأن العام المقبل.
لا يزال التضخم في المملكة المتحدة عند أعلى مستوياته منذ أربعة عقود حيث تكافح الأسر في أزمة تكلفة المعيشة. في غضون ذلك ، قام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة منذ أواخر عام 2021 ، مكلفا بإعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2%.
تسعر أسواق المال تسعير كامل لرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع بنك إنجلترا في 15 ديسمبر.