Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس، مدعومة باشارات من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بشأن بداية محتملة لخفض أسعار الفائدة، في الوقت الذي كشفت فيه الصين عن إجراءات دعم جديدة لسوق العقارات المتعثرة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 5 سنت إلى 80.60 دولار للبرميل، وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 7 سنت إلى 75.92 دولار الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، بعد أن تراجعت أكثر من 2 دولار للبرميل في الجلسة السابقة.

صرحت تينا تينج محللة CMC Markets إن أسعار النفط من المرجح أن تدعمها توقعات خفض أسعار الفائدة هذا العام بعد خطاب ألقاه رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء.

وقال باويل يوم الأربعاء إن أسعار الفائدة بلغت ذروتها وستنخفض في الأشهر المقبلة، مع استمرار انخفاض التضخم وتوقعات باستمرار الوظائف والنمو الاقتصادي.

وعززت البيانات وجهات النظر القائلة بأن البنك المركزي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة بحلول يونيو، وأظهرت بيانات أن تكاليف العمالة الأمريكية ارتفعت أقل من المتوقع في الربع الرابع وكانت الزيادة السنوية هي الأقل في عامين.

تعزز اسعار الفائدة المنخفضة والنمو الاقتصادي الطلب على النفط.

كشفت الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، عن إجراءات جديدة لدعم العقارات وسط مخاوف بشأن تداعيات تصفية شركة ايفرجراند ومع انتهاء البلاد العام الماضي بأسوأ انخفاض في أسعار المنازل الجديدة منذ ما يقرب من تسع سنوات.

في الشرق الأوسط، تؤدي المخاوف بشأن الهجمات التي تشنها قوات الحوثي المتمركزة في اليمن على الشحن في البحر الأحمر إلى ارتفاع التكاليف وتعطيل تجارة النفط العالمية.

قالت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة، بعد أن قالت جماعة الحوثي إنها ستواصل الهجمات على السفن الحربية الأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر: "سوق الطاقة لا يزال على حافة الهاوية في انتظار الرد الأمريكي على هجوم الطائرات بدون طيار على القوات الأمريكية في الأردن".

ارتفع الذهب يوم الأربعاء لكن يتجه نحو إنهاء سلسلة مكاسب مستمرة منذ ثلاثة أشهر، بينما تركز الأسواق على مناقشة البنك المركزي الامريكي لتوقعات سعر الفائدة في وقت لاحق من اليوم.

صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 2045.69 دولار للأونصة بحلول الساعة 1434 بتوقيت جرينتش، في حين زادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 2044.90 دولار.

وتراجع الذهب 0.8% حتى الآن هذا الشهر بعد أن قفز إلى مستوى قياسي في ديسمبر، حيث قلص المتداولون المراهنات على بدء خفض أسعار الفائدة الأمريكية في مارس.

وأظهرت بيانات إن وظائف القطاع الخاص الأمريكي ارتفعت بأقل من المتوقع في يناير، لكن ربما تبالغ هذه الوتيرة في تباطؤ زخم سوق العمل.

ويختتم اجتماع لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة الذي يستمر يومين في وقت لاحق من اليوم، مع توقعات بإبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير.

وسيحظى مؤتمر صحفي لرئيس البنك جيروم باول في الساعة 9:30 مساءً بتوقيت القاهرة بالمتابعة بحثاً عن إشارات حول أقرب موعد محتمل لقيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة هذا العام.

وانخفضت فرصة تخفيض سعر الفائدة في مارس إلى حوالي 64% حالياً، من حوالي 73% قبل شهر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وانخفض مؤشر الدولار، لكن يتجه نحو أفضل أداء شهري منذ سبتمبر، وسجل عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات أدنى مستوى في أسبوعين لكنه أيضاً بصدد صعود شهري.

انخفض الدولار مقابل اليورو والين يوم الأربعاء مع ترقب المتداولين قرار سعر الفائدة الأمريكية من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.

ومن المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير، لكن يلمح إلى تخفيضات في المستقبل بالتخلي عن صياغة تشير إلى زيادات جديدة.

من جانبه، قال بيبان  راي، رئيس استراتجية تداول العملة لدى سي آي بي سي كابيتال ماركتز في تورنتو، إنه إذا عدل الاحتياطي الفيدرالي هذه الصياغة، فإنها ستكون إشارة إلى تيسير، لكن لن تنبيء بالضرورة بتخفيض في مارس.

وسيركز المتداولون على ما إذا كان رئيس البنك جيروم باول يعارض إحتمالية خفض سعر الفائدة في مارس عندما يتحدث بعد صدور بيان الاحتياطي الفيدرالي.

ودفعت بيانات اقتصادية أمريكية قوية المتداولين لتقليص المراهنات على خفض الفائدة في مارس إلى 57% من 89% قبل شهر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وكان مؤشر الدولار منخفضاً في أحدث تعاملات 0.42% خلال اليوم عند 102.97. ويتجه المؤشر نحو صعود بنسبة 1.58% هذا الشهر.

ويركز المستثمرون أيضاً على تقرير الوظائف الأمريكي لشهر يناير يوم الجمعة، والذي من المتوقع أن يظهر أن الشركات أضافت 180 ألف وظيفة خلال الشهر.

وأظهر تقرير ايه دي بي للوظائف يوم الأربعاء إن وظائف القطاع الخاص زادت 107 ألف وظيفة الشهر الماضي، أقل من توقعات الاقتصاديين عند 145 ألف وظيفة.

ونزل الدولار 0.71% إلى 146.61 ين. وتراجعت العملة اليابانية بسبب الفجوة الواسعة بين أسعار الفائدة الأمريكية واليابانية.

وتتجه العملة الخضراء نحو تحقيق مكسب شهري 4.1% مقابل الين، في أكبر صعود منذ فبراير العام الماضي، حيث تترك بيانات ضعيفة للأجور والتضخم  مجالاً أمام بنك اليابان للتمهل في رفع أسعار الفائدة.

تراجعت أسعار النفط يوم الأربعاء إذ أثر النشاط الاقتصادي الضعيف في الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، على المعنويات، لكن الأسعار تتجه لتحقيق أول مكسب شهري منذ سبتمبر مع اتساع نطاق الصراعات في الشرق الأوسط مما أثار مخاوف بشأن الامدادات.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت ، 31 سنت أو 0.4% إلى 82.56 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش.

وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 25 سنت، أو 0.3% إلى 77.57 دولار للبرميل.

أظهر مسح رسمي للمصانع يوم الأربعاء أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين، ثاني أكبر اقتصاد ومستهلك للنفط في العالم، انكمش للشهر الرابع على التوالي في يناير، مما يشير إلى أن الزخم الاقتصادي يتراجع في بداية عام 2024.

تشير توقعات العديد من المحللين، بما في ذلك منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إلى نمو الطلب على النفط في عام 2024 مدفوعا في المقام الأول بالاستهلاك الصيني وعلامات تباطؤ الاقتصاد هناك مما يضعف تلك التوقعات.

ومع ذلك، من المقرر أن يرتفع كلا خامي النفط هذا الشهر مع توسع الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع بحري في البحر الأحمر بين الولايات المتحدة والمسلحين الحوثيين المتحالفين مع إيران، مما أدى إلى تعطيل طرق شحن ناقلات النفط والغاز الطبيعي. كما قامت جماعات إيرانية متشددة أخرى في المنطقة بضرب القوات الأمريكية في العراق وسوريا والأردن.

ومن المتوقع أن يرتفع كل من برنت وغرب تكساس الوسيط بأكثر من 7% في يناير.

ومع ذلك، فإن الصراعات الآخذة في الاتساع في الشرق الأوسط لم توقف الإنتاج الفعلي، كما أدت المخاوف بشأن انخفاض نمو الطلب على النفط إلى تقليص المكاسب الناتجة عن المخاوف الجيوسياسية.

يتجه الدولار نحو تحقيق أكبر مكسب شهري له منذ سبتمبر والين يتجه لأكبر انخفاض في أكثر من عام يوم الأربعاء مع انتظار المتداولين قرار أسعار الفائدة الأمريكية .

تعزز الدولار قليلا عند 1.0817 دولار لليورو واستقر عند 147.67 ين في وقت مبكر من بعد الظهر في آسيا.

ارتفع الدولار بنسبة 2.2% مقابل سلة من العملات الرئيسية هذا الشهر، حيث تراجعت الأسواق عن توقعاتها بشأن سرعة وحجم تخفيضات أسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر الدولار في أحدث تعاملات بنسبة 0.2% إلى 103.60. وانخفض الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.2675 دولار.

من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الأمريكية ثابتة، لكن التخفيضات تأتي من خلال اسقاط اللهجة التي تشير إلى أنه يدرس المزيد من الارتفاعات.

تشير العقود الآجلة لأسعار الفائدة إلى احتمال بنسبة 43% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في مارس، بانخفاض من 73% في بداية العام.

قبل الاحتياطي الفيدرالي، من المتوقع صدور أرقام التضخم في فرنسا وألمانيا. ومن شأن التباطؤ هناك أن ينبئ بنفس الشيء في أرقام منطقة اليورو المقرر صدورها يوم الخميس ويعزز توقعات السوق بأن صناع السياسة الأوروبيين قد يبدأون في تخفيض أسعار الفائدة في أقرب وقت في أبريل.

اتجهت أسعار الذهب يوم الأربعاء نحو أول انخفاض شهري لها في أربعة أشهر، حيث خفف المستثمرون من رهاناتهم بتخفيضات سريعة وعميقة في أسعار الفائدة الامريكية في ضوء الاقتصاد المرن، وكذلك التصريحات المنتظرة من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2033.88 دولار للاونصة الساعة 0513 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اعلى مستوى في اسبوعين عند 2048.12 دولار في الجلسة السابقة. وهبطت الاسعار بنسبة 1.4% حتى الان هذا الشهر.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2033.30 دولار.

يسعر المتداولون تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية بحوالي 130 نقطة أساس لعام 2024، بانخفاض عن الرهانات التي تزيد عن 160 نقطة أساس في نهاية عام 2023.

وانخفضت فرص خفض أسعار الفائدة في مارس إلى 44% من حوالي 90% قبل شهر.

مؤشر الدولار في طريقه لتسجيل أفضل شهر له منذ سبتمبر، مع مكاسب تزيد عن 2% حتى الآن في يناير.

سجلت عوائد السندات الأمريكية أدنى مستوياتها خلال أسبوعين عند 4.0165%، لكنها لا تزال أعلى من إغلاق نهاية العام عند 3.8600%.

ينصب تركيز السوق على بيان الاحتياطي الفيدرالي في نهاية اجتماع السياسة الذي يستمر يومين الساعة 1900 بتوقيت جرينتش، حيث من المتوقع أن يترك أسعار الفائدة دون تغيير، والذي يتبعه مؤتمر صحفي للرئيس جيروم باويل في الساعة 1930 بتوقيت جرينتش.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.05 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.2% لـ 918.79 دولار ، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 977.67 دولار. وتستعد الثلاث معادن لانخفاض شهري.

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أسبوعين يوم الثلاثاء، مدعومة بانخفاض الدولار وانخفاض عوائد السندات الأمريكية بينما تحول التركيز إلى اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدراليبحثاً عن تلميحات حول أقرب موعد محتمللخفض أسعار الفائدة هذا العام.

وبحلول الساعة 12:09 مساءً (1709 بتوقيت جرينتش)، صعد الذهب 0.2% إلى 2035.32 دولار للاونصة، بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 16 يناير في وقت سابق من الجلسة. وارتفعت العقود الأمريكية للذهب 0.5 بالمئة إلى 2034.20 دولار.

ونزل الدولار 0.2%، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى. ووصل العائد على السندات القياسية الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى له في أسبوعين.

ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليص تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

ومن المقرر أن يصدر قرار سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، بعد أن اتخذ تحولاً نحو التيسيرفي اجتماع ديسمبر. وتتوقع الأسواق على نطاق واسع أن يترك البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير في نهاية الاجتماع الذي يستمر يومين.

وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي نموًا معتدلًا في الاسعار الأمريكية في ديسمبر، مما أبقى التضخم السنوي أقل من 3٪ للشهر الثالث على التوالي وربما يسمح للاحتياطي الفيدرالي بالبدء في خفض أسعار الفائدة هذا العام.

وأظهر استطلاع أجرته رويترز يوم الاثنين أن حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد وتخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية قد تدفع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية في عام 2024.

أمرت الحكومة السعودية يوم الثلاثاء شركة النفط المملوكة للدولة أرامكو بوقف خطتها للتوسع النفطي واستهداف طاقة إنتاجية مستدامة قصوى تبلغ 12 مليون برميل يوميا، أي أقل بمقدار مليون برميل يوميا من الهدف المعلن في عام 2020.

وكانت السعودية لعقود من الزمن هي صاحبة القدرة النفطية الاحتياطية الوحيدة المهمة في العالم، مما يوفر مصدر أمان للإمدادات العالمية في حالة حدوث اضطرابات كبيرة ناجمة عن الصراعات أو الكوارث الطبيعية. وفي السنوات الأخيرة، قامت دولة الإمارات، العضو في منظمة أوبك، بتعزيز قدرتها الإنتاجية أيضًا.

والمملكة هي أكبر مصدر للنفط في العالم وتضخ نحو تسعة ملايين برميل يوميا، وهو ما يقل كثيرا عن طاقتها البالغة 12 مليون برميل يوميا بعد أن خفضت الإنتاج في إطار اتفاق مع أوبك وحلفائها العام الماضي.

وقادت السعودية، الزعيم الفعلي لأوبك، وروسيا الجهود مع الحلفاء في مجموعة أوبك + المنتجة لخفض الإنتاج لتحقيق التوازن في الأسواق في مواجهة ارتفاع الإمدادات من منتجي النفط الكبار الآخرين مثل الولايات المتحدة.

وقال مصدر مطلع على الأمر لرويترز "أرامكو لديها حاليا طاقة فائضة تبلغ ثلاثة ملايين برميل يوميا". وأضاف المصدر أن ذلك يمنح أرامكو مجالا واسعا لزيادة الإنتاج إذا احتاجت السوق إلى النفط.

وقال المصدر إنه إذا لزم الأمر، يمكن لأرامكو دائما تعزيز طاقتها المستهدفة في وقت لاحق.

"إذا قررت الحكومة السير في الاتجاه الآخر، فإن الشركة مستعدة".

وقال المصدر إن خفض هدف أرامكو لا يعكس بأي حال من الأحوال تغييرا في وجهة النظر بشأن سيناريوهات الطلب على النفط في المستقبل ولا ينبع من أي مشكلة فنية.

وطلبت وزارة الطاقة من أرامكو في مارس 2020 زيادة طاقتها الإنتاجية القصوى إلى 13 مليون برميل يوميا في نفس العام الذي دخلت فيه في مواجهة مع روسيا بشأن الحصة السوقية

ولم يطرأ تغير يذكر على العقود الآجلة لخام برنت، وجرى تداولها مرتفعة 0.06 بالمئة عند 82.45 دولار بحلول الساعة 1551 بتوقيت جرينتش.

وارتفعت أسهم أرامكو بشكل هامشي أيضا، لتغلق مرتفعة 0.2 بالمئة عند 31.30 ريال (8.35 دولار).

استقر اليورو يوم الثلاثاء بعد أن أظهرت بيانات أن منطقة اليورو تجنبت بصعوبة الركود الفني في الربع الرابع، في حين انخفض الدولار الأمريكي، حيث يترقب المتداولون قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.

واستقر الناتج المحلي الاجمالي في دول منطقة اليورو الـ 20 في الربع الرابع مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة، ويرجع الفضل في ذلك بشكل رئيسي إلى النمو القوي في إسبانيا والبرتغال وزيادة متواضعة في إيطاليا، في حين انكمش الاقتصاد الألماني في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2023.

ارتفع اليورو بنسبة 0.14% إلى 1.0846 دولار مقابل الدولار، حيث تشير التوقعات إلى توقعات أقوى للولايات المتحدة مقارنة بمنطقة اليورو، مما دفع المستثمرين إلى تسعير كامل لخفض سعر الفائدة من البنك المركزي الأوروبي في. أبريل.

انخفضت العملة الموحدة حوالي 1.7% في يناير. وتراجعت إلى أدنى مستوى في سبعة أسابيع تقريبا يوم الاثنين.

من المقرر صدور بيانات عدد الوظائف الشاغرة الصادرة عن وزارة إحصاءات العمل الأمريكية في وقت لاحق اليوم الثلاثاء، وستكون بمثابة مقدمة لتقرير وظائف غير الزراعيين الذي يحظى بمتابعة وثيقة والذي سيصدر يوم الجمعة.

انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.06% إلى 103.40 حيث تحرك المشاركون في السوق بحذر قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين والذي يبدأ يوم الثلاثاء.

ومع توقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، ستركز الأسواق على اللهجة التي سيتحدث بها رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في المؤتمر الصحفي يوم الأربعاء وأي تلميحات لخفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب.

تسعر الأسواق حاليا احتمال بنسبة 46.6% أن يبدأ البنك المركزي الأمريكي في خفض أسعار الفائدة في مارس، انخفاضا من 73.4% قبل شهر، حيث تعزز البيانات وجهة النظر القائلة بأن الاقتصاد الأمريكي لا يزال مرن.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.2680 دولار قبل اجتماع السياسة النقدية لبنك إنجلترا هذا الأسبوع.

وتراجعت العملة الأمريكية 0.1% إلى 147.37 ين مقابل الين.

احتفظ الدولار الامريكي بنطاقات ضيقة مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الثلاثاء، حيث يترقب المتداولون قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع للحصول على أدلة حول الموعد الذي قد يخفض فيه البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة.

في الوقت ذاته، ستكون البيانات المتعلقة بعدد الوظائف الشاغرة الصادرة عن وزارة احصاءات العمل الأمريكية في وقت لاحق يوم الثلاثاء بمثابة مقدمة لتقرير وظائف غير الزراعيين الذي يحظى بمتابعة وثيقة والذي سيصدر يوم الجمعة.

ظل مؤشر الدولار مستقر خلال الساعات الآسيوية، حيث تم تداوله حول 103.50 حيث تحرك المشاركون في السوق بحذر قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين والذي يبدأ يوم الثلاثاء.

ومع توقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، ستركز الأسواق على اللهجة التي سيتحدث بها رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في المؤتمر الصحفي يوم الأربعاء وأي تلميحات لخفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب.

تسعر الأسواق حاليا احتمال بنسبة 46.6% أن يبدأ البنك المركزي الأمريكي في خفض أسعار الفائدة في مارس، منخفضا من 73.4% قبل شهر، حيث تعزز البيانات وجهة النظر القائلة بأن الاقتصاد الأمريكي لا يزال مرن.

صرح مات سيمبسون، كبير محللي السوق في سيتي إندكس: "أظن أن اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لن يكون مائل للتيسير كما يشير تسعير السوق الحالي".

ستبدأ أرقام عدد الوظائف الشاغرة الامريكية  يوم الثلاثاء أسبوع من بيانات الوظائف المحلية، والتي تبلغ ذروتها في تقرير الوظائف الأمريكية لشهر يناير يوم الجمعة. وستعطي البيانات المزيد من المؤشرات حول حالة أكبر اقتصاد في العالم.

انخفض اليورو بنسبة 0.09% إلى 1.0822 دولار قبل بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأولية للربع الرابع في منطقة اليورو، حيث تشير التوقعات إلى توقعات أضعف بكثير مما كانت عليه في الولايات المتحدة.

ولم يتغير الاسترليني عند 1.2709 دولار، متماسكا قبل اجتماع السياسة النقدية لبنك إنجلترا هذا الأسبوع.

من ناحية اخرى، تراجعت العملة الأمريكية بنسبة 0.06% مقابل الين عند 147.38 للدولار.