
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة، ليسجل مؤشر اس آند بي 500 مستوى قياسي جديد، حيث رحب المستثمرون بتقارير فصلية قوية من ميتا بلاتفورمز وأمازون دوت كوم، في حين حد تقرير قوي للوظائف من المعنويات المتفائلة.
وتسارع نمو الوظائف الأمريكية في يناير وزادت الأجور بأكبر قدر منذ نحو عامين، في إشارات على قوة سوق العمل التي قد تجعل من الصعب على بنك الاحتياطي الفيدرالي البدء في تخفيض أسعار الفائدة في مايو كما تتصور أسواق المال حالياً.
وفيما يعزز المعنويات، قفز سهم ميتا 21.5% ليسجل مستوى قياسي مرتفع ودعم قفزة بنسبة 4.6% في قطاع تكنولوجيا المعلومات لمؤشر اس آند بي 500 بعد إصدار الشركة أول توزيع نقدي لها على الإطلاق قبل أيام من الذكرى ال20 لفيسبوك، إلى جانب إيرادات وأرباح فاقت التوقعات بفضل مبيعات إعلانات قوية في فترة التسوق بمناسبة الأعياد.
وارتفعت شركتا التواصل الاجتماعي الآخريين سناب وبنترست 6.6% و4.9% على الترتيب.
وقفزت أمازون دوت كوم 8% بعد أن فاقت إيراداتها في الربع الرابع التوقعات حيث أدت سمات جديدة للذكاء الإصطناعي التوليدي في نشاطي التخزين السحابي والتجارة الإلكترونية إلى نمو قوي خلال فترة الأعياد المهمة.
وفيما يلقي بثقله على مؤشر الداو، خسرت آبل 0.2% بعد أن توقعت انخفاضاً في مبيعات هواتف آيفون وإستهدفت إيرادات كلية أقل بستة مليارات دولار عن التوقعات، حيث تضرر نشاطها في الصين.
وفي الساعة 7:22 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 24.95 نقطة أو 0.06% إلى 38544.79 نقطة وصعد مؤشر اس آند بي 500 بمقدار 45 نقطة أو 0.9% إلى 4952 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 244 نقطة أو 1.59% إلى 15605.94 نقطة.
انخفضت أسعار الذهب يوم الجمعة حيث قفز الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد تقرير قوي لوظائف غير الزراعيين الأمريكي، والذي خلق عدم يقين بعض الشيء حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ تخفيض أسعار الفائدة في المدى القريب.
ونزل السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 2035.59 دولار للأونصة في الساعة 1346 بتوقيت جرينتش، لكن ارتفعت الأسعار 0.6% خلال الأسبوع وتستقر فوق منطقة ألفي دولار المهمة منذ بداية العام. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 2052.40 دولار.
فيما ارتفع مؤشر الدولار 0.5%، مما يجعل المعدن أغلى على حائزي العملات الأخرى. وارتفعت أيضاً عوائد السندات القياسية الأمريكية لأجل 10 سنوات.
وأضافت الشركات الأمريكية 353 ألف وظيفة في يناير، متجاوزة توقعات الاقتصاديين بزيادة 180 ألف وظيفة. وشجعت مرونة الاقتصاد وقوة إنتاجية العامل الشركات على التوظيف والإحتفاظ بعدد أكبر من الموظفين، وهو إتجاه عام قد يحمي الاقتصاد من الركود هذا العام.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 78% لخفض سعر الفائدة في مايو، مقارنة مع 92% قبل صدور البيانات. ويؤدي انخفاض معدلات الفائدة إلى تعزيز جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
ورفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هذا الأسبوع فكرة تخفيض أسعار الفائدة في الربيع، لكن أعرب عن ثقته في أن التضخم سيعود إلى المستهدف 2%.
ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن أصحاب العمل الأمريكيين أضافوا 353 ألف وظيفة في يناير، وهو ما يتجاوز توقعات الاقتصاديين البالغة 180 ألف وظيفة.
تداول مؤشر الدولار عند 103.57، مرتفعا من حوالي 103 قبل البيانات ومرتفعا بنسبة 0.50% خلال اليوم. وانخفض اليورو إلى 1.08205 دولار من نحو 1.08830 دولار في وقت سابق. وارتفع الدولار إلى 147.70 ين من 146.65 قبل البيانات.
انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الجمعة، إذ عززت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى الايجابية في وول ستريت شهية المستثمرين للأصول ذات المخاطر العالية، بينما يترقب المتداولون بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق اليوم لقياس مدى السرعة التي قد يبدأ بها الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة.
يأتي تقرير وظائف غير الزراعيين الذي يتم مراقبته عن كثب في وقت لاحق يوم الجمعة في أعقاب اجتماع السياسة الأخير للاحتياطي الفيدرالي حيث ظلت أسعار الفائدة ثابتة كما هو متوقع، على الرغم من أن رئيس البنك جيروم باويل قلص توقعات السوق بتخفيض أسعار الفائدة في مارس.
مقابل سلة من العملات، انخفض الدولار بنسبة 0.06% إلى 102.99 ، مواصلا انخفاضه بنسبة 0.5% عن الجلسة السابقة. ويتجه مؤشر الدولار نحو أول انخفاض أسبوعي له هذا العام.
يظهر تسعير السوق الآن فرصة بنسبة 37.5% لخفض الاحتياطي الفيدرالي في مارس، مقارنة بفرصة تزيد عن 70% قبل شهر. تم تسعير التخفيض في شهر مايو بالكامل تقريبا.
ادى احتمال انخفاض أسعار الفائدة الأمريكية إلى انخفاض عوائد السندات. تداولت عوائد السندات لاجل عامين، والذي يعكس عادة توقعات أسعار الفائدة على المدى القريب، عند 4.2124%.
وسجل العائد القياسي لأجل 10 سنوات ، والذي انخفض في الوقت نفسه بنحو 30 نقطة أساس خلال الأسبوع، عند 3.8779%.
وقال محللون إن تجدد المخاوف بشأن البنوك الأمريكية الإقليمية هذا الأسبوع أدى أيضا إلى التوجه نحو السندات الآمنة. وتتحرك عوائد السندات عكسيا مع الأسعار.
في العملات الأخرى، لم يطرأ تغير يذكر على الين عند 146.36 للدولار. وكان يستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية تزيد عن 1%، وهو أفضل أسبوع له منذ أكثر من شهر.
أظهر ملخص لآراء بنك اليابان في اجتماعه لشهر يناير هذا الأسبوع أن صناع السياسة ناقشوا احتمال الخروج على المدى القريب من أسعار الفائدة السلبية والسيناريوهات المحتملة للتخلص التدريجي من برنامج التحفيز الضخم للبنك.
وقد سلط ذلك الضوء على وجهة النظر المتزايدة داخل مجلس الادارة بأن الظروف كانت في مكانها المناسب لسحب أسعار الفائدة قصيرة الأجل قريبا من المنطقة السلبية، وهو ما سيكون أول رفع لأسعار الفائدة في اليابان منذ عام 2007.
من ناحي اخرى، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.07% إلى 1.2752 دولار.
أبقى بنك إنجلترا المركزي أسعار الفائدة عند أعلى مستوياتها منذ 16 عام تقريبا يوم الخميس لكنه فتح الباب أمام إمكانية خفضها مع انخفاض التضخم.
كما ارتفع اليورو 0.08% إلى 1.0880 دولار ويتطلع إلى تحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 0.3%.
أظهرت بيانات يوم الخميس تراجع التضخم في منطقة اليورو كما كان متوقع الشهر الماضي لكن ضغوط الأسعار الأساسية انخفضت أقل من المتوقع، مما يعزز على الأرجح حجة البنك المركزي الأوروبي بأنه لا ينبغي التعجل في تخفيض أسعار الفائدة.
افتتحت الاسهم الاوروبية على ارتفاع يوم الجمعة، مع تقييم المتداولين لموجة من التحديثات المتفائلة للشركات من المنطقة، ومع عكس المؤشر لمكاسب حققتها وول ستريت أثناء الليل بعد بيانات اقتصادية ضعيفة ونتائج تكنولوجية متفائلة.
ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.4% الساعة 0830 بتوقيت جرينتش.
وقفز سهم Danske Bank بنسبة 6.4% بعد أن أعلن البنك الدنماركي عن نتائج الربع الرابع وأعلن عن برنامج إعادة شراء الأسهم.
تقدمت أسهم مرسيدس بنسبة 2.3% بعد أن أعلنت شركة صناعة السيارات الألمانية عن تدفق نقدي سنوي حر للأعمال الصناعية أعلى من توقعات السوق.
وكان السهم من بين الأسهم الأفضل أداءا على مؤشر داكس 40 الألماني الذي ارتفع بنسبة 0.6%.
وركبت أسهم شركات التكنولوجيا الموجة، وارتفعت أسهم التكنولوجيا بنسبة 0.7%، متتبعة أثر المكاسب التي حققتها خلال الليل في ميتا بلاتفورم و أمازون بعد إعلان نتائج فصلية أفضل من المتوقع.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد قرار أوبك + بالإبقاء على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، على الرغم من أن الخامات تتجه نحو خسائر أسبوعية وسط تقارير غير مؤكدة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت، بما يعادل 0.6% إلى 79.14 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 36 سنت، أو 0.5% إلى 74.18 دولار للبرميل.
يوم الخميس ، صرح مصدران في أوبك+ إن المجموعة أبقت على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، وستقرر في مارس ما إذا كانت ستمدد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية المعمول بها في الربع الأول أم لا.
وتلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بأوبك+، بتخفيضات الانتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول، كما أُعلن في نوفمبر.
تعززت ايضا أسعار النفط بقرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بإبقاء سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 5.25% -5.50% وتعليقات رئيسه جيروم باويل، الذي قال إن أسعار الفائدة بلغت ذروتها وسوف تنخفض في الأشهر المقبلة.
ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة أن يقلل من تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، الأمر الذي يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
ومع ذلك، اتجهت أسعار النفط نحو خسائر أسبوعية بنحو 5%، حيث أدت التقارير غير الموثقة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس إلى الحد من المكاسب وتسببت في تسوية العقود على انخفاض أكثر من 2% يوم الخميس.
وفي أحدث توتر بشأن الشحن البحري، قالت جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن يوم الخميس، إن قواتها البحرية استهدفت سفينة تجارية بريطانية مجهولة في البحر الأحمر.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد قرار أوبك + بالإبقاء على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، على الرغم من أن الخامات تتجه نحو خسائر أسبوعية وسط تقارير غير مؤكدة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت، بما يعادل 0.6% إلى 79.14 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 36 سنت، أو 0.5% إلى 74.18 دولار للبرميل.
يوم الخميس ، صرح مصدران في أوبك+ إن المجموعة أبقت على سياسة إنتاج النفط دون تغيير، وستقرر في مارس ما إذا كانت ستمدد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية المعمول بها في الربع الأول أم لا.
وتلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بأوبك+، بتخفيضات الانتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول، كما أُعلن في نوفمبر.
تعززت ايضا أسعار النفط بقرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بإبقاء سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 5.25% -5.50% وتعليقات رئيسه جيروم باويل، الذي قال إن أسعار الفائدة بلغت ذروتها وسوف تنخفض في الأشهر المقبلة.
ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة أن يقلل من تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، الأمر الذي يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
ومع ذلك، اتجهت أسعار النفط نحو خسائر أسبوعية بنحو 5%، حيث أدت التقارير غير الموثقة عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس إلى الحد من المكاسب وتسببت في تسوية العقود على انخفاض أكثر من 2% يوم الخميس.
وفي أحدث توتر بشأن الشحن البحري، قالت جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن يوم الخميس، إن قواتها البحرية استهدفت سفينة تجارية بريطانية مجهولة في البحر الأحمر.
تتجه أسعار الذهب لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية في تسعة أسابيع يوم الجمعة مع تراجع الدولار وعوائد السندات ، بينما يترقب المتداولون بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم بحثا عن أدلة حول الموعد الذي قد يبدأ فيه الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2056 دولار للاونصة الساعة 0550 بتوقيت جرينتش. قفز المعدن حوالي 2% حتى الان هذا الاسبوع ، ويستعد لافضل ارتفاع اسبوعي منذ اوائل ديسمبر.
وارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2073.40 دولار.
صرح بريان لان من جولد سيلفر سنترال للتداول ومقرها سنغافورة "من غير المرجح أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في مارس، لكن المشاركين في السوق على يقين من أنه سيبدأ في خفض أسعار الفائدة بعد ذلك... كانت التصريحات متفائلة بالنسبة للذهب".
تعزز اسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب نحو 1% يوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات من وزارة العمل الأمريكية أن طلبات إعانة البطالة الأولية ارتفعت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي.
وأظهر تقرير منفصل أن إنتاجية العمال الامريكية نمت بشكل أسرع من المتوقع في الربع الرابع.
سيركز المستثمرون على تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.
أدت المخاوف بشأن القطاع المصرفي الاقليمي في الولايات المتحدة إلى زيادة الطلب على أصول الملاذ الآمن مثل المعدن والسندات.
تراجعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات والتي ترتبط عكسيا بأسعار السندات، بالقرب من أدنى مستوياتها المسجلة في عام 2024.
وانخفض مؤشر الدولار بأكثر من 0.4% حتى الآن هذا الأسبوع.
قلص رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل فكرة خفض أسعار الفائدة في الربيع، لكنه أعرب عن ثقته في تحرك التضخم نحو النطاق المرغوب فيه بنسبة 2%.
يظهر تسعير سوق المال أن المتداولين ليسوا متأكدين من خفض سعر الفائدة في مايو.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 23.19 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 912.98 دولار ، في حين قفز البلاديوم 0.7% لـ 969.32 دولار.
استمرت عمليات بيع أسهم البنوك المحلية الأمريكية يوم الخميس، مما يضاف لخسائر في اليوم السابق عندما جددت خسارة مفاجئة وخفض لتوزيعات الأرباح بنسبة 70٪ من بنك "نيويورك كوميونيتي بانكورب" المخاوف بشأن سلامة القطاع.
وانخفض مؤشر KBW للبنوك المحلية بنسبة 1.4% بعد أن شهد أكبر انخفاض له في يوم واحد منذ انهيار بنك Signature Bank في مارس من العام الماضي.
وخسر سهم نيويورك كوميونيتي بانكورب 10.4% إضافية من قيمته وتم تداوله في أحدث تعاملات عند 5.80 دولار. وشهد السهم انخفاضًا قياسيًا ليوم واحد بنسبة 37.6٪ يوم الأربعاء، وفقًا لـ LSEG.
وأدى البيع المحموم في أسهم البنوك إلى إحياء المخاوف بشأن المقرضين المحليين، رغم أن العديد من المحللين والمستثمرين قالوا إن المشاكل في نيويورك كوميونيتي بانكورب ترجع أغلبها إلى ميزانيته العمومية.
وقد أدى شراء "نيويورك كوميونيتي بانكورب" لسيجنتشر بنك، إلى جانب استحواذه على بنك فلاجستار بنك في عام 2022، إلى دفع أصوله إلى ما فوق الحد التنظيمي البالغ 100 مليار دولار والذي يخضع لمتطلبات أكثر صرامة لرأس المال والسيولة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس بعدما أظهرت بيانات إن طلبات إعانة البطالة الأسبوعية ارتفعت الأسبوع الماضي، في حين تحول تركيز السوق إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية بحثاً عن إشارات جديدة بشأن مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
وارتفع السعر الفوري للذهب 0.6% إلى 2050.32 دولار للأونصة في الساعة 1446 بتوقيت جرينتش، في طريقه نحو تحقيق مكاسب للجلسة الرابعة على التوالي. وإستقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 2068.00 دولار.
وقالت وزارة العمل الأمريكية إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة ارتفعت إلى 224 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 27 يناير. وأظهر تقرير منفصل إن إنتاجية العامل الأمريكي زادت بأسرع من المتوقع في الربع الرابع.
ويتحول تركيز المستثمرين الآن إلى وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة بحثاً عن مزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار الفائدة.
صرح مصدران في أوبك+ يوم الخميس، إن أوبك+ ستقرر في مارس ما إذا كانت ستمدد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية المعمول بها في الربع الأول أم لا، بعد أن لم يقم اجتماع لجنة وزارية بإجراء تغييرات على سياسة الإنتاج للمجموعة.
في نوفمبر الماضي، اتفقت أوبك+ على تخفيضات طوعية للانتاج يبلغ إجماليها حوالي 2.2 مليون برميل يوميا للربع الأول من هذا العام بقيادة السعودية لخفض طوعي قدره مليون برميل يوميا.
وجدت أسعار النفط دعم من توقعات خفض أسعار الفائدة ووسط تصاعد التوترات الجيوسياسية، لا سيما الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران على الشحن في البحر الأحمر. تداول خام برنت فوق 81 دولار للبرميل يوم الخميس.
وقال المصدران في أوبك+، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما، إن التخفيضات ستتم مراجعتها في مارس ثم سيتم الإعلان عنها عندما يصبح من المقرر تجديدها كما جرت العادة مع التخفيضات الطوعية لأوبك+ حتى الآن.
في وقت سابق من يوم الخميس، اجتمع وزراء من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، بقيادة روسيا،المعروفين بأوبك+، عبر الإنترنت لمناقشة مستويات السوق وإنتاج النفط، ولم يجروا أي تغييرات على السياسة.
وقال مصدر آخر في أوبك+ "كان الاجتماع صحي للغاية وسريع وما لاحظناه هو أن هناك تماسك جيدا بين الأعضاء. وكان هناك تكرار للالتزامات".
سجل اليورو أدنى مستوى في سبعة أسابيع يوم الخميس مع ارتفاع الدولار بعد أن قلص رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأمريكية في مارس المقبل، ومع معالجة المتداولين لمخاوف السوق بشأن المقرضين الاقليميين الأمريكيين.
انخفض اليورو إلى 1.0780 دولار، وهو أدنى مستوى منذ 13 ديسمبر، وانخفض في أحدث تعاملات بنسبة 0.2% عند 1.07975 دولار، في حين هبط الاسترليني 0.3% إلى 1.2649 دولار قبل قرار السياسة النقدية لبنك إنجلترا في وقت لاحق اليوم.
أدى ذلك إلى ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي - الذي يقيس العملة مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بما في ذلك اليورو والين والاسترليني - بنسبة 0.06% إلى 103.68.
ولا يزال قريبا من اعلى مستوياته الاخيرة عند 103.82 التي سجلها يوم الاثنين من هذا الأسبوع والثلاثاء من الأسبوع الماضي، والتي لم يسبق لها مثيل منذ 13 ديسمبر.
تلقى الدولار دعم من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي تشير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي يمكنه الانتظار لفترة أطول قبل خفض أسعار الفائدة، وأعطى باويل العملة دفعة أخرى خلال الليل من خلال وصف الخفض في مارس بأنه "ليس الحالة الأساسية".
انخفضت عوائد السندات الأمريكية لاجل عامين بمقدار 13 نقطة أساس يوم الأربعاء واستقرت يوم الخميس عند 4.23%.
انخفض الاسترليني مقابل الدولار وارتفعت عوائد السندات الحكومية البريطانية قبل اجتماع بنك إنجلترا الذي من المتوقع أن يعترف فيه صناع السياسة بتباطؤ التضخم، ولكن يجب توخي الحذر بشأن التلميح إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة وشيكة.
ومن بين العوامل الأخرى تباطؤ التضخم في منطقة اليورو وتجدد المخاوف بشأن البنوك الاقليمية الأمريكية واجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء الذي صرح فيه رئيسه جيروم باويل بشكل قاطع بأن الخفض في وقت مبكر من مارس يبدو غير مرجح، لكنهم أقروا بأن جميع واضعي أسعار الفائدة في الولايات المتحدة كانوا يتطلعون إلى تخفيف هذا العام.
وترك ذلك الدولار أقوى في جميع المجالات وانخفض الاسترليني 0.3% إلى 1.2648 دولار.
واستقرت العملة البريطانية مقابل اليورو عند 85.29 بنس لليورو، وهو مستوى غير بعيد عن مستوى يوم الاثنين البالغ 85.13 بنس لليورو، وهو أعلى مستوى للاسترليني منذ أغسطس.
سيعلن بنك إنجلترا قراره بشأن سعر الفائدة الساعة 1200 بتوقيت جرينتش. تعتقد الأسواق أنه من المؤكد تقريبا إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عند أعلى مستوياتها منذ ما يقرب من 16 عام، ولكن من المتوقع أن يعترف صناع السياسة بأن التضخم يتباطأ أكثر مما توقعه البنك سابقا وأن يزيلوا بعض الاشارات من بيانهم الذي قال في السابق إنهم يستطيعون تشديد السياسة النقدية بشكل أكبر.
وصوت ثلاثة من الأعضاء التسعة في لجنة السياسة النقدية ببنك إنجلترا في ديسمبر لصالح زيادة أخرى في أسعار الفائدة، لكن الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم هذا الشهر يتوقعون أن يصوت واحد فقط من صناع السياسات لصالح رفع أسعار الفائدة - وتعتقد أقلية أن صانع سياسة آخر قد يصوت لخفض أسعار الفائدة.لأول مرة منذ مارس 2020.
قفزت أسعار الذهب لليوم الرابع على التوالي يوم الخميس، مع تمسك المستثمرين بآمال أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بهامش كبير هذا العام، حتى بعد أن تراجع البنك المركزي عن فكرة الخفض في مارس.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2043.80 دولار للاونصة الساعة 0615 بتوقيت جرينتش. يوم الاربعاء ، لامس المعدن اعلى مستوياته في اسبوعين عند 2055.89 دولار قبل ان يقلص مكاسبه وينهي الجلسة بارتفاع 0.1%.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.3% إلى 2061.20 دولار.
ترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير وألغى فكرة أن البنك المركزي الأمريكي قد يخفض أسعار الفائدة في الربيع، لكنه أسقط إشارة طويلة الأمد إلى احتمال حدوث المزيد من الارتفاعات.
قلصت العقود الآجلة الرهانات على خفض أسعار الفائدة في مارس إلى 35.5% من 90% في نهاية عام 2023، لكنها زادت فرص التخفيض في مايو إلى 96%.
يسعر المتداولون تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية بحوالي 142 نقطة أساس لهذا العام، ارتفاعا من رهانات التخفيضات بحوالي 130 نقطة أساس صباح الأربعاء.
وقامت الأسواق أيضا بتقييم المشكلات التي يواجهها بنك نيويورك كوميونيتي بانكورب الأمريكي ، مما زاد من جاذبية أصول الملاذ الآمن مثل المعدن والسندات الأمريكية.
تراجعت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات، والتي ترتبط عكسيا بأسعار السندات، بالقرب من أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوعين.
أظهرت بيانات أن الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي ارتفعت أقل بكثير من المتوقع في يناير. ويترقب المستثمرون الآن تقرير وظائف غير الزراعيين لشهر يناير، المقرر صدوره يوم الجمعة.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 22.88 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.2% لـ 915.73 دولار وانخفض البلاديوم 0.1% لـ 975.56 دولار.