Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

تراجعت الأسهم الأمريكية يوم الخميس متأثرة بضعف في سوق العمل مع استمرار تضرر التوظيف من جراء عدم يقين حول مسار فيروس كورونا.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.5% إلى 3368 نقطة ليتجه المؤشر القياسي نحو التراجع لليوم الثاني على التوالي. ونزل مؤشر ناسدك المجمع حوالي 1% مما يدفع المؤشر الذي تطغى عليه شركات التقنية للتداول على خسائر هذا الشهر. وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي، الذي ارتفع بالأمس، بنسبة 0.2% أو 48 نقطة في أوائل التعاملات.

وفي بيانات صدرت قبل جرس بدء التعاملات، إستقرت تقريباً طلبات إعانات البطالة عند 860 ألف الاسبوع الماضي، بحسب ما أعلنته وزارة العمل. وتظهر الطلبات استقراراً عند أقل قليلا من 900 ألف في الأسابيع الأخيرة إذ يبقى تسريح العاملين مرتفعاً رغم بعض الدلائل على تعافي أوسع نطاقاً لسوق العمل.

وتتأثر التداولات بشكل أكبر بتعليقات أدلى يوم الاربعاء رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل، الذي قال أن التوقعات الاقتصادية "محاطة بضبابية شديدة". وأشار صانعو السياسة إلى قلق من أن التحسن المبكر من إعادة فتح الاقتصاد قد يخفي أثاراً أعمق بين أغلب الشركات المهددة وفي وقت يواجه فيه أفراد فترات طويلة من البطالة. وأشار البنك المركزي أيضا أن أسعار الفائدة ستبقى قرب الصفر حتى 2023.

وأثارت تعليقات متضاربة حول لقاح لكوفيد-19 قلق المستثمرين الذين يعولون على لقاح لكبح إنتشار فيروس كورونا والسماح بتسارع تعافي الاقتصاد.

وتنبأ مسؤول كبير بإدارة ترامب أن لقاحاً لكوفيد-19 ربما لا يكون متاحاً للجمهور العام قبل الصيف القادم، لكن سرعان ما شكك الرئيس ترامب في تعليقاته. وقال روبرت ريدفيلد مدير المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن اللقاح سيكون "متاحاً بشكل محدود جداً" في نهاية العام. ومن جانبه، قال ترامب أن لقاحاً سيم توزيعه على المواطنين بشكل فوري.

وعلى نحو منفصل، حث ترامب الجمهوريين بالكونجرس على طلب حزمة أكبر حجماً من المساعدات للإنقاذ من أثار فيروس كورونا. ولكن لاقت تعليقاته إستجابة فاترة من بعض المشرعين الجمهوريين المتشككين في الحاجة لحزمة باهظة.

أكد مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي أن أسعار المستهلكين بمنطقة اليورو إنكمشت في أغسطس، مدفوعة بتراجع أسعار الطاقة، وتباطأ بحدة أيضا التضخم الأساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة.

 وقال المكتب إن التضخم في دول منطقة اليورو البالغ عددها 19 دولة انخفض 0.4% على أساس شهري في أغسطس وتراجع إلى -0.2% على أساس سنوي، بما يتماشى مع تقديرات أولية للمكتب في وقت سابق وتوقعات السوق.

 وكان لتراجع أسعار الطاقة 7.8% على أساس سنوي في أغسطس التأثير الأكبر على مؤشر أسعار المستهلكين العام، لتخصم 0.77 نقطة مئوية من الرقم النهائي.

 وباستثناء الأسعار المتقلبة للأغذية والطاقة، أو ما يطلق عليه البنك المركزي الأوروبي التضخم الأساسي، نزلت الأسعار 0.5% على أساس شهري وسجلت زيادة 0.6% على أساس سنوي، مثلما توقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم. ويمثل هذا تباطؤا من نمو 1.3% على أساس سنوي في يوليو.

 وتراجع مقياس أضيق نطاقا للتضخم يستثني أيضا أسعار المشروبات الكحولية والتبغ 0.6% على أساس شهري وسجل زيادة 0.4% على أساس سنوي، ليتباطأ من نمو 1.2% في يوليو.

 ويرغب البنك المركزي الأوروبي في أن يبقي التضخم دون 2% لكن بالقرب من ذلك المستوى على المدى المتوسط ويراقب مقياس التضخم الأساسي عن كثب لاتخاذ قراراته على صعيد السياسات.

قالت كبيرة الخبراء الاقتصاديين في البنك الدولي كارمن راينهارت إن تعافي الاقتصاد العالمي من الأزمة الناجمة عن جائحة كورونا قد يستغرق خمس سنوات.

وقالت في مداخلة عن بعد خلال مؤتمر عُقد في مدريد "سيكون هناك على الأرجح تعافيا سريعا نظرا لرفع كافة القيود المرتبطة بإجراءات العزل العام، لكن التعافي الكامل سيستغرق ما يصل إلى خمس سنوات".

وأضافت أن الركود الناتج عن الجائحة سيدوم لفترة أطول في بلدان عن غيرها وسيسفر عن خلل في المساواة نظرا لأن الدول الأشد فقرا ستتضرر أكثر من الغنية.

وتابعت أنه لأول مرة منذ عشرين عاما، ستزيد معدلات الفقر العالمية بعد الأزمة.

ارتفع الين عملة الملاذ الأمن إلى أعلى مستوى في سبعة أسابيع مقابل الدولار وبلغ ذروته في شهر ونصف مقابل اليورو، وسط مجموعة جديدة من البيانات الأمريكية الضعيفة بوجه عام وعدم يقين حول التوقعات الاقتصادية، مما يبرر قلق الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء بشأن وتيرة التعافي.

وارتفع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى في أسبوع، لكن لم يتغير بدرجة تذكر خلال اليوم، مع إنحسار شهية المخاطرة. وتراجعت أسهم وول ستريت وكانت سندات الخزانة الأمريكية مدعومة بشكل جيد نسبياً.

وفي اجتماع السياسة النقدية يوم الاربعاء، تعهد الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة قرب الصفر حتى تصل سوق العمل إلى "الحد الأقصى للتوظيف" ويتجه التضخم نحو تجاوز مستوى 2% المستهدف بشكل معتدل، مع توقع غالبية مسؤولي البنك تثبيت أسعار الفائدة حتى 2023 على الأقل.

وزادت مجموعة من البيانات الأمريكية يوم الاربعاء من حالة العزوف عن المخاطر.

فظلت طلبات إعانة البطالة الأمريكية مرتفعة عند 860 ألف بينما تراجع عدد المنازل المبدوء إنشائها ومؤشر فيلادلفيا لنشاط الأعمال.

وانخفض الدولار 0.3% مقابل الين إلى 104.62 ين بعد نزوله إلى أقل مستوى في سبعة أسابيع عند 104.52 ين.

وهبط اليورو 0.3% إلى 123.60 ين. وفي وقت سابق، لامس 123.33 ين وهو أضعف مستوى منذ أواخر يوليو.

ولم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ست عملات رئيسية، عند 93.12 نقطة لكن سجل أعلى مستوى في أسبوع في وقت سابق من الجلسة.

وسجل اليورو لوقت وجيز أدنى مستوى في شهر عند 1.1737 دولار قبل أن يقلص بعض الخسائر ويتداول على انخفاض 0.1% خلال اليوم عند 1.1809 دولار.

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس إلى أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع بعدما خيب الاحتياطي الفيدرالي أمال المستثمرين بتحفيز إضافي لدعم الاقتصاد المتضرر من فيروس كورونا.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1943.72 دولار للأونصة بحلول الساعة 1458 بتوقيت جرينتش، بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى منذ التاسع من سبتمبر عند 1932.36 دولار. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 1952.50 دولار.

وتعهد الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة قرب الصفر حتى يتجه التضخم نحو تجاوز مستواه المستهدف للتضخم بشكل معتدل "لبعض الوقت".

وربح المعدن 28% حتى الأن هذا العام مدعوماً باسعار فائدة قرب الصفر على مستوى العالم والطلب على وسيلة تحوط من التضخم المحتمل.

ولكن ذكر البنك المركزي الأمريكي أيضا أنه يتوقع تعاف اقتصادي أسرع من المتوقع في السابق، مع انخفاض البطالة أسرع مما كان متوقعاً في يونيو.

وقال جيم وايكوف كبير المحللين في كيتكو ميتالز "كان يأمل كثيرون بوضوح أكبر حول كيف يخطط الاحتياطي الفيدرالي لرفع معدلات التضخم في الأشهر المقبلة".

وأضاف وايكوف أنه على الرغم من أننا نشهد ضغوطاً بيعية في الذهب والفضة "إلا أن هذه الأوضاع دعت أيضا المراهنين على الصعود للتدخل والشراء من مستويات منخفضة للحفاظ على الاتجاهات العامة الصاعدة للذهب والفضة.   

هوت الليرة التركية إلى مستوى قياسي جديد بعدما أدى تقييم متشائم من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي للتوقعات الاقتصادية إلى زيادة الطلب على الأصول الأكثر أماناً.

وإنخفضت العملة 0.7% إلى 7.5574 مقابل الدولار مواصلة سلسلة من الخسائر خلالها نزلت في 13 جلسة من أخر 14 جلسة تداول. وقد تدخلت البنوك الرسمية التركية لكبح التراجعات.

وباعت البنوك المملوكة للدولة  500 مليون دولار على الأقل يوم الخميس، بحسب ما علمت بلومبرج من مصدرين مطلعين رفضا الكشف عن هويتهما. ولم تعلق البنوك الرسمية على تدخلات في سوق العملة.

وتفرض هذه التراجعات ضغوطاً على البنك المركزي لرفع أسعار الفائدة عندما يجتمع يوم 24 سبتمبر. ومع إقتراب التضخم من معدل 12% على أساس سنوي، يقول محللون أن السياسة النقدية تبقى تيسيرية أكثر من اللازم بما لا يدعم الليرة.

وحتى الأن رغم ذلك، يحجم البنك المركزي عن رفع سعر فائدة الريبو الرئيسي، الذي يبلغ 8.25%. وفي المقابل يقود البنك تكاليف الإقتراض للارتفاع بتقييد السيولة مما يصل بمتوسط تكلفة التمويل إلى 10.32%.

أعطى بنك انجلترا أوضع إشارة حتى الأن أنها ربما يفكر في خفض أسعار الفائدة دون الصفر لأول مرة في تاريخه حيث يواجه الاقتصاد قفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا وخطر البريكست بدون اتفاق.

وفي ظل تهديدات عديدة على التوقعات تلوح في الأفق، سيبدأ يتواصل بنك انجلترا مع الجهات التنظيمية للبنوك في بريطانيا حول كيفية تطبيق أسعار الفائدة السالبة. وقال أندرو بيلي محافظ بنك انجلترا الشهر الماضي أن هذه السياسة أصبحت جزءاً من أدوات البنك المركزي.

ودفعت التعليقات في محضر قرار السياسة النقدية يوم الخميس المتعاملين في سوق النقد للمراهنة على تخفيض قادم لأسعار الفائدة بمقدار 10 نقاط أساس في فبراير، مع تخفيض أخر بنفس الحجم يليه بعد الصيف. وتراجع الاسترليني ليتداول على انخفاض 0.7% عند 1.2876 دولار في الساعة 1:36 مساء بتوقيت لندن.

وتتجه بريطانيا نحو الأشهر القليلة الأخيرة من العام وهي تكافح وسط زيادة في حالات الإصابة بالفيروس وقيود اجتماعية جديدة لمواجهتها ومخاوف من أن البطالة قد تقفز عندما يتم سحب الدعم الحكومي للأجور الشهر القادم. وفيما يزيد من الاضطرابات الاقتصادية المحتملة، قد تؤدي تهديدات بوريس جونسون بإعادة صياغة اتفاق البريكست مع الاتحاد الأوروبي إلى إفشال أي فرصة لاتفاق تجاري قبل الموعد النهائي يوم 31 ديسمبر.

وقبل قرار الخميس، كان خبراء اقتصاديون يتوقعون توسيع مشتريات السندات بواقع 50 مليار استرليني (64.4 مليار دولار) في نوفمبر، وتتنبأ السوق بتخفيضات لأسعار الفائدة العام القادم. وأبقى بنك انجلترا سعر فائدته الرئيسي عند 0.1% في الوقت الحالي، وبرنامج شراء السندات عند 745 مليار استرليني.

إستأنف عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات إعانة بطالة انخفاضه في إشارة إلى تحسن تدريجي في سوق العمل.

وأظهرت بيانات لوزارة العمل الصادرة يوم الخميس أن إعانات البطالة بموجب برامج الولايات انخفضت 33 ألف إلى 860 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 12 سبتمبر، الذي يتزامن مع الفترة الإسترشادية لتقرير الوظائف الشهري الذي تصدره الحكومة.

وانخفضت الطلبات المستمرة، العدد الإجمالي للأمريكيين المدرجين على قوائم الإعانات، حوالي مليون إلى 12.6 مليون، في الأسبوع المنتهي يوم الخامس من سبتمبر.

وتوقع خبراء اقتصاديون أن تبلغ الطلبات الجديدة 850 ألف والطلبات المستمرة 13 مليون، بحسب متوسط التقديرات في مسح بلومبرج.

ويعد الانخفاض في عدد الأمريكيين الذين يطلبون مساعدة مالية بعد فقدان عملهم—بعد زيادة طفيفة في الأسبوع الأسبق—علامة محل ترحيب بأن التعافي الاقتصادي لازال يمضي قدماً رغم صعوبة في إحتواء فيروس كورونا.

ولكن في نفس الأثناء، تبقى الطلبات الإجمالية مرتفعة إلى حد تاريخي، ويؤدي الجمود المستمر بشأن جولة جديدة من التحفيز الحكومي إلى معاناة أكبر لملايين الأشخاص بعدما إنتهت إعانات إضافية في يوليو وبدأ برنامج مؤقت أخر يستنفد أمواله.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة قرب الصفر وأشار أنه سيبقيها دون تغيير حتى 2023 على الأقل لمساعدة الاقتصاد الأمريكي على التعافي من جائحة فيروس كورونا.

وذكر البنك المركزي في بيان يوم الأربعاء بعد اجتماع على مدى يومين أن لجنة السوق الاتحادية المفتوحة (لجنة السياسة النقدية) "تتوقع الحفاظ على موقف تيسيري للسياسة النقدية" حتى يحقق متوسط للتضخم عند 2% بمرور الوقت وتبقى توقعات التضخم على المدى الطويل مستقرة بشكل جيد عند 2%.

ويعكس البيان إطار عمل جديد لسياسة البنك المركزي على المدى الطويل فيه سيسمح المسؤولون بأن يتجاوز التضخم مستواه المستهدف البالغ 2% بعد فترات من ضعف الأداء. واعلن هذا التغيير باويل الشهر الماضي في مؤتمر جاكسون هول السنوي للبنك المركزي.

وكان التصويت، في الاجتماع الأخير للجنة السياسة النقدية قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية يوم 3 نوفمبر، بأغلبية 8 مقابل 2. وإنشق روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس مفضلاً الحفاظ على "مرونة أكبر فيما يخص سعر الفائدة" بينما إعترض نيل كشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في منيابوليس لصالح الانتظار بشأن رفع أسعار الفائدة حتى "يصل التضخم الأساسي إلى 2% على أساس مستدام".

وسيعقد جيروم باويل رئيس البنك مؤتمراً صحفياً في الساعة 8:30 مساء بتوقيت القاهرة. وشدد باويل ومسؤولون أخرون بالفيدرالي في الأسابيع الأخيرة على أن تعافي الاقتصاد الأمريكي يعتمد بشكل كبير على قدرة الدولة على السيطرة بشكل أفضل على فيروس كورونا، وأنه من المرجح ان تكون هناك حاجة لتحفيز مالي إضافي لدعم الوظائف والأجور.

ارتفع الذهب يوم الأربعاء إستعداداً لقرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، الذي من المتوقع أن يؤكد على موقف سياسة نقدية تيسيري لدعم تعافي الاقتصاد من أزمة فيروس كورونا.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1961.29 دولار للأونصة في الساعة 1446 بتوقيت جرينتش بعد تسجيل أعلى مستوياته منذ الثاني من سبتمر عند 1973.16 دولار.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية 0.1% إلى 1968.20 دولار.

ويصدر قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش. والاجتماع هو الأول منذ أن تبنى البنك المركزي موقفاً أكثر تساهلاً تجاه التضخم الشهر الماضي.

وسيلي إعلان السياسة النقدية مؤتمر صحفي لرئيس البنك جيروم باويل.

وفي نفس الأثناء، تباطأ إنفاق المستهلك الأمريكي في أغسطس مع تراجع مؤشر أساسي لمبيعات التجزئة على غير المتوقع في إشارة إلى تعثر تعافي الاقتصاد من أثار فيروس كورونا.