Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

محا النفط خسائر مُني بها في تعاملات سابقة حيث أظهر تقرير حكومي إنخفاض مخزونات الخام الأمريكية إلى أدنى مستوى في شهرين.

ولم يطرأ تغيير يذكر على العقود الاجلة للخام الأمريكي. وذكرت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات النفط تراجعت 5.47 مليون بينما إنخفضت الإمدادات في مستودع كشينج للتخزين في أوكلاهوما إلى أقل مستوى منذ أكثر من عام. وإقتفت الأسعار أيضا أثر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للأسهم الأمريكية في تداولات هادئة بمناسبة عطلات نهاية العام.

وارتفعت مخزونات البنزين 1.96 مليون برميل وهو معدل زيادة أكبر من المعلن من جانب معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء. وتبلغ الإمدادات أعلى مستوى موسمي لها منذ 1990، رغم نشاط مرتفع لمصافي التكرير.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تعاقدات فبراير 7 سنت إلى 61.75 دولار للبرميل في الساعة 6:23 مساءا بتوقيت القاهرة. وتتجه الأسعار نحو رابع صعود أسبوعي، في أطول فترة من المكاسب منذ أبريل.

وزادت العقود الاجلة لخام برنت تسليم فبراير 23 سنت إلى 68.15 دولار للبرميل.

ويرتفع النفط حوالي 12% هذا الشهر بعد ان حققت الولايات المتحدة والصين إنفراجة في نزاعها التجاري الذي طال أمده ومع إتفاق منظمة البلدان لمصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على زيادة تخفيضات الإنتاج. وقال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك لمحطة روسيا 24 المملوكة للدولة أن تخفيضات إنتاج النفط "لا يمكن استمرارها للأبد" وأن تحالف أوبك بلس سيناقش إنهاء التخفيضات العام القادم.

قالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية في مقابلة مع صحيفة ليزيكو الفرنسية اليومية نُشرت يوم الجمعة إن الاتحاد الأوروبي ربما يحتاج لتمديد الموعد النهائي للمحادثات بشأن علاقة تجارية جديدة مع بريطانيا.

 وقالت فون دير لاين إن الجانبين بحاجة للتفكير على نحو جاد بشأن ما إذا كان هناك وقت كاف للتفاوض على اتفاق تجاري جديد والعمل على اتفاقات تتعلق بمجموعة من المسائل الأخرى.
 
وقالت للصحيفة ”سيكون من المنطقي تقييم الوضع في منتصف العام، ثم الاتفاق، إذا اقتضت الضرورة، على تمديد الفترة الانتقالية“.

وحددت بريطانيا موعدا نهائيا صارما في ديسمبر 2020 للتوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الاتحاد الأوروبي، مراهنة على أن وضع خروجها من الاتحاد الأوروبي مجددا على شفا الهاوية سيجبر بروكسل على التحرك سريعا لإبرام اتفاق.

وفي تعليقات منفصلة لمجلة دير شبيجل الألمانية، قالت فون دير لاين إن الموعد النهائي لانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي، المحدد حاليا في 31 ديسمبر 2020، ”يمثل مبعث قلق كبيرا بالنسبة لي، بسبب أن الوقت ضيق للغاية لمجموعة كبيرة من المسائل التي يتعين التفاوض بشأنها“.

وارتفع الاسترليني 0.89% بعد تصريحات فون دير لاين مسجلا 1.3112 دولار.

إستقرت الأسهم الأمريكية دون تغيير يذكر يوم الجمعة في إلتقاط للأنفاس بعد ان قادت علامات على موسم تسوق قوي بمناسبة عطلة عيد الميلاد وإنحسار التوترات التجارية المؤشرات الرئيسية نحو مستويات قياسية جديدة.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي أقل من 0.1% بينما إنخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أقل من 0.1%. ونزل مؤشر ناسدك المجمع 0.2%. وأغلق المؤشر الذي تطغى عليه شركات التقنية عند مستويات قياسية لعشر جلسات متتالية في أطول فترة من نوعها منذ 1997.

وارتفعت بوجه عام الأسواق العالمية وسط تداولات ضعيفة. وسجلت مؤشرات الأسهم عبر أوروبا مكاسب طفيفة بعد أداء متباين في أسيا.

وارتفعت أسهم شركة التجارة الإلكترونية العملاقة "أمازون" بنسبة 1.4% إضافية. ويوم الخميس، أعلنت الشركة أنها تشهد أفضل موسم تسوق لها على الإطلاق حتى الأن إذ باعت سلعا بمليارات من موقعها وأجهزة تابعة لأمازون بعشرات الملايين.

نمت أرباح الشركات الصناعية في الصين بأسرع وتيرة منذ ثمانية أشهر في نوفمبر، لكن يبقى ضعف واسع النطاق في الطلب الداخلي تهديدا لأرباح الشركات العام القادم.

وواجه القطاع الصناعي في الصين ضغوطا مستمرة على مدار هذا العام المنقضي حيث كافح المصنعون طلبا بطيئا ونزاعا تجاريا مع الولايات المتحدة تسبب في تآكل الارباح. ولكن اشارت مسوح مؤخرا لنشاط المصانع إلى تعافي ناشيء في قطاع التصنيع بعد إجراءات تحفيز عجلت بها بكين للحفاظ على  استقرار النمو.

وأظهرت بيانات من المكتب الوطني للإحصاءات يوم الجمعة أن الارباح الصناعية في نوفمبر ارتفعت 5.4% مقارنة بالعام السابق إلى 593.9 مليار يوان (84.93 مليار دولار) منهية ثلاثة أشهر من التراجعات حيث تسارع الإنتاج والمبيعات. ويقارن هذا بانخفاض بلغ 9.9% في أكتوبر.

وفي الفترة من يناير إلى نوفمبر، سجلت الشركات الصناعية أرباحا 5.61 تريليون يوان بإنخفاض 2.1% عن العام السابق، لكن افضل طفيفا من انخفاض قدره 2.9% في الأشهر العشرة الأولى.

 

قالت روسيا أن تخفيضات "أوبك بلس" لإنتاج النفط ساعدت في استقرار سوق النفط العالمي لكن لا يمكن إستمرارها للأبد مما يثير شكوكا حول مستقبل الاتفاق بعد مارس.

وقال ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي في مقابلة مع محطة روسيا 24 المملوكة للدولة "تخفيضات إنتاج النفط لا يمكن ان تكون دائمة، سنحتاج تدريجيا ان نتخذ قرارا حول الخروج" من الاتفاق. وكأحد المصممين لإتفاق أوبك بلس، تعد وجهة نظر روسيا مهمة.

وأضاف نوفاك أن روسيا تحتاج للدفاع عن حصتها السوقية وتسمح لشركاتها النفطية تطوير مشاريع جديدة. ولم يحدد الوزير متى ربما تقرر الدولة الإنسحاب من الإتفاق، لكن قال أنه يتوقع مناقشة الأمر مع نظرائه بأوبك بلس العام القادم. وأشار أن الطلب العالمي على النفط ربما يقفز في موعد أقربه الصيف القادم.

وأبدت روسيا، التي ساعدت في ترسيخ الاتفاق الاصلي بين منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وشركائها في 2016، قلقها هذا العام من تقييد الإمدادات. وفشلت الدولة باستمرار في الإمتثال لحصتها من التخفيضات إذ تجاوزت مستهدفها لثمانية أشهر حتى الان في 2019.

وإستمر هذا الاتجاه في ديسمبر حيث ضخت روسيا 11.252 مليون برميل يوميا حتى الأن هذا الشهر، بزيادة حوالي 62 ألف يوميا عن المستهدف، وفقا لبيانات رسمية إطلعت عليها بلومبرج.

وقدمت الدولة تفسيرات عديدة لغياب إمتثال منها—من قيود المناخ القاسي إلى مشاكل فنية ناتجة عن أزمة تلوث خط أنابيب خام دروزبا. وإنتقدت روسنيفت، أكبر شركة منتجة للنفط في روسيا، اتفاق اوبك بلس قائلة أنه يخدم مصالح السعودية—القائد الفعلي لأوبك—والولايات المتحدة.

وفي تعديل للإتفاق في أوائل ديسمبر، وافقت روسيا وشركاؤها بأوبك بلس على زيادة التخفيضات في الربع الأول من 2020 إلى 1.7 مليون برميل يوميا. ومن المقرر ان تزيد روسيا تخفيضاتها بمقدار 70 ألف برميل يوميا إلى نحو 300 ألف يوميا.

وستجتمع أوبك بلس في أوائل مارس لمناقشة خيارات التعاون في المستقبل حول الإمدادات.

يتجه الذهب نحو أكبر صعود اسبوعي منذ أكثر من أربعة أشهر مما يمهد الطريق أمام تحقيق المعدن أفضل أداء سنوي منذ 2010.

وإستقر المعدن قرب أعلى مستوياته في سبعة أسابيع يوم الجمعة رغم ارتفاع الاسهم على مستوى العالم وإنحسار مخاوف الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الذي عادة ما يحد من شهية المستثمرين تجاه ملاذات آمنة مثل الذهب.

وقالت مارجريت يانغ، المحللة في سي.ام.سي ماركتز سنغافورة، إن الزيادة الحادة هذا الأسبوع ربما عزت إلى إقتناص صفقات حيث يراهن المستثمرون على ان الذهب بصدد إرتداد صعودي بعد ثلاثة أشهر من التذبذب.

"وساعد ضعف الدولار في إعطاء دفعة لأسعار المعادن النفيسة لكن هذا العامل غير كاف لتفسير قفزة مثل تلك".

وربح الذهب 18% حتى الأن هذا العام مدعوما بتوترات تجارية وسياسة نقدية أكثر تيسيرا عبر الاقتصادات الكبرى في العالم وشراء متواصل من صناديق مؤشرات وبنوك مركزية.

وإستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1511.93 دولار للاوقية في الساعة 10:14 صباحا بتوقيت لندن (12:04 بتوقيت القاهرة) بعد ان لامس في تعاملات سابقة 1514.09 دولار وهو أعلى مستوى منذ الرابع من نوفمبر. وترتفع الأسعار 2.3% هذا الأسبوع وتتجه نحو أكبر مكسب اسبوعي منذ التاسع من أغسطس.

ومع انخفاض أحجام تداول العقود الاجلة للذهب، حذر إيليا سبيفاك استراتيجي السوق لدى ديلي إف إكس من ان حجم الحركة ربما يرجع إلى غياب سيولة وليس قناعة. وتابع "سيكون من المثير للاهتمام ان نرى ما سيحدث عندما تعود المشاركة في السوق في يناير".

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في نحو شهرين يوم الخميس متماسكة فوق المستوى الهام 1500 دولار مع تأهب المستثمرين لإستنفاد موجة الصعود القوي في الأسهم زخمها، بينما ظلت أحجام التداول ضعيفة بفعل عطلات نهاية العام.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1510.74 دولار للاوقية في الساعة 1534 بتوقيت جرينتش. وفي تعاملات سابقة، سجلت الأسعار 1512.30 دولار للاوقية وهو أعلى مستوياتها منذ الرابع من نوفمبر. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1515.70 دولار للاوقية.

وقال أليكس تورو، خبير الأسواق لدى ار.جيه.أو فيوتشرز، "1500 دولار مستوى مرتفع له طابع نفسي قوي. بمجرد ان نشهد إنطلاقه لأعلى، سنتخطى نقطة المقاومة الأولى 1512 دولار. وقد تكون تلك النقطة الفاصلة التي نبحث عنها في طريقنا نحو 1600 دولار".

"الذهب سيكون مدعوما في الفترة القادمة من خلال شراء بنوك مركزية وطلب متزايد وعوامل فنية قوية ودعم في السوق"

وربح المعدن نحو 18% حتى الأن هذا العام ويتجه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2010 وهو ما يرجع في الأساس إلى النزاع التجاري الذي طال أمده بين الولايات المتحدة والصين وتأثيره على الاقتصاد العالمي.

وقالت بكين يوم الاربعاء أنها على إتصال وثيق بواشنطن حول مراسم توقيع لإتفاق تجاري، بعد يوم من تصريح الرئيس الأمريكي دونال ترامب أنه والرئيس الصيني شي جين بينغ سيحضران حفل توقيع الاتفاق التجاري المبرم مؤخرا.

وقادت الآمال بإنفراجة في الحرب التجارية، مقرونة ببيانات محلية إيجابية مؤخرا، أسواق الأسهم الأمريكية نحو مستويات قياسية مرتفعة في الأسابيع القليلة الاخيرة ووضعت مؤشر ستاندرد اند بورز في طريقه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2013.

سجل مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسدك مستويات قياسية جديدة يوم الخميس على تفاؤل بإتفاق تجاري وشيك بين الولايات المتحدة والصين الذي يضع المؤشر القياسي في طريقه نحو أفضل أداء سنوي منذ 2013.

وعاد المتعاملون من عطلة عيد الميلاد على إعادة تأكيد بكين أنها على إتصال وثيق بواشنطن حول الإتفاق المبدئي، الذي من المتوقع على نطاق واسع توقيعه في أوائل يناير.

وأكد الرئيس دونالد ترامب يوم الثلاثاء أن الاتفاق سيحمل طابعا رسميا في حفل توقيع، لكن لم يكشف عن الموعد أو المكان.  

وقادت الآمال بإنفراجة في الحرب التجارية التي طال أمدها، مقرونة بسياسة نقدية تيسيرية وبيانات اقتصادية قوية، الأسهم الأمريكية نحو مستويات قياسية مرتفعة في الأسابيع القليلة الماضية.

ويبعد مؤشر ستاندرد اند بور 500 نحو 1% عن تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 1997.

وفي الساعة 4:51 مساءا بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 54.85 نقطة أو 0.19% إلى 28570.30 نقطة. وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 500 بمقدار 7.90 نقطة أو 0.25% إلى 3231.28 نقطة بينما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 29.61 نقطة أو ما يعادل 0.33% مسجلا 8982.50 نقطة.

ومن المتوقع ان تبقى أحجام التداول ضعيفة هذا الأسبوع.

ارتفع خام برنت صوب 68 دولار للبرميل مسجلا أعلى مستوياته منذ أكثر من ثلاثة أشهر يوم الخميس مدعوما بتقرير يظهر انخفاض مخزونات الخام الأمريكية وآمال بإنتهاء النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين ومساعي تقودها منظمة أوبك لتقييد الإمدادات.

وقال معهد البترول الأمريكي في وقت متأخر يوم الثلاثاء أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 7.9 مليون برميل الاسبوع الماضي وهو انخفاض أكبر بكثير مما توقع المحللون.

وبلغ خام برنت، خام القياس العالمي، 67.83 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى منذ 17 سبتمبر، وتداول على ارتفاع 39 سنت عند 67.59 دولار بحلول الساعة 1438 بتوقيت جرينتش. وزاد خام غرب تكساس الوسيط (الخام الأمريكي) 14 سنتا إلى 61.25 دولار.

ويبقى حجم التداول ضعيفا بسبب عطلات عيد الميلاد، الذي أجل إصدار التقرير الرسمي لمخزونات النفط الذي تنشره الحكومة الأمريكية يومين إلى يوم الجمعة.

وفيما يدعم الأسعار أيضا، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أنه والرئيس الصيني شي جين بينغ سيحضران حفل توقيع لإتفاق المرحلة واحد لإنهاء نزاعهما التجاري والذي تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا الشهر.

وأضرت الحرب التجارية المستمرة منذ نحو 17 شهرا بين أكبر اقتصادين في العالم النمو العالمي والطلب على النفط مما أثر سلبا على أسعار الخام لأغلب العام.

وعلى الرغم من ذلك، صعد برنت 25% في 2019 مدعوما بتخفيضات في المعروض من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها من بينهم روسيا.

ووافقت ما تعرف بمجموعة "أوبك بلس" هذا الشهر على تمديد وزيادة تخفيضات الإنتاج التي ستقطع 2.1 مليون برميل يوميا من السوق اعتبارا من يوم الأول من يناير أو حوالي 2% من الطلب العالمي.

ومع ذلك، يضخ المنتجون الأمريكيون، الذين ليسوا جزءا من اتفاقية أوبك بلس، كميات قياسية من الخام، خاصة النفط الصخري. ولكن من المتوقع ان يتباطأ نمو الإنتاج الأمريكي في 2020.

إنخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع وهو ما يعكس متانة سوق العمل.

وقالت وزارة العمل يوم الخميس ان طلبات إعانة البطالة انخفضت 13 ألف إلى 222 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 21 ديسمبر.

وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم ان تنخفض الطلبات إلى 224 ألف في الأسبوع الأحدث. وكانت الطلبات متقلبة في الأسابيع الأخيرة بمناسبة موسم الأعياد الأمريكية ونهاية العام.

وأنهى إلى حد كبير هذا الانخفاض في عدد الطلبات المتقدمة زيادة حادة تسجلت قبل أسبوعين بدت أنها تعكس حلول عطلة عيد الشكر في وقت متأخر هذا العام مقارنة بعام 2018. وهذا ربما أربك النموذج الذي تستخدمه الحكومة في إستثناء تقلبات موسمية من البيانات.

وزاد متوسط أربعة أسابيع، الذي يعتبر مقياسا أدق لإتجاهات سوق العمل حيث يجنب التقلبات من أسبوع لأخر، بمقدار 2.250 إلى 228 ألف. ويبقى الاتجاه العام متماشيا مع قوة سوق العمل.

وفي نوفمبر، إنخفض معدل البطالة الأمريكي إلى 3.5% وهو أدنى مستوى منذ نحو نصف قرن.

وتدعم قوة سوق العمل إنفاق المستهلك بإبقاء الاقتصاد على مسار نمو معتدل رغم تأثيرات سلبية من التوترات التجارية وتباطؤ النمو العالمي تلقي بثقلها على قطاع التصنيع.