
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
حققت أسعار النفط الخام الأمريكي يوم الاثنين أكبر مكاسب لها منذ مايو حيث بدا أن الحالة الصحية لترامب تتحسن والذي أثار تفاؤلاً حول إمكانية التوصل إلى اتفاق إنقاذ اقتصادي في واشنطن.
وقفزت العقود الاجلة للخام 6.5% لتعوض بذلك خسائر حادة مُنيت بها يوم الجمعة وتنضم إلى صعود واسع النطاق في الأسهم.
وقال مارك ميدوز كبير موظفي البيت الأبيض أن الرئيس تحسن أكثر في ساعات الليل بعد تشخيص إصابته بكوفيد-19 الاسبوع الماضي. وكتب ترامب على تويتر من داخل المستشفى في مطلع الأسبوع أنه يجب التوصل إلى اتفاق حول حزمة تحفيز.
ورغم ذلك، لازال تسارع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الاقتصادات الرئيسية مبعث القلق الرئيسي حول تعاف مستدام في الطلب على النفط. وفي نفس الوقت، ارتفع إنتاج ليبيا من النفط الخام إلى حوالي 300 ألف برميل يومياً في ظل تعاف ناشيء للإنتاج مما يفرض ضغطاً أكبر على أسواق النفط العالمية.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط في نوفمبر 2.34 دولار إلى 39.39 دولار للبرميل في الساعة 4:53 مساء بتوقيت القاهرة. وزاد خام برنت تعاقدات ديسمبر 2.29 دولار إلى 41.56 دولار للبرميل.
قفز الذهب واحد بالمئة يوم الاثنين على وقع تفاؤل بشأن قانون تحفيز أمريكي جديد وضعف الدولار، رغم مكاسب في أسواق الأسهم بعد أنباء عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يغادر قريباً المستشفى.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1914.60 دولار للأونصة في الساعة 1523 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1920.20 دولار.
وشاع تفاؤل بشأن تحفيز مالي في أكبر اقتصاد في العالم بعد تعليقات في مطلع الأسبوع من نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي التي فيها قالت أن تقدماً تحقق نحو قانون للإنقاذ الاقتصادي.
ونزل الدولار 0.5% مقابل منافسيه من العملات الرئيسية، مما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الاخرى.
ورحبت البورصات العالمية بخبر أن ترامب قد يغادر المستشفى في موعد أقربه الاثنين، لكن حذر خبراء من خارج المستشفى أن حالته ربما تكون خطيرة.
وزاد تشخيص إصابة ترامب بكوفيد-19 من حالة الغموض حول انتخابات الرئاسة الأمريكية المقرر موعدها يوم الثالث من نوفمبر.
وتتطلع الأسواق هذا الأسبوع إلى صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد في سبتمبر يوم الاربعاء.
ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، ربحت الفضة 2.7% إلى 24.34 دولار للأونصة.
قفزت عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل يوم الاثنين وسط تفاؤل بان الرئيس ترامب ربما يغادر قريباً المستشفى، فيما دعم تشخيص إصابته بفيروس كورونا فرص إقرار تحفيز مالي وفوز إنتخابي أسهل لمنافسه الديمقراطي في الانتخابات جو بايدن.
وإتسع فارق العائد بين السندات طويلة الأجل ونظيرتها قصيرة الأجل مع صعود العائد على السندات لأجل 30 عام بمقدار 7 نقاط أساس إلى 1.56% وهو أعلى مستوى منذ 28 أغسطس مما وسع الفارق مع السندات لأجل 5 أعوام إلى ذروة عند 124 نقطة أساس.
وكان خروج فائز صريح دون منازع من انتخابات الثالث من نوفمبر أحد الاحتمالات الأقل إستيعاباً في الأسواق المالية قبل تشخيص إصابة ترامب. وقد وسع بايدن تفوقه في استطلاعات الرأي في الايام الأخيرة حيث أعطاه متوسط مؤسسة "ريال كلير بوليتكس" تفوقاً بأكثر من 8 نقاط مئوية على الرئيس الحالي.
وبالإضافة إلى التغير في مشهد الانتخابات، ربما يعزز أيضا مرض ترامب فرص اتفاق تحفيز في المدى القريب في واشنطن، الذي سيكون له أثراً إيجابياً على عوائد السندات.
وارتفع عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات 5 نقاط أساس إلى حوالي 0.75% وهو مستوى إستشهد به خبراء استراتجيون لدى مؤسسة بي.ام.أو في رسالة بحثية "كالحاجز القادم قبل ارتفاعات أكبر في العوائد".
إنخفض الدولار الذي يعد ملاذاً أمناً يوم الاثنين وتفوقت العملات التي تنطوي على مخاطر إذ تحسنت شهية المخاطرة جراء تفاؤل بأن المشرعين في واشنطن سيتوصلون إلى إتفاق على تحفيز جديد للحد من وطأة فيروس كورونا على الاقتصاد.
وإستهلت الأسهم تعاملاتها يوم الاثنين على ارتفاع بفضل أمال التحفيز وبعدما قال أطباء أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يغادر المستشفى التي يتلقى فيها العلاج من مرض كوفيد-19.
وقالت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي يوم الأحد أن تقدماً تحقق حول تشريع للإنقاذ الاقتصادي من أثار فيروس كورونا.
ولكن الفشل في التوصل إلى اتفاق من المتوقع أن يكون إيجابياً للدولار، الذي نزل يوم الاثنين 0.41% مقابل سلة من العملات الرئيسية.
وصعد اليورو 0.57% إلى 1.1783 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 21 سبتمبر.
وزاد الدولار الاسترالي 0.35% إلى 0.7187 دولار أمريكي.
ويزيد تشخيص إصابة ترامب بكوفيد-19 من الضبابية حول ما ستؤول إليه انتخابات الرئاسة الأمريكية يوم الثالث من نوفمبر، وما قد يعنيه ذلك للدولار.
وقد يغادر ترامب المستشفى التي فيها يتلقى العلاج من مرض كوفيد-19 في موعد أقربه الاثنين، بحسب أطبائه، لكن ظلت حالته الصحية غير واضحة وحذر خبراء طبيون من أنها قد تكون سيئة.
وسيصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي محضر اجتماعه الذي عقد في سبتمبر يوم الاربعاء كما سيصدر البنك المركزي الأوروبي محضر أخر اجتماعاته يوم الخميس.
وارتفع الاسترليني 0.43% إلى 1.2986 دولار.
وإتفق رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في مكالمة هاتفية يوم السبت على تكثيف محادثات البريكست لسد "فجوات كبيرة" تحول دون شراكة تجارية جديدة.
قال تشارلز إيفانز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو أن مسؤولي البنك سيتعين عليهم ربما الانتظار لسنوات ليروا معدل التضخم فوق مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي الأمريكي.
وقال إيفانز يوم الاثنين في نص تعليقات معدة للإلقاء في كلمة خلال مؤتمر إفتراضي "أتوقع أن يتحسن التضخم ببطء، ليصل إلى 2% على أساس مستدام في 2023 وبعدها يتجاوز بشكل معتدل 2% في السنوات القليلة التالية".
وأعلن مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي في أغسطس أنهم سيتوجهون إلى سياسة تسمح بتجاوز التضخم لمستوى 2% المستهدف بعد فترات من الضعف وذلك بإستهداف متوسط للتضخم عند 2% خلال فترة زمنية. وفي سبتمبر، أعلنوا أنهم سيبقون سعر الفائدة الرئيسي للبنك المركزي قرب الصفر حتى يصل التضخم إلى 2% ويصبح بصدد تجاوزه.
وأدت وطأة جائحة فيروس كورونا على الاقتصاد إلى إضعاف توقعات التضخم بحيث بلغ المؤشر الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي 1.4% في اغسطس على أساس سنوي.
وقال إيفانز أنه لا يتوقع أيضا أن يعود معدل البطالة، الذي انخفض إلى 7.9% الشهر الماضي، إلى 4% قبل 2023.
قفزت مؤشرات وول ستريت يوم الاثنين متعافية من انخفاض حاد في الجلسة السابقة إذ لاقت المعنويات دعماً بفعل التلميحات بأن الرئيس دونالد ترامب قد يعود إلى البيت الأبيض والأمال بمشروع قانون تحفيز مالي جديد.
وعلى الرغم من أن الحالة الصحية لترامب تبقى غير واضحة حيث بدأ رابع يوم في المستشفى العسكري الذي فيه يتلقى العلاج من كوفيد-19، إلا أن أطباءه قالوا أنه قد يغادر المستشفى في موعد أقربه الاثنين.
وقفزت أسهم شركة "ريجينيرون فارماسوتيكال" بنسبة 6% بعدما قال طبيب ترامب أن الرئيس تلقى جرعة عبر الوريد من علاج أجسام مضادة مزدوج من تصنيع ريجنيرون.
وكانت تعرضت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت لموجة بيع حاد يوم الجمعة بعدما زاد إعلان ترامب أنه أصيب بالمرض من الضبابية السياسية قبل شهر فحسب من التصويت في انتخابات الرئاسة.
وقال مارك ميدوز كبير موظفي البيت الابيض يوم الاثنين أنه لازال هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق مع المشرعين الأمريكيين حول إنقاذ جديد من فيروس كورونا وأن ترامب ملتزم بالتوصل إلى اتفاق.
وفي الساعة 4:07 مساء بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.92% بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.01% وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 1.38%.
وكان تأثر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 سلباً في الاونة الأخيرة بفعل الشكوك حول دعم مالي إضافي وتباطؤ تعافي الاقتصاد، مع تسجيل المؤشر القياسي في سبتمبر أسوأ أداء شهري منذ إنهيار بسبب فيروس كورونا في وقت سابق من هذا العام.
ولكن أظهرت أحدث البيانات أن نشاط قطاع الخدمات تسارع في سبتمبر، متجاوزاً المستوى السائد قبل أن يجتاح الوباء الولايات المتحدة.
تسارع نشاط قطاع الخدمات الأمريكي في سبتمبر، متجاوزاً مستواه السائد قبل أن تجتاح جائحة كوفيد-19 البلاد، وسط زيادات في الطلبيات الجديدة والتوظيف.
وقال معهد إدارة التوريد يوم الاثنين أن مؤشره لنشاط قطاع الخدمات ارتفع إلى قراءة عند 57.8 نقطة الشهر الماضي من 56.9 نقطة. وهذا يضع المؤشر أعلى قليلا من مستواه البالغ 57.3 نقطة في فبراير.
وتشير القراءة فوق الخمسين نقطة إلى نمو في قطاع الخدمات، الذي يمثل ما يزيد على ثلثي نشاط الاقتصاد الأمريكي. وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم أن ينخفض المؤشر إلى 56.0 نقطة في سبتمبر.
ويتماشى التحسن في نشاط قطاع الخدمات مع التوقعات بتعاف قياسي في النمو الاقتصادي في الربع الثالث بعد إنكماش تاريخي في الناتج المحلي الإجمالي خلال الفترة من أبريل إلى يونيو. وكان تلقى الاقتصاد دفعة خلال الصيف بفضل تدابير تحفيز مالي.
قال مارك ميدوز كبير موظفي البيت الأبيض أن قراراً بشأن خروج الرئيس دونالد ترامب من المستشفى سيُتخذ بعد مشاورات مع الطاقم الطبي اليوم الاثنين.
وقال ميدوز لمحطة فوكس نيوز حول القرار بمغادرة ترامب مستشفى والتر ريد العسكري –التي يبقى فيها منذ يوم الجمعة بعد تشخيص إصابته بكوفيد-19 "سيتخذ (القرار) على أقرب تقدير هذه الظهيرة". "لدينا تقييمات ومشاورات أكثر ستحدث بين الرئيس وفريقه الطبي".
وأردف ميدوز أن الرئيس تحسن أكثر في ساعات الليل، بعدما قام بخروج مفاجيء من المستشفى يوم الأحد للتلويح من موكب سيارته لأنصار له محتشدين بالخارج.
وإستأنف ترامب يوم الاثنين حملته الانتخابية عبر تويتر، بسلسلة من التغريدات تحث مؤيديه على التصويت وتذكرهم بأن اليوم هو أخر يوم للتسجيل في كشوف الناخبين بولايات من بينها فلوريدا وأريزونا.
قالت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي أن المفاوضات حول تحفيز جديد مع البيت الأبيض ستستمر وتشخيص إصابة الرئيس ترامب بكوفيد-19 ربما تغير إيقاع المحادثات بالتأكيد على خطورة الجائحة.
وتبادلت بيلوسي ووزير الخزانة ستيفن منوتشن مقترحات حول حزمة إنقاذ من الفيروس ليل الخميس وتباحثا عبر الهاتف يوم الجمعة، لكن لم يتضح ما إذا كان شمل ذلك مناقشة حول التحفيز.
وتتهم رئيسة مجلس النواب وديمقراطيون أخرون الجمهوريين بمجلس الشيوخ والبيت الأبيض بعدم الإعتراف بمدى الضرر الذي تسببت فيه جائحة فيروس كورونا وحجم الخطر الذي يبقى قائماً.
وقالت بيلوسي لشبكة ام.اس.ان.بي.سي يوم الجمعة "هذا يغير نوعاً ما المعطيات...هم يرون واقعاً لطالما تحدثنا عنه".
وقالت أنها متفائلة بأن اتفاقاً يحظى بتأييد الحزبين من الممكن التوصل إليه.
وأحرزت مفاوضات التحفيز بعض التقدم البطيء في الشهرين الماضيين، لكن يبقى الجانبان متباعدين حول حجم التحفيز وكيفية تخصيصه. وأقر الديمقراطيون في مجلس النواب يوم الخميس حزمة بقيمة 2.2 تريليون دولار—نزولاً من خطة ب3.2 تريليون دولار أقروها في مايو—كمقترحهم في المحادثات الأخيرة. وإقترح منوتشن خطة بحوالي 1.6 تريليون دولار.
وتجرى المفاوضات وسط دلائل على صعوبة يواجهها الاقتصاد الأمريكي في التعافي من إغلاقات بسبب الوباء. وتراجع نمو الوظائف في سبتمبر وتخلى العديد من الأمريكيين عن البحث عن فرصة عمل، في إشارة إلى تباطؤ وتيرة التعافي الاقتصادي. وشهد دخل الأمريكيين في أغسطس أكبر انخفاض في ثلاثة أشهر بعدما إنتهت إعانات بطالة حكومية إضافية، حسبما أعلنت وزارة التجارة يوم الخميس.
وأدت تعليقات بيلوسي عن تغيير محتمل في المحادثات إلى تقليص الأسهم الأمريكية خسائرها. وبعد النزول 1.2% في وقت سابق يوم الجمعة، تقلصت خسائر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنحو النصف بعدما تحدثت.
تراجعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة في طريقها نحو إنهاء سلسلة من المكاسب بعدما قال الرئيس ترامب أنه والسيدة الأولى أصيبا بفيروس كورونا.
وأثارت التطورات في ساعات الليل قلق المستثمرين وزادت من عدم اليقين السياسي قبل حوالي شهر على الانتخابات. وفي الوقت الحالي، كانت النزعة المبدئية لبعض المستثمرين بيع الأسهم وتقليص المخاطرة حيث يواجهون تداعيات إصابة الرئيس ترامب.
وتتنوع المخاوف من كيف ستعمل الحكومة إذا ساءت حالة الرئيس وما إذا كان مسؤولون كبار أخرون بالحكومة معرضين للخطر، حسبما قال بعض المحللين. وتثار مخاوف أيضا حول ما إذا كان هذا التطور يزيد فرص انتخابات متنازع على نتيجتها أو تأجيلها، وفق ما أضافه أخرون.
وتخطت حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة حاجز ال40 ألف لليوم الثالث على التوالي. وارتفع إجمالي حالات الإصابة المؤكدة في الولايات المتحدة إلى حوالي 7.28 مليون، بينما إقتربت حصيلة الوفيات من 208 ألف، وفق بيانات جمعتها جامعة جونز هوبكينز. وقال محللون أن هذه التطورات تؤثر أيضا على الأسواق.
ويدقق المستثمرون أيضا في بيانات تظهر تباطؤ نمو الوظائف الشهر الماضي. وأضافت الشركات 661 ألف وظيفة في سبتمبر، دون توقعات الخبراء الاقتصاديين عند حوالي 800 ألف، وتلك المرة الأولى منذ أبريل التي فيها يكون التوظيف دون المليون.
ومن جهة عززت البيانات وجهة النظر القائلة أن النشاط الاقتصادي يواصل تعافيه لكن بمعدل متباطيء. ومن جهة أخرى، لا تشمل البيانات تسريح كبير للعمالة أعلنته شركات في الأيام الأخيرة، من بينها ديزني وأمريكان إيرلاينز وأل ستيت.
ويوم الجمعة، ارتد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 من أدنى مستويات الجلسة لكن ظل منخفضاً 0.8% في أحدث التعاملات، في طريقه نحو إنهاء مكاسب مستمرة منذ يومين. ونزل مؤشر داو جونز الصناعي أكثر من 200 نقطة إلى 27588 نقطة. وتكبد مؤشر ناسدك المجمع خسائر أكبر وسط تراجع في أسهم شركات التقنية، منخفضاً 1.1%.
ورغم خسائر يوم الجمعة، تتجه المؤشرات الثلاثة الرئيسية نحو إختتام الأسبوع على مكاسب. ويرتفع مؤشرا الداو واس اند بي 500 بحوالي 1.7% لكل منهما في أيام التداول الخمس المنقضية، بينما يرتفع ناسدك 2.8%.