Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

وصلت جهود أوروبا لإحتواء موجة ثانية من فيروس كورونا إلى نقطة فاصلة.

فبعد أشهر من سيطرة السلطات على منحنى إصابات فيروس كورونا عبر أوروبا بفرض بعض من أكثر القيود صرامة في العالم الغربي على ملايين الأشخاص، تفشى الفيروس من جديد في القارة لتمتليء المستشفيات وتغلق الحانات والمقاهي.

وهذا الأسبوع، تخطت أوروبا الولايات المتحدة في معيار رئيسي يتعقب إنتشار الفيروس عند الأخذ في الاعتبار الفوارق في حجم السكان. فسجلت الدول الأعضاء ال27 في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا 78 ألف حالة إصابة يومياً في المتوسط على مدار فترة سبعة أيام تنتهي يوم 12 أكتوبر، أو 152 حالة إصابة لكل مليون شخص مقيم. وسجلت الولايات المتحدة 49 ألف يومياً في المتوسط خلال نفس الفترة، حوالي 150 لكل مليون.

وتلك المرة الأولى التي فيها تتخطى أوروبا الولايات المتحدة منذ ذروة الفيروس في الربيع عندما كان المرض ينتشر إلى حد كبير دون رصد بسبب قيود واجهتها الدول في القدرة على الفحص. وووصلت أوروبا الأن إلى كتلة حرجة من حالات الإصابة الجديدة مشابهة لما واجهته الولايات المتحدة في أواخر يونيو عندما قفزت الإصابات من فلوريدا إلى كاليفورنيا.

وكثف الجانبان عبر الأطلسي الفحوصات خلال الصيف مما سمح للدول أن تكتشف حالات إصابة أكثر بكثير. ولكن في بؤر تفش عديدة في أوروبا وفي الولايات المتحدة، تتزايد نسبة الفحوصات الإيجابية في علامة يقول خبراء الأمراض أنها تشير إلى احتمال إنتشار الفيروس أسرع مما تظهره برامج الفحوصات المكثفة.

ومع إقتراب دخول الشتاء، يقول خبراء الصحة العامة أن الحكومات لابد أن تسيطرة على منحنى الإصابات وإلا ستعجز المستشفيات عن إستقبال مرضى. ويزيد أيضا ارتفاع عدد حالات الإصابة عبء تعقب المخالطين بما يعوق جهود مكافحة المرض.

قال توماس باركين رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند أن عودة ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى حوالي 50 ألف يومياً زاد من الضبابية حول التوقعات وربما يثني الشركات عن التوظيف أو الاستثمار.

وقال باركين في مؤتمر إفتراضي يوم الأربعاء ترعاه جامعة ويست فيرجينيا "المعدل المرتفع لحالات الإصابة يزيد الضبابية الاقتصادية وهذا يؤثر على رغبة الشركات في التوظيف أو الإنفاق أو الاستثمار". "وإستمرار الإصابات المرتفعة وخطر حدوث موجة ثانية لهما أثار نفسية وعملية" على الشركات والمستهلكين.

وأشار إلى أن قطاعات التصنيع والتكنولوجيا والرعاية الصحية تكافح لإيجاد عاملين، مضيفاً أن البطالة المعدلة للأخذ في الاعتبار المشاركة في سوق العمل تبلغ 11%.

وتباطأ تعافي سوق العمل في الأشهر الأخيرة بعد أن تلاشى أثر إنفاق تحفيز ب3 تريليون دولار لمواجهة تداعيات الفيروس. ومن بين 22 مليون شخصا فقدوا وظائفهم بسبب الوباء، عاد حوالي نصفهم إلى العمل. لكن تعثر خلق وظائف جديدة إذ تراجع إلى 661 ألف في سبتمبر.

وقال باركين أن التنبؤ بمسار التعافي صعب بشكل خاص اليوم "في ظل الضبابية حول الفيروس وعدم اليقين المالي وعدم اليقين السياسي"، والاخير إشارة واضحة إلى الانتخابات الأمريكية القادمة.

ويبدو أن المفاوضات على حزمة تحفيز إضافية بين نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب ووزير الخزانة ستيفن منوتشن قد تعثرت هذا الأسبوع، ولا يتضح ما إذا كانت ستستأنف.

سجلت مصر فائضاً أولياً في الموازنة قدره 100 مليار جنيه (6.39 مليون دولار) في الربع الأول من السنة المالية 2020-2021، حسبما ذكر مجلس الوزراء في بيان يوم الاربعاء نقلاً عن وزير المالية.

وأطالت الحكومة أيضا أجل إستحقاق دينها إلى 3.2 عام في يونيو من 1.3 عام في نفس الشهر من عام 2013. وتتوقع إطالته إلى 3.8 عام في يونيو 2021، ، حسبما أضاف وزير المالية.

من المتوقع أن تواصل بريطانيا محادثات التجارة مع الاتحاد الأوروبي إلى ما بعد يوم 15 أكتوبر الذي حدده بوريس جونسون كموعد نهائي طالما يشير زعماء التكتل إلى أنهم مستعدون للقيام بمساع أخيرة.

وسيقرر رئيس الوزراء البريطاني ما إذا كان يواصل المفاوضات أم ينسحب منها بعد اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبي يومي الخميس والجمعة، وفق مصدر مطلع على المناقشات.

ومن المرجح أن جونسون سيخبره مستشاروه أن اتفاقاً ممكن التوصل إليه إذا شرع المسؤولون في محادثات مكثفة خلال الأيام المقبلة.

وتعافى الاسترليني على إثر هذه التكهنات من أدنى مستوى في أسبوع.

وبحسب مصادر على دراية بالمفاوضات، يعتبر الجانبان الأن نهاية أكتوبر أو الأيام القليلة الأولى من نوفمبر موعداً نهائياً حقيقياً للتوصل إلى اتفاق.

وستغادر بريطانيا السوق المشتركة والاتحاد الجمركي للتكتل الأوروبي باتفاق أو بدونه عندما تنتهي فترة إنتقالية مدتها 11 شهر يوم 31 ديسمبر—لكن سيتعين أن يوافق البرلمان البريطاني والبرلمانات الأوروبية على أي اتفاق قبل ذلك.

ارتفع الذهب واحد بالمئة يوم الأربعاء متعافياً من انخفاض حاد في الجلسة السابقة، إذ تراجع الدولار وأدت الضبابية المحيطة بالانتخابات الأمريكية وتعافي الاقتصاد العالمي إلى تعزيز جاذبية المعدن النفيس.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 1910.06 دولار للأونصة في الساعة 1354 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.1% إلى 1914.70 دولار.

ونزل الدولار مقابل العملات الرئيسية، بينما تراجع أيضا عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات.

وكان خسر المعدن 1.9% يوم الثلاثاء بعد صعود العملة الخضراء في ظل جمود بشأن تحفيز أمريكي.

وقال بارت ميليك، رئيس إستراتجيات تداول السلع لدى تي.دي سيكيورتيز، "مؤشر الدولار منخفض خلال الجلسة، وعائدات السندات منخفضة الذي يدعم الذهب كما نشهد أيضا بعض الشراء لعوامل فنية بسبب أن تصحيح يوم أمس زاد قليلا عن الحد".

وأضاف ميليك "سنحصل على تحفيز بصرف النظر عمن سيفوز بالانتخابات—ديمقراطيون أو جمهوريون...حقيقة الأمر هو أن الولايات المتحدة تحتاج إلى حزمة تحفيز، لكن يبدو مثار شك ما إذا كنا سنحصل على حزمة بشكل حقيقي قبل الانتخابات".

وارتفع الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، بنسبة 26% هذا العام وسط مستويات غير مسبوقة من التحفيز العالمي لتخفيف الوطأة الاقتصادية الناجمة عن الجائحة.

ويراقب المستثمرون عن كثب حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية إذ تظهر تظهر استطلاعات الرأي تصدر مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن السباق.

دعا كير ستارمر، زعيم حزب العمال المعارض في بريطانيا، إلى إغلاق شامل لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع في انجلترا للحد من إنتشار فيروس كورونا.

وبحديثه بعد أن سجلت المملكة المتحدة أكبر زيادة يومية في وفيات فيروس كورونا منذ يونيو، زاد ستارمر الضغط على حكومة بوريس جونسون لإتخاذ إجراء أكثر صرامة لمكافحة المرض.

وقال ستارمر في مؤتمر صحفي متلفز "إذا تحركنا الأن وإذا إتبعنا العلم وأغلقنا، يمكننا السيطرة على هذا الفيروس". "وإذا لم نفعل ذلك، من الممكن أن نسير نائمين نحو شتاء طويل وقاتم".

وأظهرت أرقام رسمية يوم الثلاثاء أن 143 شخصا توفوا خلال 28 يوماً من ثبوت إصابتهم بكوفيد-19، ليصل إجمالي حصيلة الوفيات إلى 43 ألفا و18 حالة. وهذه أكبر حصيلة يومية منذ العاشر من يونيو، وفق البيانات الحكومية.

وقال ستارمر أنه بموجب مقترحه، ستبقى المدارس مفتوحة لكن ستغلق الأنشطة التجارية غير الأساسية وسيقتصر إختلاط الأسر على أسرتين وتغلق المطاعم والحانات. وأضاف أن هذا سيتطلب أن يكون مصحوباً بدعم مالي حكومي كبير.

وأظهرت أرقام منفصلة يوم الثلاثاء أن هناك 3905 مريض بكوفيد-19 في المستشفيات في انجلترا، في زيادة من 2783 في الأسبوع السابق. وكان هناك حوالي 441 مريض بكوفيد على آسرة تنفس صناعي مقارنة مع 349 قبل أسبوع.

وأعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون يوم الاثنين أن الحانات ستغلق في الأجزاء الأشد تضرراً في انجلترا للسيطرة على الوباء، وأنه يأمل بتجنب إغلاق كامل جديد على مستوى الدولة.  

سجلت الولايات المتحدة أكثر من 41 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، بينما شهدت المستشفيات في أنحاء كثيرة من الدولة قفزة في أعداد المرضى المصابين بالمرض المعدي.

وتصل أرقام يوم الاثنين بالعدد الإجمالي للأشخاص الذين تأكد إصابتهم بفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى أكثر من 7.8 مليون، وفق بيانات جمعتها جامعة جونز هوبكينز. وتخطت حصيلة الوفيات حاجز ال 215 ألف.

ويبلغ عدد مرضى الفيروس في المستشفيات الأمريكية أعلى مستوى له منذ الثاني من سبتمبر، بحسب بيانات من "مشروع تعقب كوفيد". وحتى يوم الاثنين، كان هناك 35 ألفا و56 مريضاً يتلقى العلاج في مستشفيات عبر الدولة، بزيادة 16% عن المستوى قبل أسبوع. وبينما يرتفع معدل دخول المرضى إلى المستشفيات، إلا أنه لا زال دون أعلى مستويات تسجلت في يوليو عند زاد العدد عن 59 ألف.

وعلى الرغم من ارتفاع عدد المرضى في المستشفيات، غير أن الوفيات الأمريكية واصلت تراجعاتها. وتتأخر عادة الوفيات عن حالات الإصابة الجديدة ودخول المستشفيات في ضوء دورة أعراض المرض. وتسجلت 317 حالة وفاة جديدة يوم الاثنين في انخفاض من 398 قبل يوم. ويستقر متوسط سبعة أيام للوفيات اليومية الناتجة عن كوفيد-19 حول 700 منذ حوالي ثلاثة أسابيع، في انخفاض من حوالي ألف قبل شهرين.

قلصت منظمة أوبك تقديراتها لحجم النفط الخام الذي ستحتاج ضخه في العام القادم، قبل أيام من اجتماع مقرر للوزراء من أجل تقييم تأثير قيود الإنتاج على الأسواق العالمية.

وخفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها للإنتاج حيث يتحمل منتجون منافسون في الولايات المتحدة تأثير انخفاض الاسعار ومع استمرار تأثير جائحة فيروس كورونا على الطلب العالمي.

ومن المقرر أن تعقد المنظمة وحلفاؤها اجتماع مراقبة يوم الاثنين لمناقشة ما إذا كانت تخفيضات الإنتاج غير المسبوقة التي قاموا بها هذا العام تتمكن من إستعادة التوازن للسوق العالمية.

ومن المقرر أن يخفف التحالف، بقيادة السعودية وروسيا، القيود في بداية العام القادم ويستعيد بعض الإمدادات الإضافية، لكن يزداد قلق المندوبين حول ما إذا كانت السوق قادرة على إستيعاب كميات إضافية من الخام.

وبالمقارنة مع تقرير الشهر الماضي، قلصت المنظمة تقديراتها للإنتاج الذي ستحتاج تقديمه هذا الربع السنوي بمقدار 900 ألف برميل يومياً، إلى 27.46 مليون يومياً. وكان جرى تخفيض أكبر في سبتمبر. وتضخ أوبك كميات أقل بكثير من هذا المستوى من أجل تطبيق اتفاق تقليص الإنتاج.

وزادت توقعات الإنتاج خارج المنظمة لنفس الفترة بواقع 680 ألف برميل يومياً، متمركز أغلب هذه الكمية في الولايات المتحدة. وخفضت أوبك تقديراتها  للطلب العالمي للربع السنوي ب220 ألف برميل يومياً. ولعام 2021، جرى خفض الطلب على إمدادات أوبك ب230 ألف برميل يومياً إلى 27.93 مليون.

تعثرت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء تحت ضغط من تقارير نتائج أعمال متباينة لشركات تتنوع من شركات طيران إلى بنوك.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 49 نقطة أو 0.2% إلى 28788 نقطة بعد وقت قصير من بدء التعاملات. وخسر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.2% ونزل مؤشر ناسدك المجمع أقل من 0.1%.

ويسيطر الغموض بشأن موجة ثانية من حالات الإصابة بفيروس كورونا ومدى اضطرار الحكومات إلى تجديد فرض قيود للسيطرة على إنتشار الفيروس على أذهان المستثمرين مع إنطلاق موسم أرباح الشركات في الربع الثالث يوم الثلاثاء.

وهبطت أسهم شركة دلتا إير لاينز بنسبة 2.6% بعد أن سجلت انخفاضاً حاداً في المبيعات خلال الربع السنوي الأخير وحذرت شركة الطيران من أن فيروس كورونا المستجد سيقلص على الأرجح الطلب على السفر لسنوات قادمة.

وتراجعت أسهم شركات طيران أخرى بالتوازي مع هبوط أمريكان إير لاينز 3.9% ويونيتد إيرلاينز هولدينجز 2.4%.

وتعرضت أيضا أسهم مؤسسات مالية لضغوط بعد صدور سلسلة من نتائج الأعمال.

وهبط سهم بنك جي بي مورجان 1% بعد أن أعلن أرباحاً فاقت التوقعات، لكن قال أيضا أنه سيمدد تعليق إعادة شراء أسهم حتى نهاية الربع الرابع على الأقل. وخسرت أسهم سيتي جروب 1% بعدما أعلن البنك انخفاض أرباحه 34% بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.

وخالفت شركة بلاك روك هذا الاتجاه لترتفع أسهمها 3.6% بعدما حققت أرباحاً في الربع الثالث فاقت التوقعات وارتفعت أيضا إيراداتها أكثر من المتوقع.

وأثرت ايضا أخبار حول لقاحات محتملة لفيروس كورونا على الأسواق يوم الثلاثاء.

فهبطت أسهم جونسون اند جونسون 1.6% بعد أن أوقفت تجارب لقاح لفيروس كورونا بسبب إصابة متطوع بإعياء مفاجيء مما أثار تكهنات جديدة حول متى ستصبح جرعات تحصين متاحة على نطاق واسع.

ألقى مسؤولون في بريطانيا والاتحاد الأوروبي باللوم على بعضهما البعض في الفشل في التوصل إلى حل وسط حيث لم يحرزوا تقدماً يذكر نحو اتفاق تجاري قبل موعد نهائي مهم هذا الأسبوع.

وقال ميشال بارنيه كبير مفاوضي التكتل الأوروبي، في حديث له في اجتماع لوزراء الشؤون الأوروبية للاتحاد الأوروبي في لوكسمبورج يوم الثلاثاء، أن المحادثات لم تحرز تقدماً بالقدر الكافي الذي يسمح لهم بالدخول في المرحلة النهائية من المحادثات المكثفة، التي تسمى بالنفق، وفق مسؤولين على دراية بالمناقشات.

ورد المتحدث باسم بوريس جونسون قائلاً أن المملكة المتحدة "جاهزة ومستعدة" لمغادرة السوق المشتركة بدون اتفاق، وهي نتيجة قال أنها "لا تثير خوفاً".

وهبط الاسترليني 0.7% مقابل الدولار ليتداول عند 1.2971 دولار وهو أدنى مستوى منذ يوم الجمعة.

ويهدد رئيس الوزراء بالإنسحاب من المفاوضات يوم الخميس ما لم يتضح أن اتفاقاً ممكن التوصل إليه. وبينما تستمر المناقشات بين مسؤولي بريطانيا والاتحاد الأوروبي في بروكسل، يتفق الجانبان على أن الوقت ينفد—لكن يختلفان حول من يجب أن يقدم التنازلات الأولى حول حقوق الصيد ومساعدات الدولة للشركات وألية تنفيذ أي اتفاق، وهي العقبات الثلاثة الرئيسية أمام اتفاق.

وسيجري جونسون اتصالاً برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم الاربعاء لمناقشة محادثات البريكست، بحسب مصدر مطلع على الأمر.