Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس، مدعومة بتفاؤل بأن تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية المحتملة ستعزز النشاط الاقتصادي واستهلاك الوقود على الرغم من أن المخاوف بشأن تباطؤ الطلب العالمي حدت من المكاسب.

قفزت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت بما يعادل 0.21% إلى 79.93 دولار للبرميل الساعة 0348 بتوقيت جرينتش، معوضة بعض خسائر اليوم السابق. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنت أو 0.27% إلى 77.19 دولار للبرميل.

وهبط الخامان القياسيان أكثر من 1% يوم الأربعاء بعد ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية على غير المتوقع ومع انحسار المخاوف بشأن صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط.

ارتفعت أسعار المستهلكين الامريكية بشكل معتدل في يوليو وتباطأت الزيادة السنوية في التضخم إلى أقل من 3% للمرة الأولى في نحو ثلاث سنوات ونصف ، مما عزز التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل.

وتعززت الأسعار بشكل أكبر بفعل مخاوف المستثمرين بشأن رد إيران المحتمل على مقتل زعيم حركة حماس الفلسطينية الشهر الماضي. وصرح ثلاثة مسئولين إيرانيين كبار إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة هو وحده الذي سيمنع إيران من الانتقام المباشر من إسرائيل بسبب عملية الاغتيال.

في وقت سابق هذا الأسبوع، قلصت وكالة الطاقة الدولية تقديراتها لنمو الطلب على النفط لعام 2025، مشيرة إلى تأثير ضعف الاقتصاد الصيني على الاستهلاك. جاء ذلك بعد أن خفضت أوبك الطلب المتوقع لعام 2024 لأسباب مماثلة.

تراجع الدولار مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الأربعاء الذي ساعد اليورو على بلوغ ذروته في ثمانية أشهر، حيث أظهر مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي إنحسار التضخم وهو ما عزز التوقعات بإقتراب موعد تخفيضات أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.

وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي بشكل معتدل في يوليو وتباطئت الزيادة السنوية في التضخم إلى أقل من 3% لأول مرة منذ أوائل 2021، مما يعزز التوقعات بخفض سعر الفائدة الشهر القادم، لكن بوتيرة أقل حدة على الأرجح مما كانت تأمله الأسواق.

ويضاف التقرير إلى الزيادة المعتدلة في أسعار المنتجين في يوليو في الإشارة إلى أن التضخم في اتجاه هبوطي. وهذا من المتوقع أن يعطي الاحتياطي الفيدرالي المجال للتركيز أكثر على سوق العمل وسط مخاوف متزايدة من تباطؤ حاد.

وارتفع اليورو 0.4% مقابل العملة الخضراء إلى 1.1031 دولار، متجاوزاً مستواه الأعلى الذي تسجل خلال إضطرابات السوق الأسبوع الماضي وكان يتداول عند أقوى مستوياته منذ الثاني من يناير. وانخفض مؤشر الدولار 0.2% إلى 102.4.

وكان المتداولون يتوقعون على نطاق واسع خفض سعر الفائدة في سبتمبر قبل صدور بيانات أسعار المنتجين، وكثفوا الرهانات على خفض ضخم بمقدار 50 نقطة أساس بعد نشر البيانات إلى 56% من 53% قبل يوم، وفقاً لأإداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

هذا وفشل الاسترليني في تحقيق مكاسب تذكر أمام الدولار وكان في أحدث تعاملات منخفضاً 0.02% عند 1.2854 دولار بعدما أظهرت بيانات زيادة أقل من المتوقع في تضخم أسعار المستهلكين البريطاني في يوليو إذ ارتفعت أسعار الخدمات—التي تحظى بمتابعة وثيقة من بنك انجلترا—بوتيرة أبطأ من المتوقع.

وكان الدولار النيوزيلندي منخفضاً 0.91% عند 0.6022، بعد أن خفض البنك المركزي النيوزيلندي سعر الفائدة ربع نقطة مئوية، في أول تيسير نقدي منذ أوائل 2020 والذي يأتي قبل عام من توقعاته.

انخفضت أسعار الذهب وسط تداولات متقلبة يوم الأربعاء بعدما أظهرت بيانات إن أسعار المستهلكين الأمريكية ارتفعت بما يتماشى مع التوقعات في يوليو، مما خيب التكهنات بخفض كبير لسعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الشهر القادم.

وتراجع السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 2455.91 دولار للأونصة بحلول الساعة 1338 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 2494.50 دولار.

وزاد مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي بنسبة 0.2% الشهر الماضي، بعد انخفاضه 0.1% في يونيو، حسبما أعلن مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل. وفي الاثنى عشر شهراً حتى يوليو، زاد المؤشر 2.9%، بعد أن ارتفع 3% في يونيو.

وترى الأسواق الآن فرصة بنسبة 41% لخفض سعر الفائدة 50 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر مقابل 50% قبل نشر بيانات أسعار المستهلكين، وفقاً لأداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ويرتفع الذهب صفري العائد 19% حتى الآن هذا العام بعد أن لامست الأسعار الفورية مستوى قياسياً مرتفعاً عند 2483.60 دولار يوم 17 يوليو، بفضل الطلب القوي على الملاذات الآمنة والتوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

انخفض الاسترليني يوم الأربعاء بعد قراءة أضعف من المتوقع لتضخم أسعار المستهلكين البريطاني والتي عززت توقعات المزيد من خفض أسعار الفائدة من بنك إنجلترا هذا العام.

هبط الاسترليني 0.3% إلى 1.2824 دولار، متجها إلى أول جلسة من الانخفاض في خمس جلسات مقابل الدولار. اكتسب اليورو / الاسترليني زخم، حيث تم تداوله مرتفعا بنسبة 0.3% عند 85.70 بنس.

أظهرت الأرقام الرسمية أن تضخم أسعار المستهلكين ارتفع إلى 2.2% في يوليو بعد شهرين عند هدف بنك إنجلترا البالغ 2%، لكنه جاء أقل من توقعات الاقتصاديين بارتفاع سنوي إلى 2.3%.

انخفض تضخم أسعار الخدمات إلى 5.2% في يوليو من 5.7% في يونيو، وهو أقل من توقعات استطلاع رويترز البالغة 5.5% وأدنى مستوى منذ يونيو 2022.

يسعر المتداولون حاليا تخفيضات أسعار الفائدة بمقدار 45.61 نقطة أساس من بنك إنجلترا هذا العام مقابل 44.6 نقطة أساس شوهدت يوم الثلاثاء.

 

ظل الدولار متراجع يوم الأربعاء بعد انخفاضه مقابل نظرائه الرئيسيين خلال الليل حيث عززت قراءة حميدة لأسعار المنتجين الأمريكيين الرهانات على تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.

ارتفع الين مقابل الدولار، مدعوما بانخفاض عوائد السندات الأمريكية، مع ظهور أرقام حاسمة لمؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية في وقت لاحق يوم الأربعاء.

استقر مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة منافسين رئيسيين، بما في ذلك الاسترليني واليورو والين - عند 102.61 الساعة 0315 بتوقيت جرينتش، بعد انخفاضه بنسبة 0.49% خلال الليل.

كان المتداولون متأكدين بالفعل من أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة ستخفض أسعار الفائدة في اجتماعها في سبتمبر قبل بيانات أسعار المنتجين، لكنهم زادوا من رهاناتهم على خفض كبير بمقدار 50 نقطة أساس إلى 53.5% من 50% في اليوم السابق.

استقر الاسترليني عند 1.2862 دولار بعد ارتفاعه بنسبة 0.76% يوم الثلاثاء عندما حصل على دفعة إضافية من البيانات التي أظهرت انخفاض مفاجئ في معدل البطالة في المملكة المتحدة.

واستقر اليورو عند 1.0991 دولار بعد ارتفاعه إلى 1.099975 دولار يوم الثلاثاء للمرة الأولى منذ 5 أغسطس.

انخفض الدولار 0.31% إلى 146.40 ين، مع انخفاض عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 3.85% في الساعات الآسيوية، بعد انخفاضه 5.5 نقطة أساس ليلا.

في اليابان، أعلن كيشيدا أنه سيتنحى في سبتمبر ، لينهي فترة ولاية مدتها ثلاث سنوات شابتها فضائح سياسية، ويمهد الطريق لرئيس وزراء جديد لقيادة التعافي الاقتصادي المستمر في اليابان.

انخفضت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع بقاء المستثمرين على الهامش قبل تقرير التضخم الأمريكي الرئيسي في وقت لاحق اليوم والذي قد يحدد نغمة اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2460.89 دولار للاونصة الساعة 0537 بتوقيت جرينتش. سجلت الاسعار مستوى قياسي مرتفع عند 2483.60 دولار الشهر الماضي.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% إلى 2500.10 دولار.

من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية لشهر يوليو الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، ومن المتوقع أن تظهر تسارع التضخم على أساس شهري إلى 0.2%، مع تباطؤ المؤشر السنوي الأساسي إلى 3.2%. ومن المقرر صدور بيانات مبيعات التجزئة يوم الخميس.

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المنتجين الامريكية ارتفعت أقل من المتوقع في يوليو، مما عزز وجهة نظر السوق بأن تباطؤ التضخم سيسمح للاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة قريبا.

يتوقع المتداولون فرصة بنسبة 54% لخفض سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، إنه يريد رؤية "المزيد من البيانات" قبل أن يكون مستعد لدعم خفض أسعار الفائدة.

الذهب، الذي غالبا ما يستخدم كوسيلة للتحوط ضد المخاطر الجيوسياسية، يزدهر عندما تكون أسعار الفائدة منخفضة.

صرح ثلاثة مسئولين إيرانيين كبار إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الناتج عن المحادثات المأمولة هذا الأسبوع هو وحده الذي سيمنع إيران من الانتقام المباشر من إسرائيل بسبب اغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية على أراضيها.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 27.73 دولار وانخفض البلاتين 0.5% لـ 931.50 دولار.

وارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% عند 941 دولار بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 24 يوليو في الجلسة الماضية.

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، بعد تقرير أظهر انخفاض مخزونات الخام والبنزين الأمريكية، وفي ظل ترقب السوق لاحتمال اتساع نطاق الحرب بين إسرائيل وغزة، وهو ما قد يؤثر على إمدادات النفط العالمية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 56 سنت أو 0.7% إلى 81.25 دولار للبرميل الساعة 0540 بتوقيت جرينتش. وزاد خام غرب تكساس الوسيط 59 سنت أو 0.8% إلى 78.94 دولار للبرميل.

لم تنتقم إيران، وهي منتج رئيسي للنفط في الشرق الأوسط، بعد اغتيال مسئول في حماس في عاصمتها، والذي تلقي باللوم فيه على إسرائيل. وقال فيفيك دهار، المحلل في بنك كومنولث الأسترالي، إن أي تصعيد للصراع في الشرق الأوسط يمثل خطر صعودي واضح على أسعار النفط خلال الأشهر الستة المقبلة وربما لفترة أطول.

وقال دهار: "من المرجح أن يحدد مدى الانتقام الإيراني، وكذلك رد إسرائيل، ما إذا كان الصراع الحالي في الشرق الأوسط سيتسع إلى صراع إقليمي".

"إن مصدر القلق المباشر في السوق سيكون شن هجمات على امدادات النفط الايرانية والبنية التحتية. وتمثل إيران ما بين 3- 4% من الطلب العالمي على النفط، ويتم تصدير 25- 50% منه".

تعهدت إيران برد قاس على مقتل زعيم حماس أواخر الشهر الماضي. ولم تؤكد إسرائيل أو تنفي تورطها لكنها تقاتل في غزة ضد حماس بعد أن هاجمت الحركة اسرائيل في أكتوبر. ولمواجهة ايران، نشرت البحرية الأمريكية سفن حربية وغواصة في الشرق الأوسط.

انخفضت مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، في حين ارتفعت مخزونات نواتج التقطير، وفقا لمصادر في السوق نقلا عن بيانات معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء.

من المقرر صدور البيانات الحكومية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق يوم الأربعاء.

لكن، ما حد من مكاسب أسعار النفط، أبقت وكالة الطاقة الدولية على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لعام 2024 دون تغيير يوم الثلاثاء لكنها قلصت تقديراتها لعام 2025، مشيرة إلى تأثير ضعف الاقتصاد الصيني على الاستهلاك.

إستقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء لتستقر قرب أعلى مستوى على الإطلاق الذي تسجل في يوليو، حيث انخفض الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد أن رسخت بيانات أسعار المنتجين الأمريكية الآمال بخفض سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر.

ونزلت أسعار الذهب في المعاملات الفورية حوالي 0.1% إلى 2470 دولار للأونصة بحلول الساعة 1424 بتوقيت جرينتش بسبب بعض عمليات جني الأرباح. وكان المعدن الذي لا يدر عائداً لامس مستوى قياسياً عند 2483.60 دولار يوم 17 يوليو ويرتفع 20% حتى الآن هذا العام.

وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر 0.2% إلى 2508.70 دولار.

وتراجع الدولار 0.2% مقابل منافسيه، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، في حين انخفض عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات إلى أدنى مستوى في أسبوع.

وزادت أسعار المنتجين الأمريكية أقل من المتوقع في يوليو، مما يشير إلى استمرار تراجع التضخم، حسبما أظهرت بيانات يوم الثلاثاء.

ويتطلع المتداولون الآن إلى بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي لشهر يوليو المقرر نشرها الأربعاء وبيانات مبيعات التجزئة يوم الخميس بحثاً عن مزيد من الوضوح بشأن التحرك القادم للبنك المركزي الأمريكي.

وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، توجد فرصة بنسبة 50% لخفض سعر الفائدة 50 نقطة أساس في سبتمبر. وعادة ما ينتعش المعدن النفيس في بيئة تتسم بأسعار فائدة منخفضة.

انخفضت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد خمس جلسات متتالية من المكاسب حيث حد تحرك منظمة أوبك بخفض توقعاتها لنمو الطلب في 2024 من مخاوف المعروض التي يثيرها خطر إتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط.

ونزلت العقود الآجلة لخام برنت القياسي 98 سنتاً أو 1.2% إلى 81.32 دولار للبرميل في الساعة 1323 بتوقيت جرينتش. وانخفض أيضاً خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.2% أو 93 سنتاً إلى 79.13 دولار.

وكان برنت صعد يوم الاثنين أكثر من 3% ليغلق عند 82.30 دولار للبرميل بعد تسجيله أدنى مستوى في سبعة أشهر عند 76.30 دولار قبل أسبوع.

وجاء خفض منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) للطلب المتوقع في 2024 على الرغم من إستهداف المجموعة وحلفائها، ما يعرف بأوبك بلس، زيادة الإنتاج بدءاً من أكتوبر.

وأيضاً اليوم الثلاثاء، أبقت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي في 2024 دون تغيير لكن قلصت تقديرها لعام 2025، مستشهدة بتأثير ضعف الاستهلاك الصيني على النمو الاقتصادي.

في نفس الأثناء، قد يهدد تصاعد الصراع في الشرق الأوسط إمدادات الخام من أحد المناطق الرئيسية المنتجة للنفط في العالم.

من جهته، قال جون كيربي متحدث البيت الأبيض للأمن القومي يوم الاثنين إن الولايات المتحدة تستعد لما قد يكون هجمات كبيرة من قبل إيران أو وكلائها هذا الأسبوع.

أبقت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024 دون تغيير يوم الثلاثاء لكنها قلصت تقديراتها لعام 2025 مستشهدة بتأثير الاستهلاك الصيني.

وقالت وكالة الطاقة الدولية إن نهاية الانتعاش الاقتصادي بعد كوفيد-19 في الصين حدت من الطلب العالمي على النفط، لكن الاقتصادات المتقدمة، ولا سيما الولايات المتحدة، حيث يتم استهلاك ثلث البنزين العالمي، عوضت عن هذه الخسارة.

وأضافت وكالة الطاقة الدولية أن موسم القيادة الصيفي في الولايات المتحدة من المقرر أن يكون الأقوى منذ الوباء، وأن تخفيضات الامدادات من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك+) تعمل على تشديد السوق المادية.

وقالت وكالة مراقبة الطاقة ومقرها باريس في تقريرها الشهري عن النفط: "في الوقت الحالي، تكافح الامدادات لمواكبة ذروة الطلب الصيفي، مما يدفع السوق إلى العجز".