Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1٪ يوم الاثنين حيث تشير علامات ارتفاع نشاط الصناعات التحويلية في الصين إلى زيادة الطلب على الوقود ، وتلميحات إلى أن أوبك قد تعمق تخفيضات الإنتاج في اجتماعها هذا الأسبوع تشير إلى أن المعروض قد يتقلص العام المقبل


ارتفعت عقود خام برنت الآجلة 76 سنتًا أو 1.3٪ إلى 61.25 دولارًا للبرميل

 ارتفعت العقود الآجلة لغرب تكساس الوسيط (خام غرب تكساس الوسيط) 91 سنتًا ، أو 1.7٪ ، إلى 56.08 دولارًا للبرميل ، بعد أن ارتفعت بأكثر من دولار واحد في وقت سابق


في يوم الجمعة ، استقرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط على انخفاض بنسبة 5.1٪ في حين انخفض برنت بنسبة 4.4٪ وسط مخاوف من أن تتوقف المحادثات بين الولايات المتحدة والصين ، وهما أكبر مستخدمين للنفط في العالم ، بسبب الدعم الأمريكي للمتظاهرين في هونغ كونغ


لكن النفط ارتفع يوم الاثنين بعد زيادة نشاط المصانع في نوفمبر في الصين أكبر مستورد للنفط في العالم لأول مرة منذ سبعة أشهر بسبب تزايد الطلب المحلي وسط إجراءات تحفيز حكومية


تم دعم الأسعار أيضًا بعد أن قال وزير النفط العراقي يوم الأحد إن أوبك والمنتجين الحلفاء سينظرون في تعميق الخفض الحالي في إنتاج النفط بحوالي 400 ألف برميل يوميًا إلى 1.6 مليون برميل يوميًا


من المتوقع أن تقوم منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفائها ، بما في ذلك روسيا ، المعروفة باسم أوبك + ، بتمديد خفض الإنتاج الحالي على الأقل حتى يونيو 2020 عندما يجتمعون هذا الأسبوع


قامت مجموعة أوبك + بتنسيق الإنتاج لمدة ثلاث سنوات لموازنة السوق ودعم الأسعار

 تنتهي الصفقة الحالية لخفض العرض بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا والتي بدأت من يناير في نهاية مارس 2020

أظهر مسح أجرته رويترز أن إنتاج أوبك النفطي انخفض في نوفمبر مع تراجع الإنتاج الأنجولي بسبب الصيانة واحتفظت المملكة العربية السعودية بالعرض لدعم الأسعار قبل العرض العام الأولي لشركة أرامكو السعودية المملوكة للدولة



تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين حيث تحول المستثمرون إلى الأصول ذات المخاطر العالية في ظل علامات على النمو الاقتصادي في أعقاب تقارير عن توسع قطاع المصانع الصينية وانخفاض الدولار الطلب


انخفض سعر الذهب الفوري 0.3٪ إلى 1،459.23 دولار للأوقية

 وصلت الأسعار في وقت سابق إلى أعلى مستوى لها منذ 22 نوفمبر

 انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.5 ٪ إلى 1465.30 دولار


أدى التوسع غير المتوقع في نشاط المصانع خلال شهر نوفمبر في الصين ، ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستخدم للذهب ، إلى حفز المستثمرين في أسواق الأسهم وتقليل الاهتمام بسبائك الملاذ الآمن


جاء ذلك عقب البيانات الحكومية الرسمية يوم السبت والتي أظهرت أيضًا توسعًا


تعرض طلب المستثمرين للذهب لمزيد من الضغط بسبب ارتفاع الدولار ، مما يجعل الذهب المقوم بالدولار أغلى بالنسبة للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى


أيدت حالة عدم اليقين بشأن حل النزاع التجاري المستمر منذ 17 شهرًا بين الولايات المتحدة والصين الذهب ، مع ورود تقارير تفيد بأن اتفاقًا مبدئيًا قد توقف الآن

بسبب التشريعات الأمريكية التي تدعم المتظاهرين في هونغ كونغ والمطالب الصينية من الولايات المتحدة دعم تعريفاتها كجزء من صفقة المرحلة الأولى وقال هاينز لم يتغير شيء على وجه الخصوص (على الجبهة التجارية) عن الأسبوع الماضي ، ما زال السوق في حالة خوف حول كيفية تقدم الأمور


ارتفع الذهب أكثر من 13 ٪ هذا العام ويرجع ذلك أساسا إلى الحرب التجارية النزاع دفع الطلب على الأصول الآمنة

$ 1،450- $ 1500


في مكان آخر ، انخفضت الفضة بنسبة 0.6٪ إلى 16.92 دولار للأوقية ، وهبط البلاتين بنسبة 0.4٪ إلى 896.72 دولار ، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.1٪ إلى 1.840.09 دولار

قال وزير النفط العراقي ثامر الغضبان إن تحالف "أوبك بلس" سيدرس زيادة تخفيضات إنتاج الخام عندما تجتمع البلدان المنتجة للنفط في فيينا يوم الخامس من ديسمبر.

وأبلغ الصحفيين في بغداد يوم الأحد إن التخفيض قد يكون في حدود 400 الف برميل يوميا ليصل إلى 1.6 مليون برميل يوميا، مضيفا أن العراق إمتثل لإلتزاماته بتخفيض الإنتاج في نوفمبر. وقال "هذا الرقم جرت مناقشته وتم التوصل إليه بين وزراء أوبك نتيجة لدراسات متأنية".

وأضاف الغضبان "ثمة وجهات نظر بأن تجري أوبك بلس تخفيضات أكبر، لكن ليست كبيرة بقدر 1.2 مليون برميل يوميا". "هذه التخفيضات ستؤدي إلى إستقرار السوق".

ويتوقع محلل واحد فقط من 35 محللا شاركوا في مسح عالمي أجرته بلومبرج ان تتفق أوبك وحلفائها على زيادة التخفيض عندما يجتمعون. وتوقع اغلبهم ان يقرر التحالف الذي يضم 24 دولة—الذي خفض الإنتاج 1.2 مليون برميل يوميا هذا العام لمنع تخمة في المعروض—تمديد قيودهم الحالية على الإنتاج حتى منتصف 2020.

وشهد النفط صعودا كبيرا مؤخرا إذ ارتفع 11 في المئة من أوائل أكتوبر حتى 26 نوفمبر وسط دلائل على ان الولايات المتحدة والصين تقتربان من إتفاق تجاري جزئي. وفي وقت سابق من الاسبوع الماضي، قفز خام برنت إلى حوالي 65 دولار للبرميل للمرة الأولى منذ سبتمبر قبل ان يتراجع وينهي تعاملاته يوم الجمعة عند حوالي 62 دولار.

لاقى الطرح العام الأولي لشركة أرامكو السعودية طلبات إكتتاب بقيمة إجمالية 166 مليار ريال سعودي (44.3 مليار دولار) حتى الأن من المؤسسات والمستثمرين الأفراد، ما يزيد حوالي 1.7 مرة عن المبلغ الذي تريد الحكومة جمعه.

وفي شريحة الأفراد، التي أغلق باب الإكتتاب فيها يوم الخميس، تقدم 4.9 مليون شخصا بطلبات شراء أسهم بقيمة إجمالية 47.4  مليار ريال. وقالت مؤسسة سامبا كابيتال، أحد المديرين الرئيسيين للطرح، أن المؤسسات، التي أمامها حتى الرابع من ديسمبر لتقديم عروضها، تقدمت بطلبات إكتتاب بقيمة 118.9 مليار ريال. ومن بين هذا المبلغ، جاءت نسبة 10.5 بالمئة من مستثمرين غير سعوديين.

وتخطط الحكومة السعودية لجمع ما يزيد عن 25 مليار دولار ببيع حصة 1.5 بالمئة في الشركة بتقييم يتراوح بين 1.6 تريليون و1.7 تريليون دولار. وتخصص من تلك الحصة نسبة 1 بالمئة للمؤسسات والنسبة المتبقية للمشترين الأفراد السعوديين، الذين تم إستهدافهم بحملة دعاية على مستوى الدولة وعُرض عليهم قروض أكبر من المعتاد لتمويل عمليات الشراء.

وربما تحدث قفزة في الطلب من المؤسسات في اللحظات الأخيرة، لكن حتى الأن لم تتم تغطية الطرح بالشكل الجيد مثل إكتتابات أولية أخرى في الدولة. فعند إدراج البنك الاهلي التجاري السعودي في 2014، كان الإكتتاب في شريحة الأفراد يفوق المعروض 23 مرة. وفي 2006، تقدم 10 ملايين مواطنا سعوديا،ـ حوالي نصف سكان المملكة من البالغين، بطلبات شراء أسهم في الوحدة المحلية لأكبر شركة تطوير عقاري في الشرق الأوسط إعمار العقارية.

وسيعتمد طرح أرامكو، العنصر الرئيسي في خطة ولي العهد محمد بن سلمان لتحديث اقتصاد المملكة، بشكل كامل تقريبا على الأموال المحلية بعد ان إعترض المستثمرون الدوليون على التقييم. وتتعرض كثير من العائلات السعودية الأكثر ثراءا للضغط من أجل الاستثمار في الإكتتاب، من بينها بعض الأسر التي كان أفراد منها محتجزين في فندق ريتز كارلتون بالرياض خلال حملة على الفساد في 2017.

ولازالت أرامكو تسعى إلى جذب إهتمام من المؤسسات الاستثمارية في المنطقة إذ قامت بجولات ترويجية في دبي وأبو ظبي هذا الأسبوع. وتخطط إمارة أبو ظبي  لضخ 1.5 مليار دولار في الطرح، بينما تدرس الهيئة العامة للاستثمار في الكويت (صندوق الثروة السيادي للدولة) القيام باستثمار محتمل، وفقا لأشخاص على دراية بالأمر. وتختتم فترة إكتتاب المؤسسات يوم الرابع من ديسمبر، قبل إعلان التسعير النهائي للطرح في اليوم التالي.

قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في تقرير شهري يوم الجمعة إن انتاج  الولايات المتحدة من النفط الخام ارتفع إلى مستوى قياسي جديد عند 12.46 مليون برميل يوميا من 12.397 مليون برميل يوميا في أغسطس.

وأصبحت الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط في العالم بفضل تقنيات تكنولوجية عززت الانتاج من التشكيلات الصخرية في ولايات تكساس ونورث داكوتا ونيو مكسيكو.

تحركت أسعار الذهب في نطاق عرضي يوم الجمعة مع ترقب الأسواق تطورات جديدة حول كيف ستمضي المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بعد ان قالت بكين إنها ستتخذ إجراءات إنتقامية ضد واشنطن بعد تمرير قانون يدعم المتظاهرين في هونج كونج.

ويتجه المعدن نحو أكبر إنخفاض شهري منذ نوفمبر 2016.

وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 1460.08 دولار للاوقية في الساعة 1517 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة. وخسر المعدن حوالي 3.5 بالمئة هذا الشهر وحده. وارتفعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4 بالمئة إلى 1459.40 دولار للاوقية.

وحذرت الصين يوم الخميس إنها ستتخذ "إجراءات مضادة حازمة" ردا على تشريع أمريكي يدعم المتظاهرين المناهضين للحكومة في هونج كونج.

وكان المستثمرون تشجعوا لإحتمالية توقيع إتفاق "مرحلة أولى" حول التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم قريبا مما قاد الأسهم العالمية نحو مستويات قياسية مرتفعة وخفض الطلب على الأصول التي تعد ملاذات آمنة مثل المعدن النفيس.

ولكن لاتزال أسعار الذهب في طريقها نحو أفضل أداء سنوي منذ 2010 بعد ان ربحت 13.5 بالمئة حتى الأن في 2019. وإستمد المعدن دعما من عدم اليقين المحيط بالحرب التجارية ومخاوف حدوث ركود.

على  مدى العام الماضي، غضت السعودية الطرف إلى حد كبير عن عدم الإمتثال داخل تحالف "أوبك بلس" لتقوم بتخفيض إنتاجها أكثر من المتفق عليه من أجل تعويض إنتاج زائد من دول مثل العراق وحتى روسيا. والأن، فاض كيل الرياض.  

ومن المرجح ان يستغل الأمير عبد العزيز بن سلمان، الذي تولى خلفا لخالد الفالح في سبتمبر، أول مشاركة له في اجتماع لمنظمة أوبك كوزير للنفط الاسبوع القادم للإشارة ان أكبر بلد منتج داخل أوبك لم يعد مستعدا لتعويض عدم إمتثال أعضاء أخرين، وفقا لأشخاص مطلعين على فكر المملكة. وتجتمع منظمة أوبك يوم الخامس من ديسمبر ثم يليه اجتماع لتحالف أوبك بلس، الذي يشمل روسيا، في اليوم التالي.

وقال أمريتا سين، كبير محللي النفط في شركة استشارات الطاقة إنيرجي أسبيكتس، "السعودية تتخذ موقفا أكثر صرامة عن الماضي". "الرياض توضح تماما  أنها لا تريد تحمل كل التخفيضات وحدها".

وكان الإستعداد لتحمل عدم الإمتثال جزءا رئيسيا لسياسة "مهما تطلب الأمر" الرامية إلى دعم أسعار النفط التي شرع فيها الفالح في أواخر 2016، مستعيرا العبارة من الرئيس السابق للبنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي.

وإكتفى الفالح كلاميا بالتعامل مع عدم الإمتثال في محاولة منه لإستمالة الدول العضوه بأوبك بلس لخفض الإنتاج بالقدر الذي تعهدت به. ولكن عندما فشلت تحذيراته وتعثرت أسعار النفط بما أصبح يهدد إكتتاب لشركة النفط المملوكة للدولة أرامكو، قرر ببساطة تحمل العبء. وفي وقت سابق هذا العام، في تغيير مفاجيء لسياسة النفط السعودية المستمرة منذ عقود، خفضت الرياض إنتاجها إلى مستوى أقل بكثير من المستهدف المتفق عليه.

وليس واضحا ما إذا كانت السياسة الجديدة تمثل ببساطة تحولا في النبرة أم تغيير حقيقي أكبر. ويقول مسؤولون سعوديون في أحاديثهم الخاصة ان الأمير عبد العزيز سيؤكد ببساطة الموقف الذي تتبناه السعودية منذ عقود بأن الجميع يجب ان يساهم في جعل تخفيضات الإنتاج ناجحة. وخلال فترة علي النعيمي، الذي شغل منصب وزير النفط من 1995 حتى 2016، رفضت الرياض بشكل صارم خفض إنتاجها إلى مستويات أقل مما إتفقت عليه في اجتماعات أوبك.

وكان عدم الإمتثال واسع النطاق. فمن المفترض ان يضخ العراق، على سبيل المثال، ما لا يزيد عن 4.51 مليون برميل يوميا لكن في بعض الأشهر أنتج نحو 4.8 مليون برميل يوميا. وقبلت كازاخستان بسقف إنتاج 1.86 مليون برميل يوميا لكن أنتجت ما يربو إلى 1.95 مليون برميل. ووافقت نيجريا على حصة 1.68 مليون برميل يوميا، لكنها ضخت بإنتظام أكثر من 1.8 مليون برميل يوميا.

هذا وأنتجت روسيا نفطا أكثر مما يسمح به إتفاق أوبك بلس في ثمانية أشهر من هذا العام. وإمتثلت مع الاتفاق فقط في ثلاثة أشهر من العام الجاري—مايو ويونيو ويوليو—عندما أدى تعطل في خط الأنابيب الرئيسي "دروزبا" إلى نزول الإنتاج عن مستهدف أوبك بلس.

تراجع الجنيه إلى ما دون 1.29 دولار يوم الجمعة بينما قفزت مؤشرات التقلب الضمني مع استحقاق لمدة أسبوعين  متداخلة مع تاريخ الانتخابات العامة في المملكة المتحدة.

كانت مقاييس التذبذب الضمني لكل من الجنيه الإسترليني واليورو تستحق يوم 13 ديسمبر  وهو اليوم الذي ستُعرف فيه نتائج انتخابات 12 ديسمبر  عند أعلى مستوياتها في خمسة أسابيع .

تمسك الجنيه الإسترليني في الغالب بمكاسب مقابل كل من اليورو والدولار الأمريكي بعد استطلاع كبير أجرته مؤسسة يوجوف يوم الأربعاء وتوقع أن يفوز حزب المحافظين الحاكم بزعامة رئيس الوزراء بوريس جونسون بأكبر أغلبية في البرلمان منذ عام 1987.

اتجه الدولار إلى أعلى مستوى أسبوعي له مقابل الين كملاذ آمن منذ مايو يوم الجمعة ، حيث دفعت البيانات التي تظهر الاقتصاد الأمريكي على قدم وساق المستثمرين إلى تقليص رهانات خفض سعر الفائدة.

في يوم الجمعة ، كان الدولار مستقراً عند 109.51 ين ياباني  وإذا ثبت  فسوف يحقق هذا مكاسب بنسبة 0.7٪ لهذا الأسبوع ووصل إلى أعلى مستوى إغلاق أسبوعي منذ 31 مايو.

كان الجنيه الإسترليني ثابتًا يوم الجمعة عند 1.2910 دولار ، في حين أن اليورو عقد عند 1.1012 دولار.

الدولار الأمريكي قوي الدولار الأسترالي  أضعف قليلاً للأسبوع ، ولكنه ثابت يوم الجمعة قبيل اجتماع البنك المركزي يوم الثلاثاء ، حيث حددت السوق فرصة بنسبة 11 ٪ لخفض أسعار الفائدة إلى مستوى قياسي منخفض 0.5 ٪.

كان آخر تداول عند 0.6767 دولار ، وهو ليس أعلى بكثير من أدنى مستوى له منذ ستة أسابيع يوم الخميس.

كان الدولار النيوزيلندي  ثابتًا يوم الجمعة عند 0.6418 دولار واستقر في صعوده للأسبوع ، مدعومًا بارتفاع معنويات العمل.

كان يوان الصين ثابتًا عند 7.0287 لكل دولار في التجارة الخارجية.

تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة في تجارة هادئة مع نشاط الحد من عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة ، في حين ينتظر المستثمرون اجتماع أوبك وحلفائها الأسبوع المقبل قد يؤدي إلى تمديد اتفاقية خفض الإنتاج لدعم السوق


انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 28 سنتًا أو 0.4٪ إلى 63.59 دولارًا للبرميل


العقود الآجلة لغرب تكساس الوسيط (خام غرب تكساس الوسيط) تراجعت 15 سنتاً أو 0.3٪ إلى 57.97 دولار للبرميل


خلال الأسبوع ، تم تحديد خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.4٪ ، وهي الزيادة الأسبوعية الرابعة ، والتي ارتفعت خلالها الأسعار بنسبة %3.2


يأتي اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفائها ، بما في ذلك روسيا ، وهي مجموعة معروفة باسم أوبك + ، على رأس قائمة المستثمرين للأشياء التي يجب مراقبتها


وافقت المجموعة على خفض إنتاجها بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا حتى مارس لدعم الأسعار ويتوقع المحللون تمديد الاتفاقية مع استمرار الإنتاج الأمريكي في الوصول إلى مستويات قياسية


اقترحت شركات النفط الروسية يوم الخميس عدم تغيير حصص الإنتاج ، والضغط على أوبك + لتجنب أي تحول كبير في السياسة عندما تجتمع المجموعة في فيينا في 5-6 ديسمبر


وقال كبير استراتيجيي السوق في آسيا لدى ستيفن إنس في أكسي ترايدر لا يزال محايد من المخاطرة مكانًا ممتازًا قبل عطلة نهاية الأسبوع حيث يوجد الكثير من المخاطر الرئيسية التي يمكن أن تزعج عربة التفاح


حذرت الصين الولايات المتحدة يوم الخميس من أنها ستتخذ "تدابير مضادة صارمة" ردا على التشريعات الأمريكية التي تدعم المتظاهرين المناهضين للحكومة في هونج كونج


ويشعر المستثمرون بالقلق من أن أي خطوة من هذا القبيل من جانب الصين ستؤخر اتفاقًا أوليًا مع الولايات المتحدة لإنهاء حربهم التجارية التي أعاقت نمو الاقتصادات العالمية واستهلاك النفط