Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تقود دولة الإمارات رابع أكبر منتج للنفط داخل منظمة أوبك مساعي لإطالة أمد التعاون مع روسيا ومنتجين مستقلين أخرين لما هو أبعد بكثير من موعد إنتهاء تخفيضات مشتركة للمعروض المقرر ان يكون هذا العام.

وقال سهيل المزروعي وزير الطاقة الإماراتي خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "أملي هو ان يستمر (التعاون) للأبد". بالعمل سويا يمكننا "الاستعداد لأي مفاجئات حتى نتجنب أي تخمة أو نقص في المعروض".

وتتعافى أخيرا السوق العالمية للنفط من فائض في المعروض استمر لعدة سنوات وهو ما يرجع جزئيا إلى تخفيضات إنتاج مشتركة من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وعدد من المنتجين الكبار الاخرين. وبينما قد تنتهي تلك التخمة في المعروض خلال الربع الثاني، تشير دول من بينها السعودية أنها تريد ان يستمر التعاون لنهاية 2018 على الأقل، وربما لوقت أطول بكثير.

وقال المزروعي بعد ان ألقى كلمة في مؤتمر (أسبوع النفط الدولي) في لندن "مجموعة الدول ال24 سويا تساهم في تحقيق التوازن بين العرض والطلب". وأضاف "روسيا دولة مهمة في تلك المجموعة، بالإضافة للسعودية والإمارات ودول كثيرة أخرى"

وكرئيس حالي لمنظمة أوبك، أشار المزروعي ان دوره هو "محاولة صياغة ميثاق يوضح كيف سنستمر في التعاون، من أجل نمو اقتصادي أفضل ومن أجل ضمان ان يكون لدينا معروض كاف".

وأردف المزروعي قائلا ان هناك مسودة لكن أوبك غير مستعدة بعد لتوزيعها. وقال ان الوزراء سيتناقشون ونأمل ان يتفقوا على هذا الميثاق في وقت لاحق من هذا العام، لكن هذا قد لا يكون ممكنا.

قفز الإسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الثلاثاء بعد أن أفاد تقرير إعلامي أن البرلمان الأوروبي يستعد للدعوة إلى منح بريطانيا "امتيازا" للسوق الواحدة.
 
قفز الاسترليني ، الذي انخفض بنسبة 0.3% مقابل الدولار عند 1.3953 دولار قبل هذه الانباء ، لاعلى مستوى في اليوم عند 1.4015 دولار ، مرتفعا 0.2%.
 
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني نصف بالمئه لـ 88.115 بنس لليورو . وتداول في وقت سابق عند 88.495 بنس لليورو.
 
 
استمر الدولار في تعافيه من ادنى مستوياته في 3 سنوات يوم الثلاثاء ، بعد ان ارتفع بنسبة 1.5% منذ يوم الجمعة بفعل الراي القائل بأن العملة الأمريكية كان من المقرر تصحيحها بعد عمليات البيع الوحشية في الأسابيع الأخيرة.
 
وانفصلت العملة الامريكية عن عوائد السندات الامريكية منذ بداية العام ، وانخفضت لادنى مستوياتها منذ اواخر 2014 مقابل سلة من العملات الرئيسية على الرغم من ارتفاع عوائد السندات ذات اجل العشر اعوام عند 3% للمرة الاولى في اربعة سنوات.
 
الا انه يوم الثلاثاء ، ارتفع الدولار بأكثر من نصف بالمئه لـ 89.569 ، حيث قفزت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام لـ 2.92%.
 
وتم تعويض اي دفعة ايجابية من ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة بفعل عدد من العوامل الهابطة في الأشهر الأخيرة.
 
في البداية، الرأي القائل بأن البنوك المركزية الأخرى سوف تلحق بركب الاحتياطي الفيدرالي في تشديد السياسة هذا العام كان السبب في ضعف أداء الدولار.
 
ثم جاءت تصريحات وزير الخزانة الامريكى ستيفن منوشين التى اثارت مخاوف من ان الولايات المتحدة قد تنتهج سياسة اضعف للدولار حيث ارتفع عجزها التجارى الى اعلى مستوى منذ عشر سنوات تقريبا.
 
وأدت المخاوف المتزايدة بشأن عجز الموازنة الأمريكية، التي من المتوقع أن تنفجر إلى أكثر من تريليون دولار في 2019 وسط انفاق حكومي كبير، وتخفيضات ضريبية للشركات الكبيرة، للتأثير الدولار الأمريكي.
 
مقابل الين ، قفز الدولار نصف بالمئه لـ 107.09 ين ، بعد ان ارتد من ادنى مستوى في 15 شهر عند 105.545 والذي سجل يوم الجمعة.
 
كما تراجع اليورو بنسبة 0.4% لـ 1.2360 دولار ، متراجعا من اعلى مستوى في 3 سنوات والذي سجل يوم الجمعة عند 1.2556 دولار.
 
 
تراجعت اسعار الذهب للجلسة الثالثة على التوالي يوم الثلاثاء حيث تعافى الدولار من ادنى مستوى في 3 سنوات والذي سجل الاسبوع الماضي ، في حين يترقب المستثمرون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي بحثا عن توقعات بشأن اسعار الفائدة الامريكية.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1341.20 دولار للاونصة الساعه 0340 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق ، انخفضت لادنى مستوى عند 1340.16 دولار ، وهو الادنى منذ 14 فبراير.
 
وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1% عند 1342.90 دولار للاونصة ، مسجلا اكبر انخفاض في يوم واحد في اسبوعين.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات ، بنسبة 0.3% عند 89.397. وانخفض لـ 88.253 الاسبوع الماضي ، وهو الادنى منذ ديسمبر 2014.
 
وأظهرت العملة الأمريكية علامات على الارتداد مرة أخرى حيث قام بعض المستثمرين بشرائها بعد انخفاضات الأسبوع الماضي، على الرغم من أن المكاسب التي تم التوصل إليها يوم الثلاثاء تراجعت بسبب المخاوف المتزايدة من أن ارتفاع العجز المالي في الولايات المتحدة يمكن أن يعطل الاقتصاد.
 
يصدر الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماع يومي 30-31 يناير يوم الاربعاء. وعقد الاجتماع خلال فترة الانخفاض التي شهدتها اسواق الأسهم في الشهر الماضي، ويهتم المستثمرون باستجابة الاحتياطي الفيدرالي لتقلبات السوق وكذلك توقعات الأسعار.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، من المتوقع ان تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1338 دولار للاونصة ، مع فرصة جيدة للكسر دون هذا المستوى، والانخفاض بشكل اكبر للدعم التالي عند 1326 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت الفضة 0.6% عند 16.57 دولار للاونصة.
 
وانخفض البلاديوم بنسبة 0.4% عند 1028.65 دولار ، بعد ان ارتفع لاعلى مستوى منذ 2 فبراير عند 1050 دولار في الجلسة السابقة.
 
وتراجع البلاتين 0.1% عند 1001.24 دولار ، بعد ان ارتفع لاعلى مستوى في 3 اسابيع يوم الاثنين عند 1013.60 دولار.
 
 

استقرت أسعار الذهب إلى حد كبير يوم الاثنين مع تعويض الدولار بعض الخسائر التي تكبدها مؤخرا، لكن المخاوف بشأن التضخم في الولايات المتحدة أبقت المعدن مدعوما.

واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1346.92 دولار للاوقية في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

وارتفع المعدن الأصفر 2.4% الاسبوع الماضي في أكبر مكسب أسبوعي خلال أكثر من خمسة أشهر.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1349 دولار للاوقية.

وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء مقابل سلة من العملات، 0.2% بعد ان فقد 1.4% الاسبوع الماضي.

وأقبل المستثمرون على الذهب الاسبوع الماضي وسط مخاوف من احتمال خروج التضخم الأمريكي عن السيطرة.  

وفي أسواق أخرى، واصلت الأسهم العالمية تعافيها اليوم بينما ارتفع قليلا النفط.

ومن المقرر نشر محضر الاجتماع السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي إنعقد وسط تهاوي في الأسهم يومي 30 و31 يناير، يوم الاربعاء. وبجانب توقعات أسعار الفائدة، تحرص الأسواق على ان ترى موقف الاحتياطي الفيدرالي من تقلبات سوق الأسهم.

ومن المتوقع ان يكون حجم التداول أقل من المعتاد هذا الاسبوع بسبب احتفالات العام القمري الجديد في الصين. واليوم الاثنين عطلة سوق أيضا في الولايات المتحدة.

من المرجح ان يعتمد اتجاه الاسترليني في المدى القريب على بيانات اقتصادية هذا الاسبوع قد تحدد ما إذا كان بنك انجلترا سيرفع أسعار الفائدة خلال ثلاثة أشهر. 

وسيولي المتعاملون أهمية كبيرة ببيانات التوظيف البريطانية المقرر نشرها يوم الاربعاء حيث أن أي دلائل على التسارع ستشير إلى ضغوط تضخمية تتجاوز أثر انخفاض العملة بعد قرار البريكست. وتشير أسواق النقد حاليا إلى فرصة بنسبة 76% لإقدام البنك المركزي الانجليزي على رفع أسعار الفائدة بحلول مايو ارتفاعا من 51% يوم السابع من فبراير.

وقفز الاسترليني مجددا فوق 1.40 دولار بعد ان عزز قرار لجنة السياسة النقدية التابعة لبنك انجلترا يوم الثامن من فبراير التكهنات بأن تكاليف الإقتراض سيتم رفعها خلال النصف الأول من هذا العام. وجاءت أيضا بيانات التضخم أقوى من المتوقع إذ استقرت عند 3% في يناير بما يتجاوز بهامش كبير المستوى المستهدف من البنك المركزي.

وقالت سونجا مارتن خبيرة العملات لدى دي.زد بنك ايه.جي في فرانكفورت، التي تتوقع ان يرتفع الاسترليني إلى 1.45 دولار خلال ستة أشهر، "بنك انجلترا فاجأ الجميع بتبنيه موقف مؤيد بشكل صريح للتشديد النقدي، بالتالي كل قراءة مؤشر سيتم تحليلها كأمر حاسم في مسألة رفع أسعار الفائدة في مايو".  وأضافت "الاسترليني سيستفيد بشكل الواضح من دلائل تؤكد احتمال رفع الفائدة".

ومن المتوقع ان تشير بيانات التوظيف يوم الاربعاء أن نمو الأجر الأساسي استقر عند 2.4% وهو أعلى مستوى في عام، وأن عدد الأشخاص العاملين ارتفع لمستوى قياسي جديد. وسيلي ذلك بيانات الناتج المحلي الاجمالي خلال الربع الرابع يوم الخميس ومن المتوقع بحسب مسح بلومبرج ان تظهر نموا فصليا قدره 0.5%.

وتراجع الاسترليني 0.4% إلى 1.3973 دولار في الساعة 2:28 بتوقيت لندن بعد ان قفز 1.4% الاسبوع الماضي الذي كان أول مكسب أسبوعي له هذا الشهر. وانخفض الاسترليني 0.2% إلى 88.59 بنسا لليورو.

وتبقى معنويات المستثمرين بشأن تقدم عملية انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي عاملا محركا للعملة. وفي مطلع الاسبوع، أكدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي رغبتها في التوصل لاتفاق استثنائي مع الاتحاد الأوروبي. وسيحل الدور على ديفيد ديفيز الوزير البريطاني لشؤون الانفصال الذي سيلقي كلمة في فيينا يوم الثلاثاء.

تعافى الدولار يوم الاثنين حيث أقبل المستثمرون على شراء العملة الامريكية مرة اخرى بعد انخفاضها لادنى مستوى في 3 سنوات.
 
وتضررت العملة الأمريكية من عدة عوامل هذا العام ، من بينها المخاوف بشأن احتمال أن تقدم واشنطن على استراتيجية تستهدف ضعف الدولار والتوقعات بتآكل ميزة العائد التي يتمتع بها في ظل بدء دول أخرى التراجع تدريجيا عن السياسة النقدية الميسرة.
 
كما تراجعت الثقة في الدولار بسبب المخاوف المتزايدة بشأن العجز في الميزانية الأمريكية الذي من المتوقع أن يصل إلى تريليون دولار في عام 2019 في ظل زيادة الإنفاق الحكومي والخفض الكبير في ضرائب الشركات.
 
وتضرر الدولار ايضا من عودة شهية المخاطرة الاسبوع الماضي بعد الانخفاض الكبير في اسواق الاسهم في اوائل فبراير ، الا ان العملة الامريكية وجدت الدعم يوم الاثنين بفعل شراء المستثمرين للدولار بعد انخفاضاته الاخيرة.
 
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% عند 89.215 ، مبتعدا عن ادنى مستوى عند 88.253 والذي سجل الاسبوع الماضي ، وهو يعد اضعف مستوى للعملة الامريكية منذ ديسمبر 2014.
 
مقابل اليورو ، ارتفع الدولار بنسبة 0.2% عند 1.2399 دولار مع اشارة التجار لبيانات هامة مقررة في وقت لاحق هذا الاسبوع ربما تعطي اتجاه للعملة الموحده بشكل اكبر.
 
مقابل الين ارتفع الدولار بنسبة 0.3% لـ 106.58 ين لكنه لازال متراجعا بنسبة 2.3% هذا الشهر.
 
ومع ارتفاع الدولار ، هبط الاسترليني بنسبة 0.1% لـ 1.4011 دولار.
 
 
انخفض الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الاثنين ، مع حذر المتداولين قبل بيانات الاجور الهامة المقررة لاحقا هذا الاسبوع والتي من شأنها أن تعطيهم أدلة على وتيرة التشديد النقدي من بنك انجلترا.
 
وتتوقع الاسواق رفع اسعار الفائدة في مايو ، لكن صرح الاقتصاديون أن أي تشديد من هذا القبيل يعتمد على نمو الأجور، وما إذا كانت رئيسة الوزراء تيريزا ماي يمكن أن تضمن قريبا صفقة انتقالية لمدة عامين بعد البريكست.
 
وجاء التحول في توقعات السوق بعد اجتماع بنك انجلترا عندما صرح ان أسعار الفائدة ستحتاج الى الارتفاع عاجلا وبأكثر مما كان متوقعا من قبل، وذلك للحصول على مستهدف التضخم في غضون عامين بدلا من ثلاثة.
 
انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% يوم الاثنين عند 1.4007 دولار.
 
وتراجع ايضا بنسبة 0.1% عند 88.57 بنس لليورو.
 
 
ارتفعت اسعار المعاملات الفورية للذهب يوم الاثنين بفعل ضعف الدولار الامريكي وتطلع المستثمرين للتحوط من التضخم.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1350.28 دولار للاونصة الساعه 0324 بتوقيت جرينتش.
 
وارتفع المعدن بنسبة 2.4% الاسبوع الماضي في افضل اداء اسبوعي له منذ الاسبوع المنتهي في 1 سبتمبر.
 
وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 1353.10 دولار للاونصة.
 
واسترد الدولار بعض مكاسبه يوم الجمعة ، وهو ما دفع الذهب للانخفاض من اعلى مستوياته في 3 اسابيع عند 1361.76 دولار.
 
هبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، بنسبة 0.1% لـ 89.023 يوم الاثنين.
 
ومن المتوقع أن يكون التداول أبطأ من المعتاد بسبب عطلات السوق في الولايات المتحدة والصين.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة بنسبة 0.2% لـ 16.69 دولار.
 
وارتفع البلاتين 0.7% عند 1004.50 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 1047.10 دولار.
 
 
 

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة لتقودها مكاسب في أسهم شركات التقنية والرعاية الصحية مما يضع المؤشرات الرئيسية في طريقها نحو تحقيق مكاسب أسبوعية قوية في ظل تعافيها من موجة بيع قاسية في وقت سابق من هذا الشهر.

وأغلقت المؤشرات على مكاسب لخمسة أيام متتالية الذي يهديء المخاوف من ارتفاع التضخم والتوقعات بتسريع وتيرة رفع أسعار، السببان الرئيسيان وراء موجة بيع سوق الأسهم.

وارتفع سهم أبل 0.8% وربح سهم سيسكو 2% ليكونا المحركين لقطاع التقنية على مؤشر ستاندرد اند بور، بينما قدمت مكاسب لسهمي "جيه اند جيه" و"أبي فاي" دعما لقطاع الرعاية الصحية.

ويتجه مؤشرا ستاندرد اند بور وناسدك نحو تحقيق أفضل أداء أسبوعي لهما منذ ديسمبر 2011، بينما يتجه مؤشر الداو نحو تسجيل أداءه الأسبوعي الأفضل منذ نوفمبر 2016.

وانخفض مؤشر تقلبات السوق إلى 18.35 نقطة اليوم أقل كثيرا من ذروته 50 نقطة التي سجلها الاسبوع الماضي، في حين أظهرت بيانات ارتفاع وتيرة تشييد المنازل لأعلى مستوى في أكثر من عام خلال يناير وقفز مؤشر جامعة ميتشجان لثقة المستهلك إلى 99.9 نقطة في فبراير مقارنة بالتوقعات عند 95.5 نقطة.

وعلى صعيد أرباح الشركات، فاقت التوقعات أرباح نحو 77% من الشركات المدرجة على مؤشر ستاندرد اند بور التي أعلنت نتائجها في الربع الرابع حتى الأن، بما يتجاوز متوسط 72% في الفصول الأربعة الماضية.

وفي الساعة 16:05 بتوقيت جرينتش،  ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 90.56 نقطة أو 0.36% إلى 25.290.93 نقطة وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 7.86 نقطة أو 0.29% إلى 2.739.06 نقطة.

وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 13.86 نقطة أو ما يوازي 0.19% إلى 7.270.29 نقطة.