Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الذهب بأكبر قدر منذ أبريل حيث أحبطت قوة مفاجئة في تقرير مهم للوظائف الأمريكية الآمال بأن يتمكن بنك الاحتياطي الفيدرالي من البدء في تخفيض تكاليف الإقتراض قريباً.

وهبط المعدن النفيس 2.6% في حين قفزت عوائد السندات والدولار بعد أن أظهر تقرير الوظائف لشهر مايو الصادر عن الحكومة الأمريكية إن نمو الوظائف تجاوز التوقعات وقراءة الأجور جاءت ساخنة.

وقال مسؤولون في الاحتياطي الفيدرالي إنهم بحاجة إلى دلائل أكثر على أن التضخم يتراجع صوب مستهدف البنك المركزي البالغ 2% حيث يدرسون موعداً لتخفيض أسعار الفائدة، في حين يتطلع المستثمرون للإقتناع بحدوث هبوط سلس يبرر تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية. ويؤدي عادة انخفاض تكاليف الإقتراض إلى تعزيز الذهب، الذي لا يدر عائداً.

وبعد أن صعد إلى مستوى قياسي فوق 2450 دولار للأونصة، تداول المعدن في نطاق ضيق وسط عدم اليقين حول مسار الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة. ولا يسّعر الآن بالكامل متداولو عقود المبادلات تخفيض سعر الفائدة قبل ديسمبر.

وكان الذهب يتداول على انخفاض بالفعل في وقت سابق من اليوم الجمعة حيث أظهرت بيانات إن البنك المركزي الصيني لم يشتر أي ذهب الشهر الماضي، منهياً فورة شراء ضخمة إمتدت ل18 شهراً على التوالي وساعدت في إنتعاش المعدن النفيس. ويعزز بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) احتياطياته منذ نوفمبر 2022، ليقود سلسلة من المشتريات من قبل البنوك المركزية على مستوى العالم وسط تصاعد في التوترات الجيوسياسية.

ويأتي طلب البنك المركزي الصيني على المعدن حيث يسعى ثاني أكبر اقتصاد في العالم لتنويع احتياطياته والتحوط من انخفاض قيمة العملة. وكانت المشتريات في الربع الأول من جانب البنوك المركزية عند مستويات قياسية، والصين هي المشتري الأكبر، بحسب مجلس الذهب العالمي.

وكان هناك علامات على تباطؤ الطلب من قبل الصين تأثراً بارتفاع الأسعار. ففي أبريل، إشترى البنك المركزي 60 ألف أونصة فقط، في انخفاض من 160 ألف أونصة في مارس و390 ألف أونصة في فبراير. في نفس الأثناء، تراجعت واردات الدولة في أبريل 30% عن الشهر السابق.

والخطر على المتفائلين تجاه الذهب هو أن شراهة الصين تجاه الذهب تترك المعدن النفيس عرضة لأي تغير محتمل في الطلب.  

وكان الذهب منخفضاً 2.7% عند 2310.39 دولار للأونصة في الساعة 5:12 مساءً بتوقيت القاهرة.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، حيث أشارت تطمينات المملكة العربية السعودية وروسيا، عضوي أوبك +، إلى استعدادهما لإيقاف اتفاقيات الانتاج مؤقتا أو عكسها، لكن الأسواق تتجه نحو خسارة اسبوعية ثالثة على التوالي.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت او 0.2% إلى 80.01 دولار للبرميل، وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنت أو 0.2% إلى 75.71 دولار للبرميل الساعة 0657 بتوقيت جرينتش.

ارتفعت الأسعار يوم الخميس عندما حاولت السعودية وروسيا طمأنة الأسواق بشأن اتفاقات الامدادات. لكنها مستعدة للأسبوع الثالث على التوالي من الانخفاضات بعد أن رأى المحللون أن اجتماع أوبك + يوم الأحد يشير إلى ارتفاع الامدادات، وهو أمر هبوطي بالنسبة للأسعار.

اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، بما في ذلك روسيا، على تمديد معظم تخفيضات الانتاج حتى عام 2025، لكنها تركت مجال لالغاء التخفيضات الطوعية من ثمانية أعضاء تدريجيا.

صرح وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان يوم الخميس إن أوبك+ يمكنها إيقاف أو إلغاء الزيادات الطوعية في الانتاج إذا قررت أن السوق ليست قوية بما فيه الكفاية.

وقد تلقي بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية  لشهر مايو، والتي من المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة، مزيد من الضوء حول توقيت تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.

حام الدولار بالقرب من أدنى مستوى في ثمانية أسابيع يوم الجمعة قبل تقرير الوظائف الأمريكي المهم الذي قد يقدم أدلة حول توقيت تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية.

تمسك اليورو بمكاسبه التي حققها خلال الليل بعد أن خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ، لكنه لم يقدم سوى القليل من التلميحات حول التيسير المستقبلي حيث يلقي استمرار التضخم بظلاله على التوقعات.

تغير مؤشر الدولار ، الذي يتتبع العملة مقابل اليورو وخمسة منافسين رئيسيين آخرين، تغير طفيف عند 104.09 الساعة 0453 بتوقيت جرينتش، وهو ليس بعيد عن أدنى مستوى هذا الأسبوع عند 103.99، وهي المرة الأولى التي ينخفض ​​فيها عن 104 منذ 9 أبريل.

على مدى الأسبوع، كان المؤشر في طريقه نحو الانخفاض بنسبة 0.54% بعد سلسلة من البيانات الكلية الأضعف التي دفعت المستثمرين إلى طرح تخفيضين في أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية على الطاولة مرة أخرى لهذا العام.

وقد أدى ذلك إلى استعداد المتداولين لتقرير وظائف غير الزراعيين أكثر ضعفا في وقت لاحق اليوم، مع احتمال أن يأتي نمو الوظائف أقل من متوسط ​​توقعات الاقتصاديين البالغ 185 الف.

من غير المتوقع أن تجري لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية أي تغيير في اجتماع السياسة الخاص بها الأسبوع المقبل، لكن تسعر الاسواق التخفيضات بمقدار 50 نقطة أساس بحلول نهاية ديسمبر، ومن المرجح أن يأتي التخفيض الأول في سبتمبر.

لم يطرأ تغير يذكر على اليورو عند 1.0894 دولار، بعد مكاسب بنحو 0.2% في الجلسة السابقة، عندما خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة لبدء دورة التيسير. ومع ذلك، رفع الخبراء أيضا توقعاتهم للتضخم، والذي من المتوقع الآن أن يظل أعلى من هدف البنك المركزي البالغ 2% حتى أواخر العام المقبل.

في الوقت ذاته، استقر الاسترليني عند 1.27905 دولار يوم الجمعة، وهو قريب من أعلى مستوى خلال الأسبوع عند 1.2828 دولار، وهو أقوى مستوى منذ منتصف مارس.

تغير الين تغير طفيف خلال اليوم عند 155.60 للدولار، وظل في طريقه لتحقيق مكاسب بنحو 1% خلال الأسبوع.

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة، وتتجه لتحقيق أول مكسب أسبوعي في ثلاثة أسابيع مع تكثيف المتعاملين رهاناتهم على أن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة قريبا، مما يدفع الدولار وعوائد السندات للانخفاض.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2377.13 دولار للاونصة الساعة 0321 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 2% حتى الان هذا الاسبوع.

ارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.2% إلى 2396 دولار.

حام الدولار بالقرب من أدنى مستوى في ثمانية أسابيع وانخفضت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى ادنى مستوى عند 4.275% يوم الخميس، وهو أدنى مستوى منذ 1 أبريل، مما يجعل المعدن أكثر جاذبية للمستثمرين.

تتطلع الأسواق الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، مع احتمال أن يأتي نمو الوظائف أقل من متوسط ​​توقعات الاقتصاديين البالغ 185 الف.

أضافت سلسلة من البيانات الكلية الأضعف هذا الأسبوع إلى الدلائل على أن التضخم يهدأ وأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من سبتمبر.

أسعار الفائدة المنخفضة تؤدي إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

صرحت شركة ميتالز فوكاس الاستشارية إنه من المتوقع أن تسجل أسعار الذهب مستوى قياسي جديد هذا العام على الرغم من تراجع الطلب الفعلي.

عززت مجموعة من العوامل من توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية وشراء البنك المركزي والتوترات الجيوسياسية الطلب على المعدن ليسجل مستوى قياسي عند 2449.89 دولار في 20 مايو.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.4% لـ 31.16 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% عند 1006.15 دولار ، وهبط البلاديوم 0.4% لـ 925.75 دولار.

ارتفعت أسعار الذهب لتستقر قرب أعلى مستوى في أسبوعين يوم الخميس، حيث عززت بيانات أضعف من المتوقع لسوق العمل الأمريكي الآمال بخفض الاحتياطي الفدرالي سعر الفائدة في وقت لاحق هذا العام مع تحول التركيز إلى بيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 2374.20 دولار للأونصة في الساعة 6:36 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد صعوده إلى 2377.60 دولار في وقت سابق من الجلسة.

وأظهرت بيانات يوم الأربعاء إن وظائف القطاع الخاص الأمريكي زادت بأقل من المتوقع في مايو بينما تم تعديل بيانات الشهر السابق بالخفض.

ومن المرجح  أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر فائدته الرئيسي في سبتمبر ومرة إضافية هذا العام، بحسب أغلبية المحللين في مسح لرويترز.

وقال شركة استشارات المعادن ميتالز فوكس إن أسعار الذهب من المتوقع أن تسجل مستوى قياسيا جديدت هذا العام، رغم انخفاض في الطلب الفعلي.

في نفس الأثناء، سجلت الأسهم العالمية أعلى مستوى على الإطلاق وارتفع اليورو بعد أن خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة لأول مرة في نحو خمس سنوات، لكنه أشار أيضاً أن تحركات إضافية قد تستغرق وقتاً.

قفز اليورو وانخفضت أسعار السندات مع تقليص المتداولين المراهنات على تخفيضات إضافية لأسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي بعد أن أجرى تخفيضاً كان متوقعاً على نطاق واسع يوم الخميس لكنه رفع توقعاته للتضخم.

والتخفيض القادم والإضافي الوحيد لهذا العام مسعر بالكامل الآن حدوثه في ديسمبر، مقارنة مع أكتوبر قبل القرار. وحتى وقت قريب في منتصف مايو، كانت ثلاثة تخفيضات مسعرة بالكامل حتى نهاية 2024. وقال البنك المركزي الأوروبي إنه يتوقع أن ينهي التضخم هذا العام عند 2.5%، مقارنة مع التوقع السابق 2.3%. وارتفع توقعه لعام 2025 إلى 2.2% من 2%.

وصعدت العملة الموحدة 0.3% إلى 1.0902 دولار. وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات ست نقاط أساس إلى 2.57%، الذي لازال أقل بكثير من ذروته 2.71% الذي تسجل الأسبوع الماضي.

ويأتي إعادة التسعير أيضاً حيث أشار صناع السياسة إلى أنهم يسترشدون بالبيانات الاقتصادية في تقرير الخطوات القادمة فيما يتعلق بتيسير السياسة النقدية أكثر، في تحول عن موقف البنك المركزي لهذا الاجتماع الذي بشأنه إلتزم فعلياً بشكل مسبق بخفض الفائدة.

ويخفف المتداولون المراهنات على تخفيضات الفائدة منذ أشهر حيث تصبح تحديات إعادة التضخم إلى المستهدف البالغ 2% أكثر وضوحاً. وقد تسارع نمو أسعار المستهلكين في منطقة اليورو أكثر من المتوقع في مايو، مع تسارع مؤشر يستثني مكونات متقلبة مثل الغذاء والطاقة إلى 2.9%.

استقرت أسعار النفط يوم الخميس، حيث طغى الدعم الناتج عن تنامي التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في سبتمبر على ارتفاع المخزونات الأمريكية وخطط أوبك+ لزيادة الامدادات تدريجيا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 25 سنت أو 0.3% إلى 78.66 دولار للبرميل الساعة 1005 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 31 سنت أو 0.4% إلى 74.38 دولار.

ارتفعت أسعار النفط القياسية بأكثر من 1% يوم الأربعاء، منتعشة بعد انخفاضها بنحو 8 دولار للبرميل خلال الجلسات الخمس حتى يوم الثلاثاء.

ويتوقع ما يقرب من ثلثي الاقتصاديين الآن أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في سبتمبر، وفقا لاستطلاع رويترز في الفترة من 31 مايو إلى 5 يونيو، مما يعوض الأخبار الهبوطية الأخيرة عن الامدادات.

أسعار الفائدة المنخفضة تؤدي الى تقليل تكلفة الاقتراض، مما يمكن أن يحفز النشاط الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.

ولا تزال الأسعار تتجه نحو انخفاضات أسبوعية تزيد عن 3%.

اتفقت أوبك+، التي تضم أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء، يوم الأحد على تمديد معظم تخفيضات الإنتاج حتى عام 2025، لكنها تركت مجال لإلغاء التخفيضات الطوعية من ثمانية أعضاء تدريجيا.

دافع الأمين العام لمنظمة أوبك هيثم الغيص ونائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك عن اتفاق أوبك+، معربا عن تفاؤله بشأن استمرار الطلب القوي على النفط.

في الوقت ذاته، أظهرت بيانات من ادارة معلومات الطاقة الأمريكية أن مخزونات الخام الأمريكية قفزت بمقدار 1.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 31 مايو، بينما توقع المحللون انخفاض قدره 2.3 مليون برميل.

دافع الأمين العام لمنظمة أوبك هيثم الغيص يوم الخميس عن التعديلات الأخيرة على اتفاق أوبك+ لانتاج النفط، واصفا إياه بالناجح.

وفي حديثه خلال منتدى اقتصادي في سان بطرسبرج بروسيا، أعرب الغيص عن تفاؤله بشأن استمرار الطلب القوي على النفط، مستشهدا بانتعاش السفر.

اتفقت أوبك+ يوم الأحد على تمديد معظم تخفيضاتها لانتاج النفط حتى عام 2025 لكنها تركت مجال لإلغاء التخفيضات الطوعية من ثمانية أعضاء تدريجيا اعتبارا من أكتوبر فصاعدا.

يشعر المستثمرون بالقلق من أن قرار الانتاج المعقد لأوبك+ قد يؤدي إلى زيادة الامدادات في وقت لاحق من العام على الرغم من تباطؤ نمو الطلب.

 

 

ارتفع اليورو قليلا يوم الخميس قبل قرار السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي، حيث يعتبر المتداولون أن خفض أسعار الفائدة أمر مؤكد، في حين تراجع الدولار بفعل تجدد الرهانات على دورة تيسير الاحتياطي الفيدرالي الأمريكية المتوقعة هذا العام.

ارتفع الدولار الكندي بشكل طفيف، مقلصا بعض الخسائر من الجلسة السابقة، بعد أن أصبح بنك كندا أول دولة من مجموعة السبع تخفض سعر الفائدة الرئيسي كما كان متوقع على نطاق واسع. وكان آخر تداول عند 1.3679 دولار كندي للدولار.

ارتفع اليورو بنسبة 0.17% إلى 1.0887 دولار، حيث يتطلع المتداولون إلى اجتماع البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من اليوم العالمي للحصول على إرشادات بشأن توقعات سعر الفائدة للبنك المركزي.

وفي حين أبدى صناع السياسات عزمهم على خفض تكاليف الاقتراض هذا الشهر، إلا أنهم ظلوا متحفظين بشأن مدى سرعة تنفيذ التخفيضات اللاحقة.

في السوق الأوسع، كان الدولار الأمريكي في حالة تراجع، متأثر جزئيا بتيسير ظروف سوق العمل في الولايات المتحدة مما زاد من مبررات خفض أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام.

تسعر الأسواق حوالي 50 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام، ومن المتوقع أن يتم التخفيض في سبتمبر.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن قطاع الخدمات الأمريكي عاد مرة أخرى إلى وضع النمو في مايو بعد انكماش قصير الأجل في الشهر السابق، على الرغم من أن تفاصيل المسح أشارت إلى بقاء التوظيف في منطقة الانكماش.

انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.11% إلى 104.14.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، مع تراجع الدولار وعوائد السندات بفعل تزايد الرهانات على أن تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية قد تبدأ في سبتمبر المقبل، بينما يترقب المستثمرون بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 2368.99 دولار للاونصة الساعة 0540 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 1% في الجلسة السابقة.

وارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.5% إلى 2388.20 دولار.

تراجع مؤشر الدولار 0.1% ، ليحوم حول أدنى مستوياته في شهرين تقريبا، وظلت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات قرب أضعف مستوياتها في أكثر من شهرين.

انخفض التوظيف من أصحاب العمل في القطاع الخاص الأمريكي إلى أدنى مستوى له منذ أربعة أشهر في مايو، مما يزيد من الدلائل على تباطؤ سوق العمل. تتطلع الأسواق الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة للحصول على مزيد من الأدلة.

سيخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي في سبتمبر ومرة ​​أخرى هذا العام، وفقًا لأغلبية المتنبئين في استطلاع أجرته رويترز .

أسعار الفائدة المنخفضة تؤدي إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.5% لـ 30.47 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.1% عند 1003.05 دولار وصعد البلاديوم 0.8% لـ 939.25 دولار.