Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

إنخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي إلى أدنى مستوى منذ أن بدأت جائحة كورونا، في إشارة إلى أن سوق العمل مستمرة في التحسن حيث ترفع الحكومات القيود المفروضة على الشركات ويتسارع النشاط.

وقالت وزارة العمل يوم الخميس أن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة بموجب برامج الولايات هبطت 193 ألف إلى 576 ألف في الأسبوع المنتهي يوم العاشر من أبريل. وجرى تعديل إجمالي الاسبوع الأسبق بالرفع إلى 769 ألف.

وكانت البيانات الأحدث أقل بكثير من التقديرات في مسح بلومبرج التي أشارت في المتوسط إلى 700 ألف.

ويظهر الانخفاض في الطلبات المقدمة أن سوق العمل ماضية في التحسن  مع تطعيم عدد أكبر من الأمريكيين وقيام الشركات بشغل وظائف أصبحت خالية بفعل تباطؤ النشاط المتعلق بالوباء. ورغم الانخفاض في طلبات إعانة البطالة، لا يزال تعافي سوق العمل أمامه طريق طويل حيث تبقى الطلبات الأسبوعية أعلى بكثير من مستويات ما قبل الجائحة.

وفي تقرير منفصل، قفزت مبيعات التجزئة في مارس بأسرع وتيرة منذ 10 أشهر في ظل إعادة فتح الشركات وزيادة التوظيف وجولة جديدة من شيكات التحفيز.

ذكر بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أن تعافي الاقتصاد الأمريكي تسارع إلى وتيرة معتدلة من أواخر فبراير إلى أوائل أبريل إذ أنفق المستهلكون بشكل أكبر على السفر وشراء السلع ، بفضل زيادة وتيرة التطعيمات ضد كوفيد-19 ودعم مالي قوي.

قال البنك المركزي الأمريكي في أحدث تقرير له المسمى بيجي بوك "التقارير عن السياحة تدعو إلى مزيد من التفاؤل، بدعم من تعافي الطلب على الأنشطة الترفيهية والسفر الذي أرجعته المصادر إلى عطلة الربيع وتخفيف القيود المتعلقة بالجائحة وتزايد أعداد من جرى تطعيمهم ومدفوعات تحفيز مؤخراً، من بين عوامل أخرى". وتقرير "البيجي بوك" هو مجموعة من المعلومات المتناقلة عن الاقتصاد من مناطق الفروع الاثنى  عشر التابعة للاحتياطي الفيدرالي.

من جانبه، قال جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع أن الاقتصاد لأمريكي عند "نقطة إنعطاف" حيث قد يتسارع النمو والتوظيف في الأشهر المقبلة بفضل توسيع نطاق التطعيمات ضد كوفيد-19 والتحفيز المالي القوي.

كانت أضافت الولايات المتحدة 916 ألف وظيفة في مارس، في أكبر زيادة منذ سبعة أشهر، بحسب بيانات وزارة العمل. وارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية بأسرع وتيرة منذ أكثر من 8 سنوات ونصف في مارس حيث عززت جهود التطعيم والتحفيز النشاط الاقتصادي.

لكن، يقول باويل ومسؤولون أخرون بالاحتياطي الفيدرالي أن توقعات اقتصادية أكثر تفاؤلاً وفترة قصيرة من ارتفاع التضخم لن يؤثر على السياسة النقدية، وأن البنك المركزي سيواصل دعمه حتى تنتهي الأزمة. ولا تزال أعداد الوظائف أقل 8.4 مليون من مستواها قبل الوباء.

وإتفق صانعو السياسة الشهر الماضي على إبقاء أسعار الفائدة قرب الصفر ومواصلة شراء سندات بقيمة 120 مليار دولار شهرياً حتى يتحقق "تقدم إضافي كبير" صوب هدفي الفيدرالي من التوظيف الكامل والتضخم. وسيجتمع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي مرة أخرى بعد أسبوعين من أجل اجتماعهم القادم للسياسة النقدية.

قفزت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن عزز تقرير لوكالة الطاقة الدولية، وبعده بيانات مخزونات الخام الأمريكية،  التفاؤل بشأن عودة الطلب عقب إغلاقات لمكافحة فيروس كورونا العام الماضي تسببت في إنهيار استهلاك الوقود.

وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 3.16 دولار أو 5% إلى 66.83 دولار للبرميل في الساعة 1738 بتوقيت جرينتش. فيما زادت العقود الاجلة  لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.20 دولار أو 5.3% إلى 63.38 دولار للبرميل.

وقالت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 5.9 مليون برميل الاسبوع الماضي متجاوزة توقعات المحللين بانخفاض أقل قدره 2.9 مليون برميل.

كما زادت إمدادات البنزين في الاسبوع الأخير، في إشارة إلى الاستهلاك الأمريكي للوقود، إلى 8.9 مليون برميل يوميا، وهو أعلى مستوى منذ أغسطس،  حسبما جاء في  تقرير إدارة معلومات الطاقة.

وفي وقت سابق من الجلسة، ارتفعت أسعار النفط بفعل تقرير من وكالة الطاقة الدولية والذي تنبأ بعودة التوازن بين الطلب والمعروض العالمي للنفط الخام في النصف الثاني من العام. وأضاف التقرير أن المنتجين ربما يحتاجون وقتها لضخ مليوني برميل يومياً إضافية لتلبية الطلب المتوقع.

وبالمثل، رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الثلاثاء توقعاتها للطلب العالمي ب700 ألف برميل يوميا عن تقدير الشهر الماضي وتتوقع الأن أن يرتفع الطلب العالمي 5.95 مليون برميل يوميا في 2021.

هذا وتقدم دلائل على تعاف اقتصادي قوي في الصين والولايات المتحدة دعماً لزيادات الأسعار مؤخراً، لكن يؤدي تعثر توزيع اللقاحات على مستوى العالم وقفزة في إصابات كوفيد-19 في الهند والبرازيل  إلى إبطاء صعود السوق.

انخفض الذهب يوم الأربعاء إذ أضرت زيادة في عوائد سندات الخزانة الأمريكية بجاذبية المعدن، فيما يترقب المستثمرون خطابات لعدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي في أعقاب بيانات تظهر ارتفاع التضخم.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1735.49 دولار للأونصة في الساعة 7:26 مساءً بتوقيت القاهرة.

كان قفز المعدن  0.9% يوم الثلاثاء بعد أن ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية بأسرع وتيرة منذ أكثر من 8 سنوات ونصف في مارس، إنطلاقاً لما يتوقع أن تكون فترة قصيرة من ارتفاع لتضخم.

وتعافت بشكل طفيف عوائد سندات الخزنة الأمريكية مما يبطل أثر الدعم الذي يتلقاه الذهب من انخفاض الدولار.

وبينما يعتبر المعدن وسيلة تحوط من التضخم، إلا ان ارتفاع العوائد يتحدى تلك المكانة إذ يُترجم إلى ارتفاع تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.  

هذا وصرح جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء ان البنك المركزي الأمريكي سيخفض مشترياته من السندات قبل وقت طويل من القيام بزيادة أسعار الفائدة.

قال جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء ان البنك المركزي الأمريكي سيخفض مشترياته من السندات قبل أن يلتزم بزيادة أسعار الفائدة.

وذكر باويل في تعليقات أمام نادي واشنطن الاقتصادي "سنصل للوقت الذي فيه سنقلص مشتريات الاصول عندما نكون أحرزنا تقدماً إضافياً كبيراً صوب أهدافنا من ديسمبر الماضي".

وأضاف باويل "في كل الاحتمالات سيكون ذلك قبل وقت طويل من التفكير في رفع أسعار الفائدة. نحن لم نصوت على هذا الترتيب لكن هذا المقصود من الإرشادات".

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء، لتتداول قرب مستويات قياسية إذ يبدأ المستثمرون تحويل تركيزهم إلى موسم نتائج أعمال الشركات في الربع الأول، الذي يبدأ بالبنوك الكبرى.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.1% بعد تسجيل مستوى إغلاقه القياسي ال21 هذا العام. وإستقر مؤشر ناسدك المجمع دون تغيير يذكر.

فيما بدا أن مؤشر داو جونز الصناعي يكتسب مزيداً من الزخم، بارتفاعه 155 نقطة إلى 33829 نقطة في أحدث تداولات، بقيادة سهم جولدمان ساكس بعد أن أعلن البنك الاستثماري الأمريكي أرباحاً أعلى كثيراً من المتوقع في الربع الأول، مستفيداً من سوق نشطة وتعاف اقتصادي.

وارتفعت أيضا أسهم شركات الطاقة، مما أعطى سوق الأسهم دفعة طفيفة. وزادت أسهم القطاع 1.4% على مؤشر ستاندرد اند بورز 500 خلال أحدث التعاملات، رابحة بالتوازي مع زيادة حوالي 2% في أسعار النفط الخام بعد أن رفعت وكالة الطاقة الدولية يوم الاربعاء توقعاتها للطلب العالمي على الخام. وتراجعت أسهم شركات التقنية والاتصالات، التي لها الثقل الأكبر في السوق، لكن بعد يوم من صعودها، مما يفرض بعض الضغط على مؤشرات الأسهم.

ويتوقع محللون أن تلفت نتائج أعمال الشركات اهتماماً أكبر من المستثمرين في الأيام والأسابيع المقبلة. ويقول مستثمرون أنهم متفائلين حيال نتائج وتوقعات كبرى الشركات الأمريكية لبقية العام، فيما ساعدت إلى حد كبير إجراءات تحفيز حكومي كبيرة وتعهدات متكررة من الاحتياطي الفيدرالي بمواصلة دعم التعافي في تهدئة المخاوف بشأن وتيرة إعادة الفتح وتوزيع اللقاحات.

هذا وارتفعت أسهم جولدمان ساكس 2.8% بعد أن أعلن بنك الاستثمار الأمريكي عن نتائج افضل من المتوقع في الربع الأول. لكن لم يحالف الحظ أسهم بنوك اخرى.

فانخفضت أسهم ويلز فارجو 1.4% رغم تحقيق قفزة في الأرباح. ونزلت أسهم جي بي مورجان تشيس 1.5% بعد أن قال البنك أن أرباح الربع الاول زادت بحوالي خمسة أضعاف عقب الإعلان أنه خصص 5.2 مليار دولار لتغطية قروض معدومة.

ويترقب المستثمرون أيضا خطاباً من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بحثاً عن تلميحات بشأن حالة الاقتصاد وأرائه حول التضخم.

وفي سوق السندات، ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية إلى 1.632% من 1.622% يوم الثلاثاء.

وقلص المستثمرون حيازاتهم من السندات الحكومية هذا العام جراء قلق من أن زيادة حادة وطويلة في التضخم قد تقيد قيمة العائد من الأصول ذات الدخل الثابت. وقال مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي أنهم يتوقعون ان تكون أي زيادة مؤقتة في التضخم خلال الأشهر القادمة مؤقتة، وأنهم سيواصلون سياسة نقدية تيسيرية في المستقبل المنظور.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوياته منذ ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء بعد أن أظهرت بيانات زيادة قوية للتضخم في مارس، لكن ليس متوقعاً أن تغير الزيادة إلتزام الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة متدنية لسنوات قادمة.

وأعلنت وزارة العمل يوم الثلاثاء أن مؤشر أسعار المستهلكين قفز بنسبة 0.6% الشهر الماضي، في أكبر زيادة منذ أغسطس 2012، بعد ارتفاعه 0.4% في فبراير. وعند استثناء تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، ارتفع المؤشر 0.3% بعد زيادته 0.1% في فبراير.

وقفز الدولار لوقت وجيز إثر صدور البيانات، قبل أن يعكس اتجاهه وينزل إلى أدنى مستوياته منذ ثلاثة أسابيع. وتراجعت أيضا عوائد السندات الأمريكية عقب صدور البيانات.

ومن المتوقع أن يظهر التضخم مقارنات مرتفعة إضافية مع العام الماضي في الأشهر المقبلة بسبب انخفاض ضغوط الأسعار في 2020 عندما أغلقت الشركات بسبب إنتشار كوفيد-19.

وقال البنك المركزي أنه سيتغاضى عن الزيادات المؤقتة في التضخم ويتوقع المحللون أنه سيسمح بتسارع التضخم قبل رفع أسعار الفائدة.

وستكون البيانات الاقتصادية الأمريكية المهمة القادمة مبيعات التجزئة لشهر مارس يوم الخميس.

وانخفض مؤشر الدولار إلى 91.93 نقطة وهو أدنى مستوى منذ 23 مارس. وزاد اليورو 0.24% إلى 1.1940 دولار، فيما انخفضت العملة الخضراء 0.22% إلى 109.16 ين ياباني.

هذا وسجلت البتكوين مستوى قياسياً 63,275 دولار مواصلة صعودها في 2021 إلى قمم جديدة قبل يوم من إدراج أسهم منصة العملاقة الرقمية كوينبيس في الولايات المتحدة.

قال باتريك هاركر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا يوم الثلاثاء أنه من المستبعد أن يخرج التضخم عن السيطرة هذا العام مع تعافي الاقتصاد الأمريكي من أزمة فيروس كورونا، وإذا ما حدث ذلك، فإن الفيدرالي لديه الأدوات للتعامل معه.

وأشار هاركر خلال مشاركته في مناقشة إفتراضية أن صانعي السياسة سيتتبعون سرعة تغيرات التضخم، وليس مجرد مستوى.

ويريد مسؤولو الفيدرالي أن يتجاوز التضخم مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي للتعويض عن فترات طويلة من بقاء تغيرات الأسعار دون المستوى المرغوب، حسبما أضاف.

بلغت  الأسهم الأمريكية مستويات قياسية جديدة مع تفوق أسهم النمو على ما يعرف بأسهم القيمة إذ يراهن المستثمرون على أن زيادة أكبر من المتوقع في التضخم لن تكون كافية لكبح تدابير التحفيز الاقتصادي.

ولامس مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلى مستوى على الإطلاق حتى بعد ان أوصت الولايات المتحدة بتعليق إستخدام لقاح جونسون اند جونسون وسط مخاوف بشأن أثار جانبية.

وسجل أيضا مؤشر ناسدك 100 الذي تغلب عليه شركات التقنية مستوى قياسياً، بينما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي.

وارتفعت أسعار المستهلكين أكثر من المتوقع الشهر الماضي لكن تكهن المستثمرون بأن هذا التسارع لن يكون كافياً لتبرير أي تغيير في سياسة الاحتياطي الفيدرالي. وهذا أبقى إلى حد كبير عوائد سندات الخزانة الأمريكية دون تغيير.

وهبطت أسهم شركة جونسون اند جونسون حيث وافق المسؤولون على وقف إستخدام لقاحها وبدأ تحقيق في ارتباطه بجلطات دموية نادرة وخطيرة، فيما صعدت أسهم الشركتان المنافستان مودرنا وفايزر. وتتوقع الولايات المتحدة أن يكون لديها لقاحات كافية خلال تلك الفترة.

وعاود المستثمرون الإقبال على الشركات المستفيدة من البقاء في المنازل بينما باعوا أسهم شركات سفر مثل "كارنيفال كورب" و"رويال كاريبيان كروزس". كما تراجعت أيضا أسهم شركة الطيران "أميريكان إيرلاينز جروب".

في نفس الأثناء، قفزت البتكوين إلى أعلى مستوى على الإطلاق حيث أصبحت المعنويات متفائلة تجاه العملات الرقمية قبل أن تطرح منصة العملات المشفرة "كوينبيس جلوبال" أسهمها في البورصة.

تعافت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء بعد أن عززت بيانات تظهر زيادة حادة في التضخم الأمريكي جاذبية الذهب كوسيلة تحوط من التضخم وألقت بثقلها على الدولار.  

وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1742.86 دولار للأونصة في الساعة 1447 بتوقيت جرينتش، بعد نزوله إلى أدنى سعر منذ الخامس من أبريل عند 1722.67 دولار في تعاملات سابقة. وزادت العقود الاجلة الامريكية للذهب 0.5% إلى 1740.60 دولار للأونصة.

وارتفعت اسعار المستهلكين الامريكية بأسرع وتيرة منذ ثماني سنوات ونصف في مارس، إنطلاقاً لما يتوقع أغلب الخبراء الاقتصاديين أن تكون فترة وجيزة من ارتفاع التضخم. وقفز مؤشر أسعار المستهلكين 0.6% الشهر الماضي بعد ارتفاعه 0.4% في فبراير.

ونزل الدولار إلى أدنى مستويات منذ ثلاثة أسابيع بعد صدور البيانات، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، بينما تراجع أيضا عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات.

ولاقى الذهب دعماً إضافياً كملاذ أمن جراء مخاوف بعد أن أوصى  مسؤولو الصحة الأمريكيين بوقف إستخدام لقاح جونسون اند جونسون لكوفيد-19.