Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الاسترليني يوم الاربعاء ليتجه من جديد صوب أدنى مستوى في أسبوعين ونصف الذي سجله في الجلسة السابقة في وقت يتوخى فيه المستثمرون الحذر من إضافة مراكز قبل اجتماع للبنك المركزي يوم الخميس ووسط تعافي واسع النطاق للدولار.

وتأثر المراهنون على صعود العملة بسلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة منذ ان سجل الاسترليني أعلى مستوياته منذ الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي فوق 1.43 دولار في أواخر يناير.

وأظهرت نتائج مسوح هذا الاسبوع إن نمو سادس أكبر اقتصاد في العالم من المتوقع ان يتباطأ في الربع الأول من عام 2018 في حين انخفضت أسعار المنازل على غير المتوقع الشهر الماضي في مؤشر على تعثر الاقتصاد.

وبينما إنكمش عجز ميزان المعاملات الجارية لبريطانيا من 7% كنسبة من الناتج المحلي الاجمالي وهو مستوى قياسي في الربع الرابع من 2015 إلى 4.3% في الربع السنوي المنتهي في سبتمبر  2017، غير أنه يبقى أعلى كثيرا من متوسطه التاريخي حول 1%، وفقا لبيانات تومسون رويتررز.

وانخفض الاسترليني 0.15% إلى 1.3926 دولار لكن مازال أعلى من أدنى مستوياته يوم الثلاثاء 1.3838 دولار، المستوى الأضعف منذ 19 يناير.

ويصدر بنك انجلترا تقريره للتضخم يوم الخميس. وكان محافظ بنك انجلترا مارك كارني صرح ان نمو الأجور يتسارع أخيرا وان تركيز بنك انجلترا يتحول من جديد إلى معالجة التضخم الذي يتجاوز مستواه المستهدف. ويعتقد محللون ان أي توقعات إيجابية للاقتصاد قد تدفع المستثمرين لإضافة مراكز شراء في العملة منخفضة القيمة.

ليست دولة الإمارات، الدولة الخليجية التي فيها مليارات لا تنتهي من صادرات النفط الخام تغذي صندوق ثروة سيادي عملاق، المشتري المنتظر للنفط الأمريكي.  

لكن في صفقة توضح إلى أي مدى تقلب صناعة النفط الصخري الأمريكي أسواق الطاقة العالمية رأسا على عقب، اشترت دولة الإمارات نفطا بشكل مباشر من الولايات المتحدة في ديسمبر، وفقا لبيانات من الحكومة الأمريكية. وأبحرت ناقلة نفط من هوستون ووصلت للخليج العربي الشهر الماضي.

وقال شخص مطلع على الأمر طلب عدم نشر اسمه لأنه يناقش مسألة تجارية حساسة إن شحنة المكثفات الأمريكية، وهو نوع من النفط الخام الخفيف جدا، تُفضل عن خامات المنطقة بسبب جودتها الأعلى التي تجعلها مناسبة بشكل أكبر لمحطات التكرير في الإمارات.

وأدى إنهاء الحظر على الصادرات الأمريكية في 2015 مقرونا بنمو متفجر لإنتاج النفط الصخري إلى تغيير في مسارات تدفق النفط حول العالم. وقد زادت الشحنات من الموانيء الأمريكية من أكثر قليلا من 100 ألف برميل يوميا في 2013 إلى 1.53 مليون برميل يوميا في نوفمبر لتصل بعيدا إلى الصين وبريطانيا.

وذكر مكتب الإحصاء الأمريكي يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة صدرت نحو 700 ألف برميل من الخام المحلي الخفيف في ديسمبر لدولة الإمارات.

وحتى العام الماضي، اعتمدت الإمارات عى قطر من أجل تزويدها بالمكثفات. لكن تدخل الدولتان في خلاف سياسي، وقررت الإمارات في يوليو منع مرور كل السفن المحملة بالنفط القادمة من قطر عبر موانئها.

تراجع الذهب يوم الاربعاء مع صعود الدولار وتعافي الأسهم العالمية من أدنى مستوياتها في شهرين، إلا ان المعدن النفيس يستمد دعما من وجهة النظر ان الاتجاه النزولي للعملة الأمريكية يبقى قائما رغم التوقعات برفع أسعار الفائدة.

وصعد الدولار أمام اليورو جراء خيبة آمل بشأن أنباء ان زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي في ألمانيا، مارتن شولتز، لن يتولى منصب وزير مالية أكبر اقتصاد في أوروبا.

وتجعل قوة الدولار الذهب المسعر به أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وفشل الذهب، الذي ينظر له كملاذ آمن، في الاستفادة هذا الاسبوع من أكبر موجة بيع في ست سنوات للأسهم العالمية.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1322.74 دولار للاوقية في الساعة 1314 بتوقيت جرينتش. وهبطت الاسعار أكثر من 1% مسجلة أدنى مستوياتها منذ 11 يناير عند 1319.96 دولار يوم الثلاثاء.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.3% إلى 1325.30 دولار للاوقية.

تراجع اليورو أمام الدولار المنتعش يوم الاربعاء بفعل خيبة آمل بشأن أنباء عن ان زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي في ألمانيا، مارتن شولتز، لن يشغل منصب وزير مالية أكبر اقتصاد في أوروبا.

وتوصل المحافظون بزعامة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل إلى اتفاق اليوم مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي على تشكيل ائتلاف حاكم مما يقترب بالدولة من حكومة جديدة بعد حالة من الغموض استمرت لأشهر أثارت قلق الحلفاء والمستثمرين على حد سواء.

لكن على الرغم من ان الأنباء تشير ان الحزب الديمقراطي الاشتراكي سيتولى على الأرجح وزارة المالية إلا ان بعض المستثمرين أصابتهم خيبة آمل من ان رئيس بلدية هامبورج، أولاف شولتز، هو المرشح لأن يترأس الوزارة، وليس شولتز.

وقال سورين هيتلر، خبير العملات في دي.زد بنك، في فرانكفورت "كان هناك تكهنات ان شولتز قد يكون وزير المالية القادم". "(في هذا السيناريو) كانت ألمانيا ستصبح أكثر مرونة فيما يتعلق بوضعها المالي وإنفاق المزيد من المال".

وتراجع اليورو، الذي كان يتداول مرتفعا خلال الجلسة قبل هذه الأخبار، نحو 0.4% إلى 1.2334 دولار.

وانخفض الدولار مقابل الين متخليا عن مكاسب حققها في تعاملات سابقة مع استمرار توخي المستثمرين الحذر رغم تعافي في أسواق الأسهم وفي ظل ان كثيرين يرون العملة اليابانية أقل من قيمتها العادلة.

انخفض اليورو مقابل الدولار القوي يوم الأربعاء، وسط خيبة أمل بشأن تقارير تفيد بأن زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني، مارتن شولتز، لن يتولى منصب وزير المالية لأكبر اقتصاد في أوروبا.
 
اتفق المحافظون الالمان بقيادة انجيلا ميركل والحزب الاشتراكى الديمقراطى يوم الاربعاء على اتفاق ائتلافي ، واقتربوا من تشكيل حكومة جديدة بعد اشهر من عدم اليقين .
 
ولكن على الرغم من أن التقارير تشير إلى أن الحزب الاشتراكي الديموقراطي من المرجح أن يأخذ وزارة المالية، اصيب بعض المستثمرين بخيبة أمل أن رئيس بلدية هامبورج، أولاف شولز، من المقرر أن يرأس الوزارة، وليس شولتز.
 
تراجع اليورو ، الذي تداول بارتفاع خلال اليوم قبل الانباء ، بنسبة 0.4% ليتداول عند 1.2334 دولار.
 
تراجع الدولار عند ادنى مستوى عند 108.92 ين قبل ان يرتفع ليتداول عند 109.22 ين الساعه 1220 بتوقيت جرينتش.
 
وارتفع الدولار بنسبة 0.4% مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 89.61 ، بعد ان سجل اعلى مستوى في اسبوعين عند 90.034 أمس.
 
 
 
ارتفعت مكاسب الاسترليني يوم الأربعاء، مرتدة من أدنى مستوى في اسبوعين ونصف في الجلسة السابقة، حيث يترقب المستثمرون اجتماع البنك المركزي الانجليزي يوم الخميس الذي يتوقع البعض من خلاله ارتفاع معدلات الفائدة في الثلاث اشهر المقبلة.
 
صرح كارين وارد، كبير استراتيجيي الأسواق في المملكة المتحدة وأوروبا في جي بي مورجان لإدارة الأصول أن الأكثر أهمية من أي رفع في الفائدة سيكون نتيجة مفاوضات البريسكت من أجل ترتيب انتقالي وأي علامة على مزيد من التحسن في التوقعات الاقتصادية.
 
تراجع الاسترليني بنسبة 0.15% عند 1.3926 دولار لكن ظل فوق ادنى مستوى سجل يوم الثلاثاء عند 1.3838 دولار ، وهو الادنى منذ 19 يناير.
 
ومن المقرر ان تغادر بريطانيا الاتحاد الاوروبى فى مارس 2019 ولكنها ستظل فى السوق الواحدة خلال فترة انتقالية ستجرى حتى نهاية عام 2020.
 
الا انه اظهرت وثيقة يوم الثلاثاء ان الاتحاد الاوروبى يريد السلطة لتقييد الدخول البريطانى للسوق الموحده خلال الفترة الانتقالية بعد مغادرة بريطانيا الكتلة ، كوسيلة لمعاقبة لندن اذا انتهكت القواعد المتفق عليها.
 
تراجعت اسعار المنازل البريطانية بشكل غير متوقع حيث استمر التضخم في الضغط على الميزانيات الأسرية، وهو ما أدى إلى تراجع النمو السنوي لأسعار المنازل لادنى معدلاته في سنوات، وفقا لبيانات يوم الاربعاء.
 
ومن المقرر ان يصدر البنك المركزي الانجليزي تقريره للتضخم يوم الخميس.
 
 
انخفض الدولار مقابل الين يوم الاربعاء ، متخليا عن مكاسبه المبكرة ، حيث فقد التعافي في اسواق الاسهم زخمه وقلص شهية المستثمرين نحو المخاطرة.
 
تراجعت العملة الامريكية بنسبة 0.4% عند 109.155 ين.
 
وارتفعت العملة لاعلى مستوى عند 109.720 ين في وقت سابق يوم الاربعاء مع ارتفاع الأسهم، حيث حقق المؤشر نيكي مكاسب مقتفيا أثر التعافي الأخير الذي شهدته بورصة وول ستريت.
 
الا ان الدولار تراجع حيث تخلى نيكي ، الذي ارتفع بنسبة 3.4% ، عن معظم مكاسبه بفعل القلق بشأن مزيد من الضعف في اسواق الاسهم الامريكية. وقد تراجعت العقود الاجلة للاسهم الامريكية خلال التداولات الاسيوية ، وهو ما اثار هذه المخاوف.
 
ويبقى التركيز على الأسهم الأمريكية ، التي كانت مصدر أحدث الاضطرابات في الأسواق العالمية والعملات.
 
وساعد الارتفاع الاخير في عوائد السندات الامريكية طويلة الاجل والتي ارتفعت لاعلى مستوى في اربعة سنوات على اثارة الانخفاض في سوق الاسهم ، وعلى الرغم من تراجعها عن هذا الزخم ، الا انها لا تزال مرتفعة.
 
وقد حقق الدولار أداء أفضل قليلا مقابل العملات حيث سعى المستثمرون إلى الحصول على مأوى بالدولار الأمريكي وسط التراجع الأخير في الأسهم العالمية، والذي كان سببه انخفاض كبير في أسهم وول ستريت.
 
انخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية طفيفا عند 89.530 ، بعد ان لامس اعلى مستوى في اسبوعين عند 90.034 ليلا.
 
وارتفع اليورو 0.1% لـ 1.2391 دولار بعد ان انخفض لادنى مستوى في اسبوعين عند 1.2314 دولار أمس.
 
واستقر الاسترليني عند 1.3951 دولار بعد ان لامس ادنى مستوى عند 1.3838 دولار ليلا ، وهو الادنى منذ 19 يناير.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء حيث استخدم المستثمرون التراجعات لتصيد الصفقات بعد ان تراجع المعدن بأكثر من 1% لادنى مستوياته في اكثر من 3 اسابيع في الجلسة السابقة.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 1331.23 دولار للاونصة الساعه 0722 بتوقيت جرينتش. وهبطت الاسعار بأكثر من 1% لتسجل ادنى مستوى منذ 11 يناير عند 1319.96 دولار يوم الثلاثاء.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1333.50 دولار للاونصة.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1316 دولار للاونصة.
 
وقفزت الفضة بنسبة 0.8% لـ 16.77 دولار للاونصة.
 
ارتفع البلاتين 0.2% لـ 991 دولار للاونصة بعد ان لامس ادنى مستوياته منذ 16 يناير في الجلسة السابقة.
 
وصعد البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 1010.50 دولار للاونصة . في الجلسة السابقة ، لامس 999.22 دولار للاونصة ، وهو الادنى منذ 8 ديسمبر.
 
 

تعافت الأسهم الأمريكية من موجة بيع عنيفة محققة أكبر صعود يومي في 15 شهرا مع إقبال المستثمرين من جديد على بعض القطاعات الأشد تضررا.

وسجلت أسهم شركات التقنية والمواد الأولية والسلع الاستهلاكية مكاسب بلغت 1.7% على مؤشر ستاندرد اند بور القياسي بينما قاد سهما "داودوبونت" و"هوم ديبوت" قفزة بلغت 567 نقطة لمؤشر داو جونز الصناعي الذي هو أكبر مكسب في عامين.

ولكن لم تكن رحلة الصعود سلسلة. فقد هوى مؤشر الداو أكثر من 500 نقطة عند فتح التعاملات مما زاد من القلق بعد موجة هبوط يوم الاثنين—التي كانت الأسوأ في نحو سبع سنوات.

وتأرجحت الأسهم بين مكاسب وخسائر ما لا يقل عن اثنى عشر مرة قبل صعودها في أواخر الجلسة.

وقفز مؤشر داو جونز 569.32 نقطة أو 2.34% إلى 24.915.07 نقطة بينما صعد مؤشر ستاندرد اند بور 46.31 نقطة أو 1.75% إلى 2.695.25 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 148.36 نقطة أو ما يوازي 2.13% مسجلا 7.115.88 نقطة.

إستأنف الاسترليني هبوطه يوم الثلاثاء مسجلا أدنى مستوى جديد في أسبوعين مقابل الدولار المنتعش على الرغم من ان المستثمرين مازالوا قلقين من الإفراط في البيع قبل اجتماع بنك انجلترا هذا الاسبوع.

وكانت أسواق العملة هادئة نسبيا مقارنة بأسواق الأسهم التي تشهد تراجعات للجلسة الرابعة على التوالي حيث هبط مؤشر فتسي للأسهم البريطانية نحو 2% في سادس انخفاض يومي له على التوالي.

لكن مع تعافي الدولار من مستويات منخفضة سجلها في تعاملات سابقة، نزل الاسترليني 0.6% ليتداول دون 1.39 دولار لأول مرة منذ 22 يناير. وتنخفض العملة الأن نحو 3% منذ ان بلغت ذروتها عند 1.4346 دولار يوم 25 يناير ومنخفضة 2.7% منذ يوم الجمعة—في أسوأ أداء لثلاثة أيام منذ أكتوبر 2016.

وتضررت العملة من العزوف العام عن المخاطر وتأثرت أيضا بمسوح هذا الاسبوع تؤكد تباطؤ الاقتصاد البريطاني وبتوترات حول مفاوضات انفصالها عن الاتحاد الأوروبي.

ومن المتوقع ان يتراجع النمو الاقتصادي إلى 0.3% في الربع الأول نزولا من 0.5% في أخر ثلاثة أشهر من عام 2017، وفقا لمؤسسة البيانات المالية اي.اتش.اس ماركت.

وقد دعا كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي بشكل صريح الحكومة البريطانية ان توضح ما تنتظر ان تكون عليه علاقتها بالاتحاد الأوروبي بعد ان تغادر الدولة في مارس 2019. وقال ميشال بارنيه أنه بدون اتحاد جمركي وبالخروج من السوق الموحدة، ستكون الحواجز التجارية أمر حتمي.