Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1 دولار يوم الجمعة وسط تقارير تفيد بأن الجيش الأمريكي ضرب أهداف ايرانية في سوريا مما أثار مخاوف من اتساع نطاق الصراع بين إسرائيل وحماس مما قد يؤثر على الإمدادات من منطقة الإنتاج الرئيسية في الشرق الأوسط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.32 دولار أو 1.5% إلى 89.25 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش. وارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.29 دولار، أو 1.6% أيضا إلى 84.50 دولار للبرميل.

صرح البنتاجون يوم الخميس إن الضربات على منشأتين في شرق سوريا يستخدمهما الحرس الثوري الإيراني والجماعات التي يدعمها جاءت ردا على الهجمات الأخيرة على القوات الأمريكية في العراق وسوريا. وتزايدت هذه الهجمات منذ بدء الصراع بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر.

وعلى الرغم من أن الضربة لم تؤثر بشكل مباشر على الإمدادات، إلا أنها تزيد من المخاوف من أن الصراع في قطاع غزة بين إسرائيل، المدعومة من الولايات المتحدة، وحماس قد ينتشر ويعطل الإمدادات من منتج النفط الخام الرئيسي إيران، التي تدعم حماس. ويمكن أن تؤثر حرب أوسع نطاقا أيضا على الشحنات القادمة من المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، وغيرها من كبار المنتجين في الخليج.

يتجه كل من برنت وخام غرب تكساس الوسيط في طريقهما لتسجيل أول انخفاض أسبوعي لهما في ثلاثة أسابيع.

شنت القوات الإسرائيلية خلال الليل أكبر هجوم بري لها في غزة خلال حربها المستمرة منذ 20 يوم مع حماس مما أثار غضب العالم العربي.

صرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن القوات الإسرائيلية ما زالت تستعد لغزو بري كامل بينما حثت الولايات المتحدة ودول أخرى إسرائيل على التأجيل خشية أن يشعل ذلك أعمال عدائية على جبهات أخرى في الشرق الأوسط.

وقال محللون إن تخفيضات الامدادات الطوعية من جانب السعودية وروسيا، والتي ستسري حتى نهاية العام، تؤدي إلى تشديد الأسواق على مستوى العالم وتدعم الأسعار.

 

تستعد أسعار الذهب لتحقيق مكاسب أسبوعية ثالثة على التوالي يوم الجمعة إذ دفع الصراع في الشرق الأوسط المستثمرين نحو الامان في الذهب على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1987.78 دولار للاونصة الساعة 0555 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1997.80 دولار.

نفذت القوات الاسرائيلية أكبر هجوم بري لها في غزة خلال حربها مع حماس ليلا مع تزايد الغضب في العالم العربي بسبب الغارات الجوية الاسرائيلية المتواصلة على الأراضي الفلسطينية المحاصرة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب حوالي 9% مع سعي المستثمرين للامان من التداعيات المحتملة للحرب بين إسرائيل وحماس التي تصاعدت في وقت سابق هذا الشهر.

ينصب تركيز المستثمرين أيضا على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم للحصول على إشارات حول ما يمكن توقعه من اجتماع السياسة للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع المقبل.

يتجه الدولار لتحقيق مكسب أسبوعي يوم الجمعة، بينما ارتفعت عوائد السندات الأمريكية 0.2% بعد أن أظهرت بيانات أن الاقتصاد الأمريكي ارتفع بأسرع وتيرة في عامين في الربع الثالث.

من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 22.87 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 0.8% لـ 907.17 دولار وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 1138.59 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 27/10/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
2:30 امريكا انفاق المستهلك 0.4% 0.5% 0.7% 
2:30 امريكا الدخل الشخصي 0.4% 0.5%  0.3%
2:30 امريكا مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (الشهري) 0.4% 0.3%  0.4%
2:30 امريكا مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (السنوي) 3.5% 3.4%  3.4%
2:30 امريكا المؤشر الاساسي لاسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (الشهري) 0.1% 0.3% 0.3% 
4:00 امريكا القراءة المعدلة لمؤشر ميتشجان لثقة المستهلك 63 63 63.8 

كسر البنك المركزي الأوروبي أطول سلسلة من زيادات أسعار الفائدة في تاريخه الممتد 25 عام يوم الخميس، مصرحا إن أحدث البيانات لا تزال تشير إلى انخفاض التضخم ببطء إلى هدفه البالغ 2%.

أبقى البنك المركزي للدول الـ 20 التي تستخدم اليورو سعر الفائدة الذي يدفعه على الودائع عند مستوى قياسي مرتفع يبلغ 4%، مؤكدا من جديد أن المستوى الحالي لتكاليف الاقتراض قد يكون كافي لترويض التضخم إذا ظل عند هذا المستوى "لفترة كافية".

وقال البنك المركزي الأوروبي: "إن الزيادات السابقة في أسعار الفائدة التي أقرها مجلس الادارة لا تزال تنتقل بقوة إلى ظروف التمويل". "هذا يضعف الطلب بشكل متزايد وبالتالي يساعد في خفض التضخم."

بعد أن وقع البنك المركزي الأوروبي في قبضة الارتفاع المفاجئ في الأسعار، أمضى أكثر من عام في رفع تكاليف الاقتراض ووقف إجراءات التحفيز التي تم تطبيقها على مدى عقد من التضخم البطيء، مثل عمليات شراء السندات الضخمة والتمويل الرخيص للبنوك.

كرر البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس أنه سيواصل زيادة السندات البالغة 1.7 تريليون يورو (1.79 تريليون دولار) التي تم شراؤها بموجب برنامج الشراء الطارئ للجائحة حتى نهاية العام المقبل.

ويرى البنك المركزي الأوروبي أن برنامج شراء السندات الطارئة هو خط الدفاع الأول ضد اضطرابات السوق على الرغم من مطالبة بعض صناع السياسات بوضع نهاية مبكرة لآخر خطة متبقية لشراء السندات.

وسيركز المستثمرون الآن على المؤتمر الصحفي لرئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد الساعة 1245 بتوقيت جرينتش.

سيبقي البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى قياسي يوم الخميس، لينهي سلسلة من الزيادات استمرت 15 شهر، لكنه قد يناقش خفض أسرع لمحفظة الديون الحكومية الضخمة في الوقت الذي يكافح فيه التضخم المفرط.

رفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في كل اجتماع من اجتماعاته الـ 10 الماضية لمكافحة الأسعار الجامحة، لكنه أشار إلى توقف في الشهر الماضي حيث بدأت أسرع وتيرة لتشديد السياسة في إحداث تأثير أخيرا. وتتراجع ضغوط الأسعار ويتباطأ الاقتصاد إلى درجة قد يكون فيها الركود قد بدأ بالفعل، مما يجعل أي زيادات أخرى في أسعار الفائدة غير مرجحة على نحو متزايد.

ومن المقرر أن يحول هذا النقاش إلى المدة التي تحتاجها أسعار الفائدة للبقاء عند مستويات قياسية، وهي ممارسة صعبة حيث تراهن الأسواق بالفعل على أن الخطوة التالية ستكون التخفيض، ربما في الربع الثاني من العام المقبل، وهو جدول زمني يعتبره بعض صناع السياسة غير واقعي.

يحرص بعض صناع السياسات على ما يسمى بـ "التوقف المتشدد"، أو التوجيه الذي يبقي المزيد من رفع أسعار الفائدة مطروح على الطاولة، نظرا لأنه من غير المتوقع أن يتراجع التضخم إلى 2% حتى عام 2025، كما أن الاضطرابات في الشرق الأوسط يمكن أن تزيد الضغط على تكاليف الطاقة.

 

ارتفع الدولار يوم الخميس، ليحوم بالقرب من أعلى مستوى في أسبوعين مع ارتفاع عوائد السندات وتضاءل شهية المستثمرين للعملات ذات المخاطرة ، في حين تجاوز الين 150 للدولار لإبقاء المتداولين في حالة من القلق بشأن احتمال التدخل.

تراجع الين الياباني ليسجل أدنى مستوياته في عام واحد عند 150.48 للدولار ولم يكن بعيدا عن أدنى مستوى في 32 عام عند 151.94 للدولار الذي لامسه في أكتوبر من العام الماضي والذي أدى إلى تدخل السلطات اليابانية في سوق العملات.

حذر وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي المتداولين من بيع الين مرة أخرى يوم الخميس، قائلا إن السلطات تراقب التحركات عن كثب. وقال للصحفيين "أراقب تحركات السوق ، كما كان الحال من قبل".

ولم يدل سوزوكي بأي تعليق مباشر بشأن احتمال التدخل.

أدى الارتفاع الأخير في أسعار الفائدة العالمية إلى زيادة الضغط على بنك اليابان لتغيير سيطرته على عائدات السندات الأسبوع المقبل.

انخفض الين بأكثر من 20% منذ أن بدأ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي رفع أسعار الفائدة بسرعة لمكافحة التضخم في مارس 2022، في حين لا يزال بنك اليابان شاذ بين البنوك المركزية وتمسك بسياسته النقدية شديدة التيسير.

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات، مستأنفة تحركها نحو أعلى مستوى لها في 16 عام عند 5% الذي تم اختراقه لفترة وجيزة يوم الاثنين. تداول العائد على السندات لأجل 10 سنوات عند 4.959% يوم الخميس.

سينصب تركيز المستثمرين على قرار السياسة من البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق اليوم، مع ملامسة اليورو لادنى مستوى له في أسبوع عند 1.0542 دولار في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العملة الموحدة في أحدث تعاملات بنسبة 0.17% إلى 1.0545 دولار.

ومن المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى قياسي مرتفع، لينهي سلسلة من الارتفاعات استمرت 15 شهر.

تداول الاسترليني عند 1.2081 دولار، بانخفاض 0.23% خلال اليوم، بعد أن لامس أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1.2077 دولار في وقت سابق من الجلسة.

ومقابل سلة من العملات، ارتفع الدولار بنسبة 0.188% إلى 106.75 بعد أن لامس أعلى مستوى له في أسبوعين عند 106.78.

تراجعت أسعار النفط يوم الخميس بعد ارتفاع مخزونات الخام الامريكية وصعود مؤشر الدولار، متخلية عن بعض المكاسب التي حققتها في اليوم السابق عندما قفزت الأسعار بفعل التوترات في الشرق الأوسط.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 28 سنت أو 0.3% إلى 89.95 دولار للبرميل الساعة 0340 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 18 سنت أو 0.2% إلى 85.21 دولار للبرميل.

استقرت عقود النفط على ارتفاع بنسبة 2% تقريبا يوم الأربعاء لكنها تراجعت بعد أن ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن إسرائيل وافقت على تأجيل الغزو المتوقع لغزة في الوقت الحالي.

صرحت تينا تنغ محللة الأسواق في CMC: "إن تحركات أسواق النفط مرتبطة في المقام الأول بالحرب بين حماس وإسرائيل".

استوعب المستثمرون ايضا ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية، مما يدل على ضعف الطلب.

ارتفعت مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 1.4 مليون برميل في الأسبوع الأخير إلى 421.1 مليون برميل، وفقا لإدارة معلومات الطاقة، وهو ما يتجاوز مكاسب قدرها 240 ألف برميل توقعها المحللون في استطلاع أجرته رويترز.

استمرت المخاوف المتعلقة بالاقتصاد الكلي في التأثير على توقعات الطلب على النفط، حيث شهدت بيانات نشاط الاعمال في منطقة اليورو تراجع مفاجئ هذا الشهر.

وارتفع مؤشر الدولار بشكل طفيف يوم الخميس، مما ساعد على الضغط على أسعار النفط. الدولار القوي يضعف الطلب على النفط لأنه يجعل السلعة أكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى.

 

قفزت أسعار الذهب يوم الخميس مع استمرار قلق المستثمرين بسبب الصراع في الشرق الأوسط ، واستقرار المعدن الذي يعتبر ملاذ آمن على الرغم من ارتفاع الدولار وعوائد السندات.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 1986.79 دولار للاونصة الساعة 0348 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1997.10 دولار.

ارتفع الدولار وعوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بعد أن أشارت بيانات إلى أن مبيعات المنازل الجديدة ارتفعت إلى أعلى مستوى في 19 شهر في سبتمبر، مما يؤكد توقعات السوق بارتفاع أسعار الفائدة لفترة طويلة حتى عام 2024.

يترقب المستثمرون الآن أرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث في وقت لاحق اليوم ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الجمعة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن سعر الفائدة الأسبوع المقبل.

صرح نيكوس كافاليس، المدير العام لشركة ميتالز فوكس: "من الواضح أن الاحتياطي الفيدرالي يرى أن أسعار الفائدة المرتفعة هي وسيلة لكبح جماح التضخم".

وأضاف كافاليس أنه لا يوجد ما يمنعهم من زيادة أخرى لأن الاقتصاد الأمريكي قوي جدا.

في الوقت ذاته ، من المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى قياسي يوم الخميس، لينهي سلسلة من الارتفاعات استمرت 15 شهر.

من الناحية الجيوسياسية، واصلت إسرائيل هجماتها على أهداف تابعة لحماس في غزة بينما كانت تستعد لغزو بري، وفشلت القوى العالمية في الأمم المتحدة في تأمين خطط لتوصيل المساعدات الإنسانية.

واشار كافاليس إلى أن تأثير الأحداث الجيوسياسية كان قصير الاجل بشكل عام على الذهب مقابل تأثير الأحداث الكلية أو الكوارث المالية التي قد تجبر السلطات العالمية على تنفيذ سياسات نقدية ومالية شديدة الصرامة.

وغالبا ما يتم البحث عن الذهب باعتباره أصل آمن في أوقات الاضطرابات الاقتصادية والسياسية، على الرغم من أن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل من جاذبية المعدن الذي لا يدر أي فائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.2% لـ 22.93 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.4% لـ 899.50 دولار وتراجع البلاديوم 0.1% لـ 1124.80 دولار.