Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على تويتر يوم الخميس إن الولايات المتحدة تكذب بشأن إستهداف إيران لطائرتها بدون طيار فوق المياه الدولية، مشيرا إن طهران ستحيل الأمر إلى الأمم المتحدة.

وكتب ظريف في تغريدته "الولايات المتحدة تشن إرهابا إقتصاديا على إيران والان تتوغل على أراضينا. نحن لا نسعى لحرب، لكن سندافع بإستماته عن مجالنا الجوي وأراضينا ومياهنا. وسننقل هذا العدوان الجديد إلى الأمم المتحدة ونظهر ان الولايات المتحدة تكذب بشأن المياه الدولية".

وأسقطت إيران طائرة عسكرية أمريكية بدون طيار قالت إنها كانت في مهمة تجسس فوق أراضيها، لكن قالت واشنطن إن الطائرة تم إستهدافها في المجال الجوي الدولي في "هجوم غير مبرر".

عند سؤاله إذا كانت الولايات المتحدة ستوجه ضربة لإيران كرد عقابي بعدما أسقطت إيران طائرة أمريكية بدون طيار، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين "ستعلمون قريبا".

ووصف ترامب ما قامت به إيران بالخطأ الكبير خلال تعليقات للصحفيين قبل اجتماع مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، لكن ترك إحتمالية إجراء محادثات مع إيران.

وقال ترامب أيضا إن الولايات المتحدة وثقت ان طائرتها بدون طيار كانت في المياه الدولية، وليس داخل الأراضي الإيرانية، مثلما إدعت طهران.

وقال ترودو إنه قلق جدا بشأن تصاعد التوترات مع إيران.

قال محللون لدى بنك جولدمان ساكس يوم الخميس إن العائد على السندات الأمريكية القياسية لآجل عشر سنوات ربما يتراجع إلى 1.75% إذا خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرتين أو ثلاث مرات.

ويوم الأربعاء، أشار مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إنهم مستعدون لمواجهة تباطؤ النمو الاقتصادي وضعف التضخم بتخفيض تكاليف الإقتراض.

وإنخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات دون 2% لأول مرة منذ أكثر من عامين ونصف يوم الخميس نتيجة التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي ربما يبدأ تخفيض أسعار فائدة الإقراض الرئيسية في موعد أقربه الشهر القادم.

قفزت الأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوى على الإطلاق حيث أشارت بنوك مركزية رئيسية على مستوى العالم إلى إستعداد متزايد لتحفيز النمو مما هبط بعوائد السندات إلى أدنى مستويات منذ سنوات عديدة.

وارتفع مؤشر إس اند بي 500 بنسبة 1% في الساعة 4:31 بتوقيت القاهرة متخطيا أعلى مستوى إغلاق على الإطلاق عند 2945.83 نقطة الذي تسجل يوم 30 أبريل. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 245 نقطة مقتربا جدا من تحقيق أول مستوى قياسي منذ أكتوبر. وكانت الأسهم قد هوت 6.6% في مايو الذي خلاله صعد الرئيس دونالد ترامب حربه التجارية مع الصين وإنتعشت سوق السندات لتشير إلى تباطؤ محتمل في الاقتصاد.

وأثار تحول بنك الاحتياطي الفيدرالي نحو التيسير النقدي يوم الأربعاء موجة صعود في الأصول التي تنطوي على مخاطر مع تزايد إجماع أراء المستثمرين على ان البنك المركزي يستعد لخفض أسعار الفائدة في موعد أقربه يوليو إذا ساءت البيانات الاقتصادية.

وفي ساعات الليل، أشار بنك اليابان وبنك انجلترا إنهما مستعدان لإضافة تحفيز جديد. وكانت ردة الفعل في أسواق السندات العالمية عنيفة إذ هبط عائد السندات الألمانية إلى مستوى سلبي جديد ولامس العائد على السندات الأمريكية لآجل عامين ولآجل عشر سنوات أدنى مستويات منذ سنوات عديدة.

وكانت سرعة التعافي في الأسهم لافتة حيث إستغرق مؤشر "اس اند بي 500" 13 جلسة فقط لتعويض خسائر مايو، وهذا أسرع تعاف من موجة بيع بنسبة 5% خلال السنوات الخمس الماضية. وأشارت مؤشرات القوة النسبية إن المؤشر تشبع بعمليات البيع يوم الثالث من يونيو. وتبعث هذه المؤشرات الأن بتحذيرات أن الشراء على وشك ان يتسارع.

قالت مصادر مطلعة إن الرئيس دونالد ترامب أبلغ مستشاريه يوم الأربعاء إنه يعتقد أن لديه السلطة لإستبدال جيروم باويل كرئيس لمجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي.

وأشارت المصادر إن ترامب يفكر في تخفيض الدرجة الوظيفية لباويل إلى عضو بمجلس محافظي البنك، لكنه لا يخطط لفعل ذلك الأن.

وظهرت روايتهم لمحادثات الرئيس بعد ساعات فقط من تصريح باويل إنه ينوي أن يستكمل فترته البالغ مدتها أربع سنوات رغم إستمرار إنتقاد ترامب لسياسة الاحتياطي الفيدرالي. وقالت وكالة بلومبرج يوم الثلاثاء إن ترامب طلب في وقت سابق من هذا العام من محامي البيت الأبيض ان يستكشفوا خيارات لعزل باويل.

وقالت المصادر، التي طلبت عدم نشر أسمائها لأنها تناقش مداولات داخلية بالبيت الأبيض، إن إحباط ترامب من وزير الخزانة ستيفن منوتشن يقتصر على توصيته بإختيار باويل كرئيس للاحتياطي الفيدرالي. وأضافوا إنه عدا ذلك منوتشن يحظى بمكانة جيدة لدى الرئيس.

وتعد هجمات ترامب على الاحتياطي الفيدرالي خروجا عن حذر إستمر لنحو ثلاثة عقود في البيت الأبيض بشأن الإدلاء بتعليقات عامة حول السياسة النقدية، بدافع الإحترام لإستقلالية البنك المركزي.

وقال باويل في مؤتمر صحفي في واشنطن يوم الاربعاء بعدما إجتمع مسؤولو البنك لمناقشة أسعار الفائدة "أعتقد ان القانون واضح بأن لدي فترة مدتها أربع سنوات، وأنا أنوي بالكامل إستكمالها". وترك أعضاء البنك سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، بينما فتحوا الباب أمام تخفيض الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.

حتى هذا الشهر، كان الذهب أحد أكثر فئات الأصول مللاً. فكانت أسعاره بالكاد تتحرك وجاذبيته تتلاشى.

والأن كل هذا تغير.

على مدى الأسابيع القليلة الماضية، بدأ يظهر دافع واضح للصعود، وتحطم مستوى مقاومة رئيسي. ويضخ المستثمرون أموالا في صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن النفيس. ويضعف الدولار ويبدو بنك الاحتياطي الفيدرالي في طريقه نحو تخفيض أسعار الفائدة. كما تواصل الصين إكتنازها للذهب.

وقال مارك أوبرين، مدير البحوث لدى جولد كور، "لقد كان انتظارا طويلا...الذهب أخيرا إنطلق، ولامسنا تقريبا 1400دولار".

وارتفع الذهب 2.5% يوم الخميس إلى أعلى مستوياته منذ سبتمبر 2013 وتداول عند 1381.64 دولار للاوقية في الساعة 2:03 بتوقيت لندن (4:03 عصرا بتوقيت القاهرة).

الاحتياطي الفيدرالي

على الرغم من أن الذهب إكتسب بعض الزخم في الأسابيع القليلة الماضية، إلا ان تعليقات الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أثارت أحدث موجة مكاسب. وبينما ترك البنك المركزي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، فإنه حذف إشارة إلى "تحليه بالصبر" بشان تكاليف الإقتراض. ويؤدي تخفيض أسعار الفائدة إلى تعزيز جاذبية الأصول التي لا تدر عائدا مثل الذهب.

وتتبنى أيضا بنوك مركزية أخرى حول العالم نبرة أكثر ميلا للتيسير النقدي، مع تصريح ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي في وقت سابق من هذا الأسبوع إن تحفيزا إضافيا ربما يكون مطلوبا إذا لم تتحسن التوقعات الاقتصادية.

الإنطلاقة المحتملة

بعد سنوات من الإصطدام بحاجز 1350 دولار للاوقية، ربما نجح الذهب أخيرا في تخطي تلك العقبة. وإخترق المعدن الاصفر خط المقاومة المستمر منذ خمس سنوات بقفزة هائلة إقتربت به جدا من مستوى 1400 دولار للاوقية.

وصعد الذهب بجانب أصول الملاذ الآمن والأصول التي تنطوي على مخاطرة، مما يسلط الضوء على التأثير الصادم لبيان الاحتياطي الفيدرالي وضعف الدولار. وبينما محتمل حدوث تراجع عندما يتعافى الدولار، بيد إن هذا التراجع سيكون على الأرجح قصيرا وطفيفا، حسبما أضاف أوبرين.

وقال روس نورمان، المدير التنفيذي لشركة الوساطة في الذهب شاربز بيكسلي، "أسواق السندات تبلغنا منذ فترة طويلة ان الأمور ليست على ما يرام، وأكدت البيانات الاقتصادية ذلك—والأن أعطى الذهب ختم 24 قراط للتصديق على النظرة السلبية للاقتصاد".

قفزة في التدفقات على صناديق المؤشرات ETFs

يقبل المستثمرون على صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب من جديد، بعد أربعة أشهر من التدفقات الخارجية. وشهدت الحيازات أكبر زيادة شهرية منذ يناير.

شراء البنوك المركزية

في إشارة متفائلة للذهب، تواصل البنوك المركزية شراء المعدن حيث تنوع الدول أصولها بعيدا عن الدولار الأمريكي. وزادت الصين احتياطياتها للشهر السادس على التوالي في مايو.

وتشتري أيضا دول أخرى إذ كانت مشتريات الربع الأول الأعلى منذ ست سنوات وكانت روسيا والصين أكبر مشتريين، وفقا لمجلس الذهب العالمي.  

قفزت أسعار الذهب يوم الأربعاء بعدما ألمح بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى تخفيضات محتملة في أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، حيث يتجاوب مع عدم يقين اقتصادي متزايد وضعف في التضخم.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1349.40 دولار للاوقية في الساعة 1843 بتوقيت جرينتش. وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب على انخفاض 0.1% عند 1348.8 دولار للاوقية.

وقال سبعة من 17 مسؤولا بالبنك المركزي إنهم يتوقعون إنه سيكون مناسبا خفض أسعار الفائدة نصف بالمئةقبل نهاية عام 2019، ورأى عضو ثامن ان يكون تخفيض الفائدة ربع بالمئة مناسبا.

ورغم ان توقعات اقتصادية جديدة أظهرت إستقرار أراء صانعي السياسة إلى حد كبير حول النمو والبطالة، بيد ان المسؤولين توقعوا ان يبلغ التضخم العام 1.5% فقط لهذا العام، نزولا من معدل 1.8% المتوقع في مارس.

ويتوقعون أيضا ان يخيب التضخم مستواهم المستهدف البالغ 2% العام القادم أيضا.

وأحدث الخلاف التجاري طويل الأمد بين الصين والولايات المتحدة إضطرابات بالأسواق العالمية منذ ان بدأ وأثار المخاوف من ركود اقتصادي.

وإتفق رئيسا أكبر اقتصادين في العالم ان يستأنفا محادثاتهما المتعثرة في قمة مجموعة العشرين في وقت لاحق من هذا الشهر.

وليس البنك المركزي الأمريكي وحيدا في التفكير في إجراء تخفيضات لأسعار الفائدة. فقد ألمح ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الاوروبي يوم الثلاثاء إنه إذا فشل التضخم في التسارع، قد يتم الإعلان عن المزيد من التحفيز النقدي.

تراجع الدولار يوم الأربعاء وإستفادت الأصول التي تنطوي على مخاطرة بعدما أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي إنه أبقى أسعار الفائدة دون تغيير لكن أشار إلى تخفيض محتمل قبل نهاية العام.

وردا على تزايد الغموض الاقتصادي وانخفاض في التضخم، قال البنك المركزي الأمريكي إنه "سيتحرك بالشكل المناسب لمواصلة" دورة نمو الاقتصاد الأمريكي حيث تقترب من بلوغ عامها العاشر وتخلى عن تعهده ان "يتحلى بالصبر" في تعديل أسعار الفائدة. ويظهر الأن نحو نصف صانعي السياسة إستعدادا لتخفيض تكاليف الإقتراض على مدى الأشهر الستة القادمة.

وقال سبعة من 17 مسؤولا بالبنك إنهم يتوقعون إنه سيكون مناسبا تخفيض أسعار الفائدة نصف بالمئة قبل نهاية 2019، ورأى عضو ثامن أعضاء إن تخفيض الفائدة ربع نقطة مئوية سيكون مناسبا.

ومقابل اليورو، نزل الدولار 0.38% إلى 1.123% ومقابل الاسترليني تراجع 0.77% إلى 1.265 دولار.

 وهبط مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.45% إلى 87.121 نقطة.

وإنخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عامين، الذي يتحرك بناء على توقعات أسعار الفائدة، إلى أدنى مستوى في نحو عام ونصف الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر. وتحولت الأسهم الأمريكية للارتفاع ليصعد مؤشر اس اند بي 500 في أحدث تعاملات بنسبة 0.31%.

عزز المتعاملون في العقود الاجلة لأسعار الفائدة الأمريكية قصيرة الآجل المراهنات على ان بنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة مع مضي العام بعدما إختتم البنك المركزي اجتماعا إستمر  يومين بتعهد "التحرك بالشكل المناسب" للحفاظ على سلامة الاقتصاد.

وارتفعت أسعار العقود الاجلة لأسعار الفائدة، لتظهر ان المتعاملين مقتنعون بشكل متزايد ان سعر الفائدة الرئيسي للاحتياطي الفيدرالي سينهي العام دون 1.75%، نزولا من 2.25% إلى 2.5% في الوقت الحالي.

أشار بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى إستعداده لتخفيض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من عشر سنوات لمواصلة دورة نمو شبه قياسية للاقتصاد الأمريكي، معللا بذلك "بمظاهر عدم يقين" تهدد توقعاته.

وبينما أبقى جيروم باويل رئيس البنك وزملائه من صانعي السياسة سعر الفائدة الرئيسي في نطاق 2.25% إلى 2.5% يوم الأربعاء، إلا أنهم حذفوا من بيانهم عبارة "التحلي بالصبر" حول تكاليف الإقتراض وتوقعوا أن تخيب قراءات التضخم إلى حد كبير المستوى المستهدف البالغ 2% هذا العام.

وقالت لجنة السوق الاتحادية المفتوحة للاحتياطي الفيدرالي "لجنة السياسة النقدية" إنه على الرغم من ان إقتراب التضخم من المستوى المستهدف وقوة سوق العمل هما النتائج الأرجح، بيد أن "مظاهر عدم اليقين بشأن هذه التوقعات قد إزدادت". وأضافت "في ضوء هذه المظاهر من عدم اليقين وضعف ضغوط التضخم، ستراقب اللجنة عن كثب تداعيات المعلومات القادمة على التوقعات الاقتصادية وستتحرك بالشكل المناسب لمواصلة النمو الاقتصادي".

ولم يكن تصويت لجنة السياسة النقدية بالإجماع، مع إنشقاق جيمز بولارد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سنت لويس لصالح تخفيض سعر الفائدة ربع بالمئة. ومثل تصويته أول إنشقاق في عهد باويل كرئيس للبنك.

وكان صانعو السياسة منقسمين بشدة حول مسار السياسة النقدية. تنبأ ثمانية أعضاء من إجمالي 17 تخفيض في أسعار الفائدة قبل نهاية العام في حين لا يتوقع ثمانية أخرون تغييرا في أسعار الفائدة وتوقع عضو واحد زيادة، وفقا لتوقعات فصلية جديدة.

وفي البيان، خفض المسؤولون تقييمهم للنشاط الاقتصادي إلى معدل "معتدل" من "قوي" في اجتماعهم السابق.

ويظهر هذا التحول نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرا إن الاحتياطي الفيدرالي يقترب من تبني وجهة نظر أغلب المستثمرين ان الحرب التجارية للرئيس دونالد ترامب تؤدي إلى تباطؤ زخم الاقتصاد وإن أسعار الفائدة تقييدية جدا في ضوء تباطؤ الاقتصاد.

ويأتي التغيير في النبرة بعد هجمات على الاحتياطي الفيدرالي من جانب ترامب لعدم فعل المزيد لدعم الاقتصاد وبعد تقرير يوم الثلاثاء حملته بلومبرج نيوز بأن الرئيس طلب من محامي البيت الأبيض في وقت سابق من العام إستكشاف خياراته لعزل باويل من رئاسة البنك.

ويراهن المستثمرون على ان الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه القادم في أواخر يوليو ، لكن أغلب الخبراء الاقتصاديين المستطلع أرائهم لا يتوقعون تلك الخطوة قبل ديسمبر. وهبطت عوائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى أدنى مستوى منذ 2017. وأدى الآمال بتحفيز جديد إلى إقتراب الأسهم الأمريكية من مستويات قياسية.