Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

أبرز تعليقات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في المؤتمر الصحفي:

  • تستمر منطقة اليورو في الانتعاش بقوة ، على الرغم من أن الزخم معتدل إلى حد ما. ولا يزال المستهلكون واثقين من أن إنفاقهم لا يزال قوي ، لكن نقص المواد والمعدات والعمالة يعيق الإنتاج في بعض القطاعات. 
  • مستويات التضخم ستبدأ في الانحسار تدريجيا بداية من العام المقبل. 
  • نحن على استعداد لاستخدام جميع أدواتنا بالشكل المناسب لضمان استقرار التضخم عند هدفنا البالغ 2% على المدى المتوسط. 
  • قبضة الوباء على الاقتصاد ضعفت بشكل واضح ، مع رفع القيود نتيجة للتدابير الصحية الناجحة وتحصين أعداد كبيرة من الناس الآن. وهذا يدعم إنفاق المستهلكين ، خاصة على الترفيه وتناول الطعام والسفر والمواصلات. لكن ارتفاع أسعار الطاقة قد تقلل من القوة الشرائية في الأشهر القادمة .

ابقى البنك المركزي الاوروبي على اسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس كما كان متوقع على نطاق واسع ، قبل قرارات حاسمة في شهر ديسمبر بشأن انهاء برنامج التحفيز الطارئ للوباء وعودة السياسة لطبيعتها.

وتأكيدا على موقفه السياسي ، سيستمر البنك المركزي الاوروبي في شراء السندات بوتيرة "منخفضة باعتدال" هذا الربع مقارنة بالاشهر الستة السابقة ، بهدف الحفاظ على تكاليف الاقتراض منخفضة .

كما حافظ على توجيهاته لإبقاء أسعار الفائدة منخفضة بشكل استثنائي لسنوات قادمة ، وهو شرط يتحدى بشكل متزايد المستثمرون الماليون ، الذين يشككون في رواية البنك المركزي الأوروبي بشأن التضخم.

من المتوقع أن يصل نمو أسعار المستهلكين إلى 4% هذا العام قبل حدوث انخفاض في العام المقبل ، لكن البنك المركزي الأوروبي والمستثمرين الماليين يختلفون حول مدى سرعة ومدى تراجع نمو الأسعار خلال السنوات القادمة.

في حديث إلى الصحفيين في مؤتمر صحفي الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، من المتوقع أن تؤكد رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد رواية البنك طويلة الأمد بأن التضخم على المدى المتوسط سيظل دون المستوى المستهدف ، حتى لا يتم تلبية شروط رفع سعر الفائدة العام المقبل.

ومن المرجح أيضا أن تجادل بأن نمو الأجور ، وهو مكون ضروري للتضخم الدائم ، ضعيف جدًا .

 في ديسمبر، من المتوقع أن يتخذ البنك المركزي الأوروبي قرارًا بشأن إنهاء إجراءات التحفيز الطارئة في عصر الوباء ومن المرجح أن يستبدل الدعم المفقود بإجراءات تقليدية أكثر.

استقر الاسترليني يوم الخميس مقابل اليورو والدولار حيث قيم المستثمرين ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة في الاجتماعات القادمة او يتركها عند مستواها ، في ظل مخاوف النمو الاقتصادي.

ووعد وزير المالية ريشي سوناك يوم الاربعاء بزيادة الإنفاق العام ، لكن ميزانيته التي تتوقع نموا قويا بنسبة 6.5% في عام 2021 ، رفعت أيضا التضخم بنسبة 5% تقريبًا العام المقبل.

الساعة 0900 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.375 دولار مع تراجع الدولار وسط الانتعاش العام في شهية السوق.

مقابل اليورو ، استقر الاسترليني عند 84.35 بنس محافظا على اعلى مستوياته في 20 شهر والذي سجل في وقت سابق هذا الاسبوع بفعل رهانات حول تباين توقعات اسعار الفائدة للبنوك المركزية.

 

تراجعت اسعار النفط لادنى مستوياتها في اسبوعين بعد ان اظهرت ارقام رسمية قفزة مفاجئة في مخزونات الخام الامريكية ، وارتفاع حالات الاصابة بكوفيد 19 في اوروبا وروسيا ، كما أدى تفشي بعض حالات العدوى في الصين إلى إضعاف الآمال في التعافي الاقتصادي.

انخفض خام برنت 94 سنت او ما يعادل 1.1% لـ 83.64 دولار للبرميل الساعه 0655 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوى في اسبوعين عند 82.32 دولار في وقت سابق وهبطت بنسبة 2.1% في الجلسة السابقة.

وتراجع الخام الامريكي 89 سنت او ما يعادل 1.1% عند 81.77 دولار للبرميل وهو ادنى مستوى في اسبوع بعد ان انخفض بنسبة 2.4% يوم الاربعاء.

أدى تفشي عدوى فيروس كورونا في الصين والوفيات القياسية وخطر الإغلاق في روسيا ، إلى جانب ارتفاع الحالات في أوروبا الغربية إلى كبح جماح ارتفاع أسعار النفط لعدة أسابيع.

وصرح محللون في تقرير جديد يوم الخميس إن "الارتفاع في حالات الإصابة الجديدة بكوفيد 19 يهدد بتعطيل تعافي الطلب على النفط".

في الولايات المتحدة ، من المحتمل أن ينمو الاقتصاد بأبطأ معدل منذ أكثر من 12 شهر في الربع من يونيو إلى سبتمبر وسط عودة ظهور اصابات كوفيد 19، ووسط سلاسل الامدادات العالمية المتوترة والنقص العالمي في السلع مثل السيارات.

صرحت وزارة الطاقة الامريكية ان مخزونات الخام ارتفعت بمقدار 4.3 مليون برميل الاسبوع الماضي ، وهو اكثر من ضعف توقعات المحللين 1.9 مليون برميل.

تراجع اليورو دون 1.16 دولار قبل اجتماع البنك المركزي الاوروبي يوم الخميس حيث يترقب المستثمرون سماع اراء صانعي السياسة حول توقعات التضخم والتراجع المتوقع لتوقعات زيادات اسعار الفائدة.

في يوم حافل بالنشاط الذي يقوده البنك المركزي ، تراجع الدولار الاسترالي بفعل التوقعات المتزايدة بأن يشدد البنك الاسترالي خططه ، في حين لم ينزعج الين بعد تمسك بنك اليابان بموقفه الميسر.

يتوقع المحللون ان البنك المركزي الاوروبي قد يقاوم التوقعات المتزايدة لرفع اسعار الفائدة العام القادم ، على الرغم من انه ربما يعترف بان التضخم سيرتفع اكثر من المتوقع. وقد ارتفعت توقعات تضخم منطقة اليورو حيث سجل احد مقاييس السوق اعلى مستوى في سبعة سنوات هذا الشهر.

انخفض اليورو طفيفا عند 1.1599 دولار الساعه 0705 بتوقيت جرينتش. وتغير مؤشر الدولار تغير محدود عند 93.863.

ارتفع الين الياباني قليلا عند 113.74 لكن ظل بالقرب من ادنى مستوياته في اربعة سنوات.

خفض بنك اليابان توقعاته لتضخم المستهلكين للسنة المنتهية في مارس 2022 لـ 0% من 0.6%.

وانخفض الدولار الاسترالي 0.1% لـ 0.7516 دولار ، مقتربا من اعلى مستوياته في 3 اشهر حيث ارتفعت عوائد السندات الاسترالية لاعلى مستوياتها منذ منتصف 2019 بعد ان رفض البنك المركزي شراء سندات حكومية في قلب برنامجه للتحفيز ، رغم ان عوائد السندات تجاوزت المستهدف 0.1%.

وأشار بنك كندا يوم الاربعاء انه ربما يرفع اسعار الفائدة في اقرب وقت في ابريل 2022 وصرح بأن التضخم سيبقى فوق المستهدف خلال العام القادم ، نتيجة ارتفاع اسعار الطاقة واختناقات الامداد.

 

صرح البنك الدولي يوم الخميس انه وافق على قرض لتمويل سياسة التنمية بقيمة 360 مليون دولار لدعم تعافي مصر بعد تفشي الوباء.

وأضاف البنك في بيان "لمزيد من الدعم لتحقيق أهداف التنمية للعملية ، يدرس البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية تقديم تمويل موازي لتشغيل نفس المبلغ باستخدام نفس حزمة الاصلاحات المتفق عليها مع البنك الدولي".

تماسكت اسعار الذهب عند مستوى 1800 دولار يوم الخميس ، مدعومة بتراجع عوائد السندات الامريكية والدولار حيث ركز المستثمرون على كيفية استجابة البنوك المركزية لضغوط الاسعار المتزايدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1800.13 دولار للاونصة الساعه 0453 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 180.2 دولار.

واستقرت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام بالقرب من ادنى مستوياتها في اسبوعين ، وهو ما يقلل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% وهو ما قدم الدعم للذهب. حيث يجعل الدولار الضعيف الذهب اقل تكلفة لحائزي العملات الاخرى.

يترقب المستثمرون الان اجتماع سياسة البنك المركزي الاوروبي المقرر لاحقا اليوم ، والذي يعقبه اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المقرر يوم 3 نوفمبر.

وقيم المتعاملون في السوق احتفاظ بنك اليابان بسياسته النقدية الميسرة وتوقع التضخم عند مستوى اقل من المستهدف خلال العامين القادمين على الاقل.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 24.05 دولار للاونصة . وارتفع البلاتين 0.1% لـ 1011.67 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.6% لـ 1974.90 دولار.

 

تراجعت الاسهم العالمية من مستوياتها القياسية حيث جاءت تقارير أرباح الشركات بمثابة تذكير صارخ بالتحديات الحالية لسلسلة الامدادات ، بينما يتطلع المستثمرون أيضًا لاجتماعات البنوك المركزية المقبلة لتقدير ما إذا كان تشديد السياسة قد يأتي في وقت مبكر.

انخفض مؤشر MSCI للاسهم العالمية بنسبة 0.05% في اسيا ، وتراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.9%.

وهبطت اسهم البر الرئيسي الصيني CSI300 بنسبة 0.3% ، في حين انخفض مؤشر MSCI لاسهم اسيا 0.25%.

ومن المتوقع ان تفتح الاسهم الاوروبية على استقرار ، مع تغير طفيف في العقود الاجلة ليورو ستوكس وفوتسي البريطاني.

ليلا في وول ستريت ، تراجع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.51% من اعلى مستوياته على الاطلاق عند 4574.79 والذي سجل يوم الثلاثاء ، في حين اغلق مؤشر ناسدك على تغيير طفيف بفضل الارباح القوية من مايكروسوفت و الفابيت.

لكن تقارير الأرباح الأخرى أظهرت أن أكبر الشركات المصنعة في الولايات المتحدة ، بما في ذلك جنرال موتورز، و ثري ام ، وبوينج  تواجه مشاكل لوجستية وتكاليف أعلى بسبب اختناقات الإمداد العالمية التي من المرجح أن تستمر للعام القادم.

 

حدد وزير المالية ريشي سوناك يوم الأربعاء أحدث نسخة من القواعد المالية البريطانية بهدف خفض ديون القطاع العام مع ضمان أن تقترض الحكومة من أجل الاستثمار فقط.

وقال سوناك للبرلمان في بيان ميزانيته "يجب أن ينخفض صافي الدين الأساسي للقطاع العام باستثناء تأثير بنك إنجلترا ، كنسبة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي".

"ثانيا ، في الأوقات العادية ، على الدولة أن تقترض فقط للاستثمار في نمونا وازدهارنا في المستقبل."

وصرح سوناك إن القواعد تنطبق على مدى ثلاث سنوات ، مضيفًا أن الحكومة قد التزمت بالفعل بالقواعد بموجب حكم مكتب مسئولية الميزانية.

 

صرحت الحكومة البريطانية إن وزير المالية البريطاني ريشي سوناك سيستخدم بيان ميزانيته أمام البرلمان في وقت لاحق يوم الأربعاء لبدء إصلاح ضريبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

وقالت الحكومة في بيان "لقد ذكر أن هذه الميزانية تستعد لاقتصاد جديد بعد كوفيد 19 وهي ميزانية ستنتهز الفرص التي أتاحها لنا الاتحاد الأوروبي لتقديم إصلاح جوهري لنظامنا الضريبي".

وأدلى سوناك بهذه التصريحات لرئيس الوزراء بوريس جونسون في اجتماع لوزراء الحكومة يوم الأربعاء.